إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من السنه ترك الطعام الحار حتى يبرد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من السنه ترك الطعام الحار حتى يبرد

    ما ورد في السنة :

    كانت أسماء بنت أبي بكر – رضي الله عنها – إذا صنعت الثريد غطته شيئا حتى يذهب فوره ، ثم تقول : إني سمعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقول : " إنه أعظم للبركة " . [ رواه ابن حبان والحاكم وصححه الألباني في " الصحيحة " ( رقم 392 ) ] .


    وكان أبو هريرة – رضي الله عنه – يقول : " لا يؤكل طعام حتى يذهب بخاره " . [ رواه البيهقي وصححه الألباني في " الإرواء " ( رقم 1978 ) ] .


    قال المرادي - عفا الله عنه - :

    وفي حديث : ( أبردوا الطعام الحار ؛ فإن الطعام الحار غير ذي بركة ) ، " الصحيحة " ( 1 / 748 ) . والحديث في إسناده مقال .

    وفي حديث آخر : ( أن النبي – صلى الله عليه وسلم – أُتي بصحفة تفور ، فرفع يده منها ، وقال : اللهم لا تطعمنا نارا ، وفي رواية : إن الله لم يطعمنا نارا ) . " الإرواء " ( 7 / 39 ) ، " الصحيحة " ( 1 / 749 ) . والحديث ضعيف لا يثبت .

  • #2
    رد : من السنه ترك الطعام الحار حتى يبرد

    بارك الله فيكم علي التوضيح

    تعليق


    • #3
      رد : من السنه ترك الطعام الحار حتى يبرد

      أنقل لكم أخي الكريم
      السنة الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم في أكله بشكل عام
      وهي مقتبسة من خطبة لشيخنا فؤاد أبو سعيد حفظه الله تعالى::::

      أما طعامه صلى الله عليه وسلم:
      «كان يؤتى بالتمر فيه دود، فيفتشه يخرج السوس منه». صحيح الجامع (4875) ورمز له (د) عن أنس. الصحيحة (2113) هـ، أبو الشيخ.

      و«كَانَ يَأْكُلُ الْبِطِّيخَ بِالرُّطَبِ وَيَقُولُ: "يُكْسَرُ حَرُّ هَذَا، بِبَرْدِ هَذَا، وَبَرْدُ هَذَا، بَحَرِّ هَذَا"». صحيح الجامع (4879) عن عائشة. الصحيحة (57).

      و«كان يأكل القثاء بالرطب». صحيح الجامع (4880) (حم ق 4) عن عبد الله بن جعفر. الصحيحة (56). القثاء هو الذي يُسمَّى فقوسا.

      و«كان يحب الحلواء والعسل». صحيح الجامع (4919) (ق 4) عن عائشة. مختصر مسلم (854)، شرح السنة (216).

      و«كان يحب الدباء». صحيح الجامع (4920) (حم ت في الشمائل ن ه) عن أنس. الصحيحة (2127) مشارق الأنوار على صحاح الآثار للقاضي عياض (2 / 305): [( ي ق ط ) قوله: الدباء اليقطين، هو القرع المأكول، وقيل: اليقطين كل شجرة مفرشة على الأرض ليست بذات ساق].

      و«كان يحب الزُّبد والتمر». صحيح الجامع (4921) (د هـ) عن ابني بسر السلميين. المشكاة (4232).

      و«كان يأكل الهدية ولا يأكل الصدقة». صحيح الجامع (4881) (حم طب) عن سلمان (ابن سعد) عن عائشة وعن أبي هريرة.

      و«كان يأكل بثلاث أصابع، ويلعق يده قبل أن يمسحها». صحيح الجامع (4882) (حم م د) عن كعب بن مالك. الإرواء (1969)، مختصر مسلم (1301).

      و«كان يجعل يمينه لأكله وشربه ووضوئه وثيابه وأخذه وعطائه، وشماله لما سوى ذلك». صحيح الجامع (4912) (حم) عن حفصة. صحيح أبي داود (24).

      و«كان يجلس على الأرض، ويأكل على الأرض، ويعتقل الشاة، ويجيب دعوة المملوك على خبز الشعير». صحيح الجامع (4915) (طب) عن ابن عباس. الصحيحة (2125). التيسير بشرح الجامع الصغير ـ للمناوى (2/ 529): [أي يجعل رجليه بين قوائمها ليحلبها؛ إرشادا إلى التواضع].

      و(كان رسول الله يُدْعَى إِلَى خُبْزِ الشَّعِيرِ وَالْإِهَالَةِ السَّنِخَةِ فَيُجِيبُ، وَلَقَدْ كَانَ لَهُ دِرْعٌ عِنْدَ يَهُودِيٍّ، فَمَا وَجَدَ مَا يفكها حتى مات). مختصر الشمائل (ص: 177، رقم 287) التيسير بشرح الجامع الصغير ـ للمناوى (2/ 529): [والإهالة السنخة؛ أي الدهن المتغير الريح].

      و«كان يجمع بين الخِرْبِز والرطب». صحيح الجامع (4916) (حم ت في الشمائل ن) عن أنس. الصحيحة (58) أبو بكر الشافعي والضياء. والخربز: [نوع من البطيخ الأصفر]

      و«كان يعجبه الثفل». صحيح الجامع (4979) (حم ت في الشمائل ك) عن أنس. المشكاة (4217). يَعْنِي مَا بَقِيَ مِنَ الطَّعَامِ.

      و«كان يعجبه الحلو البارد». صحيح الجامع (4980) (ابن عساكر) عن عائشة. الصحيحة (2134): أبو بكر الشافعي.

      و«كان يكره أن يؤخذ من رأس الطعام». صحيح الجامع (5008) (هب) عن سلمى.

      و«كان يحب التيامن ما استطاع؛ في طهوره وتنعله وترجله وفي شأنه كله». صحيح الجامع (4918)، (حم ق 4) عن عائشة. شرح السنة (2856).

      و«كان يصغي للهرة الإناء فتشرب ثم يتوضأ بفضلها». صحيح الجامع (4958) (طس حل) عن عائشة. صحيح أبي داود (69) د، هـ، الطحاوي، قط، هق.

      و«كان يجلس القُرْفُصاء». صحيح الجامع (4914) (طب) عن إياس بن ثعلبة. الصحيحة (2124). شرح السنة للإمام البغوى (12/ 323): [والقرفصاء: جلسة المحتبي، وليس هو الذي يحتبي بثوبه؛ لكنه الذي يحتبي بيديه يضعهما على ساقيه].

      و«كان يحب العراجين، ولا يزال في يده منها». صحيح الجامع (4922) (حم د) عن أبي سعيد. صحيح أبي داود (499). النهاية في (عرج): [(العُرْجُون) وهو العُود الأصْفر الذي فيه شَمَاريخ العِذْق].

      والله أعلم

      تعليق

      جاري التحميل ..
      X