تويت
حركة الأحرار تبارك عملية إطلاق النار على حاجز بيت ايل وتؤكد أنها رسالة على استمرارية وحيوية انتفاضة القدس
تبارك حركة الأحرار الفلسطينية عملية إطلاق النار البطولية على حاجز بيت ايل التي نفذها الضابط في جهاز الشرطة محمد تركمان, وتؤكد الحركة على أن هذه العملية هي رد طبيعي على جرائم وإعدامات الاحتلال اليومية لأبناء شعبنا بدمٍ بارد, ورسالة تأكيد على استمرارية وحيوية انتفاضة القدس وعلى فشل كل محاولات احتوائها وإجهاضها.
وتشدد الحركة على أن هذه العملية التي نفذها أحد أفراد الأجهزة الأمنية هي صفعة قوية لأرباب التنسيق والتعاون الأمني مع الاحتلال الذي يمثل خنجرا مسموما في خاصرة شعبنا لكبح جماحة وتكبيل يده عن مواجهة الاحتلال وقطعان مستوطنيه.
وتدعو الحركة جماهير شعبنا وقواه الحية لتصعيد الانتفاضة وتطوير أدواتها للجم الصهاينة وللمزيد من هذه العمليات النوعية, كما تطالب الحركة أفراد الأجهزة الأمنية للسير على درب زميلهم والانحياز لإرادة شعبهم في مواجهة والتصدي لعربدة الصهاينة المجرمين.
كما وأوضحت الحركة بأن من يكرم الشهيد يتبع خطاه, فالشهيد البطل شهيد الشرف العسكري محمد تركمان رسم بدمه خارطة طريق لتجاوز حالة الاحتقان الداخلي في مدن ومخيمات الضفة الباسلة وصوب بوصلة السلاح الفلسطيني على اختلاف أنواعه ، على آثار هذا المجاهد تنتهي الفوضى ويتوقف الفلتان ويحقن الدم الفلسطيني النازف تارة بسلاح ( الشرعية) وتارة بسيف التنسيق الأمني المقدس ، ويتوقف الصراع على سلطة هزيلة ذليلة تلتقط أنفاسها بصعوبة تحت بساطير الاحتلال وينتهي الانقسام البغيض وتتحقق الوحدة الوطنية والكفاحية بأجلي وأروع صورها ، يثلج صدورنا تبني فتح في مخيم قباطية للشهيد وللعملية واليهم والى أحبابنا نعم أحبابنا وأبناء شعبنا الذين ما ماتت الوطنية في صدورهم والى كل أبناء شعبنا الأبي المجاهد نقول : عرفتم فالزموا .. من يكرم الشهيد يتبع خطاه
المكتب الإعلامي
31-10-2016
تبارك حركة الأحرار الفلسطينية عملية إطلاق النار البطولية على حاجز بيت ايل التي نفذها الضابط في جهاز الشرطة محمد تركمان, وتؤكد الحركة على أن هذه العملية هي رد طبيعي على جرائم وإعدامات الاحتلال اليومية لأبناء شعبنا بدمٍ بارد, ورسالة تأكيد على استمرارية وحيوية انتفاضة القدس وعلى فشل كل محاولات احتوائها وإجهاضها.
وتشدد الحركة على أن هذه العملية التي نفذها أحد أفراد الأجهزة الأمنية هي صفعة قوية لأرباب التنسيق والتعاون الأمني مع الاحتلال الذي يمثل خنجرا مسموما في خاصرة شعبنا لكبح جماحة وتكبيل يده عن مواجهة الاحتلال وقطعان مستوطنيه.
وتدعو الحركة جماهير شعبنا وقواه الحية لتصعيد الانتفاضة وتطوير أدواتها للجم الصهاينة وللمزيد من هذه العمليات النوعية, كما تطالب الحركة أفراد الأجهزة الأمنية للسير على درب زميلهم والانحياز لإرادة شعبهم في مواجهة والتصدي لعربدة الصهاينة المجرمين.
كما وأوضحت الحركة بأن من يكرم الشهيد يتبع خطاه, فالشهيد البطل شهيد الشرف العسكري محمد تركمان رسم بدمه خارطة طريق لتجاوز حالة الاحتقان الداخلي في مدن ومخيمات الضفة الباسلة وصوب بوصلة السلاح الفلسطيني على اختلاف أنواعه ، على آثار هذا المجاهد تنتهي الفوضى ويتوقف الفلتان ويحقن الدم الفلسطيني النازف تارة بسلاح ( الشرعية) وتارة بسيف التنسيق الأمني المقدس ، ويتوقف الصراع على سلطة هزيلة ذليلة تلتقط أنفاسها بصعوبة تحت بساطير الاحتلال وينتهي الانقسام البغيض وتتحقق الوحدة الوطنية والكفاحية بأجلي وأروع صورها ، يثلج صدورنا تبني فتح في مخيم قباطية للشهيد وللعملية واليهم والى أحبابنا نعم أحبابنا وأبناء شعبنا الذين ما ماتت الوطنية في صدورهم والى كل أبناء شعبنا الأبي المجاهد نقول : عرفتم فالزموا .. من يكرم الشهيد يتبع خطاه
المكتب الإعلامي
31-10-2016