إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    يسر اخوانكم في اللجنة الشرعية ان يطرحوا هذا الموضوع بعنوان

    انت تسال ونحن نجيب

    وهو موضوع مخصص للفتاوى الرمضانية وكل ما يختص برمضان من اسئلة واستفسارات

    وسنقوم بالرد على استفساراتكم من وحي ردود العلماء ورجال ومواقع الافتاء على منهاج اهل السنة والجماعة


    نسأل الله ان يوفقنا جميعا لنقدم ما فيه الخير للجميع

    اخوانكم في اللجنة الشرعية - المحور الشرعي


  • #2
    رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    مبارك عليكم الشهر الفضيل

    عندي استفسار بصراحة بخصوص ختم المصحف في الشهر الفضيل
    انا بصراحة بقرأ بدون تدبر وعشان اختم قبل نهاية الشهر واحيانا بتاخر في القراءة يوم فاضطر لقراءة جزئين او اكثر بنفس اليوم وبحس انه ما بفهم اللي بقراه بسبب السرعة
    ولعلمكم بمشاغل الحياة والعمل فلا استطيع ايجاد وقت فراغ كافي للقراءة

    هذه السنة قررت انه لا اختم المصحف كامل بل قررت ان اختم جزئين او ثلاثة اجزاء قراءة وحفظ وتفسير وان اقوم بهم ليالي الشهر الكريم

    شو رايكم معي ؟؟؟؟

    تعليق


    • #3
      رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

      بارك الله فيكم وسدد خطاكم ..
      عمل رائع من إخوتنا في اللجنة الشرعية ..
      أدامكم الله في خدمة هذا المحور الراقي..
      وان كان لنا أسئلة سنطرحها هنا بإذن الله ..
      وفقكم الباري

      تعليق


      • #4
        رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

        المشاركة الأصلية بواسطة qalqilia falcon مشاهدة المشاركة
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        مبارك عليكم الشهر الفضيل

        عندي استفسار بصراحة بخصوص ختم المصحف في الشهر الفضيل
        انا بصراحة بقرأ بدون تدبر وعشان اختم قبل نهاية الشهر واحيانا بتاخر في القراءة يوم فاضطر لقراءة جزئين او اكثر بنفس اليوم وبحس انه ما بفهم اللي بقراه بسبب السرعة
        ولعلمكم بمشاغل الحياة والعمل فلا استطيع ايجاد وقت فراغ كافي للقراءة

        هذه السنة قررت انه لا اختم المصحف كامل بل قررت ان اختم جزئين او ثلاثة اجزاء قراءة وحفظ وتفسير وان اقوم بهم ليالي الشهر الكريم

        شو رايكم معي ؟؟؟؟

        قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

        " النَّاسَ فِي الذِّكْرِ أَرْبَعُ طَبَقَاتٍ : إحْدَاهَا : الذِّكْرُ بِالْقَلْبِ وَاللِّسَانِ وَهُوَ الْمَأْمُورُ بِهِ .
        الثَّانِي : الذِّكْرُ بِالْقَلْبِ فَقَطْ ، فَإِنْ كَانَ مَعَ عَجْزِ اللِّسَانِفَحَسَنٌ ، وَإِنْ كَانَ مَعَ قُدْرَتِهِ فَتَرْكٌ لِلْأَفْضَلِ .
        الثَّالِثُ : الذِّكْرُ بِاللِّسَانِ فَقَطْ ، وَهُوَ كَوْنُ لِسَانِهِ رَطْبًا بِذِكْرِ اللَّهِ .
        الرَّابِعُ : عَدَمُ الْأَمْرَيْنِ وَهُوَ حَالُ الْخَاسِرِينَ " انتهى باختصار .
        "مجموع الفتاوى" (10 / 566) .
        فماتقوم به هو عمل صالح ، والأكمل منه أن تجمع بين القراءة باللسان ،والتدبر بالقلب ، ولا يشترط لذلك الجهر بالقراءة ، بل يكفي تحريك اللسان ،ولو كان ذلك بدون صوت ، فاحرص على ذلك حتى يكون ثوابك أعظم .
        وينبغيالتنبه إلى أن هذا التدبر لا يثاب عليه الإنسان ثواب القراءة ، فما رتبمنالثواب على القراءة فلابد فيه من تحريك اللسان ، ولا يكون المسلم قدختمالقرآن قراءةً حتى يحرك لسانه بالقراءة ، ولهذا اتفق العلماء على أنهيجبعلى المصلي أن يحرك لسانه بقراءة القرآن وبالأذكار الواجبة ، فإن لميفعللم تصح صلاته .
        قال في "مواهب الجليل" (1/317) :
        " قَالَ ابْنِ الْحَاجِبِ فِي كِتَابِ الصَّلَاةِ : وَلَا يَجُوزُ إسْرَارٌمِنْ غَيْرِ حَرَكَةِ لِسَانٍ ; لِأَنَّهُ إذَا لَمْ يُحَرِّكْ لِسَانَهُلَمْ يَقْرَأْ وَإِنَّمَا فَكَّرَ" انتهى .
        وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
        "يجب أن يحرك لسانه بالذكر والواجب في الصلاة من القراءة ونحوها مع القدرة" انتهى.


        وانا شخصيا اقول والله لا اجد متعة بقدر ان ارفع صوتي في القران وان اتوقف عند كل اية لا افهمها او كلمة تستعصي بالفهم حتى ابحث عن معناها واذا كلمة عجزت عن حركة التشكيل الاملائية الخاصة بها اقول في نفسي لماذا نصبت هذه الكلمة ولماذا رفعت تلك واعود لابحث حتى اعرف الاعراب الصحيح للكلمة وهذا من التدبر ايضا وهنا اجد المتعة


        تعليق


        • #5
          رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

          بارك الله فيك اخي على ردك الكريم ، فهذا ما قصدته إذ تؤلف الكتب والمجلدات ذات العدد في سورة واحدة او بضع آيات حتى ويحزنني كوني اقرؤها بدون تدبر وفهم لذلك قررت عدم الختم السريع بدون فهم او اعطاء التلاوة حقها فبرأيي الشخصي ان اختم القرآن حفظا وتفسيرا وتجويدا في عشر سنين مثلا افضل من ختمه كل شهر مرة او اثنتين بدون فهم وتفسير

          تعليق


          • #6
            رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

            ما شاء الله تبارك الرحمن
            بارك الله فيكم وسدد الله خطاكم اخوتنا في اللجنة الشرعيه المباركة
            ان شاء الله ان كان لنا اي استفسارات سنطرحه هنا وسنكون من المتابعين لنستفيد من استفسارات الغير .
            دمتم بعز.

            تعليق


            • #7
              رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

              حياكم الله جميعاً اخوانى واخواتى فى الله

              ننتظر أسئلتكم وأن شاء الله سوف نوافيكم بإجاباتها من المواقع الموثوق بها

              تعليق


              • #8
                رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

                حياكم الله جميعا في اليوم الثاني من هذا الشهر الفضيل

                ننتظر استفساراتكم واسئلتكم

                وفقنا الله واياكم لما فيه الخير

                تعليق


                • #9
                  رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

                  للرفع

                  تعليق


                  • #10
                    رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

                    حياكم الله . ننتظر استفساراتكم . ومن ثم نجيب عليها بعون الله .

                    تعليق


                    • #11
                      رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      أود أن اسأل سؤالين ليس لجهلي بهما لكن أود أن تنشروا الإجابة ليعلم الجميع , أنا أعلم الجواب لكن ليس عندي ما اعزوه له من الكتب فأجيبوا عنهما ريثما اجد الأدلة مع الكتاب إن شاء الله يكون اليوم بإذن الله إن كتب لنا البقاء واللقاء .

                      السؤال الأول : قطرة العين هل تفطر ..........؟؟؟



                      السؤال الثاني : ما يدخل من مخاط الأنف إلى الفم عمدا أو سهوا هل يفطر .....مع العلم أن المخاط لا يخرج من الأنف ثم يدخل الفم بل يدخل للفم من القناة بين القم والأنف ؟؟؟

                      هذان هما السؤالين وأسأل الله أن تسبقوني في الإجابة ويجري الله الحق على لسانكم قبل مني

                      وذمتم ذخرا

                      تعليق


                      • #12
                        رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

                        المشاركة الأصلية بواسطة abo_sohaib مشاهدة المشاركة
                        بسم الله الرحمن الرحيم

                        أود أن اسأل سؤالين ليس لجهلي بهما لكن أود أن تنشروا الإجابة ليعلم الجميع , أنا أعلم الجواب لكن ليس عندي ما اعزوه له من الكتب فأجيبوا عنهما ريثما اجد الأدلة مع الكتاب إن شاء الله يكون اليوم بإذن الله إن كتب لنا البقاء واللقاء .

                        السؤال الأول : قطرة العين هل تفطر ..........؟؟؟



                        السؤال الثاني : ما يدخل من مخاط الأنف إلى الفم عمدا أو سهوا هل يفطر .....مع العلم أن المخاط لا يخرج من الأنف ثم يدخل الفم بل يدخل للفم من القناة بين القم والأنف ؟؟؟

                        هذان هما السؤالين وأسأل الله أن تسبقوني في الإجابة ويجري الله الحق على لسانكم قبل مني

                        وذمتم ذخرا

                        سؤال قطرة العين
                        الجواب لفضيلة الشيخ ابن باز

                        الصحيح أن القطرة لا تفطر وإن كان فيها خلاف بين أهل العلم حيث قال بعضهم إنه إذا وصل طعمها إلى الحلق فإنها تفطر. والصحيح أنها لا تفطر مطلقاً؛ لأن العين ليست منفذاً لكن لو قضى احتياطاً وخروجاً من الخلاف من وجد طعمها في الحلق فلا بأس وإلا فالصحيح أنها لا تفطر سواء كانت في العين أو في الأذن.


                        والذي اختاره شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وكذا الشيخ ابن عثيمين أنها لا تفطر .

                        قال الشيخ ابن عثيمين :

                        وذهب شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : إلى أن الكحل لا يفطر ولو وصل طعم الكحل إلى الحلق ، وقال إن هذا لا يسمى أكلاً وشرباً ، ولا بمعنى الأكل والشرب ، ولا يحصل به ما يحصل بالأكل والشرب ، وليس عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث صحيح صريح يدل على أن الكحل مفطر ، والأصل عدم التفطير ، وسلامة العبادة حتى يثبت لدينا ما يفسدها ، وما ذهب إليه رحمه الله هو الصحيح ولو وجد الإنسان طعمه في حلقه ، ويناءً على ما اختاره شيخ الإسلام لو أنه قطر في عينيه وهو صائم فوجد الطعم في حلقه فإنه لا يفطر بذلك )

                        الشرح الممتع ( 6 / 382 ) .





                        اما السؤال الثاني
                        ان بلع البلغم أو المخاط مختلف فيه إذا وقع عمداً فمن أهل العلم من أبطل به الصوم والصلاة ومنهم من لم يبطلهما به وهو الراجح

                        لأن المرء لا يتسنى له في كل حين أن يتخلص منهما وفي تكليفه بذلك مشقة عليه وحرج شديد والله جل وعلا يقول: "يريد الله بكم

                        اليسر ولا يريد بكم العسر". ويقول: "ما جعل عليكم في الدين من حرج". أما إذا بلعه سهواً أو غلبة فلا خلاف في أنه لا يضر والعلم

                        عند الله تعالى.

                        المفتـــي: مركز الفتوى

                        تعليق


                        • #13
                          رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

                          بوركتم .. وفي موازين حسناتكم

                          سؤالي الاول : صلاة التراويح هل يجوز ان نصليها 4 ركعات 4ركعات
                          بدل ركعتين ركعيتين ؟

                          والسؤال الثاني : صلاة الجماعة للنساء .. هل يجب ان تكون الفتاة التي تؤم متقدمة عن الباقيات
                          كما الرجال .. ام يجب ان يكنَّ جميعاً في نفس المستوى ؟


                          اذا احتجت الى اسئلة أخرى .. فسأعود
                          وكل الشكر .. وجزيتم

                          تعليق


                          • #14
                            رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

                            المشاركة الأصلية بواسطة نبض الكتلة مشاهدة المشاركة
                            بوركتم .. وفي موازين حسناتكم

                            سؤالي الاول : صلاة التراويح هل يجوز ان نصليها 4 ركعات 4ركعات
                            بدل ركعتين ركعيتين ؟

                            والسؤال الثاني : صلاة الجماعة للنساء .. هل يجب ان تكون الفتاة التي تؤم متقدمة عن الباقيات
                            كما الرجال .. ام يجب ان يكنَّ جميعاً في نفس المستوى ؟


                            اذا احتجت الى اسئلة أخرى .. فسأعود
                            وكل الشكر .. وجزيتم

                            سؤالي الاول : صلاة التراويح هل يجوز ان نصليها 4 ركعات 4ركعات
                            بدل ركعتين ركعيتين ؟


                            ذهب جمهور العلماء إلى أن الأفضل في نافلة الليل والنهار أن تصلى ركعتين ركعتين ، بل ذهب بعض العلماء كالإمام أحمد إلى وجوب ذلك ، وأنها لا تصح إذا صلاها أكثر من ركعتين بتسليم واحد ، إلا الوتر لورود السنة الصحيحة بذلك .

                            وقد استدلوا على هذا بحديث ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " صلاة الليل والنهار مثنى مثنى " . رواه الترمذي ( 597 ) وأبو داود ( 1295 ) والنسائي ( 1666 ) وابن ماجه ( 1322 ) . والحديث صححه الشيخ الألباني في " تمام المنَّة " ( ص 240 ) .

                            ومعنى ( مثنى مثنى ) أي : ركعتين ركعتين . كذا فسره ابن عمر رضي الله عنهما

                            ففي صحيح مسلم عن عقبة بن حريث قال : قلت لابن عمر‏:‏ ما معني مثنى مثنى ‏؟‏ قال ‏:‏ تسلم من كل ركعتين‏ .‏

                            قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين :

                            قوله: " مثنى مثنى " يعني : اثنتين اثنتين فلا يُصلِّي أربعاً جميعاً ، وإنما يُصلِّي اثنتين اثنتين ، لما ثبت في " صحيح البخاري ومسلم " مِن حديث ابن عُمرَ أنَّ رَجُلاً سأل النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ما ترى في صلاةِ اللَّيلِ ؟ قال : " مَثْنى مَثْنى ، فإذا خَشِيَ أحدُكم الصّبحَ صَلَّى واحدةً فأوترت له ما قد صَلَّى " .

                            وأما " النَّهار " : فقد رواه أهل السُّنَن ، واختلف العلماءُ في تصحيحه :

                            والصَّحيح : أنَّه ثابتٌ كما صَحَّح ذلك البخاريُّ ، وعلى هذا : فتكون صلاةُ الليلِ وصلاةُ النَّهارِ كلتاهما مَثْنى مَثْنى يُسَلِّمُ مِن كُلِّ اثنتين ، ويُبْنَى على هذه القاعدة كُلُّ حديثٍ وَرَدَ بلفظ الأربع مِن غير أن يُصرِّحَ فيه بنفي التَّسليم ، أي : أنَّه إذا جاءك حديثٌ فيه أربع ؛ ولم يُصرِّحْ بنفي التَّسليم : فإنه يجب أنْ يُحملَ على أنَّه يُسَلِّمُ مِن كُلِّ رَكعتين ، لأنَّ هذه هي القاعدة ، والقاعدةُ تُحْمَلُ الجزئيات عليها ، فقول عائشة لما سُئلت عن صلاة النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان : " ما كان يزيد في رمضان ولا غيره على إحدى عشرة ركعة ، يُصَلِّي أربعاً ، فلا تسأل عن حُسنِهِنَّ وطُولِهِنَّ " ، ظاهره : أنَّ الأربع بسلام واحد ، ولكن يُحمل هذا الظَّاهر على القاعدة العامَّة ، وهي أنَّ صلاة الليل مَثْنى مَثْنى ، كما ثبت ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ويُقال : إنها ذكرتْ أربعاً وحدها ، ثم أربعاً وحدها ؛ لأنَّه صَلَّى أربعاً ثم استراح ، بدليل " ثم " التي للترتيب والمهلة .




                            والسؤال الثاني : صلاة الجماعة للنساء .. هل يجب ان تكون الفتاة التي تؤم متقدمة عن الباقيات
                            كما الرجال .. ام يجب ان يكنَّ جميعاً في نفس المستوى ؟

                            حديث عائشة وأم سلمة رضي الله عنهما، فقد روى عبد الرزاق (5086)، والدارقطني (1/404)، والبيهقي (3/131) من حديث أبي حازم ميسرة بن حبيب، عن رائطة الحنفية، عن عائشة أنهما أمتهن، فكانت بينهن في صلاة مكتوبة. وروى ابن أبي شيبة (2/89)، من طريق ابن أبي ليلى، والحاكم (1/203 ـ 204) من طريق ليث بن أبي سليم كلاهما عن عطاء، عن عائشة: أنها كانت تؤم النساء، فتقوم معهن في الصف. لفظ ابن أبي شيبة. ولفظ الحاكم عن عائشة: أنها كانت تؤذن وتقيم، وتؤم النساء، وتقوم وسطهن.

                            وروى الشافعي (315)، وابن أبي شيبة (2/88) وعبد الرزاق (5082) من طريقين، عن عمار الدهني، عن امرأة من قومه يقال لها حجيرة، عن أم سلمة: أنها أمتهن، فقامت وسطًا.

                            ولفظ عبد الرزاق: أمتنا أم سلمة في صلاة العصر، فقامت بيننا.

                            وقال الحافظ ابن حجر في الدراية (1/169): وأخرج محمد بن الحصين من رواية إبراهيم النخعي عن عائشة: أنها كانت تؤم النساء في شهر رمضان، فتقوم وسطًا.

                            وروى عبد الرزاق (5083) عن إبراهيم بن محمد، عن داود بن الحصين، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: تؤم المرأة النساء تقوم في وسطهن.

                            تعليق


                            • #15
                              رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية


                              جزيتم أخانا خير الجزاء


                              تعليق


                              • #16
                                رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

                                السلام عليكم ...
                                سمعت ذات مرة أن ختمة القرآن أثناء صلاة التراويح يجب أن تكون منفصلة عن ختمة القرآن في غير الصلاة مثلا إذا قرأنا في اليوم الاول في الصباح جزئين ثم قرأن الجزء الثالث في تراويح ذاك اليوم فهذا لا يجوز انما يجب بدء ختمة جديدة أي قراءة الجزء الاول في تروايح ذاك اليوم . فما رأيكم ؟
                                بارك الله فيك وزادكم من علمه .

                                تعليق


                                • #17
                                  رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

                                  المشاركة الأصلية بواسطة سيف الاسلام مشاهدة المشاركة
                                  [COLOR=Purple
                                  المشاركة الأصلية بواسطة سيف الاسلام مشاهدة المشاركة


                                  الشرح الممتع ( 6 / 382 ) .





                                  اما السؤال الثاني
                                  ان بلع البلغم أو المخاط مختلف فيه إذا وقع عمداً فمن أهل العلم من أبطل به الصوم والصلاة ومنهم من لم يبطلهما به وهو الراجح
                                  المفتـــي: مركز الفتوى

                                  نفس ما وجدت في البحث بالنسبة للسؤال الثاني حتى الآن لم يتسنى لي فهم المراد مما كتبت انت أخي سيف

                                  لكن أريد أدلة إن أمكن لك أو زيادة توضيح [/COLOR]

                                  تعليق


                                  • #18
                                    رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية


                                    الامور اختللطت علينا ارجوا التوضيح وجزاكم الله خيرا

                                    ما حكم قول رمضان كريم



                                    هناك فتوى لفضيلة العلامة الفقيه محمد بن صالح العثيمين

                                    السؤال : حينما يقع الصائم في معصية من المعاصي ويُنهى عنها يقول: (رمضان كريم)، فما حكم هذه الكلمة؟ وما حكم هذا التصرف؟



                                    الجواب:

                                    حكم ذلك أن هذه الكلمة [ رمضان كريم ] غير صحيحة ، وإنما يقال: رمضان مبارك وما أشبه ذلك، لأن رمضان ليس هو الذي يعطي حتى يكون كريمًا ، وإنما الله - تعالى - هو الذي وضع فيه الفضل، وجعله شهرًا فاضلاً، ووقتًا لأداء ركن من أركان الإسلام، وكأن هذا القائل يظن أنه لشرف الزمان يجوز فيه فعل المعاصي، وهذا خلاف ما قاله أهل العلم بأن السيئات تعظم في الزمان والمكان الفاضل، عكس ما يتصوره هذا القائل، وقالوا: يجب على الإنسان أن يتقي الله - عز وجل - في كل وقت وفي كل مكان، لاسيما في الأوقات الفاضلة والأماكن الفاضلة ، وقد قال الله - عز وجل :- ﴿ يٰأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ (البقرة، 183) فالحكمة من فرض الصوم تقوى الله - عز وجل - بفعل أوامره واجتناب نواهيه ، وثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: (من لم يدع قول الزور ، والعمل به ، والجهل ، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه) فالصيام عبادة لله، وتربية للنفس وصيانة لها عن محارم الله، وليس كما قال هذا الجاهل: إن هذا الشهر لشرفه وبركته يسوغ فيه فعل المعاصي.
                                    فضيلة العلامة الفقيه محمد بن صالح العثيمين "مجموع فتاوى ورسائل" : (20/ أجوبة : كتاب الصيام ).


                                    وقرات على موقع اسلام ويب

                                    حكم مقولة رمضان كريم


                                    فعبارة رمضان كريم من العبارات التي يكثر تداولها بين الناس في شهر رمضان وهي جملة خبرية، ولعل قائلها يقصد بها الدعاء فكأنه يدعو لغيره بأن يكون رمضان شهر كرم وبركة عليه، ويمكن أن يقصد بها الإخبار على حقيقته، ويكون معناها الإخبار عما يحصل من تفضل الله تعالى على عباده في هذا الشهر العظيم، وهذا في الأصل لا مانع منه ولا محذور فيه، لكن إذا كان قائلها معتقدا مشروعيتها في زمن معين فهذا داخل في تعريف البدعة الإضافية والتي سبق بيانها في الفتوى رقم: 17613.

                                    والله أعلم.

                                    http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...Option=FatwaId
                                    اسلام ويب

                                    هل الفتوى الاولى فقط حين وقوع المعصية ام ؟

                                    تعليق


                                    • #19
                                      رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

                                      المشاركة الأصلية بواسطة انين اشتياقي مشاهدة المشاركة
                                      السلام عليكم ...
                                      سمعت ذات مرة أن ختمة القرآن أثناء صلاة التراويح يجب أن تكون منفصلة عن ختمة القرآن في غير الصلاة مثلا إذا قرأنا في اليوم الاول في الصباح جزئين ثم قرأن الجزء الثالث في تراويح ذاك اليوم فهذا لا يجوز انما يجب بدء ختمة جديدة أي قراءة الجزء الاول في تروايح ذاك اليوم . فما رأيكم ؟
                                      بارك الله فيك وزادكم من علمه .
                                      يستحب للمسلم أن يكثر من قراءة القرآن في رمضان ويحرص على ختمه ، لكن لا يجب ذلك عليه ، بمعنى أنه إن لم يختم القرآن فلا يأثم ، لكنه فوت على نفسه أجوراً كثيرة .
                                      والدليل على ذلك : ما رواه البخاري (4614) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه : ( أن جبريل كان يعْرضُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْقُرْآنَ كُلَّ عَامٍ مَرَّةً ، فَعرضَ عَلَيْهِ مَرَّتَيْنِ فِي الْعَامِ الَّذِي قُبِضَ فيه )

                                      قال ابن الأثير في "الجامع في غريب الحديث" (4/64) :

                                      " أي كان يدارسه جميع ما نزل من القرآن " انتهى .

                                      وقد كان من هدي السلف رضوان الله عليهم ، الحرص على ختم القرآن في رمضان ، تأسياً بالنبي صلى الله عليه وسلم .

                                      فعن إبراهيم النخعي قال : كان الأسود يختم القرآن في رمضان في كل ليلتين . "السير" (4/51) .

                                      وكان قتادة يختم القرآن في سبع ، فإذا جاء رمضان ختم في كل ثلاث ، فإذا جاء العشر ختم في كل ليلة . "السير" (5/276) .
                                      وعن مجاهد أنه كان يختم القرآن في رمضان في كل ليلة . "التبيان" للنووي (ص/74)



                                      نستخلص ان اصلا ختم القران ليس فرضا في رمضان او غيره ولكن من لا يختم يضيع اجرا عظيما
                                      واذا كنت تتابع الامام وخاشع معه في الصلاة يحسب لك ايضا ما قراه الامام فالامام يجزء عمن خلفه
                                      واولا واخيرا كله اجر وثواب

                                      تعليق


                                      • #20
                                        رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

                                        المشاركة الأصلية بواسطة abo_sohaib مشاهدة المشاركة


                                        نفس ما وجدت في البحث بالنسبة للسؤال الثاني حتى الآن لم يتسنى لي فهم المراد مما كتبت انت أخي سيف

                                        لكن أريد أدلة إن أمكن لك أو زيادة توضيح
                                        سئل الشيخ العثيمين-رحمه الله- ما حكم بلع البلغم أو النخامة للصائم؟

                                        فأجاب: البلغم, أو النخامة إذا لم تصل إلى الفم فإنها لا تفطر قولاً واحداً في المذهب, فإن وصلت إلى الفم ثم ابتلعها ففيه قولان لأهل العلم:

                                        منهم من قال: إنها تفطر؟ إلحاقاً لها بالأكل والشرب.

                                        ومنهم من قال: لا تفطر, إلحاقاً لها بالريق, فإن الريق لا يبطل به الصوم حتى لو جمع ريقه وبلعه فإن صومه لا يفسد.

                                        وإذا اختلف العلماء فالمرجع الكتاب والسنة, وإذا شككنا في هذا الأمر هل يفسد العبادة أو لا يفسدها؟ فالأصل عدم الإفساد وبناء على ذلك يكون بلع النخامة لا يفطر.

                                        والمهم أن يدع الإنسان النخامة ولا يحاول أن يجذبها إلى فمه من أسفل حلقه, لكن إذا خرجت إلى الفم فليخرجها سواء كان صائماً أو غير صائم, أما التفطير فيحتاج إلى دليل يكون حجة للإنسان أمام الله عز وجل في إفساد الصوم.

                                        ( من كتاب فتاوى أركان الإسلام صفحة 483).

                                        المقصود يا طيب هو ما يلي نقلا عن فتوى اخرى
                                        النخامة أيضاً سمع بعضُ الناس أن بعض العلماء قال: إن بلع النخامة يفطِّر، وبلع النخامة التي قال بعض العلماء: إنه يفطِّر هي: النخامة التي تصل بنفسها إلى اللسان في الفم، ثم يبتلعها الإنسان، ولا أظن أحداً يفعل هذا، لا أظن أن أحداً تصل النخامة إلى فمه ثم يبتلعها؛ لماذا؟ لأن النخامة مُسْتَقْذَرة، ما أحد يذهب يبلعها؛ لكن بعض الناس إذا صارت النخامة في الحلق، وجاءت من الخياشيم وراحت حَدَراً، حاوَل هو أن يطلِّعها بالقوة فتجده يتنخَّم ويتعصَّر كله لأجل أن تطلع هذه النخامة البعيدة خوفاً من ماذا؟ من أن يفطر، هذا خطأ، النخامة التي لا تصل إلى اللسان ليس فيها شيء، خلِّها تروح، ما عليك منها شيء، ولا تفسد الصوم،




                                        الفتوى نقلا عن ابن عثميين

                                        تعليق


                                        • #21
                                          رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

                                          المشاركة الأصلية بواسطة Lojain مشاهدة المشاركة

                                          الامور اختللطت علينا ارجوا التوضيح وجزاكم الله خيرا

                                          ما حكم قول رمضان كريم



                                          هناك فتوى لفضيلة العلامة الفقيه محمد بن صالح العثيمين

                                          السؤال : حينما يقع الصائم في معصية من المعاصي ويُنهى عنها يقول: (رمضان كريم)، فما حكم هذه الكلمة؟ وما حكم هذا التصرف؟



                                          الجواب:

                                          حكم ذلك أن هذه الكلمة [ رمضان كريم ] غير صحيحة ، وإنما يقال: رمضان مبارك وما أشبه ذلك، لأن رمضان ليس هو الذي يعطي حتى يكون كريمًا ، وإنما الله - تعالى - هو الذي وضع فيه الفضل، وجعله شهرًا فاضلاً، ووقتًا لأداء ركن من أركان الإسلام، وكأن هذا القائل يظن أنه لشرف الزمان يجوز فيه فعل المعاصي، وهذا خلاف ما قاله أهل العلم بأن السيئات تعظم في الزمان والمكان الفاضل، عكس ما يتصوره هذا القائل، وقالوا: يجب على الإنسان أن يتقي الله - عز وجل - في كل وقت وفي كل مكان، لاسيما في الأوقات الفاضلة والأماكن الفاضلة ، وقد قال الله - عز وجل :- ﴿ يٰأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ (البقرة، 183) فالحكمة من فرض الصوم تقوى الله - عز وجل - بفعل أوامره واجتناب نواهيه ، وثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: (من لم يدع قول الزور ، والعمل به ، والجهل ، فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه) فالصيام عبادة لله، وتربية للنفس وصيانة لها عن محارم الله، وليس كما قال هذا الجاهل: إن هذا الشهر لشرفه وبركته يسوغ فيه فعل المعاصي.
                                          فضيلة العلامة الفقيه محمد بن صالح العثيمين "مجموع فتاوى ورسائل" : (20/ أجوبة : كتاب الصيام ).


                                          وقرات على موقع اسلام ويب

                                          حكم مقولة رمضان كريم


                                          فعبارة رمضان كريم من العبارات التي يكثر تداولها بين الناس في شهر رمضان وهي جملة خبرية، ولعل قائلها يقصد بها الدعاء فكأنه يدعو لغيره بأن يكون رمضان شهر كرم وبركة عليه، ويمكن أن يقصد بها الإخبار على حقيقته، ويكون معناها الإخبار عما يحصل من تفضل الله تعالى على عباده في هذا الشهر العظيم، وهذا في الأصل لا مانع منه ولا محذور فيه، لكن إذا كان قائلها معتقدا مشروعيتها في زمن معين فهذا داخل في تعريف البدعة الإضافية والتي سبق بيانها في الفتوى رقم: 17613.

                                          والله أعلم.

                                          http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...Option=FatwaId
                                          اسلام ويب

                                          هل الفتوى الاولى فقط حين وقوع المعصية ام ؟


                                          لا ارى تعارضا بين الفتوى الاولى والثانية
                                          الاولى انه اشترط حدوث المعصية اي ان رمضان كريم استخدمت في زمان معين والتشديد على الزمان وهو الخطا والثانية قيلت بشكل عام وبنية عامة وليست بنية التخصيص

                                          ونحن نعرف ان افراد سنة معينة وتحديد وقت معين لهذه السنة لا تؤدى الا في هذا الوقت وهو " لم يرد عن رسول الله " يعتبر بدعه

                                          وقياسا عليه اذا حدد لفظ رمضان كريم لظرف معين وهو بعد المعصية يكون لفظا غير صحيح
                                          واذا قيل بشكل عام والنية فيه ان رمضان كريم بمعنى رمضان الخير فانه يجوز والله اعلم ويحاسب الانسان على النية هذا تفسير الفتوى الاولى والثانية ولا ارى تعارضا فيهما ولكن كل شيخ تناولها من ناحية معينة


                                          سئل فضيلة الشيخ محمد حسان حفظه الله وأدام عليه الصحة والعافية عن حكم قول رمضان كريم في برنامج فتاوي الرحمة
                                          فأجاب
                                          أن الناس تقول هذه الجملة أيمانا ان رمضان هو شهر الكرم
                                          وانه لا يري حرج في قول هذا
                                          ولا يجد فيها كره أو حرمانية
                                          والله اعلم

                                          هذا ليس نص الفتوي ولكنه مضمونها
                                          وجزاكم الله خيرا

                                          وهو اولا واخيرا لفظ لم يرد عن الرسول عليه الصلاة والسلام ولا على لسان الصحابة والتابعين فيستحسن قول رمضان مبارك وليس رمضان كريم

                                          وتذكروا دائما ان اختلاف العلماء رحمة للامة
                                          والقضية ليست في الاصول او في العقيدة والامر يبقى لاجتهاد العلماء
                                          التعديل الأخير تم بواسطة سيف الاسلام; 14/08/2010, 11:51 AM.

                                          تعليق


                                          • #22
                                            رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية



                                            أريد بعد إذنكم أكثر من ثلاثة أحاديث صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم

                                            خاصة برمضان تدل على مغفرة ما تقدم من الذنوب ..

                                            تعليق


                                            • #23
                                              رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

                                              المشاركة الأصلية بواسطة شمعه حمساويه .. مشاهدة المشاركة


                                              أريد بعد إذنكم أكثر من ثلاثة أحاديث صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم

                                              خاصة برمضان تدل على مغفرة ما تقدم من الذنوب ..


                                              تفضلى اختى الحبيبة ،،،

                                              1 - من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه ، ومن قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه .


                                              الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 2014
                                              خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

                                              2 - سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لرمضان : ( من قامه إيمانا واحتسابا ، غفر لهما تقدم من ذنبه ) .


                                              الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 2008
                                              خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
                                              

                                              3 - من قام رمضان ، إيمانا واحتسابا ، غفر له ما تقدم من ذنبه . الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 37
                                              خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
                                              
                                              4 - من صام رمضان إيمانا واحتسابا ، غفر له ما تقدم من ذنبه .
                                              الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 38
                                              خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

                                              5 - من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا ، غفر له ما تقدم من ذنبه ، ومن صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه .


                                              الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 1901
                                              خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


                                              6 - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من قام رمضان إيمانا واحتسابا ، غفر له ما تقدم من ذنبه ) . الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 2009
                                              خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

                                              تعليق


                                              • #24
                                                رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

                                                المشاركة الأصلية بواسطة سيف الاسلام مشاهدة المشاركة
                                                سئل الشيخ العثيمين-رحمه الله- ما حكم بلع البلغم أو النخامة للصائم؟

                                                فأجاب: البلغم, أو النخامة إذا لم تصل إلى الفم فإنها لا تفطر قولاً واحداً في المذهب, فإن وصلت إلى الفم ثم ابتلعها ففيه قولان لأهل العلم:

                                                منهم من قال: إنها تفطر؟ إلحاقاً لها بالأكل والشرب.

                                                ومنهم من قال: لا تفطر, إلحاقاً لها بالريق, فإن الريق لا يبطل به الصوم حتى لو جمع ريقه وبلعه فإن صومه لا يفسد.

                                                وإذا اختلف العلماء فالمرجع الكتاب والسنة, وإذا شككنا في هذا الأمر هل يفسد العبادة أو لا يفسدها؟ فالأصل عدم الإفساد وبناء على ذلك يكون بلع النخامة لا يفطر.

                                                والمهم أن يدع الإنسان النخامة ولا يحاول أن يجذبها إلى فمه من أسفل حلقه, لكن إذا خرجت إلى الفم فليخرجها سواء كان صائماً أو غير صائم, أما التفطير فيحتاج إلى دليل يكون حجة للإنسان أمام الله عز وجل في إفساد الصوم.

                                                ( من كتاب فتاوى أركان الإسلام صفحة 483).

                                                المقصود يا طيب هو ما يلي نقلا عن فتوى اخرى
                                                النخامة أيضاً سمع بعضُ الناس أن بعض العلماء قال: إن بلع النخامة يفطِّر، وبلع النخامة التي قال بعض العلماء: إنه يفطِّر هي: النخامة التي تصل بنفسها إلى اللسان في الفم، ثم يبتلعها الإنسان، ولا أظن أحداً يفعل هذا، لا أظن أن أحداً تصل النخامة إلى فمه ثم يبتلعها؛ لماذا؟ لأن النخامة مُسْتَقْذَرة، ما أحد يذهب يبلعها؛ لكن بعض الناس إذا صارت النخامة في الحلق، وجاءت من الخياشيم وراحت حَدَراً، حاوَل هو أن يطلِّعها بالقوة فتجده يتنخَّم ويتعصَّر كله لأجل أن تطلع هذه النخامة البعيدة خوفاً من ماذا؟ من أن يفطر، هذا خطأ، النخامة التي لا تصل إلى اللسان ليس فيها شيء، خلِّها تروح، ما عليك منها شيء، ولا تفسد الصوم،




                                                الفتوى نقلا عن ابن عثميين

                                                مشكور رعاك الله أخي

                                                تعليق


                                                • #25
                                                  رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

                                                  شكر الله سعيكم ايها الأحبة ....

                                                  واخص بالذكر الاخ سيف الاسلام ...

                                                  تقبل الله تعالى منا ومنكم الطاعات .....

                                                  تعليق


                                                  • #26
                                                    رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

                                                    المشاركة الأصلية بواسطة مؤمن مشاهدة المشاركة
                                                    شكر الله سعيكم ايها الأحبة ....

                                                    واخص بالذكر الاخ سيف الاسلام ...

                                                    تقبل الله تعالى منا ومنكم الطاعات .....
                                                    بارك الله فيكم اخونا ومشرفنا الغالي
                                                    مروركم دعم وتشجيع لنا
                                                    دمتم في حفظ الله ورعايته

                                                    تعليق


                                                    • #27
                                                      رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

                                                      اعرف شخص يصوم ولا يصلي ولا صلاة طول الشهر

                                                      هل يجوز ذلك ؟

                                                      تعليق


                                                      • #28
                                                        رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

                                                        السلام عليكم ..

                                                        عندي سؤالين اذا ممكن عن صلاة التراويح
                                                        السؤال الاول .. هل صلاة التراويح فرض على كل مسلم ؟؟
                                                        السؤال الثاني ..بالنسبة للنساء اللواتي يصلين في المسجد صلاة التراويح ..المعروف ان صلاة الجماعة اثوب فهل هذا ينطبق على النساء ايضا؟ ام في منزلها اثوب لها ؟؟

                                                        وجزاكم الله كل خير

                                                        تعليق


                                                        • #29
                                                          رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

                                                          المشاركة الأصلية بواسطة الصلاح2 مشاهدة المشاركة
                                                          اعرف شخص يصوم ولا يصلي ولا صلاة طول الشهر

                                                          هل يجوز ذلك ؟
                                                          السؤال :


                                                          يعيب بعض علماء المسلمين على المسلم الذي يصوم ولا يصلي، فما دخل الصلاة في الصيام، فأنا أريد أن أصوم لأدخل مع الداخلين من باب الريان، ومعلوم أن رمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن، أرجو التوضيح وفقكم الله ؟



                                                          المفتي:
                                                          محمد بن صالح العثيمين
                                                          الإجابة:
                                                          الذين عابوا عليك أن تصوم ولا تصلي على صواب فيما عابوه عليك، وذلك لأن الصلاة عمود الإسلام، ولا يقوم الإسلام إلا بها، والتارك لها كافر خارج عن ملة الإسلام، والكافر لا يقبل الله منه صياماً، ولا صدقة، ولا حجاً ولا غيرها من الأعمال الصالحة لقول الله تعالى: { وَمَا مَنَعَهُمْ أَن تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلاَّ أَنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلاَ يَأْتُونَ الصَّلاَةَ إِلاَّ وَهُمْ كُسَالَى وَلاَ يُنفِقُونَ إِلاَّ وَهُمْ كَارِهُونَ } [التوبة:54]. وعلى هذا فإذا كنت تصوم ولا تصلي، فإننا نقول لك أن صيامك باطل غير صحيح، ولا ينفعك عند الله، ولا يقربك إليه. وأما ما وهمته من أن رمضان إلى رمضان مكفراً لما بينهما فإننا نقول لك: إنك لم تعرف الحديث الوارد في هذا فإن رسول الله يقول: « الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن ما اجتنبت الكبائر ». فاشترط النبي عليه الصلاة والسلام لتكفير رمضان إلى رمضان أن تجتنب الكبائر، وأنت أيها الرجل الذي لا يصلي ويصوم لم تجتنب الكبائر، فأي كبيرة أعظم من ترك الصلاة، بل إن ترك الصلاة كفر، فكيف يمكن أن يكفر الصيام عنك، فترك الصلاة كفر. ولا يقبل منك الصيام. فعليك يا أخي أن تتوب إلى ربك، وأن تقوم بما فرض الله عليك من صلاتك ثم بعد ذلك تصوم. ولهذا بعث الله النبي معاذاً إلى اليمن قال: « ليكن أول ما تدعوهم إليه شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، فإن هم أجابوك لذلك فأعلمهم أن الله افترض عليهم خمس صلوات لكل يوم وليلة » فبدأ بالصلاة ثم الزكاة، بعد ذكر الشهادتين

                                                          تعليق


                                                          • #30
                                                            رد : انت تسأل ونحن نجيب " الفتاوى الرمضانية " / اللجنة الشرعية

                                                            الله يجزيكم عنا كل خير

                                                            تعليق

                                                            جاري التحميل ..
                                                            X