رمضان محطة ربانية مليئة بالكنوز والخيرات وهذه الكنوز تتجلى في الاتي :
1-من صامه ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ " قال الحافظ ابن حجر في " فتح الباري":المراد بالإيمان: الاعتقاد بفرضية صومه. وبالاحتساب: طلب الثواب من الله تعالى. وقال الخطابي: احتسابا أي: عزيمة، وهو أن يصومه على معنى الرغبة في ثوابه طيبة نفسه بذلك غير مستثقل لصيامه ولا مستطيل لأيامه.
2-قيامه مغفرة للذنوب ويكفي من قيامه المحافظة على صلاة التراويح
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا، غُفر له ما تقدم من ذنبه))؛ متفق عليه.
إيمانًا: المراد بـ: "إيمانًا": اعتقادًا بأن قيام رمضان سُنة مؤكدة.
احتسابًا: هو طلب الأجر، ورجاء الثواب من الله تعالى.
1-من صامه ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ " قال الحافظ ابن حجر في " فتح الباري":المراد بالإيمان: الاعتقاد بفرضية صومه. وبالاحتساب: طلب الثواب من الله تعالى. وقال الخطابي: احتسابا أي: عزيمة، وهو أن يصومه على معنى الرغبة في ثوابه طيبة نفسه بذلك غير مستثقل لصيامه ولا مستطيل لأيامه.
2-قيامه مغفرة للذنوب ويكفي من قيامه المحافظة على صلاة التراويح
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا، غُفر له ما تقدم من ذنبه))؛ متفق عليه.
إيمانًا: المراد بـ: "إيمانًا": اعتقادًا بأن قيام رمضان سُنة مؤكدة.
احتسابًا: هو طلب الأجر، ورجاء الثواب من الله تعالى.
تعليق