اذا بعث إليك أحد تعرفه بطاقة دعوة لحضور مناسبة سعيدة فبالتأكيد سوف تسرّوتسعد بهذا .. لسببين :
أولها شعورك بمعزتك عند هذا الشخص لاهتمامه بدعوتك لحضور مناسبته
ثانيا معرفتك بأنت سوف تقضى وقتا طيبا عند حضور هذه المناسبة
فما يكون منك عند حضورها إلا أن تتزين بأجمل الثياب وتتعطر بأجود العطور وتتهيأ لقضاء وقت ممتع فى هذه المناسبة
لما يعتريك حينها من النشوة والإحساس باهتمام الآخر بك فدعاك إلى هذه المناسبة
هذا فى الدنيا... وبين بنى آدم وبعضهم
فكيف يكون الحال بين العبد وربه تعالى ؟؟
خمس صلوات فى اليوم والليلة .. يدعوك فيها الله للقائه والوقوف بين يديه ومناجاته ودعائه
فإذا طبقنا السببين السابقين فى أمر من الدنيا على هذا الأمر الآن
فإن المسلم - من المفترض - سوف يسعد بالصلاة كثيييييرا جدا
أولها لعلمه بأنه المعنىّ به لحضور الصلاة والوقوف بين يدى الله .. فيشعر بمعزّته عند الله تعالى !!
ثانيا لعلمه بأن الصلاة تريحه كثيرا من هموم الدنيا ومشاغل العمل وأنه سيقضى فيها وقتا طيبا يريح قلبه
فإذا سمعت الأذان ... فاعلم بأنك المخاطب ايها المسلم الذى شرفك الله بهذا القدر
أن تكون من يقف بين يديه ويدعوه ويسأله !!
رب العباد يدعوك ... وأنت ترفض !!
خالق الكون يريدك .. وأنت تأبى !!
فاحذر ايها المسلم ان يقسو قلبك ويطبع الشيطان عليه
فمن قسا قلبه فإنه يسمع الأذان بأذنه....
ولكنه لا يكاد يصل إلى قلبه
أيها المسلم
هكذا شرّفك الله
فكن على قدر الشرف
ولا تتبع خطوات الشيطان
أولها شعورك بمعزتك عند هذا الشخص لاهتمامه بدعوتك لحضور مناسبته
ثانيا معرفتك بأنت سوف تقضى وقتا طيبا عند حضور هذه المناسبة
فما يكون منك عند حضورها إلا أن تتزين بأجمل الثياب وتتعطر بأجود العطور وتتهيأ لقضاء وقت ممتع فى هذه المناسبة
لما يعتريك حينها من النشوة والإحساس باهتمام الآخر بك فدعاك إلى هذه المناسبة
هذا فى الدنيا... وبين بنى آدم وبعضهم
فكيف يكون الحال بين العبد وربه تعالى ؟؟
خمس صلوات فى اليوم والليلة .. يدعوك فيها الله للقائه والوقوف بين يديه ومناجاته ودعائه
فإذا طبقنا السببين السابقين فى أمر من الدنيا على هذا الأمر الآن
فإن المسلم - من المفترض - سوف يسعد بالصلاة كثيييييرا جدا
أولها لعلمه بأنه المعنىّ به لحضور الصلاة والوقوف بين يدى الله .. فيشعر بمعزّته عند الله تعالى !!
ثانيا لعلمه بأن الصلاة تريحه كثيرا من هموم الدنيا ومشاغل العمل وأنه سيقضى فيها وقتا طيبا يريح قلبه
فإذا سمعت الأذان ... فاعلم بأنك المخاطب ايها المسلم الذى شرفك الله بهذا القدر
أن تكون من يقف بين يديه ويدعوه ويسأله !!
رب العباد يدعوك ... وأنت ترفض !!
خالق الكون يريدك .. وأنت تأبى !!
فاحذر ايها المسلم ان يقسو قلبك ويطبع الشيطان عليه
فمن قسا قلبه فإنه يسمع الأذان بأذنه....
ولكنه لا يكاد يصل إلى قلبه
أيها المسلم
هكذا شرّفك الله
فكن على قدر الشرف
ولا تتبع خطوات الشيطان
تعليق