لم يدر في خلد الطالب المصري باسم محمد فتحي، ابن السنوات العشر، والذي يدرس في الصف الخامس الابتدائي في مدرسة الشايع؛ أنه بسؤاله الطفولي لمعلمته: "لماذا لا تعملون ثورة في بلدكم؟" قضى على حياته الدراسية في الكويت، حيث أتى الجواب قراراً بفصله نهائياً من كل مدارس التعليم العام (النظامين الصباحي والمسائي).
الموضوع والمصدر
الموضوع والمصدر