إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حكم الإساءة إلى الفلسطينين باتهامهم بالخيانة والفساد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حكم الإساءة إلى الفلسطينين باتهامهم بالخيانة والفساد


    حكم الإساءة إلى الفلسطينين باتهامهم بالخيانة والفساد


    يتم فى الإعلام العربى عموما والإعلام المصرى خصوصا الحديث بكثرة عن الفلسطينيين وأنهم خونة! وأنهم باعوا أرضهم! وأن الفلسطينى على استعداد ليبيع إخوانه العرب، بل وبيع أهله وبيع الأقصى لليهود لأجل المال! وأن الفلسطينيين أخبث وأنجس شعب عرفه التاريخ! وأنهم يتوارثون الخيانة والخِسَّة جيلا بعد جيل! ولولا خيانتهم وفسادهم: لما تسلط عليهم اليهود والمحتلون جيلا بعد جيل! وأن فلسطين أرض فتن! وأن العرب والمسلمين ليسوا مطالبين بتحمل خطايا الفلسطينيين الفادحة التي ارتكبوها وضيعوا بسببها فلسطين والمسجد الأقصى! وهم أغنى شعوب العالم! لكنهم يستغلون المسجد الأقصى ليسرقوا أموال المسلمين باسم التبرع والجهاد للمسجد الأقصى! والأقصى برىء منهم! ولو أنطق الله المسجد الأقصى لقال: أنقذونى من الفلسطينيين! أما اليهود فأنا كفيل بهم! وأنهم يريدون أن يدفعوا العرب والمسلمين للجهاد باسمهم ليتسلوا بمنظر أشلاء وجثث العرب والمسلمين التى يمزقها اليهود! رغم أن العرب والمسلمين مطالبون بأن يدافعوا عن الأرض التى نشأوا فيها فقط! وليسوا مطالبين بالدفاع عن أرض يشهد كل شبر فيها بالخيانة! ولو كان الرسول صلى الله عليه وسلم بيننا الآن لصب عليهم لعناته إلى يوم الدين! فليذهب أهل فلسطين إلى الجحيم!

    وهذا رابط قد يفيدكم goo.gl/4yLrV9
    الرابط البديل goo.gl/cXp4Xv

    قالت الشبكة الإسلامية
    (الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

    فهذا الكلام الساقط لا يقوله إلا من جمع بين الجهل بالتاريخ! والجهل بالشرع! وفيه تألٍّ على الله تعالى! وتقوُّل على رسوله صلى الله عليه وسلم!

    وقد أورد السائل رابطا للرد على محتوى هذه المجازفات، ولا داعى للزيادة عليه فى مجال الفتوى الذى نحن بصدده، إلا إننا نذكر قوله تعالى:

    [وَمَن يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ وَكَانَ اللهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (111) وَمَن يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا] سورة النساء(111ـ 112).

    والله أعلم).

    الفتوى(227641).

    http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=227641


  • #2
    رد: حكم الإساءة إلى الفلسطينين باتهامهم بالخيانة والفساد

    بشكل عام الفلسطينية لايهمهم مثل هذا الأتهام رغم أنه مسئ جداً وكذب وأفتراء كبير
    شعب كل يوم أسري وشهداء وجرحي .رفض كل الحلول السلمية ويعمل ليل نهار فوق الأرض وتحت الأرض من اجل تحرير فلسطين وكل فلسطين

    تعليق


    • #3
      رد: حكم الإساءة إلى الفلسطينين باتهامهم بالخيانة والفساد

      يسلموا كتير على الايضاح

      تعليق


      • #4
        رد: حكم الإساءة إلى الفلسطينين باتهامهم بالخيانة والفساد

        بكل تأكيد هنا الكلام الساقط لا يقوله إلا من جمع بين الجهل بالتاريخ.. والجهل بالشرع.. وفيه تألٍّ على الله تعالى.. وتقوُّل على رسوله صلى الله عليه وسلم..

        وويل لهم ممّا يفترون..

        تعليق


        • #5
          رد: حكم الإساءة إلى الفلسطينين باتهامهم بالخيانة والفساد

          احياناً نسمع مثل هذا الكلام
          لاكن الشعب الفلسطيني لايتحمل نتيجه اخطاء الحكومات ومثله مثل اي شعب مسلم محتل فيهم المجاهدين وهم كثر وفيهم اقليه من الخون العملاء
          فلسطين ارض عاش عليها كثير من الشهداء والاطهار
          رحم الله من قدم روحه رخيصه في سبيل الله اولا ثم تحرير الارض ثانياً
          رحم الله احمد ياسين ونزار ريان وووجميع شهداء المسلمين

          تعليق


          • #6
            رد: حكم الإساءة إلى الفلسطينين باتهامهم بالخيانة والفساد

            الا يعلم قائل مثل هذا أن الذين تولوا زمام الأمر في القضية الفلسطينية بعد فصلها عن عمقها الاسلامي
            لم يتحركوا حركة ولم يقوموا بفعل إلا بعد مشاورة ومباركة الاسياد من العجم والعرب
            بل اكبر حججهم في الوقوف في وجه الجهاد والمجاهدين هي اجماع العرب على السلام مع الصهاينة وما المبادرة العربية المنتنة عنا ببعيد
            على كل حال ( كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا )
            ولن تجد مثل هذه الجوقة الاعلامية الا عند تولي الفجرة أمر المسلمين في المكان الذي يسمحون فيه بمثل هذا ..وكل اناء بما فيه ينضح

            تعليق


            • #7
              رد: حكم الإساءة إلى الفلسطينين باتهامهم بالخيانة والفساد




              هذا القائل لمثل هذا الكلام، يتبع شريعة ما قبل بعثة إبراهيم عليه الصلاة والسلام !

              فكان الناس قبل إبراهيم عليه السلام يأخذون المرء بجريرة غيره، فإن قتل فلان فيقتلون أخيه أو امرأته أو أمه ونحو ذلك، فأنزل الله تعالى شريعته على إبراهيم عليه السلام، وكان منها منع مثل هذه الأفعال.

              قال تعالى: "أم لم يُنبأ بما في صحف موسى * وإبراهيم الذي وفى * ألا تزو وازرة وزر أخرى". فإذا ما ظلمت نفس فإنما تظلم نفسها، ولا تؤخذ غيرها بجريرتها!

              فما ذنب ملايين البشر أن يتم مؤاخذتهم بفعل شرذمة منافقة تم تنصيبها من الكافر الذي قتل وشرّد تلك الملايين ؟!

              هؤلاء الناس الذين يقولون هكذا قول، هم من أصحاب "الشعوبية"، وإلا لو فكر بعقله، كم شخص خان الله ورسوله والمؤمنين في فلسطين ؟ مئة مئتين، ألف ألفين، عشرة آلاف؟!

              مهما بلغ العدد فلن يصل لربع الذين استشهدوا في سبيل الله في تلك الديار. فكيف بمن لم ينل الشهادة؟! ، مهما بلع عدد المنافقين في تلك الديار فلن يصل لعدد كتيبة من مجموعات وفصائل الجهاد المنتشرة في فلسطين.

              ولكنه غباء مستحكم، صاحبته شعوبية عفنة!. نسأل الله السلامة.



              تعليق

              جاري التحميل ..
              X