إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الحديث [14] متى يهدر دم المسلم؟ - دورة حفظ الأربعين النووية .

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الحديث [14] متى يهدر دم المسلم؟ - دورة حفظ الأربعين النووية .



    دورة حفظ الأربعين النووية /
    الحديث [14]
    متى يهدر دم المسلم؟.




    رابط الحديث - صوتاً



    [ الشرح ]

    ابتعث الله سبحانه وتعالى نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم بالدين الخاتم ، الذي يخرج الناس من عبادة العباد ، إلى عبادة رب العباد ، ومن جور الأديان ، إلى عدل الإسلام ، فإذا دخل الإنسان حياض هذا الدين ، والتزم بأحكامه ، صار فردا من أفراد المجتمع الإسلامي ، يتمتع بكافة الحقوق المكفولة له ، ومن جملة هذه الحقوق ، عصمة دمه وماله وعرضه .




    وإعطاء المسلم هذه الحقوق له دلالته الخاصة ، فالحديث عن العصمة بكافة صورها هو حديث عن حرمة المسلم ، ومكانته في هذا المجتمع ، وقد قرر النبي صلى الله عليه وسلم هذه الحقوق يوم حجة الوداع فقال : ( إن دماءكم وأموالكم عليكم حرام ، كحرمة يومكم هذا ، في بلدكم هذا ، في شهركم هذا ) رواه مسلم ، وقال أيضا : (من صلّى صلاتنا ، واستقبل قبلتنا ، وأكل ذبيحتنا فذلك المسلم الذي له ذمة الله وذمة رسوله) رواه البخاري .



    والشريعة الإسلامية - بما تكفله من هذه الحقوق - تسعى إلى تحقيق الوحدة بين لبنات المجتمع المسلم ، وتعميق الروابط بين المؤمنين ، وبهذا يتحقق لهذا المجتمع أمنه ، وسلامة أفراده .



    ولكن المشكلة تكمن في أولئك الأفراد ، الذين يشَّكل وجودهم خطرا يهدد صرح الأمة ، ولم تكن هذه الخطورة مقتصرة على فسادهم الشخصي ، أو وقوعهم في بعض المحرمات وتقصيرهم في حقوق ربهم ، إنما تعدت إلى انتهاك حقوق الآخرين ، وتهديد حياة الاستقرار التي يعيشها هذا المجتمع ، فمن هنا رفع الإسلام عن هؤلاء المنعة الشرعية ، وأسقط حقهم في الحياة .



    وفي الحديث الذي بين أيدينا بيان لتلك الأمور التي من شأنها أن تزيل العصمة عن فاعلها ، وتجعله مهدر الدم ، وهي في قوله صلى الله عليه وسلم : ( الثيّب الزاني ، والنفس بالنفس ، والتارك لدينه المفارق للجماعة ) .



    فأما الزاني المحصن ، فإن الحكم الشرعي فيه هو الرجم حتى الموت ، ولعل في حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه ، دلالة واضحة على هذا الحكم ، يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( ..والثيب بالثيب جلد مائة ، والرجم ) رواه مسلم ، وقد رجم النبي صلى الله عليه وسلم ماعزا و الغامدية رضي الله عنهما في عهده ، وأجمع المسلمون على هذا الحكم ، وكان فيما نزل من القرآن ، ثم نسخ لفظه وبقي حكمه : " والشيخ والشيخ إذا زنيا فارجموهما البتّة نكالا من الله ، والله عزيز حكيم " - انظر مجموع الفتاوى 20/399 - .



    وليس ثمة شك في أن هذا الحكم الذي شرعه الله تعالى في حق الزاني المحصن ، هو غاية العدل ، وهو الدواء الوحيد لقطع دابر هذه الظاهرة ، فإن الله سبحانه وتعالى أعلم بعباده ، وهو الذي خلقهم ، فهو أدرى بما يصلحهم وينفهم ، لأنه أحكم الحاكمين ، ولكنا إذا أردنا أن نتلمس الحكمة في تشريع الله تعالى لهذا النوع من العقوبة ، بحيث اختصت في هذا الحد من الحدود ولم تشرع في غيره ، فنقول : إذا أردنا أن نعرف ذلك فعلينا أن نتأمل الآثار المدمرة التي يخلفها مثل هذا الفعل الشنيع على جميع المستويات ، فهو ليس انتهاكا لحقوق الآخرين واعتداء على أعراضهم فحسب ، بل هو جريمة في حق الإنسانية ، وإفساد للنسل والذرية ، وسبب في اختلاط الأنساب ، فلهذا وغيره ، جاء حكم الله تعالى في الزاني المحصن على هذا النحو .



    ويجدر بنا أن نشير إلى أن هذه العقوبة لا تتم إلا عندما يقرّ الزاني بما فعله من تلقاء نفسه ، أو بشهادة أربعة شهود على حصول ذلك منه ، وهذا في الحقيقة قد يكون متعذراً ، ومن ناحية أخرى دعت الشريعة من زلت قدمه بهذه الخطيئة أن يستر على نفسه ولا يفضحها ، ويتوب إلى الله عزوجل ، ولا داعي لفضح نفسه ، ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يراجع من يعترف بفعله مرات ومرات ، لعله يتراجع عن اعترافه هذا ، ونلمس ذلك جليا في قوله صلى الله عليه وسلم : ( لعلك قبلت أو غمزت أو نظرت ) البخاري ، ومن هنا نرى أن الشريعة وضعت هذا الحد ضمن قيود واضحة ، وضوابط محددة ؛ حتى لا يطبق إلا في نطاق لازم ، وفي الموضع الصحيح .



    إن ذلك يعطينا تصورا واضحة بأن هذه العقوبة ليست غاية أو هدفا في حد ذاتها ، ولكنها وسيلة لاستئصال هذه الظاهرة والقضاء عليها ، وهذا ما أثبته التاريخ في العهد النبوي ، فإن كتب السير لم تنقل لنا حصول هذه الجريمة الخلقية إلا في عدد محدود للغاية .



    ثم ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أمرا آخر يحل به دم المسلم وهو : ( النفس بالنفس ) أي : قتل العمد ، وقد أجمع العلماء أن قاتل النفس المعصومة عمدا مستحق للقتل إذا انطبقت عليه الشروط ، انطلاقا من قوله تعالى : { وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس } ( المائدة :45 ) ، وهذا يشمل أن يكون المقتول أو القاتل ذكرا أم أنثى ، وهذا العموم مفهوم من الآية السابقة ، يؤيد ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم صح عنه أمر بقتل يهودي قصاصا من امرأة .



    وإذا نظرنا إلى قوله تعالى : { ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب } ( البقرة :179) ، لأدركنا عظم الحكمة التي لأجلها شرع القصاص في الإسلام ، فالقصاص بحد ذاته ليس انتقاما شخصيا ، أو إرواء لغليل النفوس المكلومة ، بل هو أمر أعظم من ذلك ، إنه حياة للأمم والشعوب ، فإن القاتل إذا علم أن حياته ستكون ثمنا لحياة الآخرين ، فسوف يشكّل ذلك أكبر رادع له عن فكرة القتل ، وبهذا تستقيم الحياة ، وتعيش المجتمعات في أمن وطمأنينة .



    وثالث الأمور التي تهدر الدم وتسقط العصمة ، الردة عن دين الله تعالى ، لقوله صلى الله عليه وسلم : ( والتارك لدينه المفارق للجماعة ) أي : المفارق لجماعة المسلمين ، ويعضده ما رواه البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من بدل دينه فاقتلوه ) .



    والردة قد تكون بالقول الصريح : كأن يكفر بالله صراحة ، أو بالاعتقاد : كأن يجحد شيئا معلوما من الدين بالضرورة ، أوإنكار النبوة أو البعث ، أو تكون باستحلال ما حرم الله ، أو تحريم ما أحل الله ، كما قد تكون بالفعل : كمن رمى المصحف في مكان القاذورات - والعياذ بالله - أو سجد لصنم ، فهذه أمثلة على بعض ما يخرج المرء من دين الله .



    وينبغي أن نشير هنا إلى أنه قد ورد في أحاديث أخرى القتل بغير هذه الثلاث ، فقد ورد قتل اللوطي ، في حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط ، فاقتلوا الفاعل والمفعول به ) رواه الإمام أحمد في مسنده ، و أبوداود و الترمذي ، كما ورد الأمر بقتل الساحر ، وقتل من أراد أن يشق عصا المسلمين ، ومن أراد الإفساد في الأرض وقطع الطريق ، ولعلنا نلاحظ أن هذه الأصناف المذكورة تندرج ضمنا تحت الأنواع الثلاثة التي تناولها الحديث .



    إن هذه التشريعات التي أحكمها الله سبحانه وتعالى هي صمام الأمان الذي يحفظ للأمة أمنها واستقرارها ، وبها تصان حقوق الفرد والمجتمع ، فحري بنا أن نعقلها ونتدبرها ، وأن نطبقها على واقعنا كما سطرناها في كتبنا .




  • #2
    رد : الحديث [14] متى يهدر دم المسلم؟ - دورة حفظ الأربعين النووية .

    عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

    " لايحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله ، وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث : الثيب الزاني ، والنفس بالنفس ، والتارك لدينه المفارق للجماعة " رواه البخاري ومسلم .

    تعليق


    • #3
      رد : الحديث [14] متى يهدر دم المسلم؟ - دورة حفظ الأربعين النووية .

      المشاركة الأصلية بواسطة miskalaqsa مشاهدة المشاركة
      إن هذه التشريعات التي أحكمها الله سبحانه وتعالى هي صمام الأمان الذي يحفظ للأمة أمنها واستقرارها ، وبها تصان حقوق الفرد والمجتمع ، فحري بنا أن نعقلها ونتدبرها ، وأن نطبقها على واقعنا كما سطرناها في كتبنا .



      ما دامت هذه التشريعات نظرية في زمننا الحاضر ولا يسعى احد لتطبيقها وقد إستبدلها "المسلمون" بحثالة أفكار وقوانين الغرب الكافر فلماذا ندرسها ؟

      تعليق


      • #4
        رد : الحديث [14] متى يهدر دم المسلم؟ - دورة حفظ الأربعين النووية .

        المشاركة الأصلية بواسطة شهيد الأمة مشاهدة المشاركة

        ما دامت هذه التشريعات نظرية في زمننا الحاضر ولا يسعى احد لتطبيقها وقد إستبدلها "المسلمون" بحثالة أفكار وقوانين الغرب الكافر فلماذا ندرسها ؟

        دون اخراج الدورة عن مضمونها في الحفظ ولكن الفهم جيد أيضاً ..

        سؤالك أخي في محله ،، لماذا ندرس التشريع الإسلامي ما دام لا يطبق .. ؟!

        سأقول لك بكل ثقة بالله عز وجل : بأن الأشياء كلها ستعود إلى مكانها وقوامها الصحيح ، بما في ذلك الفرض الغائب ، الخلافة الراشدة على منهاج النبوة ، وسيحكم شرع الله فينا .. وسيكون الناس راضين به ، وقانعين .. وسعداء بتطبيق كتاب الله ..

        وسترفع فوق المائذن راية التوحيد في كل البقاع الإسلامية ، ولن يبقى جحر ضب إلا سيسمع الأذان من أشباه بلال ابن رباح رضي الله عنه ..

        وإلى ذلك اليوم أسأل الله تعالى أن يستخدمنا لاعادة تحكيم شريعته في أرضه ، وإعادة كل شيء إلى مساره الصحيح والمناسب ،،

        والله الموفق لكل خير ..

        إنما النصر صبر ساعة

        تعليق


        • #5
          رد : الحديث [14] متى يهدر دم المسلم؟ - دورة حفظ الأربعين النووية .

          المشاركة الأصلية بواسطة أبوعبدالرحمن مشاهدة المشاركة



          دون اخراج الدورة عن مضمونها في الحفظ ولكن الفهم جيد أيضاً ..

          سؤالك أخي في محله ،، لماذا ندرس التشريع الإسلامي ما دام لا يطبق .. ؟!

          سأقول لك بكل ثقة بالله عز وجل : بأن الأشياء كلها ستعود إلى مكانها وقوامها الصحيح ، بما في ذلك الفرض الغائب ، الخلافة الراشدة على منهاج النبوة ، وسيحكم شرع الله فينا .. وسيكون الناس راضين به ، وقانعين .. وسعداء بتطبيق كتاب الله ..

          وسترفع فوق المائذن راية التوحيد في كل البقاع الإسلامية ، ولن يبقى جحر ضب إلا سيسمع الأذان من أشباه بلال ابن رباح رضي الله عنه ..

          وإلى ذلك اليوم أسأل الله تعالى أن يستخدمنا لاعادة تحكيم شريعته في أرضه ، وإعادة كل شيء إلى مساره الصحيح والمناسب ،،

          والله الموفق لكل خير ..

          إنما النصر صبر ساعة
          شكرا للتوضيح

          تعليق


          • #6
            رد : الحديث [14] متى يهدر دم المسلم؟ - دورة حفظ الأربعين النووية .

            بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا وحقن الله دماء المسلمين وحفظ عليهم انفسهم واعراضهم
            وكلنا يرى في هذا الوقت العصيب الذي نعايشه , كيف انه عندما غاب شرع الله عز وجل ساد قانون الغاب , زمن اصبحت فيه الدماء ارخص من التراب وقتل النفس التي حرم الله الا بالحق يرتكب لأتفه الاسباب , وكأن الذي اجرم في حق نفسه وفي حق اخيه المسلم نسي وعيد الله تعالى وتهديده :" ومَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا " ويقول العلماء ان هذا اعظم وعيد في القرآن الكريم , فمن ذا الذي يستطيع ان يحتمل هذا , والله لا أحد..

            تعليق


            • #7
              رد : الحديث [14] متى يهدر دم المسلم؟ - دورة حفظ الأربعين النووية .

              عن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا يحل دم امرئ مسلم يشهد ان لا اله الا الله , واني رسول الله , الا باحدى ثلاث: الثيب الزاني, والنفس بالنفس, والتارك لدينه المفارق للجماعة " رواه البخاري ومسلم

              تعليق


              • #8
                رد : الحديث [14] متى يهدر دم المسلم؟ - دورة حفظ الأربعين النووية .

                عن ابي مسعود رضي الله عنه تعالى قال
                قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

                ( لايحل دم امرئ مسلم الا بإحدى ثلاث
                الثيب الزاني والنفس بالنفس والتارك لدينه والمفارق للجماعة )

                تعليق


                • #9
                  رد : الحديث [14] متى يهدر دم المسلم؟ - دورة حفظ الأربعين النووية .

                  عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث : الثيب الزاني والنفس بالنفس والتارك لدينه المفارق للجماعة )) رواه البخاري ومسلم

                  تعليق


                  • #10
                    رد : الحديث [14] متى يهدر دم المسلم؟ - دورة حفظ الأربعين النووية .


                    والخائن والحربي !

                    كيف نوفق بين الأمرين !

                    تعليق


                    • #11
                      رد : الحديث [14] متى يهدر دم المسلم؟ - دورة حفظ الأربعين النووية .

                      عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يحلّ دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة".

                      الحديث عظيمٌ، وفي هذه الفترة من الزمان يستحق أن يُحفظ ويُعلّم للناس بعدما انتشرت الفتن بإستحلال دماء المسلمين بين من في أقصى اليسار من الحكام والمسؤولين الذين استباحوا دماء المسلمين بالقتل في الثورات وقبل ذلك في السجون، وبين من في أقصى اليمين من بعض المتشددة حيث نزلوا في رقاب المسلمين بالقتل. والعياذ بالله من الفئتين.

                      تعليق


                      • #12
                        رد : الحديث [14] متى يهدر دم المسلم؟ - دورة حفظ الأربعين النووية .

                        بدي اسال شو السبب بحفظ قرانوبعدين مابحس الا نسيتوا وم ات بسير حفظي ضعيف جدا شو السبب

                        تعليق


                        • #13
                          رد : الحديث [14] متى يهدر دم المسلم؟ - دورة حفظ الأربعين النووية .

                          المشاركة الأصلية بواسطة ابنة السنة مشاهدة المشاركة
                          عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

                          " لايحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله ، وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث : الثيب الزاني ، والنفس بالنفس ، والتارك لدينه المفارق للجماعة " رواه البخاري ومسلم .
                          بارك الله فيكم وجزاكم خيرا.

                          تعليق


                          • #14
                            رد : الحديث [14] متى يهدر دم المسلم؟ - دورة حفظ الأربعين النووية .

                            المشاركة الأصلية بواسطة تلميذ مُحمّد حَسّان مشاهدة المشاركة
                            عن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا يحل دم امرئ مسلم يشهد ان لا اله الا الله , واني رسول الله , الا باحدى ثلاث: الثيب الزاني, والنفس بالنفس, والتارك لدينه المفارق للجماعة " رواه البخاري ومسلم
                            بارك الله فيكم وجزاكم خيرا.

                            تعليق


                            • #15
                              رد : الحديث [14] متى يهدر دم المسلم؟ - دورة حفظ الأربعين النووية .

                              المشاركة الأصلية بواسطة أمل فلسطين2012 مشاهدة المشاركة
                              عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث : الثيب الزاني والنفس بالنفس والتارك لدينه المفارق للجماعة )) رواه البخاري ومسلم
                              بارك الله فيكم وجزاكم خيرا.

                              تعليق


                              • #16
                                رد : الحديث [14] متى يهدر دم المسلم؟ - دورة حفظ الأربعين النووية .

                                المشاركة الأصلية بواسطة أبو القسام RBG1 مشاهدة المشاركة
                                عن ابي مسعود رضي الله عنه تعالى قال
                                قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

                                ( لايحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا اله الا الله واني رسول الله الا بإحدى ثلاث
                                الثيب الزاني والنفس بالنفس والتارك لدينه والمفارق للجماعة )
                                بارك الله فيكم وجزاكم خيرا.

                                تعليق

                                جاري التحميل ..
                                X