رد : دراسة الطالبات في اوروبا

رد : دراسة الطالبات في اوروبا

وانا معك اختى

رد : دراسة الطالبات في اوروبا

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

رد : دراسة الطالبات في اوروبا

سفر المرأة بدون محرم لا يجوز ، وأيضاً لا يجوز التحجج بـ"العلم" لأجل ان يُسمح للمرأة أن تسافر لوحدها وتقيم لوحدها ، فحفظ الأعراض مُقدم على حفظ الكُتب !
والعلوم متواجدة في الدول جميعها ، فبإمكانها ان تدخل أي جامعة قريبة منها ، أما أن تخرج بدون محرم وتسافر فهذا لا يجوز بإجماع أهل العلم ، فحفظ العرض فرض عين ، وإكتساب العلوم فرض كفاية ، وفرض العين يُقدم على فرض الكفاية .
ويجب أن لا نجعل "العادات والتقاليد" شماعة إذا ما أردنا أن ننقض حُكم شرعي حملناه على أنه مُجرد "عادة وتقليد" فقط !!
ومن ثم لا استطيع أن أُصدق أن هُناك أب مسلم مؤمن بالله تعالى ولديه ذرة رجولة يسمح لأبنته ان تذهب لوحدها إلى قومٍ سُكارى وقوم فجرة كفرة لا دين لهم ولا ضمير ، وتقيم وحدها بينهم !! فهذا ليس من الرجولة بشيء!

رد : دراسة الطالبات في اوروبا

حياك الله اخي بس بالنسبة لموضوع السفر بدون محرم ادلة واضحة وقاطعة انو السفر لمدة لاتزيد عن يوم وليلة و في احاديث اخرى عن ليلة يجوز بدون محرم
من ناحية شرعية لا يوجد ادلة تحرم اقامة المرأة لوحدها

أما من ناحية العادات والتقاليد فالاهل ببعتوا بناتهم للدراسة في جامعة داخل الوطن قد تبعد مئات الكيلومترات لوحدها والامر جائز شرعا
اما من ناحية حفظ العرض فالامر يعود للفتاة نفسها اذا اقامت لوحدها سواء داخل بلادها او خارجها فحفظ دينها بيدها هي فقط

رد : دراسة الطالبات في اوروبا

حياك الله اختي
بس الوضع بجامعاتنا من ناحية الاختلاط صار زي الغرب واشنع

رد : دراسة الطالبات في اوروبا

رد : دراسة الطالبات في اوروبا

المشاركة الأصلية بواسطة كلا يا نفسي مشاهدة المشاركة

حياك الله اخي بس بالنسبة لموضوع السفر بدون محرم ادلة واضحة وقاطعة انو السفر لمدة لاتزيد عن يوم وليلة و في احاديث اخرى عن ليلة يجوز بدون محرم

بارك الله فيك أخي الحبيب ..
بالنسبة لسفر المرأة بدون محرم فهو محرم سواءاً كان بطائرة أو على جمال أو بغال ، وذلك لعموم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم في تحريمها لذلك الفعل ، ولقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم روايات عديدة في هذا الشأن منها ( لا تسافر المرأة ثلاثاً إلا ومعها ذو محرم ) ومنها ( لا يحل لامرأة مسلمة تسافر ليلة إلا ومعها ذو حرمة منها ) وغيرها التي ذكرت أعداداً في قياس المسافة ، وهذا -كما قال الإمام النووي- لا يُفهم منها أنه يجوز للمرأة أن تسافر بدون محرم إذا كان وقت الرحلة يستغرق الليلة أو اليومين ، بل المُراد به تحريم خروج المرأة بدون محرم إلى كُل ما يُعتبر سفراً ،
وأيضاً لعموم الحديث الآخر الذين ذكره ابن عباس في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم ( ‏لا يخلون رجل بامرأة‏,‏ إلا ومعها ذو محرم ولا تسافر امرأة إلا ومعها ذو محرم فقام رجل فقال ‏:‏ يا رسول الله إني كنت في غزوة كذا‏,‏ وانطلقت امرأتي حاجة فقال النبي -صلى الله عليه وسلم- ‏:‏ انطلق فاحجج مع امرأتك‏ )
وأيضاً لأن حديث أبن عباس المُطلق بحرمة سفر المرأة بدون محرم بالعموم كان آخر حديث في هذا الصدد ، فيتوبج الآخذ به كناسخ لما قبله .
قال الإمام النووي -رضي الله عنه- في شرحه لصحيح مسلم بعدما ذكر روايات الحديث كُلها ثم قال : ( قال العلماء: اختلاف هذه الألفاظ لاختلاف السائلين، واختلاف المواطن، وليس في النهي عن الثلاثة تصريح بإباحة اليوم والليلة أوالبريد. قال البيهقي: كأنه صلى الله عليه وسلم سئل عن المرأة تسافر ثلاثاً بغير محرم فقال: لا. وسئل عن سفرها يومين بغير محرم فقال: لا. وسئل عن سفرها يوماً فقال: لا. وكذلك البريد. فأدى كل منهم ما سمعه، وما جاء منها مختلفاً عن رواية واحدة فسمعه في مواطن، فروى تارة هذا، وتارة هذا، وكله صحيح، وليس في هذا كله تحديد لأقل ما يقع عليه اسم السفر، ولم يرد صلى الله عليه وسلم تحديد أقل ما يسمى سفراً، فالحاصل أن كل ما يسمى سفراً تنهى عنه المرأة بغير زوج أو محرم، سواء كان ثلاثة أيام أو يومين، أو يوماً، أو بريداً، أو غير ذلك، لرواية ابن عباس المطلقة، وهي آخر روايات مسلم السابقة ) ، ونقل - النووي- ايضاً عن القاضي بن عياض قوله : ( واتفق العلماء على أنه ليس لها أن تخرج في غير الحج والعمرة إلا مع ذي محرم )
وقال العلاّمة بن باز في شرحه لهذه المسألة : ( وورد في بعض الروايات التقييد بيوم ، وفي بعضها التقييد بليلة ، وفي بعضها التقييد بثلاث أميال ، وفي بعضها بيومين ، والتحديد بذلك ليس بمراد ، وإنما هو تعبير عن أمر واقع ، فلا يعمل بمفهومه ، ثم هو مفهوم عدد معارض بمنطوق حديث ابن عباس رضي الله عنهما وما في معناه ، فلا يعتبر ، وإنما يعتبر ما ثبت من الإطلاق في حديث ابن عباس رضي الله عنهما ، وهو واضح في أن المرأة منهية عن كل ما يسمى سفراً إلا ومعها زوجها أو ذو محرم لها ، سواء كان قليلاً أم كثيراً )
وللعلاّمة ابن عثيمين كلام نفيس جداً في تتبع هذه ظاهرة سفر المرأة بالطائرة ، فأتمنى لو رُوجع إليها ، فلا نُريد الإطالة .
قد يقول قائل : أن هذا كان في زمن السابقين ، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- لم يكن يعلم عن الطائرات ، وإنما كانوا يسافرون على الجمال والرواحل .
فنقول له كما قال شيخنا ابن عثيمين في رده على ذلك : ( أنه إذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم لا يعلم فإن رب الرسول سبحانه وتعالى يعلم ) .
وأقول أيضاً : إذا أختلف الزمن الحديث عن الزمن القديم في وسائل النقل ، فإنه أيضاً الزمن الحديث أختلف عن الزمن القديم في الأخلاق ومستوى إنتشار الفتن .

من ناحية شرعية لا يوجد ادلة تحرم اقامة المرأة لوحدها

صحيح ما تفضلت به يا فاضل ، أنه لا دليل على حُرمة إقامة المرأة وحدها ، وأنه يجوز لها أن تُقيم لوحدها ، ولكن ألا ترى أن ذلك "المُباح" يمر بطريق "حرام" ، فالغالب أن للمرأة تُسافر لوحدها بدون محرم وهذا مُنكر ، ولا يجوز الإقدام عليه ، ولكن إن سلّمنا أن المحرم قد أوصلها ، أو أنها قد سافرت بالفعل ، فإنه كما قُلنا لا دليل على حُرمة إقامة المرأة لوحدها ، ولكن هل تأمن على نفسها من المُنكر وتعرض السفهاء لها ؟ وتكون قادرة على تجنب المُحرمات وقادرة على حفظ عرضها ؟
طبعا وكما تعلم يا أخي الحبيب أن المرأة بذاتها ضعيفة ، وأن المُجتمع له قدرة على التأثير في طبع الشخص وأفعاله ، فإذا لم تُمنّ الفتنة فإنه لا يحق لها أن تمكث لوحدها في مجتمع فاسد ، ولذلك رأينا كيف حكم العالِم للقاتل الذي قتل 100 نفس أن يسافر من بلده فوراً ويهجرها لأنها ارض سوء ، فيجب على المسلم أن يحمل دينه إلى أرض يأمن فيها على دينه وعرضه .
وكما تقول القاعدة الشرعية ( درء المفاسد مٌقدم على جلب المصالح ) ، فالمفسدة نسبتها عالية جداً في بلد الكُفر ، ولا تستطيع المرأة أن تعزل نفسها عن المُنكر من إختلاط وعُري ومجتمع بأكمله قائم على الإنحلال من الأخلاق .
فماذا يا تُرى ستكون مصلحة ذهاب المرأة للدراسة في بلاد الغرب ؟ طبعا ستكون شهادة !
فهل تكون مصلحة الشهادة اقوى من مفسدة الدين والخُلق ؟!!!
وكما قُلنا سابقاً ، تحصيل العلوم فرض كفاية ، وحفظ الأعراض والدين فرض عين ، ويُقدم العين على الكفاية .

اما من ناحية حفظ العرض فالامر يعود للفتاة نفسها اذا اقامت لوحدها سواء داخل بلادها او خارجها فحفظ دينها بيدها هي فقط

غير صحيح ما تقول يا أخي الفاضل ، فحفظ عرض المرأة مسؤولية الجميع وليست مسؤولية المرأة فقط ، وإلا لكانت الأمور منفلته ، فحفظ الأعراض هو بيد الدين أولاً ، والدين لا يترك الشيء على عواهنه ، بل يضع له حدود وضوابط ، فلذلك عرض المرأة ليس من حقها التفريط فيه بحُجة أنه "أمر شخصي" ، وإلا بذلك اصبح الدين كُله أمر شخصي ، من أراد أن يكفر يكفر ، ومن أرادت أن تُضيع عرضها تُضيعه ولا ضابط لها ! فذلك قول لا يستقيم .

رد : دراسة الطالبات في اوروبا

رد : دراسة الطالبات في اوروبا

حياك الله انا عن نفسي ايضا اوافق الاخ الحضرمي في كلامه و لكن ليس من منطلق الدين بل بسبب العادات والتقاليد لا أكثر

رد : دراسة الطالبات في اوروبا

[QUOTE=الصقـر الحضرمـي;9209756][COLOR="Navy"][SIZE="4"]

بارك الله فيك أخي الحبيب ..
بالنسبة لسفر المرأة بدون محرم فهو محرم سواءاً كان بطائرة أو على جمال أو بغال ، وذلك لعموم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم في تحريمها لذلك الفعل ، ولقد ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم روايات عديدة في هذا الشأن منها ( لا تسافر المرأة ثلاثاً إلا ومعها ذو محرم ) ومنها ( لا يحل لامرأة مسلمة تسافر ليلة إلا ومعها ذو حرمة منها ) وغيرها التي ذكرت أعداداً في قياس المسافة ، وهذا -كما قال الإمام النووي- لا يُفهم منها أنه يجوز للمرأة أن تسافر بدون محرم إذا كان وقت الرحلة يستغرق الليلة أو اليومين ، بل المُراد به تحريم خروج المرأة بدون محرم إلى كُل ما يُعتبر سفراً ،
وأيضاً لعموم الحديث الآخر الذين ذكره ابن عباس في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم ( ‏لا يخلون رجل بامرأة‏,‏ إلا ومعها ذو محرم ولا تسافر امرأة إلا ومعها ذو محرم فقام رجل فقال ‏:‏ يا رسول الله إني كنت في غزوة كذا‏,‏ وانطلقت امرأتي حاجة فقال النبي -صلى الله عليه وسلم- ‏:‏ انطلق فاحجج مع امرأتك‏ )
وأيضاً لأن حديث أبن عباس المُطلق بحرمة سفر المرأة بدون محرم بالعموم كان آخر حديث في هذا الصدد ، فيتوبج الآخذ به كناسخ لما قبله .
قال الإمام النووي -رضي الله عنه- في شرحه لصحيح مسلم بعدما ذكر روايات الحديث كُلها ثم قال : ( قال العلماء: اختلاف هذه الألفاظ لاختلاف السائلين، واختلاف المواطن، وليس في النهي عن الثلاثة تصريح بإباحة اليوم والليلة أوالبريد. قال البيهقي: كأنه صلى الله عليه وسلم سئل عن المرأة تسافر ثلاثاً بغير محرم فقال: لا. وسئل عن سفرها يومين بغير محرم فقال: لا. وسئل عن سفرها يوماً فقال: لا. وكذلك البريد. فأدى كل منهم ما سمعه، وما جاء منها مختلفاً عن رواية واحدة فسمعه في مواطن، فروى تارة هذا، وتارة هذا، وكله صحيح، وليس في هذا كله تحديد لأقل ما يقع عليه اسم السفر، ولم يرد صلى الله عليه وسلم تحديد أقل ما يسمى سفراً، فالحاصل أن كل ما يسمى سفراً تنهى عنه المرأة بغير زوج أو محرم، سواء كان ثلاثة أيام أو يومين، أو يوماً، أو بريداً، أو غير ذلك، لرواية ابن عباس المطلقة، وهي آخر روايات مسلم السابقة ) ، ونقل - النووي- ايضاً عن القاضي بن عياض قوله : ( واتفق العلماء على أنه ليس لها أن تخرج في غير الحج والعمرة إلا مع ذي محرم )
وقال العلاّمة بن باز في شرحه لهذه المسألة : ( وورد في بعض الروايات التقييد بيوم ، وفي بعضها التقييد بليلة ، وفي بعضها التقييد بثلاث أميال ، وفي بعضها بيومين ، والتحديد بذلك ليس بمراد ، وإنما هو تعبير عن أمر واقع ، فلا يعمل بمفهومه ، ثم هو مفهوم عدد معارض بمنطوق حديث ابن عباس رضي الله عنهما وما في معناه ، فلا يعتبر ، وإنما يعتبر ما ثبت من الإطلاق في حديث ابن عباس رضي الله عنهما ، وهو واضح في أن المرأة منهية عن كل ما يسمى سفراً إلا ومعها زوجها أو ذو محرم لها ، سواء كان قليلاً أم كثيراً )
وللعلاّمة ابن عثيمين كلام نفيس جداً في تتبع هذه ظاهرة سفر المرأة بالطائرة ، فأتمنى لو رُوجع إليها ، فلا نُريد الإطالة .
قد يقول قائل : أن هذا كان في زمن السابقين ، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- لم يكن يعلم عن الطائرات ، وإنما كانوا يسافرون على الجمال والرواحل .
فنقول له كما قال شيخنا ابن عثيمين في رده على ذلك : ( أنه إذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم لا يعلم فإن رب الرسول سبحانه وتعالى يعلم ) .
وأقول أيضاً : إذا أختلف الزمن الحديث عن الزمن القديم في وسائل النقل ، فإنه أيضاً الزمن الحديث أختلف عن الزمن القديم في الأخلاق ومستوى إنتشار الفتن .


بارك الله فيك اخي الكريم ولكن سفر المرأه لوحدها بدون محرم اباحه بعض العلماء المعاصرين كالشيخ القرضاوي اذا توفر الامن و الجماعه كالطائرت و سيارات النقل الجماعي




صحيح ما تفضلت به يا فاضل ، أنه لا دليل على حُرمة إقامة المرأة وحدها ، وأنه يجوز لها أن تُقيم لوحدها ، ولكن ألا ترى أن ذلك "المُباح" يمر بطريق "حرام" ، فالغالب أن للمرأة تُسافر لوحدها بدون محرم وهذا مُنكر ، ولا يجوز الإقدام عليه ، ولكن إن سلّمنا أن المحرم قد أوصلها ، أو أنها قد سافرت بالفعل ، فإنه كما قُلنا لا دليل على حُرمة إقامة المرأة لوحدها ، ولكن هل تأمن على نفسها من المُنكر وتعرض السفهاء لها ؟ وتكون قادرة على تجنب المُحرمات وقادرة على حفظ عرضها ؟

هذا ما اريد ان اصل اليه فلو اقامت المرأه لوحدها في بلاد العرب و المسلمين قد لا تأمن على نفسها وقد تأمن على نفسها في بلاد الغرب اذا القضية ليست قضية تحريم مطلق بل حسب جو ووضع البلد التي ستقيم فيها المرأة




طبعا وكما تعلم يا أخي الحبيب أن المرأة بذاتها ضعيفة ، وأن المُجتمع له قدرة على التأثير في طبع الشخص وأفعاله ، فإذا لم تُمنّ الفتنة فإنه لا يحق لها أن تمكث لوحدها في مجتمع فاسد ، ولذلك رأينا كيف حكم العالِم للقاتل الذي قتل 100 نفس أن يسافر من بلده فوراً ويهجرها لأنها ارض سوء ، فيجب على المسلم أن يحمل دينه إلى أرض يأمن فيها على دينه وعرضه .

صدقت ولكن هذا الكلام لا يخص المرأه لوحدها بل يشمل الذكر والانثى فتخصيص هذا الكلام للمرأه وحدها فيه نوع من التجني عليها بصدق اخي المجتمعات العربية بها من الفساد ما يوجد بالغرب بل قد يوفر الغرب الحماية للمراه اكثر من الدول العربية والاسلامية
وكما تقول القاعدة الشرعية ( درء المفاسد مٌقدم على جلب المصالح ) ، فالمفسدة نسبتها عالية جداً في بلد الكُفر ، ولا تستطيع المرأة أن تعزل نفسها عن المُنكر من إختلاط وعُري ومجتمع بأكمله قائم على الإنحلال من الأخلاق .
فماذا يا تُرى ستكون مصلحة ذهاب المرأة للدراسة في بلاد الغرب ؟ طبعا ستكون شهادة !
فهل تكون مصلحة الشهادة اقوى من مفسدة الدين والخُلق ؟!!!
وكما قُلنا سابقاً ، تحصيل العلوم فرض كفاية ، وحفظ الأعراض والدين فرض عين ، ويُقدم العين على الكفاية .


هذا الكلام ايضا يشمل الذكر والانثى فلماذا يتم تخصيصه للذكر ولماذا يباح للذكر السفر في طلب العلم في اجواء كهذه ام الانثى فلا




غير صحيح ما تقول يا أخي الفاضل ، فحفظ عرض المرأة مسؤولية الجميع وليست مسؤولية المرأة فقط ، وإلا لكانت الأمور منفلته ، فحفظ الأعراض هو بيد الدين أولاً ، والدين لا يترك الشيء على عواهنه ، بل يضع له حدود وضوابط ، فلذلك عرض المرأة ليس من حقها التفريط فيه بحُجة أنه "أمر شخصي" ، وإلا بذلك اصبح الدين كُله أمر شخصي ، من أراد أن يكفر يكفر ، ومن أرادت أن تُضيع عرضها تُضيعه ولا ضابط لها ! فذلك قول لا يستقيم .

رد : دراسة الطالبات في اوروبا

لي أصدقاء في عدة بقاع من بقاع العالم يخبرونني بأن النساء يأتين من بلدانهن العربية (عزباوات منفردات) لبلاد الغربة من أجل الهجرة و اللجوء و قضايا كهذه، و ليس تعليم و طب و هندسة!
الله يحفظ علينا ديننا