إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مبشرات على الطريق

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مبشرات على الطريق



    إخوتي أخواتي أعضاء وزوار منتدانا الكرام

    ما أحوجنا لما يبشرنا ومن يبشرنا، فما بالكم إن كان الكلام للصادق المصدوق

    نبينا محمد المبعوث رحمة للعالمين عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم،

    لذلك ندعوكم، ونحن يحذونا الشوق نسابقه ويسابقنا، لنتابع سويا:

    مبشـــرات علـــى الطريـــــق

    اثنتـــا عشـــرة بشـــــرى

    من إعداد: المشرف مؤمن


    استقاها بتصرف من كتاب:


    " الأرض المقدسة بين الماضي والحاضر والمستقبل " للشيخ إبراهيم العلي رحمه الله تعالى.

    ومن تصميم الأخت: رشيدة أبومليك.




  • #2
    رد: مبشرات على الطريق



    إن اختلاف ما يسمى موازين القوى بين المسلمين وأعدائهم عموما وبين أهل فلسطين والصهاينة خصوصا، والنظر إلى ما يطلق عليه: فقه الواقع وتقدير الحال !! جعل كثيرين من ضعاف الإيمان أو عديميه، ينظرون إلى حال الأمة نظرة كلها سواد وعتمة، نظرة خاطئة انبنت على تقدير خاطئ مضلل ووصلت إلى نتيجة خاطئة ومغلوطة.هذه النظرة الخاطئة والتقدير السيء دفع الكثيرين إلى التنازل عن ثوابت عقدية والتفريط في حقوق يقينية في تعاملهم ومقارعتهم الصهاينة ( إن كان ذلك ) وفي أحسن أحوال هؤلاء دفعتهم نظرتهم إلى اليأس والقنوط والإحباط والهزيمة !!!!

    غير أننا كأصحاب حق ثابت بكل المقاييس والقيم والقوانين الشرعية والدولية الإنسانية وغيرها... ننظر إلى واقعنا نظرة غير تلك النظرة السوداوية التي طغت وعمت أبصار أولئك المفرطين. نظرتنا منطلقها الشرع والدين هو الحاكم والمسير لنا ولصراعنا مع الصهاينة خصوصا والأعداء عموما.

    نظرتنا لا تسير لتحقيق مصالح شخصية وفردية هي التي تحدد خطواتنا وأساليبنا في التعامل مع أعدائنا، بل إنها نظرة شاملة عامة تنظر للمستقبل فتستشرفه وتخطط له ...
    وتنظر للماضي فتستفيد منه وتعتبر...
    وتعيش الحاضر فتتعامل معه بكل عقلانية ومنطق دون تخاذل أو تنازل.

    وحتى نرى النور الذي في نهاية النفق الذي تسير الأمة فيه، لا بد لنا من العود إلى كتاب ربنا وسنة حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ... والعود أحمد...
    فلن يصلح آخر هذه الأمة إلا ما أصلح ونصر وأعز أولها.

    ومن هنا أطرح مبشرات وأنوارا محمدية بنصوص نبوية،

    تطفئ نار الحرقة على الأمة التي تتقد في قلوب الغيورين،
    وتثبت أقدام المجاهد الصابر المحتسب الذي بات وحده في الميدان،
    وترفع من عزيمة المحبط واليائس الذي أحاطت به المكائد والمؤامرات،
    وتنبذ المتخاذل والمفرط والخائن الذي باع نفسه لعدوه وللشيطان،
    وتشد على يد القابض على الزناد وتؤازره وترفع من عزيمته وتنصره.
    تتمثل هذه المبشرات في صفات لجند الحق في فلسطين خاصة وفي الشام عامة
    أخبرنا عنها قائدنا ومعلمنا وملهمنا خير خلق الله وأفضل رسله الصادق المصدوق
    من كان بالمؤمنين رؤوف رحيم محمد صلوات ربي وسلامه عليه.



    تعليق


    • #3
      رد: مبشرات على الطريق

      تعليق


      • #4
        رد: مبشرات على الطريق


        تعليق


        • #5
          رد: مبشرات على الطريق


          تعليق


          • #6
            رد: مبشرات على الطريق

            تعليق


            • #7
              رد: مبشرات على الطريق

              تعليق


              • #8
                رد: مبشرات على الطريق

                تعليق


                • #9
                  رد: مبشرات على الطريق

                  تعليق


                  • #10
                    رد: مبشرات على الطريق

                    تعليق


                    • #11
                      رد: مبشرات على الطريق

                      تعليق


                      • #12
                        رد: مبشرات على الطريق

                        وهاهي البشرى تلوح بالافق وقد اخبرنا رسولنا عنها في آخر الزمان:
                        عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقَاتِلَ الْمُسْلِمُونَ الْيَهُودَ فَيَقْتُلُهُمْ الْمُسْلِمُونَ حَتَّى يَخْتَبِئَ الْيَهُودِيُّ مِنْ وَرَاءِ الْحَجَرِ وَالشَّجَرِ فَيَقُولُ الْحَجَرُ أَوْ الشَّجَرُ يَا مُسْلِمُ يَا عَبْدَ اللَّهِ هَذَا يَهُودِيٌّ خَلْفِي فَتَعَالَ فَاقْتُلْهُ إِلَّا الْغَرْقَدَ فَإِنَّهُ مِنْ شَجَرِ الْيَهُودِ "
                        وهذا كلام رسول الله لا ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى .
                        البشرى الاخرى نحن ننال شرف الشهادة ما دامت النية معقودة ونحن في الفراش حبانا الله بما لا يحبو به اي بلد مسلم

                        التعديل الأخير تم بواسطة ذكرى صلاح الدين; 22/09/2016, 09:15 PM. سبب آخر: تصويب الحديث النبوي الشريف

                        تعليق


                        • #13
                          رد: مبشرات على الطريق

                          تعليق


                          • #14
                            رد: مبشرات على الطريق

                            دائما وابداً حسبنا الله ونعم الوكيل النتيجة حتمية قال تعالى ( فانقلبوا بنعمة وفضل لم يمسسهم سوء )

                            تعليق

                            جاري التحميل ..
                            X