تويت
من البداية .. حتى النصر
أخي عجباً فهل تعلمْ بقصْتنا؟
أنا أسفي بأنَّ القهر يقتُلنا
وأن الصمتَ والاذعانَ يأسرُنا وأن الخوف من ظلمٍ يهددنا
تُعَلّقُ صورةُ القاتلْ بشارعِنا ومَعْملِنا وفي أوراقِ عملتنا
ومكتبنا وحتى في مدارسناَ ليُهتَفَ باسمه دوماً مُخَلِصُنا
إلى أنْ كانَ أطفالٌ بمدرسةٍ على حيطانِها صاغوا مسيرَتنا
فثارَ القاتلُ الباغي لعزّتهِ وصار الموتُ يُحصينا ويَحصِدُنا
ممانعةٌ كشفنا زُورها زمناً مقاومةٌ على أعدائنا سَكنا
أنحملُ غُصنَ زيتونٍ ولافتةٍ عليها نوجٍزُ الآلامَ والمحنا
يكونُ الموتُ بالمِرصادِ مُنتظرٌ بقناصٍ على سطحٍ يراقبنا ؟!
يقولُ لنا جماعاتٌ مسلحةٌ وإرهابٌ ومندسٌ يباغِتُنا
ويقتلنا ويمشي في جنازتِنا ونعلم أنه القاتل .. ويعلَمنْا
نظام كافرٌ فاجرْ وطاغيةٌ وكان القتلُ دستوراً لهُ زَمَنْا
ومن ضربٍ وتعذيبٍ بمعتقلٍ ومن هتكٍ لأعراضٍ وحرُمتِنا
يُصيغُ الآن دستوراً ليطرحَهُ على من يطرحٍ الدستورَ يُضحِكنا ؟!!
نَسيتُ لديهِ شبيحهْ .. زبانيتهْ ليستفتيْ بهمْ دوماً على دمِنا
غباؤُهُ قصةٌ يُحكَى وخاتمةٌ تُصاغُ بهل لَنا في الدهرِ حكمتُنا
بأن الشعبَ منظارٌ لحاكمهِ وأنّ الظلمَ لا يُبقي لهُ سَكنا
سيأتي الشعبُ طوفانٌ ويحرقهمْ بأقربِ جمعةٍ للنصرِ موعدُنا
حماك اللهُ يا شعباً ويا أملاً يسوريا لنا أرضاً لنا وطنا
سيَسقط حكمُ بشارٍ ومن معهُ ويبقى الشعبُ دستوراً لعِزّتِنا
عاشت سورية حرة أبية
أنا أسفي بأنَّ القهر يقتُلنا
وأن الصمتَ والاذعانَ يأسرُنا وأن الخوف من ظلمٍ يهددنا
تُعَلّقُ صورةُ القاتلْ بشارعِنا ومَعْملِنا وفي أوراقِ عملتنا
ومكتبنا وحتى في مدارسناَ ليُهتَفَ باسمه دوماً مُخَلِصُنا
إلى أنْ كانَ أطفالٌ بمدرسةٍ على حيطانِها صاغوا مسيرَتنا
فثارَ القاتلُ الباغي لعزّتهِ وصار الموتُ يُحصينا ويَحصِدُنا
ممانعةٌ كشفنا زُورها زمناً مقاومةٌ على أعدائنا سَكنا
أنحملُ غُصنَ زيتونٍ ولافتةٍ عليها نوجٍزُ الآلامَ والمحنا
يكونُ الموتُ بالمِرصادِ مُنتظرٌ بقناصٍ على سطحٍ يراقبنا ؟!
يقولُ لنا جماعاتٌ مسلحةٌ وإرهابٌ ومندسٌ يباغِتُنا
ويقتلنا ويمشي في جنازتِنا ونعلم أنه القاتل .. ويعلَمنْا
نظام كافرٌ فاجرْ وطاغيةٌ وكان القتلُ دستوراً لهُ زَمَنْا
ومن ضربٍ وتعذيبٍ بمعتقلٍ ومن هتكٍ لأعراضٍ وحرُمتِنا
يُصيغُ الآن دستوراً ليطرحَهُ على من يطرحٍ الدستورَ يُضحِكنا ؟!!
نَسيتُ لديهِ شبيحهْ .. زبانيتهْ ليستفتيْ بهمْ دوماً على دمِنا
غباؤُهُ قصةٌ يُحكَى وخاتمةٌ تُصاغُ بهل لَنا في الدهرِ حكمتُنا
بأن الشعبَ منظارٌ لحاكمهِ وأنّ الظلمَ لا يُبقي لهُ سَكنا
سيأتي الشعبُ طوفانٌ ويحرقهمْ بأقربِ جمعةٍ للنصرِ موعدُنا
حماك اللهُ يا شعباً ويا أملاً يسوريا لنا أرضاً لنا وطنا
سيَسقط حكمُ بشارٍ ومن معهُ ويبقى الشعبُ دستوراً لعِزّتِنا
عاشت سورية حرة أبية