احبتي في الله ...
في ساحة أحد المعارك .. والمعركة على أشدها
فُقد أحد الجنود التابعين لإحدى الفِرق
.
.
.
( البداية )
قال الجندي لرئيسه :
صديقي - الذي فُقد - لم يعد من ساحة المعركة سيدي..
أطلب منك الذهاب للبحث عنه ..
الرئيس: ' الاذن مرفوض '
و أضاف الرئيس قائلاً :
لا أريدكَ أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنهُ قد مات
الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه .
ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة ...
كان الرئيس معتزاً بنفسه :
لقد قلت لك أنه قد مات ..
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟
أجاب الجندي ' محتضراً ' بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،،
واستطاع أن يقول لي :
( كنت واثقاً بأنك ستأتي )
{ الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك }
اللهم اجعلنا مخلصون لله اولا واخيرا ثم لديننا و لوالدينا ولأهلنا ولاصدقاءنا ولامتنا يــــــــــارب
بتصرف
في ساحة أحد المعارك .. والمعركة على أشدها
فُقد أحد الجنود التابعين لإحدى الفِرق
.
.
.
( البداية )
قال الجندي لرئيسه :
صديقي - الذي فُقد - لم يعد من ساحة المعركة سيدي..
أطلب منك الذهاب للبحث عنه ..
الرئيس: ' الاذن مرفوض '
و أضاف الرئيس قائلاً :
لا أريدكَ أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنهُ قد مات
الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه .
ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة ...
كان الرئيس معتزاً بنفسه :
لقد قلت لك أنه قد مات ..
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟
أجاب الجندي ' محتضراً ' بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،،
واستطاع أن يقول لي :
( كنت واثقاً بأنك ستأتي )
{ الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك }
اللهم اجعلنا مخلصون لله اولا واخيرا ثم لديننا و لوالدينا ولأهلنا ولاصدقاءنا ولامتنا يــــــــــارب
بتصرف
تعليق