السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أهلاً بكم في شبكة فلسطين للحوار ...
في حال كانت زيارتكم الأولى ننصح زيارة قسم المساعدة للتعرف على شروط الانتساب في شبكة فلسطين للحوار.
أما في حال رغبتكم المشاركة، فينبغي عليك الانتساب أولًا.
ذكرني موضوعك بموضوع قرأته حول استخدام النساء للكلمات والقصد الحقيقي للكلمات وان المرأة تستعمل كلمة معينه لتوصل فكرة معينه ولا تستخدمها للمعنى الحرفي للكلمة زوجتك الفاضلة تريد ان تقول "اعطني من وقتك .. يضايقني انشغالك .. اريدك ان تهتم بي " فلا تستطيع ان تقولها .. فتحارشك بكلمة "طلقني "!! التي تعني العتب عليك وعلى تجاهلك .. ولحكمتك الفطرية عرفت معناها ورددت على رسائلها الباطنية .. ايضاً كتاب الرجال من المريخ والنساء من الزهرة -او العكس -فيه تفصيل لهذا المعنى
اسئل الله لك ولعائلتك الكريمة دوام السعادة والتوفيق وان يحفظ ام فهد وفهد وان كان هناك فهده ايضا
السلام عليكم : صراحة اخي ابو الفهدقرأت العنوان ( طلقتها وارسلت لها ورقتها ) فقررت الدخول وكتابة صرخات لمن يحل مشاكلة بالطلاق وكنت ساخبط الجهاز والكيبورود .واقول لك كلام شديد اللهجة ..........ولكن سرعان ما تحول غضبي وصرخاتي الى ابتسامات وضحكات .اشكرك اخي الكريم على اسلوبك وحكمتك وسامحني .
بعد مشاركتك هاي اتوقع انني لن ارى دبدوب بالسوق لان كل البيوت تحتاج الى دباديب
الابن الفاضل أبو فهد
بارك الله لك في زوجك وأولادك,,وأحب أقولك,,
زوجتك طيوبة رضية فيها خصال اسلامية,,
ولو كانت تحمل أفكارا غربية لحدفتك بالهدية,,
وقالت لك لا تمشي علي الاساليب النفسية!
أريد الآن حلا للقضية...
الله يرزقني بكناين هنية,,متل أم فهد العربية اللي بتحمل هوية اسلامية.
أمنا الفاضلة أم هشام ..
كنت قد قرأت تعليقك قبل التعديل فلم عدلتيه فقد كان مسجوعا جميلا و كذلك المعدل ..
يبدو أنك تحملين موهبة أدبية يا أمنا الفلسطينية
رزقك الله ما تطلبين و دعاؤك لابنك ,, لا تنسين ..
بوركت ..
ذكرني موضوعك بموضوع قرأته حول استخدام النساء للكلمات والقصد الحقيقي للكلمات وان المرأة تستعمل كلمة معينه لتوصل فكرة معينه ولا تستخدمها للمعنى الحرفي للكلمة زوجتك الفاضلة تريد ان تقول "اعطني من وقتك .. يضايقني انشغالك .. اريدك ان تهتم بي " فلا تستطيع ان تقولها .. فتحارشك بكلمة "طلقني "!! التي تعني العتب عليك وعلى تجاهلك .. ولحكمتك الفطرية عرفت معناها ورددت على رسائلها الباطنية .. ايضاً كتاب الرجال من المريخ والنساء من الزهرة -او العكس -فيه تفصيل لهذا المعنى
اسئل الله لك ولعائلتك الكريمة دوام السعادة والتوفيق وان يحفظ ام فهد وفهد وان كان هناك فهده ايضا
يا هلا بالنجدية ..
تفسيرات علمية في محلها لكن سأزيدك من الشعر بيتا , المرأة في مرحلة الحمل أيضا يأتيها نوع من تفاكيرغريبة لاختلاف الهرمونات عليها و بالتالي تبدأ في التصرف بشكل غريب و على الرجل أن يعي و يستوعب هذه الفترة الجيدة لأن الصحة النفسية من أهم الأمور و تنعكس ايجابا على الطفل و ميلاده و نفسيته لاحقا ...
زادك الله سعادة و توفيقا و بورك دعاؤك و أما فهدتنا الصغيرة فاسمها ( فوز ) ..
السلام عليكم : صراحة اخي ابو الفهدقرأت العنوان ( طلقتها وارسلت لها ورقتها ) فقررت الدخول وكتابة صرخات لمن يحل مشاكلة بالطلاق وكنت ساخبط الجهاز والكيبورود .واقول لك كلام شديد اللهجة ..........ولكن سرعان ما تحول غضبي وصرخاتي الى ابتسامات وضحكات .اشكرك اخي الكريم على اسلوبك وحكمتك وسامحني .
بعد مشاركتك هاي اتوقع انني لن ارى دبدوب بالسوق لان كل البيوت تحتاج الى دباديب
الحمدلله أننا أحسنا التصرف و الا لكنا لقينا من أختنا الحرة الأبية مالايسر ..
اكرامكن عهد علينا و نحن به ملتزمون , وصية الأمين عليه أفضل الصلاة و التسليم ,,
أشكر مرورك و رزقك الله من الدباديب عشرون ..
بارك الله بك يا ابوفهد على القصة الرائعة...صراحة توقعت هذه النهاية ولم اتوقع الاسوء...يقول عليه السلامتفاءلوا بالخير تجدوه) وانا ارى فيك الخير فتفاءلت بردة فعلك وطريقة تصرفك والحمد لله لم يخب ظني...
بالنسبة للدبدوب...ذكرتني بقصة حصلت معي ايام الجامعة...هي ان احد اصحابي كان دائم الذكر لوالدته عن الشلّة كلها وخصوصا عني بسبب طريقة تعاملي مع اصدقائي وكنت اقرب الاصدقاء له ...ففي يوم طلبت منه امه ان يدعوني على الغداء في احد الايام انا وباقي الاصحاب...ويوم العزومه...خرجت انا والشباب لنشتري لها هديه فاتصلت بصديقي الذي دعانا وقلت له...يا فلان ما اكثر شيئ امك تحبه...قال ياشباب الله يرضى عنكم ما تغلبوا حالكم بأي شيئ...وبعد اصراري قال يا سيدي اي شيئ كويس وما تخاف من سن الحجه بعدها لسه صبيّة وبتقبل اي شيئ منكم...قلت له والله بعمل الك احراج معها ...قال ياعمي والله امي بتحبك واي شيئ بتقبله وامي روحها خفيفة وبتحب المزح والمقالب...قلت وصلنا...رحت اشتريت دبدوب وقلت للشباب هاي هي الهدية...منهم زعل مني ومنهم عاتبني قال هاي حجه كبيره ولازم ناخذ شغله تليق بمقامها...(مع اني والله اني اؤيد رأي اصحابي) لكني قلت لهم بان صاحبنا قال امه بتحب المقالب وروحها مرحه وخفيفه...المهم ركبنا بسياره اجره وطول الطريق وانا افكر بالذي فعلته وصراحه ندمت على الهدية لكن ...لا تراجع لاننا ابتعدنا كثيرا وطريقنا كانت خارجية ولا يوجد اماكن لشراء شيء اخر...
المهم عندما وصلنا كان صديقنا في الاستقبال هو واخوه ودخلنا ومحسوبكم كانت رجلي مره تمشي ومره ترجع المهم دخلنا ودخلت امه ورحبت بنا اشد ترحيب وعرفتني من بين كل الاصحاب رغم انها لم تراني قبلها نهائيا وبعد الغداء اعطينا الحجه الهدية...
عيون زائغة...يدان ترجفان...قلب يخفق...شفاه لا تعرف ماذا تقول...صراحة الامر كان ورطه
وعندما فتحت الورق ورأت الدبدوب...فرحت به اشد الفرح ودعت لنا بكل كلمة طيبه تخطر على بال البشر ولا تخطر...
وصراحة كان ابو صديقي يزورني في كثير من الاحيان بحكم عملي طبعا بعد سنوات وكل ما يزورني يقول لي خالتك ام فلان بتسلم عليه ووالله يا فلان (عني) لم تجد فرحة على هدية في حياتها مثل هديتكم ولا اجمل منها وهي محتفظه فيه عندها...والله يرضى عنك انك تزورنا ...صراحه خلاني اشعر اني مقصر والمفروض اشتريت دباديب لكل العيلة
ههههههههههههههههههههههه
حياك الله يا ابو فهد وادعو الله ان يكرمنا واياكم وجميع المسلمين بالجنة وصحبة الرسول عليه السلام
أخي الكريم أبو فهد،
قلما تجد من يعط مثالا جميلا للمعاملات
الكل ينقل مأساويات و كرهونا بالجيزة و الجواز و صار الواحد حاسس أن ما في الدنيا من إخلاص و حب و عفاف و خلافه، كل القصص التي أسمعها هنا و هناك تقول هلك الناس، نحن بحاجة لمن ينير لنا الطريق
بارك الله فيك
كأنني قرأت قصة مشابهة من الصقر الحضرمي رحم الله والديك و والديه
أمنا الفاضلة أم هشام ..
كنت قد قرأت تعليقك قبل التعديل فلم عدلتيه فقد كان مسجوعا جميلا و كذلك المعدل ..
يبدو أنك تحملين موهبة أدبية يا أمنا الفلسطينية
رزقك الله ما تطلبين و دعاؤك لابنك ,, لا تنسين ..
بوركت ..
تذكرت العنصرية ...فعدلت عن الكلام بالجنسية
وفقك الله لما يحب ويرضى وفتح لك أبواب الخير كلها عاجلها وأجلها ما علمت منها وما لم تعلم.
بصراحة كنت قررت عدم المشاركة بأي موضوع أو رد على الشبكة .. لكن لا أدري دائما عندما أقرأ مواضيعك أجد أناملي تكتب ردّاً دون اذن مني.. يلا لعله خير.. والحمد لله على عودتكما .. وعلى كل حال..
أما عن القصة فأجمل ما فيها أنها كتب بعد ثلاث سنوات .. لأن نهايتها مؤثرة جدا ..
ولو كنت اكتفيت بسرد القصة في وقتها لاكتست طابعا اعتياديا سرديا.. وربما كان فيها شيء من العبرة.. أهنئك على أسلوبك أخي.. ونأتي على التدقيق اللغوي كالعادة:
دققت الباب حتى كلمتني فلما كلمتني كلمتني
طرقت الباب حتى كل مثني .. فلما كلّ مثني كلمتني
ما أتوقع لهدرجة .. وأظن يا إما كان معك مفتاح البيت .. يا إما إم الفهد فتحت الباب على طول..
مش معقول تخليك لحتي تتعب إيدك وإنت ابتطرق الباب.. لأنها أكيد كان عليها بوادر التردد والندم..
قالت أيا بعلي صبرا لم أقصد و كنت بطلبي شريرة ,, قلت أيا أنتي مهلا فقد طفح الكيل و لم أعد من أهل البصيرة
ما شاء الله على الإبداع .. لكن على أي بحر نظمت البيت؟ لأن بنية الصدر تختلف عن العجز..
وكذلك القافية تختلف في البيتين .. فقالت يا بعلي صبراً .. فقلت هاكِ عيل صبري (هاكِ : أي الرسالة والدبدوب) .. لكن هي ستظن أنك تعطيها الورقة المذكورة في عنوان الموضوع.. وفي التشويق تكمن مفاجأة الهدية..
طبعا ما أظن التفعيلة صحيحة .. لكن اجتهدت.. احم..احم..
لأن حسيت أن طلبها لم يكن على أساس أنها شريرة .. فقط بسبب ظروف الحمل .. وبعدك عنها .. ووجدت أن أفضل وسيلة للدفاع هي الهجوم.. ظنا منها أن هذه الخطوة ربما تأتي أكلها .. لذلك طلبت ما طلبت.. وكان موقفك غاية في الروعة .. دليل على أنك ان شاء الله من أهل البصر والبصيرة.. بارك الله لكما .. وجعل ذريتكما من الصالحين..
التعديل الأخير تم بواسطة سُمية الإسلام; 30/09/2011, 07:14 PM.
والله كل احترام يابوفهد دكتور ما شاء الله في النسوان عفوآ بالكيمياء
احتراماتي استاذي الكريم استمتعت جدآ بطريقة سردك الطيبة ولو اني كنت أنتظر فيلم أكشن كف على بكس لكن يبدو أن العواقب جائت سليمة - يا سيدي العزيز أنا أرى أن مجتمعنا لا يتقن فن الوسط في التعامل مع النساء فنحن إما أن نتغزل حتى تذوب قلوب بنات حواء أو نمارس هواية البكسات والضرب - خير الأمور أوسطها
بارك الله بك يا ابوفهد على القصة الرائعة...صراحة توقعت هذه النهاية ولم اتوقع الاسوء...يقول عليه السلامتفاءلوا بالخير تجدوه) وانا ارى فيك الخير فتفاءلت بردة فعلك وطريقة تصرفك والحمد لله لم يخب ظني...
بالنسبة للدبدوب...ذكرتني بقصة حصلت معي ايام الجامعة...هي ان احد اصحابي كان دائم الذكر لوالدته عن الشلّة كلها وخصوصا عني بسبب طريقة تعاملي مع اصدقائي وكنت اقرب الاصدقاء له ...ففي يوم طلبت منه امه ان يدعوني على الغداء في احد الايام انا وباقي الاصحاب...ويوم العزومه...خرجت انا والشباب لنشتري لها هديه فاتصلت بصديقي الذي دعانا وقلت له...يا فلان ما اكثر شيئ امك تحبه...قال ياشباب الله يرضى عنكم ما تغلبوا حالكم بأي شيئ...وبعد اصراري قال يا سيدي اي شيئ كويس وما تخاف من سن الحجه بعدها لسه صبيّة وبتقبل اي شيئ منكم...قلت له والله بعمل الك احراج معها ...قال ياعمي والله امي بتحبك واي شيئ بتقبله وامي روحها خفيفة وبتحب المزح والمقالب...قلت وصلنا...رحت اشتريت دبدوب وقلت للشباب هاي هي الهدية...منهم زعل مني ومنهم عاتبني قال هاي حجه كبيره ولازم ناخذ شغله تليق بمقامها...(مع اني والله اني اؤيد رأي اصحابي) لكني قلت لهم بان صاحبنا قال امه بتحب المقالب وروحها مرحه وخفيفه...المهم ركبنا بسياره اجره وطول الطريق وانا افكر بالذي فعلته وصراحه ندمت على الهدية لكن ...لا تراجع لاننا ابتعدنا كثيرا وطريقنا كانت خارجية ولا يوجد اماكن لشراء شيء اخر...
المهم عندما وصلنا كان صديقنا في الاستقبال هو واخوه ودخلنا ومحسوبكم كانت رجلي مره تمشي ومره ترجع المهم دخلنا ودخلت امه ورحبت بنا اشد ترحيب وعرفتني من بين كل الاصحاب رغم انها لم تراني قبلها نهائيا وبعد الغداء اعطينا الحجه الهدية...
عيون زائغة...يدان ترجفان...قلب يخفق...شفاه لا تعرف ماذا تقول...صراحة الامر كان ورطه
وعندما فتحت الورق ورأت الدبدوب...فرحت به اشد الفرح ودعت لنا بكل كلمة طيبه تخطر على بال البشر ولا تخطر...
وصراحة كان ابو صديقي يزورني في كثير من الاحيان بحكم عملي طبعا بعد سنوات وكل ما يزورني يقول لي خالتك ام فلان بتسلم عليه ووالله يا فلان (عني) لم تجد فرحة على هدية في حياتها مثل هديتكم ولا اجمل منها وهي محتفظه فيه عندها...والله يرضى عنك انك تزورنا ...صراحه خلاني اشعر اني مقصر والمفروض اشتريت دباديب لكل العيلة
ههههههههههههههههههههههه
حياك الله يا ابو فهد وادعو الله ان يكرمنا واياكم وجميع المسلمين بالجنة وصحبة الرسول عليه السلام
هلا بك أخي الفاضل طائفة منصورة ..
ما شاء الله و منكم نستفيد أول مرة أعرف الدباديب أيضا مقبولة من النساء الكبيرات في السن ..
لكن ما أتوقع الجميع يقبل الدبدوب يعني حجتنا - الوالدة - ربي يحفظها لو أجيبه لها أتوقع بترميه في وجهي لكن لو اشتريت لها كتاب أعشاب و ما يتعلق بانواع الطب البديل راح تفرح فرحة كأني شاري لها كيلو ذهب ..
أكرمكم الله و جوزيتم خيرا و جعل الجنة لنا و لكم و لسائر المسلمين مثوى ...
أخي الكريم أبو فهد،
قلما تجد من يعط مثالا جميلا للمعاملات
الكل ينقل مأساويات و كرهونا بالجيزة و الجواز و صار الواحد حاسس أن ما في الدنيا من إخلاص و حب و عفاف و خلافه، كل القصص التي أسمعها هنا و هناك تقول هلك الناس، نحن بحاجة لمن ينير لنا الطريق
بارك الله فيك
كأنني قرأت قصة مشابهة من الصقر الحضرمي رحم الله والديك و والديه
حياك الله أخي الفاضل ..
الخير في أمة محمد عليه الصلاة و السلام الى يوم القيامة ,, و صدقني رأيت الكثير ممن يحسن و يتقن الاحسان الى الزوجة و أفضل مني .. اللئام كثر و الكرام أيضا . الدين و العلم و الثقافة و التربية كها عوامل تساهم في تحديد طبيعة العلاقة الزوجية ..
أما بالنسبة لحبيبنا الصقر الحضرمي فلا أذكر أنه ممن يكتب القصص مع أنه يتحفنا دوما بدرر العلم الشرعي ,, القصة كنت قد كتبتها قديما منذ ما يقارب بالسنة و نشرتها هنا - انظر لتاريخ النشر - و قامت احدى الاخوات باعادة رفعها فلربما قرأتها أنت في تلك الفترة أو لعلك خلطت بيننا كوننا نحن الاثنان ممن يقطن اليمن ..
تذكرت العنصرية ...فعدلت عن الكلام بالجنسية
وفقك الله لما يحب ويرضى وفتح لك أبواب الخير كلها عاجلها وأجلها ما علمت منها وما لم تعلم.
لم أرى في مشاركتك قبل التعديل أي عنصرية و ذكر الجنسية لا يعد عنصرية أو حتى الافتخار بها انما القدح و الذم في الاخرين و التكبر عليهم هذه هي العنصرية ..
بورك فيك أمنا و أكثري من الدعاء فكم نحتاج لمثل هذه الدعوات أمنا الفاضلة ...
بصراحة كنت قررت عدم المشاركة بأي موضوع أو رد على الشبكة .. لكن لا أدري دائما عندما أقرأ مواضيعك أجد أناملي تكتب ردّاً دون اذن مني.. يلا لعله خير.. والحمد لله على عودتكما .. وعلى كل حال..
أما عن القصة فأجمل ما فيها أنها كتب بعد ثلاث سنوات .. لأن نهايتها مؤثرة جدا ..
ولو كنت اكتفيت بسرد القصة في وقتها لاكتست طابعا اعتياديا سرديا.. وربما كان فيها شيء من العبرة.. أهنئك على أسلوبك أخي.. ونأتي على التدقيق اللغوي كالعادة:
طرقت الباب حتى كل مثني .. فلما كلّ مثني كلمتني
ما أتوقع لهدرجة .. وأظن يا إما كان معك مفتاح البيت .. يا إما إم الفهد فتحت الباب على طول..
مش معقول تخليك لحتي تتعب إيدك وإنت ابتطرق الباب.. لأنها أكيد كان عليها بوادر التردد والندم..
ما شاء الله على الإبداع .. لكن على أي بحر نظمت البيت؟ لأن بنية الصدر تختلف عن العجز..
وكذلك القافية تختلف في البيتين .. فقالت يا بعلي صبراً .. فقلت هاكِ عيل صبري (هاكِ : أي الرسالة والدبدوب) .. لكن هي ستظن أنك تعطيها الورقة المذكورة في عنوان الموضوع.. وفي التشويق تكمن مفاجأة الهدية..
طبعا ما أظن التفعيلة صحيحة .. لكن اجتهدت.. احم..احم..
لأن حسيت أن طلبها لم يكن على أساس أنها شريرة .. فقط بسبب ظروف الحمل .. وبعدك عنها .. ووجدت أن أفضل وسيلة للدفاع هي الهجوم.. ظنا منها أن هذه الخطوة ربما تأتي أكلها .. لذلك طلبت ما طلبت.. وكان موقفك غاية في الروعة .. دليل على أنك ان شاء الله من أهل البصر والبصيرة.. بارك الله لكما .. وجعل ذريتكما من الصالحين..
أهلا بالفاضلة أختنا سمية الاسلام ..
أرجو ألا يكون هناك ما يزعج أختنا فيجعلها تمتنع عن المشاركات فالمحور يحتاج لها و لمشاركاتها و عموما يسعدنا و يشرفنا أن موضوعنا حرك مداد قلمك و الحمدلله أن القصة نالت الاعجاب ..
نأتي لردود مدققتنا اللغوية ما شاء الله عليك مبدعة ..
طبعا طرقنا الباب و لم نفتحه حتى نحبك جو الأكشن و هي ترددت خوفا من مواجهة المحظور ..
أما بالنسبة للنظم فحقيقة أني لم أكتبه شعرا أبدا و انما اقتبست بيت الشعر المشهور و حولته لنثر مسجوع و هي عادتي في أغلب الكتابات أن أنثر سجعا يخاله القارئ نوعا من شعر .. لكن ما شاء الله عليك دخلت الجو الشعري و بدأت أنت بالحبكة الشعرية المتقنة ...
لكن أتدرين أنا أول مرة أنتبه أن كلمة " كلمتني " في بيت الشعر تكتب هكذا " كل متني " مع أني أحفظت البيت و القصة منذ ما يقارب ال 20 عاما و لكني لم أره يوما مكتوبا , فقط سمعته و حفظته .. و بناء على السمع ظننتها " كلمتني " اشتقاقا من " الكلم " وهو الجرح ..
بوركت أختنا سمية و بورك قلمها ولا حرمنا من تعليقاتك و مرورك ..
والله كل احترام يابوفهد دكتور ما شاء الله في النسوان عفوآ بالكيمياء
احتراماتي استاذي الكريم استمتعت جدآ بطريقة سردك الطيبة ولو اني كنت أنتظر فيلم أكشن كف على بكس لكن يبدو أن العواقب جائت سليمة - يا سيدي العزيز أنا أرى أن مجتمعنا لا يتقن فن الوسط في التعامل مع النساء فنحن إما أن نتغزل حتى تذوب قلوب بنات حواء أو نمارس هواية البكسات والضرب - خير الأمور أوسطها
هلا حبيبي أبو طالب ,,
و الله هو شوف علي الدكترة ما جاءت الا بعد صولات و جولات لكن الحمدلله بدأنا نتقن الفن و نتوق لأخذ شهادة التخصص في علوم الباطنة و القلب ..
الله يبعدنا عن البكسات و الكفوف , أخوك ماله على ه اللون أبدا و لله الحمد و المنة حتى أخواتي الحمدلله ما عمري رفعت يدي عليهم يعني أكثر من الحذف بالمخدة لا نتجرأ ,, محكوم يخوك .
لكن أتدرين أنا أول مرة أنتبه أن كلمة " كلمتني " في بيت الشعر تكتب هكذا " كل متني " مع أني أحفظت البيت و القصة منذ ما يقارب ال 20 عاما و لكني لم أره يوما مكتوبا , فقط سمعته و حفظته .. و بناء على السمع ظننتها " كلمتني " اشتقاقا من " الكلم " وهو الجرح ..
بوركت أختنا سمية و بورك قلمها ولا حرمنا من تعليقاتك و مرورك ..
ما شاء الله عنك تحفظه منذ عشرين سنة .. أنا حفظته في فترة الثانوية العامة .. فعلا الإشتقاق تقريبا صحيح وله علاقة بالألم .. لأنه تعبت عضلة ذراعه من شدة الطرق .. بعد ذلك كلمته .. وقالت له اصبر..
وأعتذر لاستدراكي عليك..إنما حالي كما قال الهدهد للنبي سليمان عليه السلام:"أحطت بما لم تحط به وجئتك من سبأ بنبإ يقين""..
ما شاء الله عنك تحفظه منذ عشرين سنة .. أنا حفظته في فترة الثانوية العامة .. فعلا الإشتقاق تقريبا صحيح وله علاقة بالألم .. لأنه تعبت عضلة ذراعه من شدة الطرق .. بعد ذلك كلمته .. وقالت له اصبر..
وأعتذر لاستدراكي عليك..إنما حالي كما قال الهدهد للنبي سليمان عليه السلام:"أحطت بما لم تحط به وجئتك من سبأ بنبإ يقين""..
وفقكَ الله أخي..
لا داعي للاعتذار أختي الفاضلة فمنك نستفيد و يكفيك أنك عدلت خطأ بيت رافقني من العمر عشرين ..
لم أرى في مشاركتك قبل التعديل أي عنصرية و ذكر الجنسية لا يعد عنصرية أو حتى الافتخار بها انما القدح و الذم في الاخرين و التكبر عليهم هذه هي العنصرية ..
...
على رأيك ,,احنا غلابة أي عنصرية
جزاك الله عنا خير الجزاء البرفسور أبو فهد
تعليق