{ إنها ترمى بشرر كالقصر، كأنه جمالات صفر، ويل يومئذ للمكذبين، هذا يوم لا ينطقون، ولا يؤذن لهم فيعتذرون، ويل يومئذ للمكذبين} سورة المرسلات من آية رقم 32 حتى 38
الرسول عليه الصلاة و السلام واقفا في نهاية الصراط عند باب الجنة يراك تضع قدمك على أول الصراط يدعو لك قائلا "يا رب سلم ... يا رب سلم"
يروى أن السيدة عائشة تذكرت يوم القيامة فبكت فسألها الرسول صل الله عليه و سلم "ماذا بك يا عائشة؟" فقالت: "تذكرت يوم القيامة فهل سنذكر آباءنا؟ هل سيذكر الحبيب حبيبه يوم القيامة؟
قال الرسول صل الله عليه وسلم: "نعم إلا في 3 مواضع عند الميزان وتطاير الصحف والصراط"
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
والصراط منصوب على متن جهنم، وهو الجسر الذي بين الجنة والنار.
يمر الناس عليه على قدر أعمالهم، فمنهم من يمر كلمح البصر،
ومنهم من يمر كالبرق، ومنهم من يمر كالريح، ومنهم من يمر كالفرس الجواد،
ومنهم كركاب الإبل، ومنهم من يعدو عدوا، ومنهم من يمشي مشيا،
ومنهم من يزحف زحفا، ومنهم من يُخطف ويلقى في جهنم،
فإن الجسر عليه كلاليب تخطف الناس بأعمالهم،
فمن مر على الصراط دخل الجنة.. قال تعالى:
(وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْماً مَّقْضِيّاً ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيّاً)
كان سفيان الثوري رحمه الله كثيراً ما يذكر الصراط في خطبه ودروسه..،
فلما وافاه الأجل، رآه أحد أصدقائه في النام..،
فقال له يا سفيان، كيف وجدته (أي الصراط)..،
قال السفيان: الحمد لله قدم على الصراط والأخري في الجنة
الرسول عليه الصلاة و السلام واقفا في نهاية الصراط عند باب الجنة يراك تضع قدمك على أول الصراط يدعو لك قائلا "يا رب سلم ... يا رب سلم"
يروى أن السيدة عائشة تذكرت يوم القيامة فبكت فسألها الرسول صل الله عليه و سلم "ماذا بك يا عائشة؟" فقالت: "تذكرت يوم القيامة فهل سنذكر آباءنا؟ هل سيذكر الحبيب حبيبه يوم القيامة؟
قال الرسول صل الله عليه وسلم: "نعم إلا في 3 مواضع عند الميزان وتطاير الصحف والصراط"
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
والصراط منصوب على متن جهنم، وهو الجسر الذي بين الجنة والنار.
يمر الناس عليه على قدر أعمالهم، فمنهم من يمر كلمح البصر،
ومنهم من يمر كالبرق، ومنهم من يمر كالريح، ومنهم من يمر كالفرس الجواد،
ومنهم كركاب الإبل، ومنهم من يعدو عدوا، ومنهم من يمشي مشيا،
ومنهم من يزحف زحفا، ومنهم من يُخطف ويلقى في جهنم،
فإن الجسر عليه كلاليب تخطف الناس بأعمالهم،
فمن مر على الصراط دخل الجنة.. قال تعالى:
(وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْماً مَّقْضِيّاً ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيّاً)
كان سفيان الثوري رحمه الله كثيراً ما يذكر الصراط في خطبه ودروسه..،
فلما وافاه الأجل، رآه أحد أصدقائه في النام..،
فقال له يا سفيان، كيف وجدته (أي الصراط)..،
قال السفيان: الحمد لله قدم على الصراط والأخري في الجنة
تعليق