إلى من يهمه الأمر .. أنقذو سوريا من الدمار .. ليس لأحد من العالم إلا وسيدفع الثمن إن بقينا هكذا .. حرب الدمار من الجميع ضد الجميع .. سوريا فقط تريد الحرية .. والاشرار يريدون لها الدمار ..
إلى كل الضباط والجنرلات العسكريين اليوم يومكم في سوريا.. شباب الأمة في رقابكم .. هم ينالون الشهادة ولكنكم قصرتم في صناعة مجد الأمة وأمجادكم .. إقدام وتضحيات وفدائية نادرة .. قد يُدمّر ما لا نريد دماره .. ويُقتل ما لا نريد قتله .. ويقدّمون على التضحيات بلا إستراتيجيات "وهذا ما يريده العالم" .. أنقذوا سوريا بمشروع عسكري حضاري ..
قال الله تعالى
"وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ۚ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ"
الهدف من قوة المسلمين :: ترهبون :: أهداف إستراتيجية :: وليس المقصود الدمار .. سلاح المسلمين مبضع بيد جراح ماهر .. يستأصل به الشر .. وما خبث من نموٍ سرطاني يهدد إنسانية الناس .. القوة للمسلمين ليس سيفا بيد جاهل يبتر به كيفماء شاء .. عدونا ليس قدوتنا .. المعركة في سوريا لا ينقصاها جيش ولا شجاعة ولا إقدام .. ينقصها خبراء عسكيين من العالم يقودنها بإخلاص من أجل الحرية للسوريا وللناس ..
سنة 1948 انشق ضباطا بريطانيين عن جيش بريطانيا العظمى وقادوا جانبا من المقاومة الفلسطينة التي كادت أن تنتصر على أشرار المشروع الصهيوني "ولكن قدر الله "
قال جنرالا بريطانيا يوما وسنة 1948 في معارك بيسان فلسطين "لو أملك 3 آلآف منهم.. أحكم العالم .. من هذا النوع من الرجال .. عندما أشرف على تسليم 12 شابا مصريا إصابتهم كلها في صدورهم .. " .. إنهم اليوم في سوريا ب 10 الألوف .. يا خبراء المتفجرات .. الشباب يهدرون ما يملكون من متفجرات بتفجير واحد .. وأهداف استراتيجية تكاد معدومة .. ممكن صناعة ألاف المتفجرات وذات أهداف ..
يا علمائنا يا عسكرييينا اليوم يوم المفاصلة في سوريا .. الشر جاء بقده وقديده من أرجاء العالم للقضاء على أنفاس الحرية .. هم اليوم على تراب الشام الطاهر لا يملكن من الإنسانية إلا ذبحهها .. كما يملكون من الشرف أنهم لا يعرفون آبآئهم .. ولا يملكون من مشاريع حضارية إلا اللطيم وشق الجيوب وضرب رؤوس انفسهم بالسيوف والمتعة المحرمة .. ماذا نرجو منهم اليوم ..
قدموا بالأمس من طهران مرارا بأشرار بغداد بالتعاون من نصر اللات .. اليوم يومكم يا أكادميات العسكر ومدارسة الإنسانية الراقية .. عليكم برسم الأستراتيجيات العسكرية .. والتضحيات لها شباب طارت أرواحم منذ سنوات إلى الله وإلى الجنان .. يرقبون هذا اليوم لإستلام شهادة الرقي من على هذه الدنيا الفانية .. الشباب هم فازوا ببيعهم الذي باعوا .. ولكننا لم نربح إن بقينا بعيدا عنهم لا نحصد النصر .. ولا مستقبل المنطقة , والعالم .. نهيب لكم وليس لنا إلا أنتم بعد التوكل على الله ..
إلى كل الضباط والجنرلات العسكريين اليوم يومكم في سوريا.. شباب الأمة في رقابكم .. هم ينالون الشهادة ولكنكم قصرتم في صناعة مجد الأمة وأمجادكم .. إقدام وتضحيات وفدائية نادرة .. قد يُدمّر ما لا نريد دماره .. ويُقتل ما لا نريد قتله .. ويقدّمون على التضحيات بلا إستراتيجيات "وهذا ما يريده العالم" .. أنقذوا سوريا بمشروع عسكري حضاري ..
قال الله تعالى
"وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ۚ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ"
الهدف من قوة المسلمين :: ترهبون :: أهداف إستراتيجية :: وليس المقصود الدمار .. سلاح المسلمين مبضع بيد جراح ماهر .. يستأصل به الشر .. وما خبث من نموٍ سرطاني يهدد إنسانية الناس .. القوة للمسلمين ليس سيفا بيد جاهل يبتر به كيفماء شاء .. عدونا ليس قدوتنا .. المعركة في سوريا لا ينقصاها جيش ولا شجاعة ولا إقدام .. ينقصها خبراء عسكيين من العالم يقودنها بإخلاص من أجل الحرية للسوريا وللناس ..
سنة 1948 انشق ضباطا بريطانيين عن جيش بريطانيا العظمى وقادوا جانبا من المقاومة الفلسطينة التي كادت أن تنتصر على أشرار المشروع الصهيوني "ولكن قدر الله "
قال جنرالا بريطانيا يوما وسنة 1948 في معارك بيسان فلسطين "لو أملك 3 آلآف منهم.. أحكم العالم .. من هذا النوع من الرجال .. عندما أشرف على تسليم 12 شابا مصريا إصابتهم كلها في صدورهم .. " .. إنهم اليوم في سوريا ب 10 الألوف .. يا خبراء المتفجرات .. الشباب يهدرون ما يملكون من متفجرات بتفجير واحد .. وأهداف استراتيجية تكاد معدومة .. ممكن صناعة ألاف المتفجرات وذات أهداف ..
يا علمائنا يا عسكرييينا اليوم يوم المفاصلة في سوريا .. الشر جاء بقده وقديده من أرجاء العالم للقضاء على أنفاس الحرية .. هم اليوم على تراب الشام الطاهر لا يملكن من الإنسانية إلا ذبحهها .. كما يملكون من الشرف أنهم لا يعرفون آبآئهم .. ولا يملكون من مشاريع حضارية إلا اللطيم وشق الجيوب وضرب رؤوس انفسهم بالسيوف والمتعة المحرمة .. ماذا نرجو منهم اليوم ..
قدموا بالأمس من طهران مرارا بأشرار بغداد بالتعاون من نصر اللات .. اليوم يومكم يا أكادميات العسكر ومدارسة الإنسانية الراقية .. عليكم برسم الأستراتيجيات العسكرية .. والتضحيات لها شباب طارت أرواحم منذ سنوات إلى الله وإلى الجنان .. يرقبون هذا اليوم لإستلام شهادة الرقي من على هذه الدنيا الفانية .. الشباب هم فازوا ببيعهم الذي باعوا .. ولكننا لم نربح إن بقينا بعيدا عنهم لا نحصد النصر .. ولا مستقبل المنطقة , والعالم .. نهيب لكم وليس لنا إلا أنتم بعد التوكل على الله ..