تويت
بعد النزاع العربي – الاسرائيلي تحول الى الانقسام
--
بقلم : محمود النجار
رغم الجهود لعملية السلام بين مصر واسرائيل بالاضافة الاردن والفلسطينين معا في مؤتمر مدريد لعملية السلام في وقت ذاته ان الطاولة من المفاوضات لا تنضم بين منظمة التحرير واسرائيل ماعدا الفلسطينين فقط من الضفة والقطاع كان يرئسها حيدر عبدالشافي ويتضمن الوفد من صائب عريقات والدكتور زكريا ألاغا مع الجانب الاسرائيلي أسحاق شامير بالاضافة بنيامين نتنياهو حيث دارت الاجتماع من اجل مستقبل فلسطيني اسرائيلي لا ينضم من كافة العسكرين والفصائل تابعة منظمة التحرير وكان الوفد الفلسطيني من الداخل ينضم مع الوفد ألاردني, في حين ان سيادة منظمة التحرير واسرائيل لجأ في اتفاقية اوسلو متخفية عن مفاوضات بين الفلسطينين الداخل والدكتور حيدر عبد الشافي كان سيأخذ التقرير منسقة مع الوفد الاردني في حال انهاء الاحتلال ومستقبل فلسطيني على الواقع يتضمن فعاليات من منظمة التحرير في التغير النضالي الى مدار لعملية السلام, اذن الاتفاقية اوسلو حين وصلت لاتفاقها انسحب الدكتور حيدر عبد الشافي من مفاوضات كان يرئسها في الحكم لانه لابد من حكمه وليس على اتفاقية اوسلو تعمل في الغموض, رغم ذلك أن التيارين كانت تعمل بالمفاوضات بين منظمة التحرير من جهة والفلسطينين الداخل من جهة اخري مع اسرائيل يتقاسم للطرفين, في حين الانسحاب الوفد الفلسطيني لعملية السلام الغت كل المدراج عن مؤتمر مدريد وتحول منها الى سيادة منظمة التحرير الفلسطينية واسرائيل في بنود ذلك يتضمن لها من اتفاقية اوسلو بعيدا عن المنطقة يتضمن السلام ومدارها الى حل الاقليمي بين الدول والشعوب على اساس انهاء النزاع والتقدم من جديد نحو مستقبل أفضل,
فاتفاقية اوسلو بدأت لبنودها السري يفعلها بين منظمة التحرير واسرائيل دون المتضمن من واقع فلسطيني في الساحة في ظل النزاع المتواصل التي ألحقت من الانتفاضة الشعبية والاحتلال الاسرائيلي, حتى نفأجا لنا قيام السلطة الوطنية في الضفة الغربية وقطاع غزة في مرحلة الاولي غزة وأريحا اولا وكان لا يرغب لنا الا رغبتهم من سياسين ورغبتنا للشعب الفلسطيني في تطلعات ألامل والاشراق نحو هذا الحياة من كافة المتطلبات وكان يسعى لتحقيق الاستقرار في المنطقة وهو المبدأ في صالح اسرائيل للشعب الفلسطيني في قيام حكم ذاتي فلسطيني او لصالح فلسطيني من خلال الانسحاب واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة, اذن اتفاق أوسلو كانت تعمل وظل واردا من قيام السلطة لكن حركة حماس التي تغيب عن الحضور من اتفاقية اوسلو رغم الخلافات لهم القائمة دون التوصل الى من خلافاتها وكان يتوحد مع الفصائل في تحديات الاحتلال فقط حتى يتم استعادة حقوقهم ثم ينفرد الى دولة ديمقراطية فلسطينية جديدة,
في حديثي من مؤسس حماس يخبرني ويقول ما رأيك لعملية السلام (الذي تغيب من جلسة المفاوضة الوفد الفلسطيني برئاسة حيدر) ولم يتكلم عن اتفاقية اوسلو لانها غير واردة الخبر امام وسائل الاعلام وكانت تعملها سرية ومفترضة لامر,
قلت جيد ومن أجل مستقبل ألاجيال كي يصعد العلوم والمستقبل وهكذا يلتزم حماس فعليا ولكن بعد قدوم السلطة الفلسطينية وخاصة رئيسها أبو عمار يتعارض الشكل أن يكون تنفيذ السلطة في القطاع في كافة الجهات والاسباب يدري بنفسه ولكن لنا من ألاسباب فهو ليس سياسة مخص للاهداف حول اتفاقية اوسلو كما انسحب الوفد الفلسطيني من المفاوضات مع اسرائيل من مؤتمر مدريد ولكن انا أقول هم لم يتكلموا الحقيقة كيف انسحب من المفاوضات...؟ هل أبو عمار أبلغ ذلك في انسحابها كانه ثورة وحتى النصر...؟ ولكن لم يقل أن اوسلو البديل عن المفاوضات ولكن بالاصح هو سياسة خداعية التي يشرف عليها رغم الاحتلال يتواصل ضد الانتفاضة دون نهايتها,
والواقع كانت حسني مبارك دور التفاعل من اجل عملية السلام بين منظمة التحرير واسرائيل بعد ضغوط مصر على سياسة المنظمة من اجل توقيع السلام حيث لدور مصر مبادرة السلام في منطقة من الشرق الاوسط على اساس لا عنف في المنطقة التي يحدث خراب ودمار بشكل كامل امام كل المعطيات والمؤشرات من الحياة ولكن الخلافات قائمة بين منظمة التحرير واسرائيل كانوا يطلبون كل منهما مثلا باسرائيل نية حكم ذاتي ولفلسطيني نية الدولة الفلسطينية فكان كلاهما المعارض لكن انشاء السلطة الوطنية البديل عن سياسة منظمة التحرير والاحتلال من اجل التقدم ودعم السلام في المنطقة, اهكذا علمت شخصيتي عن أبو عمار وقد ابلغت زائر اجنبي بحضور والدي رحمة الله وصديقه فقلت أبو عمار يخدع اسرائيل.
بعد مواصلة المهمة لحكم السلطة كان ابو عمار يضع أسماء شعارات المناهضة ضد اسرائيل بالمؤسسات والمدارس وكان يمنع حركة حماس في دخول السلطة في حين يعرقل جهود السلام والمفاوضات حيث قلت لوالدي رحمة الله ان اسرائيل قلقة من شعارت المنظمة المناهض ضد اسرائيل فأنها لا يبشر لتحقيق المنطقة من خلال السلطة والمحاور لاسرائيل فهذه هي احدي الاسباب المتوتر من المنطقة كان يتجاهل الشعب الفلسطيني فرصة المهام حول السلطة وعملية السلام, حماس يكمل جهادية على اساس المبرمج في ميثاقها المتتابعة من حيث لا يتوقف في حين أقلقت اسرائيل ولم يعرف الحقيقة من أين جري العنف وكان ابو عمار السبب ذلك يخفي من اجل استرداد الذي ياتي اليه في قدومه لغزة,
وبعد وفاة أبو عمار جاء دور أبو مازن انه على درب أبو عمار يخفي الصورة حول اتفاق اوسلو وحول المهام السلطة وعملية السلام في حين اسرائيل يتوغل المناطق من أجل استعادة ألامن ومستقبل اسرائيل من خلال قيامهم في ظل المتعاطف مع الشعب الفلسطيني في مستقبلهم الناهية, اذن يستمر الاطراف المتنازع دون التوصل الى أقرب من ظروف مختلفة وكان الانقسام الفلسطيني بدات من مشاكل بين سلطة تابعة حركة فتح وحماس على اساس الدخول بمنظمة التحرير وكان يرفضها حماس لانها لا تدخل في صالح النفوس من الطرفين وفي ظل الانقسام ينقسم العالم العربي ما يحدث في تونس ومصر واليمين وليبيا وخاصة سوريا حول التغير الجذري من الحكومة لا يمثل أخوية الشعب في ظل الوراد بصورة حتمية الى المستقبل أفضل, هذا الانقسام في العالم العربي قد بدأت من الضفة والقطاع ثم تحول الانقسام في العالم العربي, ففي مصر قامت الثورة بمتزيق صورة السفارة الاسرائيلية في مصر أن ألامن المصري لا تعمل بمواجهة الثورة لانها الثورة مليئة بالعصر وبالتاريخ وبحياة الشعب ان حماية السفارة باعتبار لاي معادي ولكن الثورة ليس معادي وانما ضد هذا الاستبداد الحكم ضد الشعب مصر, نحن من هنا ألاخوية والمصالح هما العودة الى مسار الصحيح ولكن للاسف أن المنطقة لم يشمل للسلام لانهما خرج عن المنطقة وذهب باتفاقية كامب ديفيد واوسلو فانها يرميان السقف دون تفاعلها الحقيقة كما ان السادات اغتيل دون المناوب الى المشكلة الرئيسية ثم ابو عمار التراجع دون التزام بكل اتفاقية لان عملية السلام مبدا للمساواة والتعايش والتنازلات رغم الحروب المدمرة ولدت من الخراب والدمار دون تحقيق لها النهائي.
--
بقلم : محمود النجار
رغم الجهود لعملية السلام بين مصر واسرائيل بالاضافة الاردن والفلسطينين معا في مؤتمر مدريد لعملية السلام في وقت ذاته ان الطاولة من المفاوضات لا تنضم بين منظمة التحرير واسرائيل ماعدا الفلسطينين فقط من الضفة والقطاع كان يرئسها حيدر عبدالشافي ويتضمن الوفد من صائب عريقات والدكتور زكريا ألاغا مع الجانب الاسرائيلي أسحاق شامير بالاضافة بنيامين نتنياهو حيث دارت الاجتماع من اجل مستقبل فلسطيني اسرائيلي لا ينضم من كافة العسكرين والفصائل تابعة منظمة التحرير وكان الوفد الفلسطيني من الداخل ينضم مع الوفد ألاردني, في حين ان سيادة منظمة التحرير واسرائيل لجأ في اتفاقية اوسلو متخفية عن مفاوضات بين الفلسطينين الداخل والدكتور حيدر عبد الشافي كان سيأخذ التقرير منسقة مع الوفد الاردني في حال انهاء الاحتلال ومستقبل فلسطيني على الواقع يتضمن فعاليات من منظمة التحرير في التغير النضالي الى مدار لعملية السلام, اذن الاتفاقية اوسلو حين وصلت لاتفاقها انسحب الدكتور حيدر عبد الشافي من مفاوضات كان يرئسها في الحكم لانه لابد من حكمه وليس على اتفاقية اوسلو تعمل في الغموض, رغم ذلك أن التيارين كانت تعمل بالمفاوضات بين منظمة التحرير من جهة والفلسطينين الداخل من جهة اخري مع اسرائيل يتقاسم للطرفين, في حين الانسحاب الوفد الفلسطيني لعملية السلام الغت كل المدراج عن مؤتمر مدريد وتحول منها الى سيادة منظمة التحرير الفلسطينية واسرائيل في بنود ذلك يتضمن لها من اتفاقية اوسلو بعيدا عن المنطقة يتضمن السلام ومدارها الى حل الاقليمي بين الدول والشعوب على اساس انهاء النزاع والتقدم من جديد نحو مستقبل أفضل,
فاتفاقية اوسلو بدأت لبنودها السري يفعلها بين منظمة التحرير واسرائيل دون المتضمن من واقع فلسطيني في الساحة في ظل النزاع المتواصل التي ألحقت من الانتفاضة الشعبية والاحتلال الاسرائيلي, حتى نفأجا لنا قيام السلطة الوطنية في الضفة الغربية وقطاع غزة في مرحلة الاولي غزة وأريحا اولا وكان لا يرغب لنا الا رغبتهم من سياسين ورغبتنا للشعب الفلسطيني في تطلعات ألامل والاشراق نحو هذا الحياة من كافة المتطلبات وكان يسعى لتحقيق الاستقرار في المنطقة وهو المبدأ في صالح اسرائيل للشعب الفلسطيني في قيام حكم ذاتي فلسطيني او لصالح فلسطيني من خلال الانسحاب واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة, اذن اتفاق أوسلو كانت تعمل وظل واردا من قيام السلطة لكن حركة حماس التي تغيب عن الحضور من اتفاقية اوسلو رغم الخلافات لهم القائمة دون التوصل الى من خلافاتها وكان يتوحد مع الفصائل في تحديات الاحتلال فقط حتى يتم استعادة حقوقهم ثم ينفرد الى دولة ديمقراطية فلسطينية جديدة,
في حديثي من مؤسس حماس يخبرني ويقول ما رأيك لعملية السلام (الذي تغيب من جلسة المفاوضة الوفد الفلسطيني برئاسة حيدر) ولم يتكلم عن اتفاقية اوسلو لانها غير واردة الخبر امام وسائل الاعلام وكانت تعملها سرية ومفترضة لامر,
قلت جيد ومن أجل مستقبل ألاجيال كي يصعد العلوم والمستقبل وهكذا يلتزم حماس فعليا ولكن بعد قدوم السلطة الفلسطينية وخاصة رئيسها أبو عمار يتعارض الشكل أن يكون تنفيذ السلطة في القطاع في كافة الجهات والاسباب يدري بنفسه ولكن لنا من ألاسباب فهو ليس سياسة مخص للاهداف حول اتفاقية اوسلو كما انسحب الوفد الفلسطيني من المفاوضات مع اسرائيل من مؤتمر مدريد ولكن انا أقول هم لم يتكلموا الحقيقة كيف انسحب من المفاوضات...؟ هل أبو عمار أبلغ ذلك في انسحابها كانه ثورة وحتى النصر...؟ ولكن لم يقل أن اوسلو البديل عن المفاوضات ولكن بالاصح هو سياسة خداعية التي يشرف عليها رغم الاحتلال يتواصل ضد الانتفاضة دون نهايتها,
والواقع كانت حسني مبارك دور التفاعل من اجل عملية السلام بين منظمة التحرير واسرائيل بعد ضغوط مصر على سياسة المنظمة من اجل توقيع السلام حيث لدور مصر مبادرة السلام في منطقة من الشرق الاوسط على اساس لا عنف في المنطقة التي يحدث خراب ودمار بشكل كامل امام كل المعطيات والمؤشرات من الحياة ولكن الخلافات قائمة بين منظمة التحرير واسرائيل كانوا يطلبون كل منهما مثلا باسرائيل نية حكم ذاتي ولفلسطيني نية الدولة الفلسطينية فكان كلاهما المعارض لكن انشاء السلطة الوطنية البديل عن سياسة منظمة التحرير والاحتلال من اجل التقدم ودعم السلام في المنطقة, اهكذا علمت شخصيتي عن أبو عمار وقد ابلغت زائر اجنبي بحضور والدي رحمة الله وصديقه فقلت أبو عمار يخدع اسرائيل.
بعد مواصلة المهمة لحكم السلطة كان ابو عمار يضع أسماء شعارات المناهضة ضد اسرائيل بالمؤسسات والمدارس وكان يمنع حركة حماس في دخول السلطة في حين يعرقل جهود السلام والمفاوضات حيث قلت لوالدي رحمة الله ان اسرائيل قلقة من شعارت المنظمة المناهض ضد اسرائيل فأنها لا يبشر لتحقيق المنطقة من خلال السلطة والمحاور لاسرائيل فهذه هي احدي الاسباب المتوتر من المنطقة كان يتجاهل الشعب الفلسطيني فرصة المهام حول السلطة وعملية السلام, حماس يكمل جهادية على اساس المبرمج في ميثاقها المتتابعة من حيث لا يتوقف في حين أقلقت اسرائيل ولم يعرف الحقيقة من أين جري العنف وكان ابو عمار السبب ذلك يخفي من اجل استرداد الذي ياتي اليه في قدومه لغزة,
وبعد وفاة أبو عمار جاء دور أبو مازن انه على درب أبو عمار يخفي الصورة حول اتفاق اوسلو وحول المهام السلطة وعملية السلام في حين اسرائيل يتوغل المناطق من أجل استعادة ألامن ومستقبل اسرائيل من خلال قيامهم في ظل المتعاطف مع الشعب الفلسطيني في مستقبلهم الناهية, اذن يستمر الاطراف المتنازع دون التوصل الى أقرب من ظروف مختلفة وكان الانقسام الفلسطيني بدات من مشاكل بين سلطة تابعة حركة فتح وحماس على اساس الدخول بمنظمة التحرير وكان يرفضها حماس لانها لا تدخل في صالح النفوس من الطرفين وفي ظل الانقسام ينقسم العالم العربي ما يحدث في تونس ومصر واليمين وليبيا وخاصة سوريا حول التغير الجذري من الحكومة لا يمثل أخوية الشعب في ظل الوراد بصورة حتمية الى المستقبل أفضل, هذا الانقسام في العالم العربي قد بدأت من الضفة والقطاع ثم تحول الانقسام في العالم العربي, ففي مصر قامت الثورة بمتزيق صورة السفارة الاسرائيلية في مصر أن ألامن المصري لا تعمل بمواجهة الثورة لانها الثورة مليئة بالعصر وبالتاريخ وبحياة الشعب ان حماية السفارة باعتبار لاي معادي ولكن الثورة ليس معادي وانما ضد هذا الاستبداد الحكم ضد الشعب مصر, نحن من هنا ألاخوية والمصالح هما العودة الى مسار الصحيح ولكن للاسف أن المنطقة لم يشمل للسلام لانهما خرج عن المنطقة وذهب باتفاقية كامب ديفيد واوسلو فانها يرميان السقف دون تفاعلها الحقيقة كما ان السادات اغتيل دون المناوب الى المشكلة الرئيسية ثم ابو عمار التراجع دون التزام بكل اتفاقية لان عملية السلام مبدا للمساواة والتعايش والتنازلات رغم الحروب المدمرة ولدت من الخراب والدمار دون تحقيق لها النهائي.