تويت
ارتفاع ملموس في أعداد "المتسللين" من قطاع غزة إلى "إسرائيل"
نشر موقع "واللا" الإخباري تقريراً صباح اليوم الاثنين يفيد أن قدرة جيش الاحتلال الإسرائيلي في إلقاء القبض على المواطنين الفلسطينيين الذين يحاولون التسلل من قطاع غزة إلى "إسرائيل" قد تقلصت بشكل كبير وذلك في أعقاب الانتهاء من عملية عامود السحاب على القطاع في نوفمبر الماضي.
وبحسب ما نشره التقرير فإنه نظراً للاتفاقية التي وقعت بين "إسرائيل" والمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة بوساطة مصرية والمعروف باتفاق التهدئة، حيث تقرر بعد هذا الاتفاق تقليص المعالم الأمنية في المنطقة الموجودة غرب الجدار الأمني والذي يمنع الفلسطينيين الاقتراب منها أو التحرك فيها.
ونتيجة لما سبق فإنه لوحظ منذ الانتهاء من عملية عامود السحاب ارتفاعاً ملموساً في أعداد المتسللين من الفلسطينيين في قطاع غزة إلى البلدات الإسرائيلية المحاذية للقطاع، مشيراً إلى أن الجنود الإسرائيين قد أعربوا عن انزعاجهم نتيجة لذلك.
ونقل الموقع عن مسئول عسكري من تشكيلة غزة قوله "إنه منذ الانتهاء من عملية عامود السحاب لمسنا زيادة كبيرة وارتفاع حاد في عدد الفلسطينيين الذين يحاولون التسلل إلى إسرائيل وذلك من خلال تسلق الجدار الأمني"، مضيفاً "إنه في الأسبوعين الأخيرين تسلل إلى الأراضي الإسرائيلية أربعة فلسطينيين تم القاء القبض عليهم بعضهم كان الالقاء عليه بعد ملاحقة من قبل الجنود الإسرائيليين".
وكان مقاتلون يعملون على طول الحدود مع قطاع غزة قد قدموا شكواهم إلى القيادة العسكرية من أن تزايد الأحداث والمحاولات للوصول إلى الجدار تعرقل تنفيذ المهمات العسكرية للجيش، في حين أشار أحد المسئولين إلى أنهم يتعاملون مع المتسللين للعمل بشكل غير قانوني، مدعياً أنه خلال الأيام القادمة سيتعاملون معهم كـ"مخربين" يحاولن التسلل للقرى بشكل غير قانوني.
نشر موقع "واللا" الإخباري تقريراً صباح اليوم الاثنين يفيد أن قدرة جيش الاحتلال الإسرائيلي في إلقاء القبض على المواطنين الفلسطينيين الذين يحاولون التسلل من قطاع غزة إلى "إسرائيل" قد تقلصت بشكل كبير وذلك في أعقاب الانتهاء من عملية عامود السحاب على القطاع في نوفمبر الماضي.
وبحسب ما نشره التقرير فإنه نظراً للاتفاقية التي وقعت بين "إسرائيل" والمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة بوساطة مصرية والمعروف باتفاق التهدئة، حيث تقرر بعد هذا الاتفاق تقليص المعالم الأمنية في المنطقة الموجودة غرب الجدار الأمني والذي يمنع الفلسطينيين الاقتراب منها أو التحرك فيها.
ونتيجة لما سبق فإنه لوحظ منذ الانتهاء من عملية عامود السحاب ارتفاعاً ملموساً في أعداد المتسللين من الفلسطينيين في قطاع غزة إلى البلدات الإسرائيلية المحاذية للقطاع، مشيراً إلى أن الجنود الإسرائيين قد أعربوا عن انزعاجهم نتيجة لذلك.
ونقل الموقع عن مسئول عسكري من تشكيلة غزة قوله "إنه منذ الانتهاء من عملية عامود السحاب لمسنا زيادة كبيرة وارتفاع حاد في عدد الفلسطينيين الذين يحاولون التسلل إلى إسرائيل وذلك من خلال تسلق الجدار الأمني"، مضيفاً "إنه في الأسبوعين الأخيرين تسلل إلى الأراضي الإسرائيلية أربعة فلسطينيين تم القاء القبض عليهم بعضهم كان الالقاء عليه بعد ملاحقة من قبل الجنود الإسرائيليين".
وكان مقاتلون يعملون على طول الحدود مع قطاع غزة قد قدموا شكواهم إلى القيادة العسكرية من أن تزايد الأحداث والمحاولات للوصول إلى الجدار تعرقل تنفيذ المهمات العسكرية للجيش، في حين أشار أحد المسئولين إلى أنهم يتعاملون مع المتسللين للعمل بشكل غير قانوني، مدعياً أنه خلال الأيام القادمة سيتعاملون معهم كـ"مخربين" يحاولن التسلل للقرى بشكل غير قانوني.