إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حال الأزواج بعد الوفاة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حال الأزواج بعد الوفاة

    حسب طلب فتوى في المحور الثقافي من الأخت : أم عبيدة - يافا ،
    وحتى لا يصرف الموضوع عن عن مساره في الثقافي
    أجبت عن هذه الأسئلة هنا في الشرعي

    وكان الموضوع في الثقافي يدور حول : زواج أرملة الشهيد من أخيه !!!!!
    الرابط : http://www.paldf.net/forum/showthread.php?t=993935


    المشاركة الأصلية بواسطة أم عبيدة - يافا مشاهدة المشاركة
    ما صحة هذا القول شرعاً : زوجة توفي زوجها رفضت الزواج ثانية لأنها تريد أن تبقى زوجة له في الجنة بإذن الله وأن لا تحجب عليه ..
    هذا مخالف للشرع ، فهي بذلك ترفض ما أحل الله ، وتفتح على نفسها نوافذ الشيطان ، فلا تكون عونا للشيطان على نفسها ، أما بخصوص الزوجين فإنهما إن كانا من اهل الجنة تخير بينهما حسب حسن الخلق وتختار أيهما تشاء .. وبهذا قال العلماء .. فلا حجب إلا بعد اختيارها

    المشاركة الأصلية بواسطة أم عبيدة - يافا مشاهدة المشاركة

    و سمعت أيضاً أن الزوجة إذا توفيت إنتهت علاقتها مع زوجها( تحرم عليه ) فلا يصح له أن يلمسها ليضعها هو في قبرها ..
    هذا كلام خاطئ ، فقد نقل عن جمهور العلماء قولهم بجواز تغسيل الرجل لزوجته بعد الوفاء ، استدلالا بما قام به عليه رضي الله عنه من تغسيل زوجه فاطمة رضي الله عنها ، ولم ينكر عليه أحدا فكان اجماعا ، وبهذا قال أحمد ومالك والشافعي .. فيجوز له أن يغسلها ويكفنها ويودعها القبر ..


    المشاركة الأصلية بواسطة أم عبيدة - يافا مشاهدة المشاركة
    فهل هناك من يوضح لي مستقبل و إمتداد العلاقات الزوجية الدنيوية في الدار الأخرة ؟
    و أشكر مجدداً الثلاثي اللبيب و المبدع في هذا المحور وصاحب فكرة الموضوع .
    وكما ذكرت في الإجابة الأولى : بأن العلاقة الزوجية لا تنقطع إلا بأسباب :
    * أن يكون أحد الزوجين من أهل النار .
    * أن يكون للزوجة زوجين في الدنيا فتخير بين أحسنهم خلقا . والآخر يزوجه الله ممن أزواجهن في النار وبهذا قال العلماء .
    * الزوج لزوجه في الآخرة إن كانا من اهل الجنة

    وبارك الله فيكم
    التعديل الأخير تم بواسطة أبوعبدالرحمن; 22/05/2012, 10:37 AM.

  • #2
    رد : حال الأزواج بعد الوفاة

    عندي سؤال يمكن يكون شوي مش في محله
    لو الواحد ما بده زوجته في الجنة ؟؟؟؟

    تعليق


    • #3
      رد : حال الأزواج بعد الوفاة

      مشكور أخي، جزاك الله كل خير !

      سأتعبك أكثر: سؤال ثاني تبادر إلى ذهني بقراءة الإجابة "أن يكون أحد الزوجين من أهل النار"..
      إذن ما المقصود من الأية: ( الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُوْلَئِكَ مُبَرَّؤُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ. ) ؟

      وأنا أعلم أن زوجة فرعون كانت صالحة ومن المبشرات بالجنة.

      أم عبيدة - يافا

      تعليق


      • #4
        رد : حال الأزواج بعد الوفاة

        أكيد مش رايدها في الدنيا أيضاً و صعب عليه يحكي كمانه !

        المشاركة الأصلية بواسطة عبدلاند مشاهدة المشاركة
        عندي سؤال يمكن يكون شوي مش في محله
        لو الواحد ما بده زوجته في الجنة ؟؟؟؟

        تعليق


        • #5
          رد : حال الأزواج بعد الوفاة

          المشاركة الأصلية بواسطة عبدلاند مشاهدة المشاركة
          عندي سؤال يمكن يكون شوي مش في محله
          لو الواحد ما بده زوجته في الجنة ؟؟؟؟
          عندما ترى جمالها يفوق جمال الحور العين ،، بالتأكيد لن تطلب هذا الطلب

          تعليق


          • #6
            رد : حال الأزواج بعد الوفاة

            المشاركة الأصلية بواسطة أبوعبدالرحمن مشاهدة المشاركة
            عندما ترى جمالها يفوق جمال الحور العين ،، بالتأكيد لن تطلب هذا الطلب
            معقول !!!!

            تعليق


            • #7
              رد : حال الأزواج بعد الوفاة

              المشاركة الأصلية بواسطة عبدلاند مشاهدة المشاركة
              معقول !!!!

              سأسعدكم بموضوع عن الحور العين وزوجات الدنيا في الجنّة بعد فترة الامتحانات إن شاء الله ..

              إلى حينها تخيل أنك هناك .. وترنم مع من شئت من الحور الحسان

              رزقني الله واياكم الشهادة ..

              تعليق


              • #8
                رد : حال الأزواج بعد الوفاة

                المشاركة الأصلية بواسطة أبوعبدالرحمن مشاهدة المشاركة



                سأسعدكم بموضوع عن الحور العين وزوجات الدنيا في الجنّة بعد فترة الامتحانات إن شاء الله ..

                إلى حينها تخيل أنك هناك .. وترنم مع من شئت من الحور الحسان

                رزقني الله واياكم الشهادة ..

                امين . نحن في الانتظار .

                تعليق


                • #9
                  رد : حال الأزواج بعد الوفاة

                  أنا الي بعرفه

                  انه الزوجة التي لم تتزوج بالدنيا أو زوجها من أهل النار والعياذ بالله

                  ستختار هي بنفسها اي رجل لم يتزوج من أهل الجنة

                  وايضا الزوجة لزوجها والزوج لزوجته بالجنة ولكن لكل منهم منزلة أكيد

                  وأصحاب المنازل العليا باستطاعتهم النزول لمن هم تحتهم والعكس غير صحيح

                  اللهم احشرنا وأهلينا وزوجاتنا وذريتنا مع الرسل والشهداء في جنات الفردوس اللهم آمين

                  تعليق


                  • #10
                    رد : حال الأزواج بعد الوفاة

                    هذا مخالف للشرع ، فهي بذلك ترفض ما أحل الله ، وتفتح على نفسها نوافذ الشيطان ، فلا تكون عونا للشيطان على نفسها ،
                    " اذا عزيزى كيف يكون هذا الكلام منطقى وهو يخالف كلام النبى عليه الصلاة والسلام عن المراة التى تعيش على تربية اولادها انها تسابق النبى عليه الصلاة والسلام وتزاحمه على باب الجنة

                    تعليق


                    • #11
                      رد : حال الأزواج بعد الوفاة

                      بالنسبة لقول اخي ابي عبد الرحمن فإن معلوماتي ان الصواب ان المرأة لآخر ازواجها في الدنيا ، ولها أن تصبر عن الزواج لتبقى زوجة له ولا معصية عليها بذلك ....

                      وعلى كل حال هذا ما و رد بالفصيل في المرأة الني نزوجت بأكثر من زوج مع من تكون في الجنة؟

                      هذه المسألة فيها ثلاثة أقوال لأهل العلم :

                      الأول : أنها تكون مع أحسنهم خلقاً كان معها في الدنيا .

                      والثاني : أنها تُخيَّر بينهم .

                      والثالث : أنها لآخر أزواجها .

                      وأقرب هذه الأقوال وأصحّها هو القول الثالث وفيه حديث مرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم : " أيما امرأة تُوفي عنها زوجها ، فتزوجت بعده ، فهي لآخر أزواجها " صححه الألباني رحمه الله في صحيح الجامع 2704 وفي السلسلة الصحيحة 1281 .

                      هذا على وجه الإجمال ، أما على وجه التفصيل فأدلّة الأقوال كما يلي :

                      دليل القول الأول :

                      قال القرطبي :

                      وذكر أبو بكر بن النجاد قال : حدثنا جعفر بن محمد بن شاكر حدثنا عبيد بن إسحاق العطار حدثنا سنان بن هارون عن حميد عن أنس : أن أم حبيبة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت : يا رسول الله ، المرأة يكون لها الزوجان في الدنيا ، ثم يموتون ويجتمعون في الجنة ، لأيهما تكون ؟ للأول أو للآخر ؟

                      قال : لأحسنهما خلقا كان معها يا أم حبيبة ، ذهب حسن الخلق بخير الدنيا والآخرة " .

                      " التذكرة في أحوال الموتى والآخرة " ( 2 / 278 ) .



                      والحديث ضعيف جدّاً ، وفيه علتان : عبيد بن إسحاق العطار ، وسنان بن هارون .


                      = = القول الثاني :

                      وهو أنها تُخيَّر بين أزواجها .

                      ولم أر لمن قال هذا القول أيَّ دليل .

                      وفي " التذكرة في أحوال الموتى والآخرة " ( 2 / 278 ) : ذكر المسألة ، وقال بعدها : وقيل : إنها تخير إذا كانت ذات زوج .أ.هـ

                      وقال العجلوني : ........ وقيل لأحسنهم خلقاً ! وقيل : تخير .

                      " كشف الخفاء " 2 / 392 .

                      وهو الذي رجحه الشيخ ابن عثيمين رحمه الله كما في فتاواه ( 2 / 53 ) .



                      = = = وأما القول الثالث :

                      فلهم عليه عدة أدلة :

                      أ. قال الإمام الطبراني :

                      3130 حدثنا بكر قال نا محمد بن أبي السري العسقلاني قال نا الوليد بن مسلم قال نا أبو بكر بن عبد الله بن أبي مريم عن عطية بن قيس الكلاعي قال خطب معاوية بن أبى سفيان أم الدرداء بعد وفاة أبي الدرداء فقالت أم الدرداء إني سمعت أبا الدرداء يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول أيما امرأة توفي عنها زوجها فتزوجت بعده فهي لآخر أزواجها وما كنت لأختارك على أبي الدرداء فكتب إليها معاوية فعليك بالصوم فإنه محسمة .

                      " المعجم الأوسط " ( 3 / 275 ) .

                      قلت : والحديث فيه علتان : ضعف أبي بكر بن أبي مريم ، وعدم تصريح الوليد بن مسلم بالتحديث في باقي السند .

                      أقوال العلماء :

                      قال ابن حبان :

                      ولقد كان أبو بكر بن أبي مريم من خير أهل الشام ولكنه كان رديء الحفظ يحدث بالشيء ويهم فيه لم يفحش ذلك منه حتى استحق الترك ولا سلك سنن الثقات حتى صار يحتج به فهو عندي ساقط الاحتجاج به إذا انفرد .

                      " المجروحين " ( 3 / 146 ) .

                      وأما تدليس الوليد بن مسلم فمشهور ، وهو يدلس تدليس التسوية ، وهو إسقاط ضعيف بين ثقتين ، لذا اشترط العلماء على أهل هذا الصنف التصريح بالتحديث في كل طبقات السند بعد روايته .

                      وانظر : " التبيين لأسماء المدلسين " لسبط ابن العجمي ( ص 235 ) ، و " طبقات المدلسين " للحافظ ابن حجر ( ص 51 ) .

                      ب. قال الإمام أبو الشيخ الأصبهاني :

                      حدثنا أحمد بن إسحاق الجوهري قال ثنا إسماعيل بن زرارة قال ثنا أبو المليح الرقي عن ميمون بن مهران عن أم الدرداء عن أبي الدرداء أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن المرأة لآخر أزواجها .

                      " طبقات المحدثين بأصبهان " ( 4 / 36 ) .

                      قلت : ورجال الحديث ثقات مشهورون ، إلا أحمد بن إسحق الجوهري لم أجد له ترجمة إلا أن أبا الشيخ نفسه جعل هذا الحديث من ( حسان حديثه ) .

                      فإن كان كذلك فهو أنظف إسناد في المسألة ، والله أعلم .

                      ج. قال الخطيب البغدادي :

                      4803 سمرة بن حجر أبو حجر الخراساني نزل الأنبار وحدث بها عن حمزة بن أبي حمزة النصيبي وعمار بن عطاء الخراساني والربيع بن بدر روى عنه إسحاق بن بهلول التنوخي أخبرنا علي بن أبي علي حدثنا أبو غانم محمد بن يوسف الأزرق حدثنا أبي قال حدثنا جدي حدثنا سمرة بن حجر أبو حجر الخراساني عن حمزة النصيبي عن بن أبي مليكة عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : المرأة لآخر أزواجها " .

                      " تاريخ بغداد " ( 9 / 228 ) .

                      قلت : والحديث ضعيف جدّاً ، فيه : حمزة النصيبي وهو ضعيف جدّاً .

                      أقوال العلماء :

                      - قال الإمام النسائي :

                      متروك الحديث .

                      " الضعفاء والمتروكين " ( ص 39 ) .

                      - وقال ابن الجوزي :

                      قال أحمد : مطروح الحديث ، وقال يحيى : ليس بشيء ليس يساوي فلساً ، وقال البخاري والرازي : منكر الحديث ، وقال النسائي والدار قطني متروك الحديث ، وقال ابن عدي : يضع الحديث ، وقال ابن حبان : ينفرد عن الثقات بالموضوعات حتى كأنه المتعمد لها ، لا تحل الرواية عنه .

                      " الضعفاء والمتروكين " لابن الجوزي ( 1 / 237 ) .

                      د . قال البيهقي :

                      أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا يحيى بن أبي طالب أنبأ إسحاق بن أبي طالب أنبأ إسحاق بن منصور ثنا عيسى بن عبد الرحمن السلمي عن أبي إسحاق عن صلة عن حذيفة رضي الله عنه ثم أنه قال لامرأته إن شئت أن تكوني زوجتي في الجنة فلا تزوجي بعدي فإن المرأة في الجنة لآخر أزواجها في الدنيا فلذلك حرم الله على أزواج النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم أن ينكحن بعده لأنهن أزواجه في الجنة .

                      " السنن " ( 7 / 69 ) .

                      قلت : فيه : أبو إسحاق السبيعي : وهو مدلس وقد اختلط ، فالأثر ضعيف .

                      أقوال العلماء :

                      انظر : " من رمي بالاختلاط " للطرابلسي ( ص 64 ) و " طبقات المدلسين " لابن حجر ( ص 42 ) .

                      وقد ضعفه به العلامة الشيخ الألباني رحمه الله في " السلسلة الصحيحة " ( 1281 ) .

                      هـ. أثر يرويه ابن عساكر ( 19 / 193 / 1 ) عن عكرمة :

                      أن أسماء بنت أبي بكر كانت تحت الزبير بن العوام ، وكان شديداً عليها ، فأتت أباها فشكت ذلك إليه ، فقال : يا بنية اصبري ، فإن المرأة إذا كان لها زوج صالح ، ثم مات عنها ، فلم تَزوَّج بعده : جُمع بينهما في الجنة .

                      قال الشيخ الألباني رحمه الله :

                      ورجاله ثقات إلا أن فيه إرسالا لأن عكرمة لم يدرك أبا بكر ، إلا أن يكون تلقاه عن أسماء بنت أبي بكر ، والله أعلم . " السلسلة الصحيحة " ( 3 / 276 ) .

                      = والخلاصة :

                      - أن القول بأن المرأة مع أحسنهم أخلاقاً كان معها في الدنيا : مما لم يصح فيه دليل .

                      - وأن القول بأنها تختار من تشاء منهم : لا دليل عليه البتة .

                      - وأن القول بأنها مع آخر أزواجها هو القول الأقرب للصواب ، وذلك لاحتمال حُسن حديث أم الدرداء مرفوعاً ، وهو مؤيد بأثري حذيفة وأسماء الموقوفيْن ، واللذان يصلحان لتقوية المرفوع ، ولبيان أن للقول أصلاً معتبراً .

                      والحديث صححه العلامة الشيخ الألباني في " السلسلة الصحيحة " ( 1281 ) .
                      والله أعلم .
                      ومن هنا قال بعض العلماء : فلذلك حرم الله على أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن ينكحن بعده لأنهن أزواجه في الجنة
                      ...

                      والله تعالى أعلم
                      التعديل الأخير تم بواسطة مؤمن; 23/05/2012, 08:07 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        رد : حال الأزواج بعد الوفاة

                        انا الي بفهمو وبعرفو انو الكل رح يكون في قمة سعادتو في الجنة
                        كيف وليش مش مهم
                        اللهم اجعلنا من أهل الجنة ومتع أنظارنا بالنظر الى وجهك الكريم وارزقنا رفقة حبيبك وحبيبنا في الجنة

                        تعليق


                        • #13
                          رد : حال الأزواج بعد الوفاة

                          من احب التزود بخصوص موضوع الجنة والنار وما فيهما، عليه بقراءة كتاب

                          الجنة والنار

                          المؤلف... عمر سليمان الاشقر

                          الناشر ....دار النفائس

                          الطبعة السابعة

                          1418ه...1998م

                          تعليق


                          • #14
                            رد : حال الأزواج بعد الوفاة

                            الكتاب شيق جدا لمن يتأمل في الجنة ونعيمها،، اللهم أجعلنا من أهل الجنة.. قوولوا آمين.

                            تعليق


                            • #15
                              رد : حال الأزواج بعد الوفاة

                              المشاركة الأصلية بواسطة غازي أحمد مشاهدة المشاركة
                              انا الي بفهمو وبعرفو انو الكل رح يكون في قمة سعادتو في الجنة
                              كيف وليش مش مهم
                              اللهم اجعلنا من أهل الجنة ومتع أنظارنا بالنظر الى وجهك الكريم وارزقنا رفقة حبيبك وحبيبنا في الجنة

                              أحسنت .. اللهم أزلق أرجلنا عن النار إلى الجنة

                              ولكن تعلق الأمر بان الأخت تسأل عن حالة أخرى لا تريد الزواج حتى تكون لزوج آخر في الآخرة ..

                              لأن قلبها معلق بمن رحلوا

                              تعليق

                              جاري التحميل ..
                              X