تويت
نحن ممتنون للأيادي النظيفة .........
من
فتح أو الجبهات أو حماس أو الجهاد
فتح أو الجبهات أو حماس أو الجهاد
الهجوم والهجوم المضاد
أو قل الاستقطاب
أو المنافسة
أو اختلاف المنهج والرؤية
أو الوسيلة للوصول للهدف
هذه مصطلحات عاشها ويعيشها الشعب الفلسطيني كلٌ يعتقد أنه الصواب ومنهجه وطريقته ستوصل الشعب للهدف المنشود ...................... التحرير والعودة
الهدف عال والطريق لا شك أنه طويل والعدو متربص فمن يثبت على الهدف ؟؟؟
لا أحد ينكر لفتح بدايتها وكفاحها في الستينيات إلى أن انكفأت رايتها وأتاه العدو اتجاهها بكل الوسائل التي عرفناها ..............................
الحرب المباشرة ،
أو الحرب المخابراتية القذرة الوسائل ،
أو عن طريق الاستقطاب ،
أو تصفية الرموز وزرع رموز أكثر راديكالية واستجابة ،
أو عن طريق الدول والحركات المحيطة ،
أو الضغط الدولي والحصار والمطاردة والتشتيت .
وأخيراً عن طريق المبادرات السلمية والوعود الكاذبة في السلام
وحقيق الأمر أنها كلها وسائل حربية تقف وراءها دوائر استخبارات أوروبية وأمريكية متبادلة للأدوار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الهدف منها إنجاح المشروع الأوروبي الأمريكي في هذه الدولة الوظيفية الأحلالية المعروفة الأهداف وإن تغيرت الوسائل
والوصول بالعرب ثم الفلسطينيين إلى الاستسلام والتسليم بالواقع الجديد
لم يكن بروز نجم الحركات الإسلامية متوقعاً بهذا الزخم والتأييد الشعبي المحلي والعربي والإسلامي ، لذا لعبت الدوائر المعادية بنفس الأسلوب الذي لعبته مع الحركات القومية لهزيمتها وتضليلها وذلك عن الطريق :-
الحرب المباشرة ،
والإستخباراتية ،
وتصفية الرموز ،
والحصار ثم الدحرجة نحو السلام ، أو قل للاستسلام
لا أعتقد أن ما نجحت إسرائيل مع شركائها الأوروبيين والأمريكان في الوصول إليه مع الحركات القومية قد يتكرر (قل حتى يومنا هذا ) .
- والسبب واضح إن الدوافع لدى الشعب الفلسطيني من عودة الأرض وتحرير الوطن تم تعزيزها بالبعد العقائدي والذي غاب طويلا عن الصراع السابق
- ثانيهما استلام الراية قيادات مؤهلة أكاديمياً وعلمياً ولها اطلاع ودراية ومعاناة أكبر
- نضوج التجربة ووضوح الهدف مع الكتلة المعادية ووسائلها
- وأخيراً النهوض من حالة السبات للدول المحيطة واستعادة الوعي لدى الأمة
( نتيجة الثورة الإعلامية )
إن حالة الإحباط والهزيمة التي عانت منها هذه الشعوب مع السلام الكاذب والأيادي ألاثمة التي تحكمت بالأمة أوصلت المجتمعات العربية إلى حالة ميئوس منها في الفقر والتراجع المستمر لسبل العيش الكريم
ونهاية نقول نحيي فتح البندقية فتح المقاومة ونحيي الحركات الأخرى التي عاصرت وعملت في تلك الحقبة ونقول :-
إن مشاعل الحرية والكرامة التي حملها الرعيل الأول منكم قد وصلت إلى أيادي أخرى من شرائح الشعب الفلسطيني لتحمل الأمانة دون الإنقاص بحقوقكم أو غمطها
نحن شعب يكمل بعضة بعضاً
وعلى الجميع أن يفهم أن هؤلاء الغزاة لا يفرقون بين فصيل أو آخر إلا من باب فرق تسد
والهدف عندهم واضح ومرسوم هو التهام الأرض بمقدراتها
ولن يكون حالكم بأحسن من حال شعوب أستراليا وأمريكيا اللاتينية والجنوبية مع هذا المستعمر
إن معركتنا السياسية برموزها أياً كانت ما دامت واضحة الرؤيا والمعالم تدعمها بنادق المقاومة الرافضة للهزيمة والاستسلام ستنتصر
أو قل الاستقطاب
أو المنافسة
أو اختلاف المنهج والرؤية
أو الوسيلة للوصول للهدف
هذه مصطلحات عاشها ويعيشها الشعب الفلسطيني كلٌ يعتقد أنه الصواب ومنهجه وطريقته ستوصل الشعب للهدف المنشود ...................... التحرير والعودة
الهدف عال والطريق لا شك أنه طويل والعدو متربص فمن يثبت على الهدف ؟؟؟
لا أحد ينكر لفتح بدايتها وكفاحها في الستينيات إلى أن انكفأت رايتها وأتاه العدو اتجاهها بكل الوسائل التي عرفناها ..............................
الحرب المباشرة ،
أو الحرب المخابراتية القذرة الوسائل ،
أو عن طريق الاستقطاب ،
أو تصفية الرموز وزرع رموز أكثر راديكالية واستجابة ،
أو عن طريق الدول والحركات المحيطة ،
أو الضغط الدولي والحصار والمطاردة والتشتيت .
وأخيراً عن طريق المبادرات السلمية والوعود الكاذبة في السلام
وحقيق الأمر أنها كلها وسائل حربية تقف وراءها دوائر استخبارات أوروبية وأمريكية متبادلة للأدوار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الهدف منها إنجاح المشروع الأوروبي الأمريكي في هذه الدولة الوظيفية الأحلالية المعروفة الأهداف وإن تغيرت الوسائل
والوصول بالعرب ثم الفلسطينيين إلى الاستسلام والتسليم بالواقع الجديد
لم يكن بروز نجم الحركات الإسلامية متوقعاً بهذا الزخم والتأييد الشعبي المحلي والعربي والإسلامي ، لذا لعبت الدوائر المعادية بنفس الأسلوب الذي لعبته مع الحركات القومية لهزيمتها وتضليلها وذلك عن الطريق :-
الحرب المباشرة ،
والإستخباراتية ،
وتصفية الرموز ،
والحصار ثم الدحرجة نحو السلام ، أو قل للاستسلام
لا أعتقد أن ما نجحت إسرائيل مع شركائها الأوروبيين والأمريكان في الوصول إليه مع الحركات القومية قد يتكرر (قل حتى يومنا هذا ) .
- والسبب واضح إن الدوافع لدى الشعب الفلسطيني من عودة الأرض وتحرير الوطن تم تعزيزها بالبعد العقائدي والذي غاب طويلا عن الصراع السابق
- ثانيهما استلام الراية قيادات مؤهلة أكاديمياً وعلمياً ولها اطلاع ودراية ومعاناة أكبر
- نضوج التجربة ووضوح الهدف مع الكتلة المعادية ووسائلها
- وأخيراً النهوض من حالة السبات للدول المحيطة واستعادة الوعي لدى الأمة
( نتيجة الثورة الإعلامية )
إن حالة الإحباط والهزيمة التي عانت منها هذه الشعوب مع السلام الكاذب والأيادي ألاثمة التي تحكمت بالأمة أوصلت المجتمعات العربية إلى حالة ميئوس منها في الفقر والتراجع المستمر لسبل العيش الكريم
ونهاية نقول نحيي فتح البندقية فتح المقاومة ونحيي الحركات الأخرى التي عاصرت وعملت في تلك الحقبة ونقول :-
إن مشاعل الحرية والكرامة التي حملها الرعيل الأول منكم قد وصلت إلى أيادي أخرى من شرائح الشعب الفلسطيني لتحمل الأمانة دون الإنقاص بحقوقكم أو غمطها
نحن شعب يكمل بعضة بعضاً
وعلى الجميع أن يفهم أن هؤلاء الغزاة لا يفرقون بين فصيل أو آخر إلا من باب فرق تسد
والهدف عندهم واضح ومرسوم هو التهام الأرض بمقدراتها
ولن يكون حالكم بأحسن من حال شعوب أستراليا وأمريكيا اللاتينية والجنوبية مع هذا المستعمر
إن معركتنا السياسية برموزها أياً كانت ما دامت واضحة الرؤيا والمعالم تدعمها بنادق المقاومة الرافضة للهزيمة والاستسلام ستنتصر
وإن النصر موعدنا والله مؤيدنا ما دمنا له عاملون