تويت
أمد/ الدوحة – وكالات :
ذكر مصدر عليم في وزارة العمل الفلسطينية ، أن الوزارة أنهت بيانات أربعين ألف عامل فلسطيني تقدموا بطلبات للعمل في قطر ، وفق اتفاقية عقدتها الحكومة الفلسطينية مع قطر .
وقال المصدر أن قطر جمدت طلبات العمال الفلسطينيين ، ورفضت منح أي عامل فلسطيني تأشيرة دخول الى أراضيها .
وأضاف المصدر أن قطر شاركت وزارة العمل الفلسطينية بوضع قوائم العمال الذين تقدموا بطلبات عمل في قطر ، وفق ما كان متفق عليه ، ولكن بعد انهاء جميع الاجراءات وتقديمها الى الحكومة القطرية ، لم يتم الرد على استفسارات الوزارة الفلسطينية ، وافيد أن قطر جمدت طلبات العمل في بلادها للعمال الفلسطينيين .
وكان سفير دولة فلسطين في قطر منير غنام كشف يوم 13 كانون الثاني الماضي عن المكرمة الأميرية القطرية باستقدام 20 الف فلسطيني للعمل في قطر؛ للتخفيف من أزمة البطالة ولدعم وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني.
وقال غنام في حينه إن رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمدالله طلب خلال اجتماعه بالأمير القطري الشيخ تميم بن حمد آل ثاني فتح باب استقدام الكفاءات الفلسطينية للعمل في قطر، فاستجاب الأمير وأذن بفتح الباب لاستقدام 20 الف فلسطيني للعمل في بلاده.
طبعًا أنا لا أصدق تفاصيل الخبر وهذه وكالة تتبع لفتح وتبرر مسرحية الشغل في قطر في هذا الخبر
وعندما قولت أنها مسرحية البعض وصفني بالكراهية والحقد ..
ذكر مصدر عليم في وزارة العمل الفلسطينية ، أن الوزارة أنهت بيانات أربعين ألف عامل فلسطيني تقدموا بطلبات للعمل في قطر ، وفق اتفاقية عقدتها الحكومة الفلسطينية مع قطر .
وقال المصدر أن قطر جمدت طلبات العمال الفلسطينيين ، ورفضت منح أي عامل فلسطيني تأشيرة دخول الى أراضيها .
وأضاف المصدر أن قطر شاركت وزارة العمل الفلسطينية بوضع قوائم العمال الذين تقدموا بطلبات عمل في قطر ، وفق ما كان متفق عليه ، ولكن بعد انهاء جميع الاجراءات وتقديمها الى الحكومة القطرية ، لم يتم الرد على استفسارات الوزارة الفلسطينية ، وافيد أن قطر جمدت طلبات العمل في بلادها للعمال الفلسطينيين .
وكان سفير دولة فلسطين في قطر منير غنام كشف يوم 13 كانون الثاني الماضي عن المكرمة الأميرية القطرية باستقدام 20 الف فلسطيني للعمل في قطر؛ للتخفيف من أزمة البطالة ولدعم وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني.
وقال غنام في حينه إن رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمدالله طلب خلال اجتماعه بالأمير القطري الشيخ تميم بن حمد آل ثاني فتح باب استقدام الكفاءات الفلسطينية للعمل في قطر، فاستجاب الأمير وأذن بفتح الباب لاستقدام 20 الف فلسطيني للعمل في بلاده.
طبعًا أنا لا أصدق تفاصيل الخبر وهذه وكالة تتبع لفتح وتبرر مسرحية الشغل في قطر في هذا الخبر
وعندما قولت أنها مسرحية البعض وصفني بالكراهية والحقد ..