رد : - ||| مـطـعـــم [ شـيـــش كـبـــاب ] |||
جزاك الله خيرا أخي
ولعل حسنة صغيرة يبارك بها الله فيجعلها عظيمة لوجود الاخلاص فيها
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
- ||| مـطـعـــم [ شـيـــش كـبـــاب ] |||
تقليص
X
-
رد : - ||| مـطـعـــم [ شـيـــش كـبـــاب ] |||
ماشاء الله ,,,ثلاث أشهر أسلم على يديه147 شخص...
ياترى كم قضينا من عمرنا تحت لواء الاسلام دون أن يسلم على يدنا شخص واحد!!! أو كم قدر الله أن يهدي على يدينا ممن ضاع في لجة الحياة ؟!!
نسأل الله تعالى أن يستعملنا ولا يستبدلنا وأن يهدينا لما يحب ويرضى سبحانه..
وجزيت خيرا أخي على هذه القصة الرائعة المعبرة..
اترك تعليق:
-
رد : - ||| مـطـعـــم [ شـيـــش كـبـــاب ] |||
الداااااال على الخير كفعاله
جزاكم الله خيرا"
اترك تعليق:
-
رد : - ||| مـطـعـــم [ شـيـــش كـبـــاب ] |||
المشاركة الأصلية بواسطة ويبقى الأمل مشاهدة المشاركةبارك الله فيك ،،
جزاك الله خيراالمشاركة الأصلية بواسطة حمساوي1991 مشاهدة المشاركةبارك الله فيك ،،
جزاك الله خيرا
ووفقنا وإياكم لخدمة دينه .
اترك تعليق:
-
رد : - ||| مـطـعـــم [ شـيـــش كـبـــاب ] |||
المشاركة الأصلية بواسطة haytham101 مشاهدة المشاركةمتألق اخي كما عهدتك ...
كنت اتمنى ان تطول القصة أكثر ...
جزاك الله كل خير ...
والقصة طويلةٌ عظيمةٌ بـ"147" الذين حاز ذلك المسلم الفلبيني على شرف إدخالهم للجنان
وإنقاذهم من عذاب النيران -بإذن الله-
بارك الله لنا ولك ، ويسـر لنا ولك الخير .
اترك تعليق:
-
رد : - ||| مـطـعـــم [ شـيـــش كـبـــاب ] |||
المشاركة الأصلية بواسطة حمساويةإماراتية مشاهدة المشاركةما شاء الله
قصة رائعة
طوبى لهذا الرجل وبارك الله فيه
بوركت أخي
طوبى له والله ،
فمُجرد التفكير في "كُمية الأجر" الذي سيحصل عليه -بإذن الله - ، يجعل
منّا صغاراً مُقصريـن في هذا الجانب من دعمٍ للدعوة في سبيل الله .
اسأل الله العظيم أن يرزقنا وإياكم يا أختنا الخير والثواب .
اترك تعليق:
-
رد : - ||| مـطـعـــم [ شـيـــش كـبـــاب ] |||
بارك الله فيك ،،
جزاك الله خيرا
اترك تعليق:
-
رد : - ||| مـطـعـــم [ شـيـــش كـبـــاب ] |||
ماشاء الله تبارك الله قصه جميله وهادفه
ومما يستفاد منها أن المسلم الجديد يتأثر بهذا الدين ويتحمس لنشره بعدما ذاق حلاوة الايمان بكل ما اوتي من جهد بعكس أكثر الناس ممن ولدوا مسلمين ربما كانت في بيوتهم خادمات غير مسلمات ولم يحدثونهم يوما عن الاسلام
اترك تعليق:
-
رد : - ||| مـطـعـــم [ شـيـــش كـبـــاب ] |||
قصه جميله ومعبره
ان السباقون في عمل الخير لهم اجر عظيم
" السابقون السابقون اولئك المقربون "
وجزاك الله خيرا يا صقر
"
اترك تعليق:
-
رد : - ||| مـطـعـــم [ شـيـــش كـبـــاب ] |||
بارك الله فيك ،،
جزاك الله خيرا
اترك تعليق:
-
رد : - ||| مـطـعـــم [ شـيـــش كـبـــاب ] |||
متألق اخي كما عهدتك ...
كنت اتمنى ان تطول القصة أكثر ...
جزاك الله كل خير ...
اترك تعليق:
-
رد : - ||| مـطـعـــم [ شـيـــش كـبـــاب ] |||
ما شاء الله
قصة رائعة
طوبى لهذا الرجل وبارك الله فيه
بوركت أخي
اترك تعليق:
-
- ||| مـطـعـــم [ شـيـــش كـبـــاب ] |||
مـطـعـــم [ شـيـــش كـبـــاب ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما ترون الموضوع "شيش كباب" ، ولكنه لا يتحدث عن المطعم ولا يتحدث عن الأكل ،
ولكنه يتحدث عن موقف وعن قصة ، ستمع عجباً منها ومن بطلهـا !
فقط اقرأها وستعلم ذلك .
أحدهم يقص القصـــة :
التقيت ليلة البارحة بالمدير التنفيذي لأحد أنشطة المكاتب الدعوية في السعودية؛ ودار الحديث عن شجون الدعوة وآفاق التضحية لهذا الدين.
ومر الحديث عن أحد الدعاة المتميزين في المكتب وهو الداعية " أحمد نور "
وهو داعية فلبيني مثابر, وكان يعمل في مطعم " شيش كباب " وكان هذا المطعم قريب من المكتب.
أسلم الرجل وعزم على العمل لدين الله, فذهب لمدير المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد
وقال له: أنا مرتبي في المطعم 2000 ريال وأريد أن أترك المطعم وأعمل معكم في الدعوة إلى الله بـ 1200 ريال.
قال لي مدير المكتب: والله ما كنّا في تلك اللحظة نستطيع توفير ذلك المرتب لهذا الرجل المتحمس الغيور,
وفجأة دخل علينا رجلان,
قال أحدهما: أتينا لنرى هل تحتاجون شيئاً أو دعماً للدعوة إلى الله؟.
قال المدير: نعم. هل تتكفلون بمرتب هذا الداعية الفلبيني 1200 في الشهر؟.
قال الأول: أنا مستعد بـ 600 ريال ، وتردد الآخر.
ثم خرج الأول واتصل بزوجته وقال لها: هنا رجل فلبيني داعية إلى الله يريد مرتب 1200 ريال،
فما رأيك تتكفلين أنت بـ 600 ريال وأنا بـ 600 ريال؟ فوافقت.
وبعد 3 أشهر فقط أسلم على يدي هذا الداعية الفلبيني (147) شخص وكان هناك حفل
في آخر العام وتكلم المدير عن إنجازات المكتب وذكر هذه القصة بدون أسماء أصحابها
وكان المتبرع موجوداً فكاد يسقط على الأرض من شدة البكاء!
وخرج من القاعة وهو لا يصدق ما حدث، ولا أدري عن حال زوجته.
ودهش الحاضرون من شدة الموقف والحماس,
وكاد أحدهم أن يضرب المدير وهو يصرخ: لماذا لم تخبرونا بهذا؟! لماذا تحرموننا من الخير؟!.
قال المدير: أبشروا بالخير, فالمجال مفتوح, والعمل يجري, وأنتم عليكم البذل والإخلاص وعلى الله القبول.الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
اترك تعليق: