رد : لماذ نتجنب النقاش في حكم الديمقراطية في الاسلام؟
نسأل الله تعالي أن يرنا الحق حقا ويرزقنا أتباعة ويرنا الباطل باطلا ويرزقنا إجتنابة
بارك الله بالأخوان المسلمين وبالسلفيين وبكل من يعمل للإسلام
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
لماذ نتجنب النقاش في حكم الديمقراطية في الاسلام؟
تقليص
X
-
رد : لماذ نتجنب النقاش في حكم الديمقراطية في الاسلام؟
بارك الله في أخي أبو أحمد على التفصيل
وأيضا لجميع الإخوة المشاركـين هنــا
جزاكـم الله خـيرا
اترك تعليق:
-
رد : لماذ نتجنب النقاش في حكم الديمقراطية في الاسلام؟
بارك الله فيه
هذا هو الكلام الذي يرعب أعداء الاسلام ويوحد الصفوف
مجد الاسلام قادم باذن الله
أنا أنتقد الاخوان وقد سبق وأن فعلت ذلك هنا على المنتدى ولكني للحق أحبهم وهم أصدق الناس في خدمة أمتنا. ولكن للحقيقة أنا سأسكر بوزي احتراماً للاخوان من كثرة ما يحتملون من سلفيين وتحريريين وغيرهم. الكل يريد ان يطرحهم أرضاً ويعمل سكينه فيهم.
لقد انتهى زمن الخوف بالنسبة للاخوان وآن الاوان ان يكون اكثر جرأة وأكثر هجومية للوقوف في وجه من يتحدث عنهم من أمريكا الى الرؤساء الخونة الى أمثال هذا الشيخ وغيره.
اترك تعليق:
-
رد : لماذ نتجنب النقاش في حكم الديمقراطية في الاسلام؟
المشاركة الأصلية بواسطة وداعـــــــــاً مشاهدة المشاركةرأى الشيخ أحمد النقيب فى الاخوان ...
http://www.youtube.com/watch?v=ooR8s8wc5WE
بارك الله فيه
هذا هو الكلام الذي يرعب أعداء الاسلام ويوحد الصفوف
مجد الاسلام قادم باذن الله
اترك تعليق:
-
رد : لماذ نتجنب النقاش في حكم الديمقراطية في الاسلام؟
رأى الشيخ أحمد النقيب فى الاخوان ...
http://www.youtube.com/watch?v=ooR8s8wc5WE
اترك تعليق:
-
رد : لماذ نتجنب النقاش في حكم الديمقراطية في الاسلام؟
1- ما معنى الديمقراطية ؟
الديمقراطية تعني في الأصل حكم الشعب لنفسه، لكن كثيرا ما يطلق اللفظ علَى الديمقراطية الليبرالية لأنها النظام السائد للديمقراطية في دول الغرب، وكذلك في العالم في القرن الحادي والعشرين، وبهذا يكون استخدام لفظ "الديمقراطية" لوصف الديمقراطية الليبرالية خلطا شائعا في استخدام المصطلح سواء في الغرب أو الشرق، فالديمقراطية هي شكل من أشكال الحكم السياسي قائمٌ بالإجمال علَى التداول السلمي للسلطة وحكم الأكثريّة بينما الليبرالية تؤكد على حماية حقوق الأقليّات والأفراد وهذا نوع من تقييد الأغلبية في التعامل مع الأقليات والأفراد بخلاف الأنظمة الديمقراطية التي لا تشتمل على دستور يلزم مثل هذه الحماية والتي تدعى بالديمقراطيات اللاليبرالية، فهنالك تقارب بينهما في امور وتباعد في اُخرى يظهر في العلاقة بين الديمقراطية والليبرالية كما قد تختلف العلاقة بين الديمقراطية والعلمانية باختلاف رأي الأغلبية.
وتحت نظام الديمقراطية الليبرالية أو درجةٍ من درجاتهِ يعيش في بداية القرن الواحد والعشرين ما يزيد عن نصف سكّان الأرض في أوروبا والأمريكتين والهند وأنحاء أخرَى. بينما يعيش معظمُ الباقي تحت أنظمةٍ تدّعي نَوعاً آخر من الديمقراطيّة (كالصين التي تدعي الديمقراطية الشعبية).
ويطلق مصطلح الديمقراطية أحيانا على معنى ضيق لوصف نظام الحكم في دولة ديمقراطيةٍ، أو بمعنى أوسع لوصف ثقافة مجتمع. والديمقراطيّة بهذا المعنَى الأوسع هي نظام اجتماعي مميز يؤمن به ويسير عليه المجتمع ويشير إلى ثقافةٍ سياسيّة وأخلاقية معيّنة تتجلى فيها مفاهيم تتعلق بضرورة تداول السلطة سلميا وبصورة دورية.
ملخص الاجابة :
تعريف قديما : حكم الشعب للشعب .
اصبح التعريف اليوم : تداول السلطة السلمي بطريقة دورية وحفظ حقوق الاقليات .
2- هل يمكن ان نقول ان الاسلام دين ديمقراطي ؟
في المفهوم القديم للديمقراطية أبدا فالاسام هو حكم الله في الارض
والديمقراطية حكم الشعب للشعب .
أما حديثا فإن الاسلام يتقبل المفهوم الجديد ويتعاطى به فهو لا يمانع من تداول السلطة سلميا !
فحديثا يمكن أن نقول ان الاسلام هو أو من اسس لمفهوم التداول السلمي للسلطة ، وحصل هذا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم حينما انتقلت سلميا لابي بكر رضي الله عنه ثم لعمر وهكذا ..
أما الفتنة التي حصلت هي أمر مقدر ، لا ينسحب في الاسلام .
3- ما موقف الشرع فيمن قبل تطبيق هذا النظام ببلاده ؟
الامة العربية هي جزء من عالم كبير يحكمه الظلم باسم هذا المصطلح البرّاق ، والحقيقة أن ما يحكم العالم هي شريعة الغاب ، وغاب العدل ، والاصل في المسلم ان يكون حريصا على كيان اسلامي مستقل له نظامه الخاصه بعدالته الربانية ، لكن فرضت على الامة هذه الانظمة ، واصبح المسلم مخير بين الاعتزال او الخوض بنية الخير .
4- هل تتفق مع من يقول استغل الديمقراطية لتحقيق اهدافك ؟
لا يتفق الاسلام مع مثل هذه النظريات الانتهازية ،
لان الاسلام ليس انتهازيا اصلا ، والانتهازية هي اظهار عكس ما تفكر فيه لحين تغير الظروف ، وهذا ليس من خلق الاسلام في شيء ، نحن اصحاب عقيدة راسخة لا تتغير ولسنا نتقلب حسب الظروف .
5- أم انت مع من يقول الديمقراطية فرضت علينا "لتكون طريقنا في الاصلاح " ؟
انقسم الاسلاميون قسمين في العالم العربي والاسلامي ، منهم من قرر الانعزال وعدم خوض المعترك السياسي ومنهم من قرر خوضه بنية الاصلاح ، وكلا الجانبين خير ، ولا يحق لاحد ان يعيب على الاخر
فكل منهما قدم للامة خيرا من جانب ،
ولكل منهما علمائهما الكبار الذين نعتز ونثق بهم ، ومنهم الشيخ بن باز وابن عثيمين والقرضاوي ممن قال بجواز الدخول بنية الاصلاح ،
6- هل تعتقد أن حركة الاخوان المسلمين واعلانها انها تريد دولة ديمقراطية بمصر ، قد اصابت أم أخطأت ولماذا؟
الاخوان هم الجسم الاكبر للاسلاميين في العالم العربي والاسلامي الحديث ، وقرارهم يندرج تحت ما اختلف عليه اصلا الاسلاميين بشكل عام وهو مع من يؤيد الدخول للاصلاح ممن رفضوا ذلك ،
وبما أن الاخوان في مصر قرروا ذلك ، فهم أدرى بشؤن بلادهم ولا يحق لنا ان نعيب عليهم فهم ثقة .
بارك الله فيكم جميعا ,,,, أبو أحمد
اترك تعليق:
-
رد : لماذ نتجنب النقاش في حكم الديمقراطية في الاسلام؟
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى ابوعمر مشاهدة المشاركةحكم الديمقراطية في الاسلام ستجده في الصفحة 130 من الكتاب التالي للشيخ الدكتور يوسف القرضاوي
بالاضافة الى فوائد أخرى
وهذا الكتاب تقريبا فيه تصور الاخوان عن الدولة التي يبغونها وأيضا الخلافة
http://www.4shared.com/get/G0gjoX-s/_____.html
المشاركة الأصلية بواسطة غريب بينكم مشاهدة المشاركةالديموقراطية حسب كثير من العلماء هي كفر ولكن...
انا مثلا تجد كثير من الناس يقول الديموقراطية ككلمة
يعني مثلا نواب التشريعي يقولون فزنا بانتخابات ديموقراطية
الاكيد ان قصدهم ان يعني الانتخابات كانت نزيهة
وليس حكم الشعب فيحل ما حرم الله والعكس
فانا اظن انه يمكن الاخذ ببعض جوانبها التي لا تتنافى مع الاسلام
اترك تعليق:
-
رد : لماذ نتجنب النقاش في حكم الديمقراطية في الاسلام؟
الديموقراطية حسب كثير من العلماء هي كفر ولكن...
انا مثلا تجد كثير من الناس يقول الديموقراطية ككلمة
يعني مثلا نواب التشريعي يقولون فزنا بانتخابات ديموقراطية
الاكيد ان قصدهم ان يعني الانتخابات كانت نزيهة
وليس حكم الشعب فيحل ما حرم الله والعكس
فانا اظن انه يمكن الاخذ ببعض جوانبها التي لا تتنافى مع الاسلام
اترك تعليق:
-
رد : لماذ نتجنب النقاش في حكم الديمقراطية في الاسلام؟
حكم الديمقراطية في الاسلام ستجده في الصفحة 130 من الكتاب التالي للشيخ الدكتور يوسف القرضاوي
بالاضافة الى فوائد أخرى
وهذا الكتاب تقريبا فيه تصور الاخوان عن الدولة التي يبغونها وأيضا الخلافة
http://www.4shared.com/get/G0gjoX-s/_____.html
اترك تعليق:
-
رد : لماذ نتجنب النقاش في حكم الديمقراطية في الاسلام؟
الله يرضى عليك أخي ابو سراج ،
طبعا أنا اعرف رأيك دون أن تدلي به
لكن لي تعليق على ما تفضلت به ، وهو الا معي تناقضا ضاهريا بين الحكم العام للديمقراطية عن علمائنا حيث يقولون بشكل عام الديمقراطية حكم الشعب للشعب وهذا كفر او أشد وهو الشرك بالله ،
لكن عند الترشح اجاز ابن باز مثلا الترشح بشروط منها ان يكون داخلا للبرلمان بهدف الاصلاح .
كيف نوفق بين اشد الكفر وهو الشرك بالله ، وبين الجواز بشروط ؟
اذا حللنا هذا الامر اعتقد سينتهي الموضوع تلقائيا ما رأيك ؟
اما عنوان موضوعي فأعتقد أني قد أصبت به ، فأغلب اخونا يتجنبون الخوض فيه رغم وضوحه شرعا !
حياكم الله
اترك تعليق:
-
رد : لماذ نتجنب النقاش في حكم الديمقراطية في الاسلام؟
مداخلتي هذه ليست لفرض رؤى بعينها على من يريد المشاركة
وإنما هي لإثراء الموضوع بإنتظار من يريد أن يدلي بدلوهـ حول ما طرحه الأخ
وأرجوا من أخونا أبو أحمد تقبل مداخلتي هذه وفقنا الله وإياكم لكل خير
الديمقراطية نظام أرضي ، يعني حكم الشعب للشعب ، وهو بذلك مخالف للإسلام
فالحكم لله العلي الكبير ، ولا يجوز أن يُعطى حق التشريع لأحدٍ من البشر كائناً من كان .
وقد جاء في " موسوعة الأديان والمذاهب المعاصرة " ( 2 / 1066 ، 1067 ) :
"ولا شك في أن النظم الديمقراطية أحد صور الشرك الحديثة ، في الطاعة ، والانقياد
أو في التشريع ، حيث تُلغى سيادة الخالق سبحانه وتعالى ، وحقه في التشريع المطلق
وتجعلها من حقوق المخلوقين ، والله تعالى يقول :
( مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآَبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ
إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ) يوسف/ 40
ويقول تعالى : ( إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ ) الأنعام/ 57" انتهى .
ثانياً:من علم حال النظام الديمقراطي وحكمه ثم رشح نفسه أو رشح غيره مقرّاً لهذا النظام
عاملاً به ، فهو على خطر عظيم ، إذ النظام الديمقراطي منافٍ للإسلام
وإقراره والعمل به من موجبات الردة والخروج عن الإسلام .
وأما من رشح نفسه أو رشح غيره في ظل هذا النظام ، حتى يدخل ذلك المجلس وينكر على أهله
ويقيم الحجة عليهم ، ويقلل من الشر والفساد بقدر ما يستطيع ، وحتى لا يخلو الجو لأهل الفساد والإلحاد
يعيثون في الأرض فساداً ، ويفسدون دنيا الناس ودينهم ، فهذا محل اجتهاد
حسب المصلحة المتوقعة من ذلك . بل يرى بعض العلماء أن الدخول في هذه الانتخابات واجبة .
فقد سئل الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله عن حكم الانتخابات ، فأجاب : "أنا أرى أن الانتخابات واجبة
يجب أن نعين من نرى أن فيه خيراً ، لأنه إذا تقاعس أهل الخير ، مَنْ يحل محلهم ؟ سيحل محلهم أهل الشر
أو الناس السلبيون الذين ما عندهم خير ولا شر ، أتباع كل ناعق ، فلابد أن نختار من نراه صالحاً .
فإذا قال قائل : اخترنا واحداً لكن أغلب المجلس على خلاف ذلك .
قلنا : لا مانع ، هذا الواحد إذا جعل الله فيه البركة وألقى كلمة الحق في هذا المجلس سيكون لها تأثير
ولا بد ، لكن الذي ينقصنا الصدق مع الله ، نعتمد على الأمور المادية الحسية ولا ننظر إلى كلمة الله عز وجل
فَرَشِّحْ مَنْ ترى أنه خير ، وتوكل على الله " انتهى
وقد سئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء :
هل يجوز التصويت في الانتخابات والترشيح لها ؟ مع العلم أن بلادنا تحكم بغير ما أنزل الله؟
فأجابوا :
"لا يجوز للمسلم أن يرشح نفسه رجاء أن ينتظم في سلك حكومة تحكم بغير ما أنزل الله
وتعمل بغير شريعة الإسلام ، فلا يجوز لمسلم أن ينتخبه أو غيره ممن يعملون في هذه الحكومة
إلا إذا كان من رشح نفسه من المسلمين ومن ينتخبون يرجون بالدخول في ذلك أن يصلوا بذلك
إلى تحويل الحكم إلى العمل بشريعة الإسلام ، واتخذوا ذلك وسيلة إلى التغلب على نظام الحكم
على ألا يعمل من رشح نفسه بعد تمام الدخول إلا في مناصب لا تتنافى مع الشريعة الإسلامية" انتهى .
الشيخ عبد العزيز بن باز ، الشيخ عبد الرزاق عفيفي ، الشيخ عبد الله بن غديان ، الشيخ عبد الله بن قعود .
" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 23 / 406 ، 407 ) .
وسئلوا ـ أيضاً ـ :
كما تعلمون عندنا في الجزائر ما يسمى بـ : "الانتخابات التشريعية" ، هناك أحزاب تدعو إلى الحكم الإسلامي
وهناك أخرى لا تريد الحكم الإسلامي . فما حكم الناخب على غير الحكم الإسلامي مع أنه يصلي ؟
فأجابوا:
"يجب على المسلمين في البلاد التي لا تحكم الشريعة الإسلامية ، أن يبذلوا جهدهم وما يستطيعونه في الحكم
بالشريعة الإسلامية ، وأن يقوموا بالتكاتف يدا واحدة في مساعدة الحزب الذي يعرف منه أنه سيحكم بالشريعة
الإسلامية ، وأما مساعدة من ينادي بعدم تطبيق الشريعة الإسلامية فهذا لا يجوز ، بل يؤدي بصاحبه إلى الكفر
لقوله تعالى : ( وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ
فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ * أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ
وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ) المائدة/49-50
ولذلك لما بَيَّن اللهُ كفر من لم يحكم بالشريعة الإسلامية ، حذر من مساعدتهم أو اتخاذهم أولياء
وأمر المؤمنين بالتقوى إن كانوا مؤمنين حقا ، فقال تعالى :
(يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ
وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) المائدة/57 .
وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم "انتهى .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز ، الشيخ عبد الرزاق عفيفي ، الشيخ عبد الله بن غديان .
"فتاوى اللجنة الدائمة" (1/373) .
اترك تعليق:
-
لماذ نتجنب النقاش في حكم الديمقراطية في الاسلام؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعتقد اننا نحاول دائما تجنب التعليق او البحث عن حكم الديمقراطية في الاسلام
واعتقد ان من الواجب علينا الان بهذه الظروف وبهذا العالم الجديد الذي لا يتحدث الا بالديمقراطية ، فماذا لا نناقشها ؟
واريد تحديد أن استمع للاخوة الباحثين او المتخصصين او الاخوة الناقلين عن الحكم الصحيح لمفهوم الديمقراطية من خلال الاجابة على الاسئلة التالية :
1- ما معنى الديمقراطية ؟
2- هل يمكن ان نقول ان الاسلام دين ديمقراطي ؟
3- ما موقف الشرع فيمن قبل تطبيق هذا النظام ببلاده ؟
4- هل تتفق مع من يقول استغل الديمقراطية لتحقيق اهدافك ؟
5- أم انت مع من يقول الديمقراطية فرضت علينا "لتكون طريقنا في الاصلاح " ؟
6- هل تعتقد أن حركة الاخوان المسلمين واعلانها انها تريد دولة ديمقراطية بمصر ، قد اصابت أم أخطأت ولماذا؟
انتظر مشاركاتكم اخونا ,,,
وأتمنى أن لا يتأثر أحد بما في توقيعي من أن الديمقراطية = الكفر -1
فقد وضعته لحاجة في نفس يعقوب
ابتعدنا شوية عن المتوقع من السؤال التالي ؟الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
اترك تعليق: