إخوتي أخواتي أعضاء وزوار منتدانا الكرام
ما أحوجنا لما يبشرنا ومن يبشرنا، فما بالكم إن كان الكلام للصادق المصدوق
نبينا محمد المبعوث رحمة للعالمين عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم،
لذلك ندعوكم، ونحن يحذونا الشوق نسابقه ويسابقنا، لنتابع سويا:
مبشـــرات علـــى الطريـــــق
اثنتـــا عشـــرة بشـــــرى
من إعداد: المشرف مؤمن
استقاها بتصرف من كتاب:
" الأرض المقدسة بين الماضي والحاضر والمستقبل " للشيخ إبراهيم العلي رحمه الله تعالى.
ومن تصميم الأخت: رشيدة أبومليك.
تعليق