إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي


    .
    أولا : ليس للمسلم أن يبحث عما تنادي به الأديان غير الإسلام ، ففيه كفايته و يقينه بكمال دينه و تمام رسالة نبيه صلى الله عليه و سلم .
    ثانيا : إن كنا متفقين على أن أعيادهم هي من عقيدتهم و عقيدتهم ترى أن المسيح هو ابن الله و الجزأ المكل لله و هو ما كذبه الله في صريح القرآن و كفر من قال به فكيف نهنئهم على كفرهم ؟؟؟ و كيف نهنئهم بميلاد ابن الله ؟؟؟ و كيف نهنئهم بما كذبوا الله به ؟؟؟ و كيف نهنئهم بشركهم حيث جعلوا النبي عيسى إلها يعبد ؟؟؟
    ثالثا : هل نحن أنا وأنتم و من يقرأ كلامنا هل نحن أكثر تسامحا و احتراما للبشر من نبينا محمد صلى الله عليه و سلم ؟؟؟
    فإن قلنا نحن أكثر تسامحا فقد ضللنا و خرجنا عن ديننا .
    و إن قلنا لسنا أكثر تسامحا و لا احتراما من نبينا للبشر بل هو القدوة و الإمام و المثل الأعلى ، فهل هنأ النبي صلى الله عليه و سلم يهوديا واحدا أو نصرانيا بأعيادهم ؟؟؟ و هل بعث برسالة لكسرى أو قصير أو لكبراء يهود المدينة بتهنئة أو غيرها ؟؟؟ فهل نبينا بهذا لم يكن يحمل اللياقة اللازمة في التعامل مع البشر ؟؟؟
    رابعا : لديننا حدود نعتز بها و نقف أمام الجميع نفاخر بها فلا مجاملة فيما يمس عقيدتنا و ديننا و ما هو معلوم من الدين بالضرورة .
    خامسا: لهم أعيدهم وحريتهم ولا شأن لنا كما هو لاشأن لهم بمناسبتنا ..فهل رأيتم نصارى يصومون معنا أو يشاركون في أعيادنا أو يتملقون كما يتملق البعض بدعوى عدم التشدد والمرونه السياسية .
    سادسا: إن كانت السياسة تدعونا الى أن نقول للنصارى مبارك عليكم كفركم وشرككم فهذه سياسة عمياء.. ليس في سياسة ديننا مايدعونا أن نهنئ ونشارك الكفار كفرهم بل هناك تساهل سياسي وقع فيه البعض ..

    .لكم دينكم ولي دين .وهذا لايعني أن نشاركهم كفرهم وضلالهم ونحتفل معهم ..
    وهناك من يقرأ قول الله تعالى :
    ( مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ )
    ثم يهنئ النصار بعيدهم بولادة ابن الله و الجزء الثالث المكمل لله . فأي يقين في القلب وقر .

  • #2
    رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي

    تهنئة غير المسلمين بأي عيد لا يعني الأعتراف بعقيدته. فعيدتهم شيء والتهنئة بعيد شيء أخر .

    فهم يهنئوا المسلمين بأعياد الفطر والأضحي وخاصة في البلدان التي يسودها العلاقة المحترمة بين الطرفين

    اما هذه الفتاوي وهذا الكلام التافه لايزيد الا الحقد بين الناس فوق ماهي حاقدة على بعض أصلاً

    تعليق


    • #3
      رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي

      للاسف اغلب الناس بيقولو امام هذا الكلام انه احنا محبكينها وانه لامانع من الاحتفال وانه الدين يسر

      وهذا يا بيكون عن جهل يا استخفاف باوامر الله ورسوله

      المشكلة انه الاغلب يجهل انه هالامر يقدح بعقيدة الولاء والبراء

      ويقربنا من مخالفة امر نبوي في هذا الشأن

      بارك الله فيكم

      تعليق


      • #4
        رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي

        طيب سؤال
        ماذا لو كانت التهنئة ليست تهنئة هههه
        أقصد أنها تلبست شكل التهنئة لكنها لم تكن مباركة لعيدهم الذي يُقر والعياذ بالله أن المسيح هو إبن الله ، بل كانت على الشكل الآتي مثل :
        " أتمنى لكم الخير والسعادة " أو " أتمنى لكم أياما سعيدة " وهكذا ... (ولم نقل مبارك عيدكم وما إلى ذلك مما يدل على التهنئة المخصوصة بالعيد)

        فهل ديننا يمنعنا من أن نتمنى للإنسانية بشكل عام الخير ؟!
        خاصة أن ديننا يسمح لنا بعيادة مرضى النصارى واليهود (كما فعل مرة الرسول صلى الله عليه وسلم ) ، فماذا إن كانت كلمة عامة وجهناها لمداراة النصارى
        وليس للإعتراف بعيدهم ومعتقداتهم ؟

        تعليق


        • #5
          رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي

          في هذا الرابط كلام جميل جدا عن حكم تهنئة الكفار بأعيادهم

          وفيه جواب عما سألته أنا فوق عن جواز تهنئتهم بأعيادهم لكن بضوابط ألا وهي :
          بدون شعارات أو عبارات دينية تتعارض مع مبادئ الإسلام (مثل الصليب)
          وبدون كلمات تشتمل على أي إقرار لهم على دينهم
          وإنما كلمات مجاملة تعارفها الناس

          تعليق


          • #6
            رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي


            الاخ يعقوب سامحك الله ..اذا كان كلامي تافة فهذا رائي ولم أجبرك على رائي وهذه قناعتي ..شاكر مروك العنيف ....
            ثم انا تحدث هنا عن المباركة للنصارى وليس عن الكلمات العادية التي لاتبنى عليها اعتراف بدينهم او المشاركة بكفرهم

            تعليق


            • #7
              رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي

              المشاركة الأصلية بواسطة ناصر المرغمي مشاهدة المشاركة

              الاخ يعقوب سامحك الله ..اذا كان كلامي تافة فهذا رائي ولم أجبرك على رائي وهذه قناعتي ..شاكر مروك العنيف ....
              ثم انا تحدث هنا عن المباركة للنصارى وليس عن الكلمات العادية التي لاتبنى عليها اعتراف بدينهم او المشاركة بكفرهم
              أخي أنا أقصد هذا الكلام الذي يقال بشكل عام حرام ولا يجوز والمفروض يكونوا أعداء ...إلخ وليس كلامك بشكل خاص
              هناك أمور أهم من هذه الأمور بكثير .

              واصلاً الكل يتحدث فيها أكثر مايتحدثوا عن شهداء وجرحي وهموم المسلمين المعروفة للجميع في كل مكان .

              تعليق


              • #8
                رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي

                [QUOTE=يعقوب.;15196180]تهنئة غير المسلمين بأي عيد لا يعني الأعتراف بعقيدته. فعيدتهم شيء والتهنئة بعيد شيء أخر .

                فهم يهنئوا المسلمين بأعياد الفطر والأضحي وخاصة في البلدان التي يسودها العلاقة المحترمة بين الطرفين

                اما هذه الفتاوي وهذا الكلام التافه لايزيد الا الحقد بين الناس فوق ماهي حاقدة على بعض أصلاً[/Q

                اتقى الله في نفسك ولا تقول فتاوا تافهة ، والبغضاء والكراهية بين المسلمين والكفار واجبه
                الم تسمع قول الله تعالى يا ايها النبي حرض المؤمنين على القتال ام لم تسمعها ام على قلوب اقفالها ولو كان في تهنئتهم ومداهنتم
                خير لسبقنا له الرسول عليه الصلاة والسلام بل ان كثير من الايات جائت لتنهى المسلمين عن موالات اهل الكفر من الكتابيين وغيرهم
                وتهنئة الكفار حرام وعليك بمراجعه معلوماتك في هذا الشأن لان اعيادهم اما مخالفة لشريعتنا ومبتدعه ليس لها اصل في ديننا او دينهم حتى وان كانت موجودة في دينهم فأن ديننا نسخها قال تعالى ومن يبتغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخرة من الخاسرين
                ولا شك ان الاعياد من الدين والعقائد وليست عادة انما هي عقيدة ولا يجوز ان نرضى بغير ما شرعه الله لنا

                تعليق


                • #9
                  رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي


                  اتقى الله في نفسك ولا تقول فتاوا تافهة ، والبغضاء والكراهية بين المسلمين والكفار واجبه

                  الم تسمع قول الله تعالى يا ايها النبي حرض المؤمنين على القتال ام لم تسمعها ام على قلوب اقفالها ولو كان في تهنئتهم ومداهنتم
                  خير لسبقنا له الرسول عليه الصلاة والسلام بل ان كثير من الايات جائت لتنهى المسلمين عن موالات اهل الكفر من الكتابيين وغيرهم
                  وتهنئة الكفار حرام وعليك بمراجعه معلوماتك في هذا الشأن لان اعيادهم اما مخالفة لشريعتنا ومبتدعه ليس لها اصل في ديننا او دينهم حتى وان كانت موجودة في دينهم فأن ديننا نسخها قال تعالى ومن يبتغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخرة من الخاسرين
                  ولا شك ان الاعياد من الدين والعقائد وليست عادة انما هي عقيدة ولا يجوز ان نرضى بغير ما شرعه الله لنا
                  الله يقول لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم ان الله يحب المقسطين .
                  والمقصود هنا غير المسلمين .
                  اما البغضاء والكرامية واجبة فهذا ما سمعته الا منك ومن العقول المريضة
                  التعديل الأخير تم بواسطة يعقوب.; 27/12/2013, 11:05 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي

                    ان شاءالله ما تهنئوا وحنا مالنا في داهيه

                    تعليق


                    • #11
                      رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي

                      المشاركة الأصلية بواسطة يعقوب. مشاهدة المشاركة
                      الله يقول لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم ان الله يحب المقسطين .
                      والمقصود هنا غير المسلمين .
                      اما البغضاء والكرامية واجبة فهذا ما سمعته الا منك ومن العقول المريضة

                      الاية التي ذكرتها قبل الامر بالقتال وعليك بمراجعة كتب التفسير في هذا الشأن
                      هل تدعونا لمحبة اليهود والنصارى الذين يدعون ان لله ابن او ان عيسى هو الله او ان عزير هو الله ، والله انكم لتدلسون على الناس
                      ولو سلمنا بان الاية لم تنسخ وهو قول بعض المفسرين فهي تكون في الضعفاء مثل النساء وقالو انها نزلت في اسماء بنت ابي بكر عندما زارتها امها وهي كافرة فاستشارت النبي صلى الله عليه وسلم في صلتها فنزلت هدة الاية
                      وهل الان اليهود لم يخرجوك من ديارك وهل الان النصارى لم يسيئوا الي نبيك وهل النصارا الان لا يقتلون المسلمين في العراق وافغانستان
                      التعديل الأخير تم بواسطة ابو هريرة !; 27/12/2013, 11:21 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي

                        والله لو النصارى يتمكنوا منا ما يخلونا نعيد لا عيد الاضحى ولا الفطر

                        تعليق


                        • #13
                          رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي

                          حكم تهنئة المسلمين لبعضهم برأس السنة الميلادية
                          السؤال: هل يجوز للمسلمين تبادل التهاني والدعاء لبعضهم البعض في مناسبة رأس السنة الميلادية الجديدة ؟ بالطبع إنهم يفعلون ذلك لا عن نية الاحتفال به .
                          الجواب : الحمد لله .. لا يجوز للمسلمين تبادل التهاني بمناسبة رأس السنة الميلادية ، كما لا يجوز لهم الاحتفال بذلك ؛ لما في الأمرين من التشبه بالكفار ، وقد نهينا عن ذلك .
                          قال صلى الله عليه وسلم: (من تشبه بقوم فهو منهم) رواه أبو داود ، وصححه الألباني في "صحيح سنن أبي داود" .
                          ثم إن التهنئة بيوم يعود كل سنة ، تدخل في معنى الاحتفال به واتخاذه عيدا ، وذلك ممنوع أيضا. والله أعلم .
                          الإسلام سؤال وجواب

                          تعليق


                          • #14
                            رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي

                            المشاركة الأصلية بواسطة ابو هريرة ! مشاهدة المشاركة
                            الاية التي ذكرتها قبل الامر بالقتال وعليك بمراجعة كتب التفسير في هذا الشأن
                            هل تدعونا لمحبة اليهود والنصارى الذين يدعون ان لله ابن او ان عيسى هو الله او ان عزير هو الله ، والله انكم لتدلسون على الناس
                            ولو سلمنا بان الاية لم تنسخ وهو قول بعض المفسرين فهي تكون في الضعفاء مثل النساء وقالو انها نزلت في اسماء بنت ابي بكر عندما زارتها امها وهي كافرة فاستشارت النبي صلى الله عليه وسلم في صلتها فنزلت هدة الاية
                            وهل الان اليهود لم يخرجوك من ديارك وهل الان النصارى لم يسيئوا الي نبيك وهل النصارا الان لا يقتلون المسلمين في العراق وافغانستان

                            من هم الذين يُدلسون ؟!!
                            هذا الحلفان بغير محله على الإطلاق
                            يعني إذا الأخ يعقوب أخطأ فلا يجوز أن تأت أنت أخي وتُخطئ وتتهم الناس بما تجهله

                            يعني من يسمع كلامك عن موالاة الكفار يظن أن أية علاقة بيننا وبينهم هي نوع من الموالاة
                            والحقيقة أن محبة الكافر لكفره أو محبة الكافر بالمطلق هي التي تندرج ما بين الحرام والكفر
                            أما محبة الكافر لحسن خلقه وما شابه ذلك فهذا فيه رخصة للمسلم شرط أن يبغض ما عليه الكافر من كفر

                            وبالتالي لا يبغض المسلم الناس جميعا (ممن هم ليسوا بمسلمين) ولا يحبهم بالمطلق وإنما تكون هنالك ضوابط

                            والله أعلم

                            وهذا رابط من موقع إسلام ويب نفسه :
                            تتناول هذه الصفحة مسألة مشروعية محبة الكافر لحسن خلقه مع البغض لدينه. يوضح الشيخ صالح آل الشيخ أن الولاء والبراء للكفار ينقسم إلى ثلاث درجات: الأولى هي الولاء لكفره، والثانية محبة الكافر وإكرامه للدنيا، وهو محرم، والثالثة تبيح نوع المودة في حالات معينة مثل القرابة أو مصاهرة، بشرط عدم التنازل عن الكراهية للكفر. تُناقش أيضًا إمكانية الزواج من نساء الكفار في ظل وجود مودة وحب بين الزوجين، مع التأكيد على أهمية الحفاظ على مشاعر البغض لما هو عليه من كفر. اكتشف المزيد حول هذه المسائل الشرعية وأحكامها في صفحتنا.

                            تعليق


                            • #15
                              رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي

                              المشاركة الأصلية بواسطة حماس3 مشاهدة المشاركة

                              من هم الذين يُدلسون ؟!!
                              هذا الحلفان بغير محله على الإطلاق
                              يعني إذا الأخ يعقوب أخطأ فلا يجوز أن تأت أنت أخي وتُخطئ وتتهم الناس بما تجهله

                              يعني من يسمع كلامك عن موالاة الكفار يظن أن أية علاقة بيننا وبينهم هي نوع من الموالاة
                              والحقيقة أن محبة الكافر لكفره أو محبة الكافر بالمطلق هي التي تندرج ما بين الحرام والكفر
                              أما محبة الكافر لحسن خلقه وما شابه ذلك فهذا فيه رخصة للمسلم شرط أن يبغض ما عليه الكافر من كفر

                              وبالتالي لا يبغض المسلم الناس جميعا (ممن هم ليسوا بمسلمين) ولا يحبهم بالمطلق وإنما تكون هنالك ضوابط

                              والله أعلم

                              وهذا رابط من موقع إسلام ويب نفسه :
                              تتناول هذه الصفحة مسألة مشروعية محبة الكافر لحسن خلقه مع البغض لدينه. يوضح الشيخ صالح آل الشيخ أن الولاء والبراء للكفار ينقسم إلى ثلاث درجات: الأولى هي الولاء لكفره، والثانية محبة الكافر وإكرامه للدنيا، وهو محرم، والثالثة تبيح نوع المودة في حالات معينة مثل القرابة أو مصاهرة، بشرط عدم التنازل عن الكراهية للكفر. تُناقش أيضًا إمكانية الزواج من نساء الكفار في ظل وجود مودة وحب بين الزوجين، مع التأكيد على أهمية الحفاظ على مشاعر البغض لما هو عليه من كفر. اكتشف المزيد حول هذه المسائل الشرعية وأحكامها في صفحتنا.

                              ااااااااااااااااااااااااا
                              التعديل الأخير تم بواسطة ابو هريرة !; 28/12/2013, 05:25 PM.

                              تعليق


                              • #16
                                رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي

                                المشاركة الأصلية بواسطة حماس3 مشاهدة المشاركة

                                من هم الذين يُدلسون ؟!!
                                هذا الحلفان بغير محله على الإطلاق
                                يعني إذا الأخ يعقوب أخطأ فلا يجوز أن تأت أنت أخي وتُخطئ وتتهم الناس بما تجهله

                                يعني من يسمع كلامك عن موالاة الكفار يظن أن أية علاقة بيننا وبينهم هي نوع من الموالاة
                                والحقيقة أن محبة الكافر لكفره أو محبة الكافر بالمطلق هي التي تندرج ما بين الحرام والكفر
                                أما محبة الكافر لحسن خلقه وما شابه ذلك فهذا فيه رخصة للمسلم شرط أن يبغض ما عليه الكافر من كفر

                                وبالتالي لا يبغض المسلم الناس جميعا (ممن هم ليسوا بمسلمين) ولا يحبهم بالمطلق وإنما تكون هنالك ضوابط

                                والله أعلم

                                وهذا رابط من موقع إسلام ويب نفسه :
                                تتناول هذه الصفحة مسألة مشروعية محبة الكافر لحسن خلقه مع البغض لدينه. يوضح الشيخ صالح آل الشيخ أن الولاء والبراء للكفار ينقسم إلى ثلاث درجات: الأولى هي الولاء لكفره، والثانية محبة الكافر وإكرامه للدنيا، وهو محرم، والثالثة تبيح نوع المودة في حالات معينة مثل القرابة أو مصاهرة، بشرط عدم التنازل عن الكراهية للكفر. تُناقش أيضًا إمكانية الزواج من نساء الكفار في ظل وجود مودة وحب بين الزوجين، مع التأكيد على أهمية الحفاظ على مشاعر البغض لما هو عليه من كفر. اكتشف المزيد حول هذه المسائل الشرعية وأحكامها في صفحتنا.

                                انا قلت كرهنا للكفار وانا عند كلامي فنحن نكرههم لكفرهم وهم يكرهوننا وان اظهروا لنا المحبة الم تسمع قول الله تعالى ( ها انتم اؤلاء تحبونهم ولا يحبونكم وتؤمنون بالكتاب كله واذا لقوكم قالوا امنا واذا خلو عضو عليكم الانامل من الغيظ)
                                ولماذا زعلت من قولي تدليس ولم تنكر عليه قوله فتاوا تافهة مع العلم ان قولته حرام شرعا لانها فتاوا علماء المسلمين ولا يجوز الاستهزاء بها وفي النهاية يجب على الانسان ان يلتزم بما جاء به شرعنا وانا قلت سابقا هل هنأ النبي عليه الصلاة والسلام اليهود والنصارا في اعيادهم
                                ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اذا هناهم او احد من الخلفاء الراشدين فعل ذالك لقلنا ان للامر اصل او اثر ولكنه امر مبتدع
                                التعديل الأخير تم بواسطة ابو هريرة !; 28/12/2013, 05:23 PM.

                                تعليق


                                • #17
                                  رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي

                                  المشاركة الأصلية بواسطة ناصر المرغمي مشاهدة المشاركة
                                  خامسا: لهم أعيدهم وحريتهم ولا شأن لنا كما هو لاشأن لهم بمناسبتنا ..فهل رأيتم نصارى يصومون معنا أو يشاركون في أعيادنا أو يتملقون كما يتملق البعض بدعوى عدم التشدد والمرونه السياسية .


                                  لو أردت الاحتكام لهذه النقطة فنهم هنالك منهم من يشاركنا الصيام (على سبيل التجربة أو التضامن)، أما تهنئتنا بأعيادنا ومناسباتنا فهي شائعة جدًا سواء ممن يعيشون في بلادنا أو من أهل أمريكا والغرب.

                                  تعليق


                                  • #18
                                    رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي
                                    مِن العجيب جداً ما أراهُ مِن البعض هُنا ولا أقول الكل ! هل الأمر أصبح بالمزاجية ولا يُسمع فيه لأقوال العلماء وأئمةِ السنة ؟! ، فإني لا أعرف أحداً من أئمة السنة والعلماء الثقات قال أن التهنئة دُون الاعتراف بالدين أمرٌ لا إشكال فيه كما يقول أحد الأخوة هنا ؟ ولا أدري لما يبنون مواقف عظيمة مثل هذه على كلام إنشائي أين الدليل ؟! . اللهم إني أبرأ إليك ممن استجاز تهنئة النصارى بأعيادهم.

                                    تعليق


                                    • #19
                                      رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي

                                      المشاركة الأصلية بواسطة ياسين عز الدين مشاهدة المشاركة
                                      [/RIGHT]

                                      لو أردت الاحتكام لهذه النقطة فنهم هنالك منهم من يشاركنا الصيام (على سبيل التجربة أو التضامن)، أما تهنئتنا بأعيادنا ومناسباتنا فهي شائعة جدًا سواء ممن يعيشون في بلادنا أو من أهل أمريكا والغرب.
                                      الإمام ابن القيم رحمه الله حكى الاتفاق على حرمة هذه التهنئة ، قال رحمه الله :" وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو تهنأ بهذا العيد ، ونحوه . فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات ، وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب ، بل ذلك أعظم إثماً عند الله وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر ، وقتل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ، ونحوه . وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنأ عبدا بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه ، وقد كان أهل الورع من أهل العلم يتجنبون تهنئة الظلمة بالولايات ، وتهنئة الجهال بمنصب القضاء والتدريس والإفتاء ؛ تجنباً لمقت الله وسقوطهم من عينه " [أحكام أهل الذمة (1/441)] .
                                      إذاً فهذه مسألة متفق عليها ليس لأحد بعد ذلك أن يحدث قولاً مغايراً ، ولو كان فيها خلافٌ لاعتذرنا لمن قال بذلك ، ولكنَّ المسألة محل اتفاق بين العلماء .
                                      ثم إني أسأل سؤالاً : لو زنا زيدٌ أو شرب الخمرَ بكرٌ فهل يجوز لي أن أهنأه بذلك ؟ لا شك أن الجواب : لا . لماذا ؟ لأنَّ من باشر منكراً فإنه يُنكر عليه ولا يهنـأ به ، ولو قيل بتعزيته بدلاً عن تهنئته لكان أولى !
                                      والأعياد من الدين ، فما من دين إلا وهو مشتمل على بعض الأعياد ، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم : :« إن لكل قوم عيداً ، وإنَّ عيدنا هذا اليوم - ليوم الأضحى- » [ أخرجاه في الصحيحين ] . ولا شكّ أن دين النصارى باطل ، قال تعالى :{ إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ} [سورة آل عمران :19] ، وقال :{ وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا} [آل عمران :85] ، وقال المصطفى حبيبنا صلى الله عليه وسلم :« وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ ، لَا يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ ، يَهُودِيٌّ وَلَا نَصْرَانِيٌّ ، ثُمَّ يَمُوتُ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَّا كَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ» [أخرجه مسلم] .. أقسم صلى الله عليه وسلم وهو الصادق بدون قسم .
                                      فدين النصارى باطل ، والأعياد من الدين ، ولا يجوز أن يُهَنَّأ أحدٌ بباطل ، فكيف تسوغ تهنئة النصارى بعيدهم ؟!
                                      الشائع ليس دين أخي الحبيب

                                      تعليق


                                      • #20
                                        رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي

                                        حكم مشاركة المسلمين للمسيحيين في عيد الميلاد




                                        يلاحظ أن بعضاً من المسلمين يشاركون المسيحيين في عيد الميلاد, أو الكرسمس -كما يسمونه- ويرجو التوجيه.


                                        لا يجوز للمسلم ولا للمسلمة مشاركة النصارى, أو اليهود, أو غيرهم من الكفرة في أعيادهم, بل يجب ترك ذلك؛ لأن من تشبه بقوم فهو منهم, والرسول - صلى الله عليه وسلم - حذرنا من مشابهتهم والتخلق بأخلاقهم, فعلى المؤمن وعلى المؤمنة الحذر من ذلك, وأن لا يساعد في إقامة هذه الأعياد بأي شيء؛ لأنها أعياد مخالفة لشرع الله, ويقيمها أعداء الله فلا يجوز الاشتراك فيها, ولا التعاون مع أهلها, ولا مساعدتهم بأي شيء, لا بالشاي, ولا بالقهوة, ولا بأي شيء من الأمور كالأواني, ونحوها وأيضاً يقول الله سبحانه: وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ فالمشاركة مع الكفرة في أعيادهم نوع من التعاون على الإثم والعدوان, فالواجب على كل مسلم وعلى كل مسلمة ترك ذلك, ولا ينبغي للعاقل أن يغتر بالناس في أفعالهم, الواجب أن ينظر في الشرع إلى الإسلام وما جاء به, وأن يمتثل أمر الله ورسوله, وأن لا ينظر إلى أمور الناس فإن أكثر الخلق لا يبالي بما شرع الله, كما قال الله- عز وجل في كتابه العظيم-: وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وقال سبحانه: وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ فالعوائد المخالفة للشرع لا يجوز الأخذ بها وإن فعلها الناس, والمؤمن يزن أفعاله, وأقواله, ويزن أفعال الناس وأقوال الناس بالكتاب والسنة ,بكتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام فما وافقهما أو أحدهما فهو المقبول, وإن تركه الناس, وما خالفهما أو أحدهما فهو المردود وإن فعله الناس رزق الله الجميع للتوفيق والهداية. جزاكم الله خيراً

                                        المفتي : عبدالعزيز بن باز - المصدر : موقع الشيخ عبدالعزيز بن باز

                                        تعليق


                                        • #21
                                          رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي



                                          السؤال




                                          اسأل الله أن يوفقكم ويسددكم لما يحبه ويرضاه... أعلم أن سؤالي بفرعيه الأول والثاني قد ورد عليكم كثيراً ولكني أود أن أضيف فرعا ثالثا في هذا السؤال وأود أن تعلمونا بجميع جوانبه وأقوال العلماء فيه بشكل مفصل مع الأدلة: أولاً: حكم تهنئة النصارى بأعيادهم مثل قول (كل عام وأنتم بخير) مع شيء من التفصيل وبسط للأدلة مع تبيان أقوال العلماء في ذلك.
                                          ثانياً: ما حكم زيارة كنائسهم في أعيادهم؟
                                          ثالثاً: هناك إمام مسجدٍ في منطقنا يذهب إلى كنائسهم في أعيادهم لتهنئتهم فما حكمه وحكم الصلاة خلفه؟




                                          الإجابــة


                                          خلاصة الفتوى:
                                          لا يجوز تهنئة الكفار بأعيادهم ولا زيارتهم في كنائسهم في أعيادهم، ومن فعل ذلك متأولاً يبين له، والصلاة خلفه صحيحة.
                                          الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
                                          لا يجوز تهنئة النصارى أو غيرهم من الكفار بأعيادهم لأنها من خصائص دينهم أو مناهجهم الباطلة، قال الإمام ابن القيم: وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات، وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظم إثماً عند الله، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه. وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل، فمن هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه... إلخ. انظر أحكام أهل الذمة 1/161 فصل في تهنئة أهل الذمة.
                                          فإن قال قائل: إن أهل الكتاب يهنئوننا بأعيادنا فكيف لا نهنئهم بأعيادهم معاملة بالمثل ورداً للتحية وإظهاراً لسماحة الإسلام.. إلخ، فالجواب: أن يقال: إن هنئونا بأعيادنا فلا يجوز أن نهنئهم بأعيادهم لوجود الفارق، فأعيادنا حق من ديننا الحق، بخلاف أعيادهم الباطلة التي هي من دينهم الباطل، فإن هنئونا على الحق فلن نهنئهم على الباطل... ثم إن أعيادهم لا تنفك عن المعصية والمنكر وأعظم ذلك تعظيمهم للصليب، وإشراكهم بالله تعالى، وهل هناك شرك أعظم من دعوتهم لعيسى عليه السلام بأنه إله أو ابن إله تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً، إضافة إلى ما يقع في احتفالاتهم بأعيادهم من هتك للأعراض واقتراف للفواحش وشرب للمسكرات ولهو ومجون، مما هو موجب لسخط الله ومقته، فهل يليق بالمسلم الموحد بالله رب العالمين أن يشارك أو يهنئ هؤلاء الضالين بهذه المناسبة!!
                                          كما لا يجوز للمسلم الذهاب إلى الكنيسة لمشاركة النصارى في الاحتفال بأعيادهم، أو تهنئتهم بها، لما في ذلك من المشاركة في الباطل الذي هم عليه والذي أقاموا على أساسه تلك الأعياد، ولما في ذلك من التشبه بهم، وقد قال صلى الله عليه وسلم: من تشبه بقوم فهو منهم. أخرجه أبو داود. وثبت عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: لا تعلموا رطانة الأعاجم، ولا تدخلوا على المشركين في كنائسهم يوم عيدهم، فإن السخط ينزل عليهم. أخرجه البيهقي بسند صحيح. كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى. وراجع في جوابنا المفصل في هذا الموضوع الفتوى رقم: 4586.
                                          أما عمن فعل ذلك إماماً كان أو غيره فإن لم يوافقهم على أعمالهم، أو أقوالهم الكفرية، فإن مجرد الذهاب المذكور لا يخرجه من الإسلام؛ وإن كان قد ارتكب أمراً عظيماً، خاصة وهو في منزلة من يقتدى بهم.
                                          وعليه، فالصلاة خلفه صحيحة، لكن الواجب نصحه ليترك ما عليه من الإثم والباطل، فإن استجاب لذلك فالحمد لله، وإن أصر على ذلك فإن أمكن عزله وتولية غيره بدون حصول فتنة فافعلوا، وإن لم يمكن وأمكن الصلاة خلف غيره فذلك الأولى وفيه إنكار لمنكره. وللفائدة راجع في ذلك الفتوى رقم: 26883، والفتوى رقم: 8327.
                                          والله أعلم.
















                                          تعليق


                                          • #22
                                            رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي

                                            المشاركة الأصلية بواسطة ناصر المرغمي مشاهدة المشاركة
                                            الشائع ليس دين أخي الحبيب


                                            راجع كلامي جيدًا أنا رددت على جزئية محددة قلتها، ولم أقل أن الشائع دين أو غير دين.
                                            فقط جزئية حتى تكون في صورة تصرف غير المسلمين.

                                            تعليق


                                            • #23
                                              رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي

                                              المشاركة الأصلية بواسطة يعقوب. مشاهدة المشاركة
                                              تهنئة غير المسلمين بأي عيد لا يعني الأعتراف بعقيدته. فعيدتهم شيء والتهنئة بعيد شيء أخر .

                                              فهم يهنئوا المسلمين بأعياد الفطر والأضحي وخاصة في البلدان التي يسودها العلاقة المحترمة بين الطرفين

                                              اما هذه الفتاوي وهذا الكلام التافه لايزيد الا الحقد بين الناس فوق ماهي حاقدة على بعض أصلاً
                                              يااخي الفتوى من القران والسنه مو من رأي الشيخ المفتي رحمه الله
                                              بعدين هم النصارى يقولون عن عيسى عليه السلام كلام شرك ويحتفلون بهدي المناسبه الشركيه
                                              فيااخي رجاء امسح كلمه تافه واستغفر.

                                              تعليق


                                              • #24
                                                رد: تهنئة النصارى بعيدهم في نقاط والتساهل السياسي

                                                بارك الله فيكم

                                                تعليق

                                                جاري التحميل ..
                                                X