تويت
آلسلآم عليكم ورحمة الله
مآحكـم التفآخــر بالعروبة والقوميـة والدولة عن الإسـلام أي إن الإنسان يفتخر بدولته أكتر من دينــة
وهـل يعتبــر التفآخـر بالبلادن أمـر من أمـور الجاهليـة ..؟؟؟
أرجو ألأجابة بدليـل من القرأن أو الأحاديث الصحيحة
-
آلسلآم عليكم ورحمة الله
مآحكـم التفآخــر بالعروبة والقوميـة والدولة عن الإسـلام أي إن الإنسان يفتخر بدولته أكتر من دينــة
وهـل يعتبــر التفآخـر بالبلادن أمـر من أمـور الجاهليـة ..؟؟؟
أرجو ألأجابة بدليـل من القرأن أو الأحاديث الصحيحة
-
رد : مـــــــــــاحكم التفـــاخـــر بالدولـ العربيـة عن الإســـلام ؟؟
للرفع ......
-
رد : مـــــــــــاحكم التفـــاخـــر بالدولـ العربيـة عن الإســـلام ؟؟
اخي الكريمالمشاركة الأصلية بواسطة مظلوم مشاهدة المشاركة
ان يفتخر الأنسان بقومه او ببلده فهذا شيء طبيعي خصوصا اذا كان يفتخر بما يفتخر به من مكارم اخلاق قومه وافعالهم هذا اذا لم يكن قصده تحقير الآخرين
اما ان كان فخره بجنس قومه وبانهم خير من غيرهم يريد بذلك التعالي على الآخرين ويقصد تحقيرهم فهذا من فعل الجاهليه وكلنا من آدم وآدم من تراب كما ان اكرمكم عند الله اتقاكم
عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (ثلاث لم تزلن بأمتي: التفاخر بالأحساب، والنياحة، والأنواء). (صحيح الجامع الصغير وزيادته)
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (ثلاث من فعل الجاهلية لايدعهن أهل الإسلام: استسقاء بالكواكب، وطعن في النسب، والنياحة على الميت). (صحيح الجامع الصغير وزيادته)تعليق
-
رد : مـــــــــــاحكم التفـــاخـــر بالدولـ العربيـة عن الإســـلام ؟؟
ياشيخ هذه لا تحتاج الى فتوى بعقلك تعرفها لوحدك
الحدود هي حدود مصطنعة والارض كلها ارض الله والاسلام جاء للبشرية جمعاء ولا فرق بين عربي ولا اعجمي ولا بيض ولا اسود الا بالتقوى وفي الاتحاد قوة وفي الفرقة ضعف كما ان هناك حديثا لرسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ان المسملين ينقسمون 73 شعبة منها 72 في النار وواحدة في الجنة
لذلك التفاخر بالقومية والعروبة لا يجوز اذا كان فيه تهميش وتقزيم للاسلام ولكن اذا لم يكن كذلك فلا مانع
والله اعلمتعليق
-
رد : مـــــــــــاحكم التفـــاخـــر بالدولـ العربيـة عن الإســـلام ؟؟
التفاخر مدعاه للتباغض والتشاحن فمنطقيا وادبا و بدون فتوى لا يجوزالمشاركة الأصلية بواسطة مظلوم مشاهدة المشاركة
ولكن ذكر محامد فئه و مذامها وله مواضعه يجوز
والفرق بين الاثنين النيه والطريقه
فرسولنا الكريم ذكر لنا ما يحمد مناطق اليمن والشام والحجاز وذم لنا ببعض ما يخرج من الفتن من جهة العراق ونجد وحذرنا من المشرق بشكل عامتعليق
تعليق