السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أهلاً بكم في شبكة فلسطين للحوار ...
في حال كانت زيارتكم الأولى ننصح زيارة قسم المساعدة للتعرف على شروط الانتساب في شبكة فلسطين للحوار.
أما في حال رغبتكم المشاركة، فينبغي عليك الانتساب أولًا.
ويقولون ايضا الابنة الغالية ديمة
إذا أصبحت صلاة الفجر عندكم كصلاة العشاء ستزول دولةاسرائيل
هم يعلمون أنها زائلة لا محالة
ونشهد الا إله لا الله وان محمد عبده ورسوله
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
بارك الله فيك وجزاك خيرا على هذا الموضوع الرائع
شكر الله لك اختنا الفاضلة
وكما هو معلوم ومسلم به
لن يصلح حال آخر هذه الامة الا ما اصلح حال اولها ..
فعودا حميدا لما ما ان تمسكنا به لن نجد الضلال ابدا ..
الكتاب والسنة .
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد محمد باق ما بقيت دنيا الرحمن وسيعلو صوت الله ولو كرهوا في كل زمان ومكان اللهم أحينا على سنته وأمتنا على ملته، واجعلنا من رفقائه، واكتبنا اللهم عندك في خيار المصلين والمسلمين عليه يارب العالمين
بارك الله فيكِ اختي الغالية على ما قدمتِ موضوع قيم في ميزان حسناتكِ ان شاء الله
حياك الله أختي الحبيبة ديما .. بوركتِ وبورك قلمك .. لا فوض الله فاك
محمد صلى الله عليه وسلم حي فينا لم يمت، محمد صلى الله عليه وسلم باق في نفوسنا وفي كل يوم يولد ألف محمد يحمل في صدره حب النبي صلى الله عليه وسلم و يتبع هديه و يحفظ كتاب الله تعالى و يرفع رايته، محمد صلى الله عليه وسلم قائد مليار جندي في جيش الإسلام العظيم ورئيس أكبر أمة جاءت لتنشر رسالة الإسلام والسلام وتحمي الإنسانية وتحفظ كرامتها، محمد صلى الله عليه وسلم شهادة يكررها لسان كل مسلم ويؤمن بها قلبه، فأشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمد رسول الله.
نشهد ان لا إله إلا الله .. ونشهد أن محمد رسول الله
حبيبنا ومعلمنا وقائدنا ... سيدنا محمد حياً فينا وفي قلوبنا .. وسيظل حيٌ فينا بتطبيق سنته والعمل بما بلغ
وأن نحمل الأمانة التي بلغنا إياها ... وسيظل فينا وفي من بعدنا حتى قيام الساعة
اللهم ارزقنا العمل بسنته والهدي على خطاه .. وأوردنا حوضه وأرزقنا شفاعته يوم القيامة
"محمد مات" و"لتحترق قريتكم"و"اذبح العرب" و"الموت للعرب"، كانت هذه بعض الشعارات التي أطلقها قطعان اليهود في المسيرة المتطرفة التي خرجت تجوب شوارع فلسطين المحتلة، كم استفزتني هذه المشاهد و أحرق صدري منظر هؤلاء وهم يدوسون أرض العز والإباء بكل حقد و ضغينة..
وفي مشهد آخر يقف خطيبهم متحدثاً عن الثورات العربية ويصفها بالصحوة و يقول لهم أن زوال إسرائيل قد اقترب و أن الثورة ستقتلعهم وسيزحف ملايين المسلمين إلى الأقصى ليحرروا مسجدهم وأن عليهم أن يخافوا ويحذروا مما يحدث حولهم من متغيرات و ما سيحدث بعدها من ملحقات..
مشهدان يحملان دلالات عديدة ويؤكدان على تخبط هؤلاء وضعف موقفهم أمام قوة المشهد الإسلامي و صلابة موقفه، فلما خفنا الله تعالى خافت منا الأمم.
قالو محمد مات وهم يعلمون أنه لم يمت في قلوب مليار مسلم يحيون سنته ويهتدون بهدية، وهم يعلمون أن الصحوة الإسلامية عادت لتسيطر على العالم العربي، وهم يعلمون أن الثورة ستصل لعقر دارهم و تقتلعهم ، وهم يعلمون أن رقصهم وطربهم هذا لن يدوم وأنه منبعث من خوفهم و رعبهم من الزحف القادم ، وهم يرتعشون خوفاً من الأسد العظيم الذي استيقظ أخيراً ليحرر الأقصى من دنسهم..
إن لله سننا في الأمم والأفراد تتعلق بهلاكهم أو عافيتهم، فمن شاء أن يرفع الله قدره ويدب الخوف في صدر عدوه سواء كان أمة أو فردا فعليه بطاعة الله ورسوله، ومن هنا يستمد أحفاد محمد صلى الله عليه وسلم قوتهم و صلابة موقفهم، لأننا كمسلمين نعرف أن هؤلاء اليهود طغوا و أفسدوا و ظلموا و عصوا نبيهم، و هم يعلمون أنهم إلى زوال و أن حقدهم الدفين هذا يأتي من جبنهم و خوفهم من عقاب الله تعالى الذي سيقع عليهم جراء كل هذه الجرائم والانتهاكات التي يتباهون بها على مرأى ومسمع العالم أجمع.
محمد صلى الله عليه وسلم حي فينا لم يمت، محمد صلى الله عليه وسلم باق في نفوسنا وفي كل يوم يولد ألف محمد يحمل في صدره حب النبي صلى الله عليه وسلم و يتبع هديه و يحفظ كتاب الله تعالى و يرفع رايته، محمد صلى الله عليه وسلم قائد مليار جندي في جيش الإسلام العظيم ورئيس أكبر أمة جاءت لتنشر رسالة الإسلام والسلام وتحمي الإنسانية وتحفظ كرامتها، محمد صلى الله عليه وسلم شهادة يكررها لسان كل مسلم ويؤمن بها قلبه، فأشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمد رسول الله.
اترك تعليق: