إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عدد الصحابة أكثر من مائة ألف شخص، ولكن لم يدفن في المدينة إلا عشرة آلاف! فأين البقية ؟!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عدد الصحابة أكثر من مائة ألف شخص، ولكن لم يدفن في المدينة إلا عشرة آلاف! فأين البقية ؟!

    حضر حجة الوداع قرابة المائة ألف صحابي ولم يدفن في المدينة إلا قرابة العشرة آلاف صحابي فقط! أين ذهب البقية ؟!
    عشرات الآلاف المتبقية التي عاشرت النبي صلى الله عليه وآله وسلم في المدينة المنورة ومكة المكرمة اللتين امتلأتا بعبق النبوة وروائح الوحي الزكية، وعايشوا النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعلموا فضل هاتين المدينين وعظم مكانتهما في الإسلام، وما فيهما من بقاعٍ مقدسةٍ تتضاعف فيها الأجور ويتوافد عليها المسلمون من كل فجٍّ عميقٍ، كلٌّ منهم يتمنى لو يبقى في هذه البقاع يتعبد الله ويتزود من الهالة الروحانية العظيمة المحيطة بهاتين المكانين، ولكن هذه الأعداد الكبيرة والمكونة من عشرات الآلاف من الصحابة يتركون كل هذا ولم يدفن إلا القليل منهم في مكة والمدينة! فأين ذهبوا ؟ ولما ذهبوا وتركوا هذه الفضائل العظيمة ؟

    خاطرة بسيطة مرَّت بخاطري فأحببتُ أن أنقلها لخواطركم حتى تتفكر بها وتنظروا إلى حالنا وحال من كان قبلنا، ولنضع سؤال تعجب كبير في عقولنا: أين بقية الصحابة ؟ ونتبعه بعلامة تعجب أكبر!

  • #2
    رد : عدد الصحابة أكثر من مائة ألف شخص، ولكن لم يدفن في المدينة إلا عشرة آلاف! فأين البقية ؟!

    لو كانت قبورهم في المدينة لما وصلوا الأندلس غرباً والصين شرقاً غازين بسيوفهم وبدينهم بلاد الكفر

    (أسلم أو جزية وأنت صاغر أو الحرب وأنت ذليل)

    تعليق


    • #3
      رد : عدد الصحابة أكثر من مائة ألف شخص، ولكن لم يدفن في المدينة إلا عشرة آلاف! فأين البقية ؟!

      حضر حجة الوداع قرابة المائة ألف صحابي ولم يدفن في المدينة إلا قرابة العشرة آلاف صحابي فقط! أين ذهب البقية ؟!
      عشرات الآلاف المتبقية التي عاشرت النبي صلى الله عليه وآله وسلم في المدينة المنورة ومكة المكرمة اللتين امتلأتا بعبق النبوة وروائح الوحي الزكية، وعايشوا النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعلموا فضل هاتين المدينين وعظم مكانتهما في الإسلام، وما فيهما من بقاعٍ مقدسةٍ تتضاعف فيها الأجور ويتوافد عليها المسلمون من كل فجٍّ عميقٍ، كلٌّ منهم يتمنى لو يبقى في هذه البقاع يتعبد الله ويتزود من الهالة الروحانية العظيمة المحيطة بهاتين المكانين، ولكن هذه الأعداد الكبيرة والمكونة من عشرات الآلاف من الصحابة يتركون كل هذا ولم يدفن إلا القليل منهم في مكة والمدينة! فأين ذهبوا ؟ ولما ذهبوا وتركوا هذه الفضائل العظيمة ؟

      خاطرة بسيطة مرَّت بخاطري فأحببتُ أن أنقلها لخواطركم حتى تتفكر بها وتنظروا إلى حالنا وحال من كان قبلنا، ولنضع سؤال تعجب كبير في عقولنا: أين بقية الصحابة ؟ ونتبعه بعلامة تعجب أكبر!
      كان لابد من نشر الاسلام

      تعليق


      • #4
        رد : عدد الصحابة أكثر من مائة ألف شخص، ولكن لم يدفن في المدينة إلا عشرة آلاف! فأين البقية ؟!

        اللهم احشرنا مع الصحابة الأطهار الاخيار

        تعليق


        • #5
          رد : عدد الصحابة أكثر من مائة ألف شخص، ولكن لم يدفن في المدينة إلا عشرة آلاف! فأين البقية ؟!

          المشاركة الأصلية بواسطة الصقـر الحضرمـي مشاهدة المشاركة
          حضر حجة الوداع قرابة المائة ألف صحابي ولم يدفن في المدينة إلا قرابة العشرة آلاف صحابي فقط! أين ذهب البقية ؟!
          عشرات الآلاف المتبقية التي عاشرت النبي صلى الله عليه وآله وسلم في المدينة المنورة ومكة المكرمة اللتين امتلأتا بعبق النبوة وروائح الوحي الزكية، وعايشوا النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعلموا فضل هاتين المدينين وعظم مكانتهما في الإسلام، وما فيهما من بقاعٍ مقدسةٍ تتضاعف فيها الأجور ويتوافد عليها المسلمون من كل فجٍّ عميقٍ، كلٌّ منهم يتمنى لو يبقى في هذه البقاع يتعبد الله ويتزود من الهالة الروحانية العظيمة المحيطة بهاتين المكانين، ولكن هذه الأعداد الكبيرة والمكونة من عشرات الآلاف من الصحابة يتركون كل هذا ولم يدفن إلا القليل منهم في مكة والمدينة! فأين ذهبوا ؟ ولما ذهبوا وتركوا هذه الفضائل العظيمة ؟

          خاطرة بسيطة مرَّت بخاطري فأحببتُ أن أنقلها لخواطركم حتى تتفكر بها وتنظروا إلى حالنا وحال من كان قبلنا، ولنضع سؤال تعجب كبير في عقولنا: أين بقية الصحابة ؟ ونتبعه بعلامة تعجب أكبر!
          إنه فقه الأولويات ..

          هو الذي نتعلمه من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إنه العمل لأجل الدعوة .. إن الجهاد في سبيل الله ..

          لو بقي المسلمون جالسون في رحاب مكة والمدينة ، لما اشتاقت اليها نفوس أه الشام والمغرب واليمن .. فإنما نحن في بلاد الشام ثمرة من ثمرات هؤلاء الصحابة رضوان الله عليهم ( ابن الخطاب وخالد وأبوعبيدة )

          هؤلاء هم الذين زرعوا في بلاد الشام ، رائحة مكة والمدينة وحب الرحال اليهما ليستمر إلى هذا الوقت ..

          لله ذرهم أحباب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حبهم لله وللرسول ونشر الدعوة الإسلامية أكبر من حبهم للقعود حول الحرمين ..

          يا عابد الحرمين لو أبصرتنا .. لعلمت أنك بالعبادة تلعب

          ماذا نقول سوى بارك الله فيك أخي الكرم على اعمال الأدمغة في هذا

          تعليق


          • #6
            رد : عدد الصحابة أكثر من مائة ألف شخص، ولكن لم يدفن في المدينة إلا عشرة آلاف! فأين البقية ؟!

            جزاكم الله خيرًا إخواني، تمامًا فلقد انتشروا في الأرض ليدعوا إلى دين الله عزّ وجلّ، ولم يقولوا: نحن مسلمون يكفي ذلك! أو لم يجعلوا مبلغ همّهم الزواج وتجيهز المسكن والحصول على مصدر دخل، كما هو الحال مع كثيرٍ من المسلمين الآن نسأل الله العافية.
            فالآن ترى أحدنا يرى جاره أو صديقه أو شخصًا آخر يعصي الله عزّ وجلّ أو متلبس ببعض البدع والمُنكرات ولا يُكلّف نفسه في دعوتهِ والنصيحة له! مع أننا محاسبون على ذلك: "رأيتَ فلان وفلان يفعل كذا وكذا لِمَ لم تنصحه؟" فما هو الجواب ؟! "سيضحك عليّ!" أم "لم أكن متفرغًا" ؟!
            الصحابة وسلفنا الصالح تركوا ديارهم وأموالهم وأهليهم ليذهبوا إلى البلدان البعيدة الأجنبية عنهم ووضعوا أرواحهم وأوقاتهم وأموالهم فداءً لذلك. بينما نحن الآن يتكاسل أو يتخوف أحدنا إيصال النصيحة إلى جاره أقرب الناس إليه!

            قال تعالى: "وإذ قالت أمة منهم لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذابا شديدا قالوا معذرة إلى ربكم ولعلهم يتقون* فلما نسوا ما ذكروا به أنجينا الذين ينهون عن السوء وأخذنا الذين ظلموا بعذاب بئيس بما كانوا يفسقون* فلما عتوا عن ما نهوا عنه قلنا لهم كونوا قردة خاسئين"
            وقصة تلك الجزيرة التي كان قاطنيها من يهود معروفة، وهي أنهم نُهوا عن الصيد في يوم السبت، فتفرقت الجزيرة إلى ثلاث طوائف: طائفةٌ أحتالت على حكم الله، وطائفةُ ألتزمت ولكها سكتت عنهم، وطائفة ألتزمت وأنكرت على أولئك العصاة ونهتهم عما هم فيه من العصيان. فجاء حكم الله عليهم "أنجينا الذين ينهون عن السوء وأخذنا الذين ظلموا بعذابٍ" .
            ذكر ابن كثير في "تفسيره" أن عكرمة جاء إلى ترجمان القرآن عبدالله بن عباس رضي الله عنه، فقال: "جئت ابن عباس يوما وهو يبكي، وإذا المصحف في حجره، فأعظمت أن أدنو، ثم لم أزل على ذلك حتى تقدمت فجلست، فقلت: ما يبكيك يا أبا عباس، جعلني الله فداك؟ قال: فقال: هؤلاء الورقات" وكان في تلك الورقات الآيات السابقة، وحكى ابن عباس سبب النزول وقصة تلك الجزيرة وذكر مآل طوائفها الثلاثة، قال عكرمة: "ثم قرأ ابن عباس: (فلما نسوا ما ذكروا به أنجينا الذين ينهون عن السوء وأخذنا الذين ظلموا بعذاب بئيس) قال: فأرى الذين نهوا قد نجوا، ولا أرى الآخرين ذكروا، ونحن نرى أشياء ننكرها ولا نقول فيها؟ . قال: قلت: جعلني الله فداك، ألا ترى أنهم قد كرهوا ما هم عليه، وخالفوهم وقالوا: ( لم تعظون قوما الله مهلكهم )؟ قال : فأمر لي فكسيت ثوبين غليظين" ا.هـ.

            والشاهد قول ابن عباس: "ونحن نرى أشياء ننكرها ولا نقول فيها؟"، وهو الصحابي الجليل ابن عباس رضوان الله عليه كان من أئمة الصحابة وكان داعيةً إلى الله آمرًا بالمعروف ناهيًا عن المنكر، ومع ذلك يبكي ويخاف ويقول: "نرى أشياء ننكرها ولا نقول فيها؟"، فما هو حال من يرى العاصي أو الجاهل يقترف المعصية بعد المعصية بعد المعصية وهو ساكت عنه معرضٌ عن النصح له ؟! نسأل الله السلامة.

            تعليق


            • #7
              رد : عدد الصحابة أكثر من مائة ألف شخص، ولكن لم يدفن في المدينة إلا عشرة آلاف! فأين البقية ؟!

              إنهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

              فقهوا قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (لئن يهدي بك الله رجلا واحدا خير لكم من حمر النعم)

              فانطلقوا ينشرون دعوة الله عز وجل شرقا وغربا شمالا وجنوبا

              إنهم صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذين كانوا يشعرون أنهم مقصرون في حق الله مهما فعل من الخيرات

              بينما في عصرنا الحاضر نجد من لا يعمل إلا قليلا ويزكي نفسه ويرفعها فوق البشر

              تعليق


              • #8
                رد : عدد الصحابة أكثر من مائة ألف شخص، ولكن لم يدفن في المدينة إلا عشرة آلاف! فأين البقية ؟!

                اضافة لما ذكره الأخوه من انتشار الصحابه للدعوه والجهاد في سبيل الله
                فهؤلاء المائة الف اغلبهم لم يكونوا من سكان المدينه ولم يموتوا في المدينه ودفنوا حيث ماتوا في بلاد الجهاد او في قبائلهم ومواطنهم

                تعليق


                • #9
                  رد : عدد الصحابة أكثر من مائة ألف شخص، ولكن لم يدفن في المدينة إلا عشرة آلاف! فأين البقية ؟!

                  المشاركة الأصلية بواسطة أبوعبدالرحمن مشاهدة المشاركة
                  لو بقي المسلمون جالسون في رحاب مكة والمدينة ، لما اشتاقت اليها نفوس أهل الشام والمغرب واليمن .. فإنما نحن في بلاد الشام ثمرة من ثمرات هؤلاء الصحابة رضوان الله عليهم ( ابن الخطاب وخالد وأبوعبيدة )
                  هؤلاء هم الذين زرعوا في بلاد الشام رائحة مكة والمدينة وحب الرحال اليهما ليستمر إلى هذا الوقت ..
                  كلمات تختصر الجواب بصورة رائعة جدًا، "زرعوا رائحة مكة والمدينة في بلاد الشام"... صورة بلاغية جميلة توضح آثار جهاد الصحابة وهجرتهم من مكة والمدينة، ولو ضلّوا في أماكنهم لما أصبح الإسلام الآن كما هو عليه بهذا الإنتشار الواسع الذي يُتوقع له أن يكون الدين الأول اعتناقًا في الأرض بعد فترة من الآن. كل ذلك هو بسبب هذه الهجرات المباركة من قِبل الصحابة لمشارق الأرض ومغاربها حتى ينشروا دين الله عزّ وجلّ، وعليه فإن كل مسلمٍ يدين لهؤلاء الصحابة بالفضل الكثير، وأقلّ ما نردّ عليهم دَيْنهُم بالترضي عنهم وذكرهم بالخير ونشر سيرتهم الطاهرة وردّ الباغي في حقهم والذاكر لهم بسوء، نسأل الله تعالى أن يجمعنا وإياهم في جنات عدن.

                  تعليق


                  • #10
                    رد : عدد الصحابة أكثر من مائة ألف شخص، ولكن لم يدفن في المدينة إلا عشرة آلاف! فأين البقية ؟!

                    المشاركة الأصلية بواسطة احمد/كندا مشاهدة المشاركة
                    اضافة لما ذكره الأخوه من انتشار الصحابه للدعوه والجهاد في سبيل الله
                    فهؤلاء المائة الف اغلبهم لم يكونوا من سكان المدينه ولم يموتوا في المدينه ودفنوا حيث ماتوا في بلاد الجهاد او في قبائلهم ومواطنهم
                    أحسن الله إليكم أخينا أحمد، ومنكم نتعلم؛ فشكرًا على هذه المعلومة.

                    تعليق


                    • #11
                      رد : عدد الصحابة أكثر من مائة ألف شخص، ولكن لم يدفن في المدينة إلا عشرة آلاف! فأين البقية ؟!

                      استمعت لأمريكي مسيحي أسلم، و في خاتمة حديثه تكلّم عن تبليغ الدّعوة وشبّه غير المسلمين بالمرضى والعلاج معنا (نحن المسلمون).
                      ثم قال يجب علينا إعطاء المرضى هذا الدّواء (يقصد بالدّواء الدّعوة للإسلام)


                      هؤلاء الصحابة -رضوان الله عليهم- حضروا حُجّة الوداع التي قال فيها الرسول صلى الله عليه و سلم " فليبلغ الشاهد الغائب، فرب مبلغ أوعى من سامع "
                      مات الرسول -صلى الله عليه و سلم- وجاء دور الصحابة رضوان الله عليهم و تذكروا كلمته" فليبلغ الشاهد الغائب" فانطلقوا ليبلغوا الدّعوة مات الصحابة و الآن جاء دورنا في التبليغ..
                      تأثّرت بقصّته كثيرًا، و تأثّرت بكلمته الأخيرة و تذكرت هذا الموضوع.
                      مع الإعتذار للمراقبين و المشرفين على رفع الموضوع لكن نحن غفلنا عن تبليغ الدّعوة. فلمست في حديثه توبيخ لنا بعدم التبليغ

                      رضي الله عن صحابة رسول الله؛ فقد تركوا ديارهم لتبليغ الدّعوة

                      تعليق


                      • #12
                        رد : عدد الصحابة أكثر من مائة ألف شخص، ولكن لم يدفن في المدينة إلا عشرة آلاف! فأين البقية ؟!

                        جزاك الله خيرا ..

                        كتاب مصارع الصحابة لـ / أحمد الجدع رحمه الله يبين فيه مصارع الصحابة رضي الله عنهم .


                        تعليق


                        • #13
                          رد : عدد الصحابة أكثر من مائة ألف شخص، ولكن لم يدفن في المدينة إلا عشرة آلاف! فأين البقية ؟!

                          تعليق


                          • #14
                            رد : عدد الصحابة أكثر من مائة ألف شخص، ولكن لم يدفن في المدينة إلا عشرة آلاف! فأين البقية ؟!

                            [QUOTE=سـلام;14304753]
                            جزاك الله خيرا ..

                            كتاب مصارع الصحابة لـ / أحمد الجدع رحمه الله يبين فيه مصارع الصحابة رضي الله عنهم .


                            [/QUOTE

                            ممكن ترفعلنا الكتاب هنا لقرائته وجزاك الله عن كل خير .
                            .

                            تعليق

                            جاري التحميل ..
                            X