تويت
دعا النائب الثاني لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني "حسن خريشة" إلى دراسة جدوى وجود السلطة الفلسطينية في ظل ما يجري على الأرض من جرائم وانتهاكات من قبل الاحتلال الصهيوني.
وأكد خريشة في تصريحات نقلتها وكالة "قدس برس" الاثنين (21-5) على أن "لحل السلطة الفلسطينية كثيرًا من الأمور الإيجابية التي ستعود لصالح المواطن والقضية الفلسطينية ومن أبرزها استعادة الوحدة الوطنية، وعودة العلاقة مع الاحتلال إلى طبيعتها كونها علاقة تصادمية وليس علاقة مصالح مشتركة كما هو حاصل اليوم".
وأشار أن "أطرافًا فلسطينية ستحارب قرار حل السلطة باعتبار أنها حققت لهم منافع ومكاسب كثيرة، وستعمل على بقائها وإن كانت سلطة شكلية تحت الاحتلال وتتعاون معه".
وقال النائب عن مدينة طولكرم بأن :"هناك قيمًا جديدة منذ سنوات أصبحت مفروضة على الشعب الفلسطيني ومن ضمنها "الممول هو المقرر"، فقد كان يُعتقد سابقا بأن رئيس السلطة هو من يملك القرار بحلها، ولكن هذا الاعتقاد سقط منذ عدة سنوات، فإن أصر الرئيس عباس على حل السلطة فإن المجتمع الدولي بزعامة الولايات الأمريكية المتحدة سيوجدون بديلا يجعلون من المال السياسي طريقة لابتزازه والضغط عليه".
ودعا النائب خريشة إلى "إعادة ترميم منظمة التحرير الفلسطينية واستعادة الميثاق الوطني الفلسطيني الذي تم إلغاؤه، وكذلك إدخال كل القوى الفلسطينية في إطارها باعتبارها ممثلا للشعب الفلسطيني".
وطالب بمحاسبة كل الرموز التي أساءت للقضية الفلسطينية باعتبار أن المنظمة هي للتحرير وليس منظمة سلطة يعلوها الفساد والتنسيق والتعاون مع الاحتلال، وفق تعبيره.
وأكد خريشة في تصريحات نقلتها وكالة "قدس برس" الاثنين (21-5) على أن "لحل السلطة الفلسطينية كثيرًا من الأمور الإيجابية التي ستعود لصالح المواطن والقضية الفلسطينية ومن أبرزها استعادة الوحدة الوطنية، وعودة العلاقة مع الاحتلال إلى طبيعتها كونها علاقة تصادمية وليس علاقة مصالح مشتركة كما هو حاصل اليوم".
وأشار أن "أطرافًا فلسطينية ستحارب قرار حل السلطة باعتبار أنها حققت لهم منافع ومكاسب كثيرة، وستعمل على بقائها وإن كانت سلطة شكلية تحت الاحتلال وتتعاون معه".
وقال النائب عن مدينة طولكرم بأن :"هناك قيمًا جديدة منذ سنوات أصبحت مفروضة على الشعب الفلسطيني ومن ضمنها "الممول هو المقرر"، فقد كان يُعتقد سابقا بأن رئيس السلطة هو من يملك القرار بحلها، ولكن هذا الاعتقاد سقط منذ عدة سنوات، فإن أصر الرئيس عباس على حل السلطة فإن المجتمع الدولي بزعامة الولايات الأمريكية المتحدة سيوجدون بديلا يجعلون من المال السياسي طريقة لابتزازه والضغط عليه".
ودعا النائب خريشة إلى "إعادة ترميم منظمة التحرير الفلسطينية واستعادة الميثاق الوطني الفلسطيني الذي تم إلغاؤه، وكذلك إدخال كل القوى الفلسطينية في إطارها باعتبارها ممثلا للشعب الفلسطيني".
وطالب بمحاسبة كل الرموز التي أساءت للقضية الفلسطينية باعتبار أن المنظمة هي للتحرير وليس منظمة سلطة يعلوها الفساد والتنسيق والتعاون مع الاحتلال، وفق تعبيره.