تويت
هنية : اليوم هو يوم من أيام فلسطين
"خاص" – لمكتب زاجل للإعلام
أكد إسماعيل هنية رئيس الوزراء الفلسطيني أن هذا يوم من أيام الله صانع النصر ومنزل هذه الآية " إن جندنا لهم الغالبون "، مشددا على انه لا بد أن نزداد تواضعا لله ولا بد أن نزداد تقربا لله.
وشدد هنية على أن الصفقة التزمت بالإفراج عن الأسرى من مختلف الفصائل وليس من منطلق فصائلي أو حزبي فكان أبناء حماس كأبناء فتح وكأبناء الجهاد الإسلامي والجبهة ومختلف أنواع الطيف السياسي الأخرى مضيفا على أن الصفقة أفرجت عن 320 أسير محكومين مدى الحياة منهم أسير من أهلنا المسيحيين.
وأكد على انه حركة المقاومة الإسلامية تعلم أن هناك جهات خارجية أرادت أن تخطف أو تأخذ جلعاد بدون ثمن، مؤكدا على الصفقة أحبطت محاولات من أراد أن يبني دولة لفلسطين على 22% من فلسطين التاريخية، فلسطين كاملة ولهذا الصفقة لم تشمل فقط أسرى غزة التي دفعت الثمن كل الثمن بل شملت الضفة والجولان وعرب ال48 فحدود فلسطين هي حدود هذه الصفقة.
وقال هنية : " إنني اليوم اقبل أيادي القسام وجباههم وعيونهم ، لكم المجد أيها القسامييون أيها المجاهدون أيها الأبطال"
ومن جهة أخرى حيا زوجات الأسرى القياديين الذي ما زالو في الأسر وشكر المخابرات المصرية والشعب المصري لجهودهم في اتمام الصفقة.
وأنهى هنية كلمته بتحية للطاقم التفاوضي الذين كانوا خير الأمناء لأنهم لم يفرطوا وسارو على نموذج تفاوضي جديد ونموذج مفاوض فلسطيني جديدة بداية ونهاية واضحة المعالم.
"خاص" – لمكتب زاجل للإعلام
أكد إسماعيل هنية رئيس الوزراء الفلسطيني أن هذا يوم من أيام الله صانع النصر ومنزل هذه الآية " إن جندنا لهم الغالبون "، مشددا على انه لا بد أن نزداد تواضعا لله ولا بد أن نزداد تقربا لله.
وشدد هنية على أن الصفقة التزمت بالإفراج عن الأسرى من مختلف الفصائل وليس من منطلق فصائلي أو حزبي فكان أبناء حماس كأبناء فتح وكأبناء الجهاد الإسلامي والجبهة ومختلف أنواع الطيف السياسي الأخرى مضيفا على أن الصفقة أفرجت عن 320 أسير محكومين مدى الحياة منهم أسير من أهلنا المسيحيين.
وأكد على انه حركة المقاومة الإسلامية تعلم أن هناك جهات خارجية أرادت أن تخطف أو تأخذ جلعاد بدون ثمن، مؤكدا على الصفقة أحبطت محاولات من أراد أن يبني دولة لفلسطين على 22% من فلسطين التاريخية، فلسطين كاملة ولهذا الصفقة لم تشمل فقط أسرى غزة التي دفعت الثمن كل الثمن بل شملت الضفة والجولان وعرب ال48 فحدود فلسطين هي حدود هذه الصفقة.
وقال هنية : " إنني اليوم اقبل أيادي القسام وجباههم وعيونهم ، لكم المجد أيها القسامييون أيها المجاهدون أيها الأبطال"
ومن جهة أخرى حيا زوجات الأسرى القياديين الذي ما زالو في الأسر وشكر المخابرات المصرية والشعب المصري لجهودهم في اتمام الصفقة.
وأنهى هنية كلمته بتحية للطاقم التفاوضي الذين كانوا خير الأمناء لأنهم لم يفرطوا وسارو على نموذج تفاوضي جديد ونموذج مفاوض فلسطيني جديدة بداية ونهاية واضحة المعالم.