الــرحــيــــــــــــم
هــو الــمــنــعــم أبــدا ، الــمــتــفــضــل دومـــا ، فـــرحــمــتــه لا تــنــتــهــي.
الـرحـيـم إســم مـشـتـق مـن الـرحـمـة ، والـرحـمـة فـى الأصـل رقـة فـى الـقـلـب تـسـتـلـزم الـتـفـضـل والإحـسـان ، وهــذا جـائـز فـى حـق الـعــبـاد ، ولـكـنـه مـحـال فـى حـق الله سـبـحـانـه وتـعـالـى ، والـرحـمـة تـسـتـدعـى مـرحـومـا .. ولا مـرحـوم إلا مـحـتـاج ، والـرحـمـة مـنـطـويـة عــلـى مـعـنـيـن الـرقـة .. والإحـسـان ، فـركـز تـعـالـى فـى طـبـاع الـنـاس عــلـى الـرقـة وتـفـرد بـالإحـسـان. والـرحـيـم تـسـتـعـمـل فـى غــيـره وهــو الـذى كـثـرت رحـمـتـه ، وقــيـل أن الله رحـمـن الـدنـيـا ورحـيـم الآخــرة ، وذلـك أن إحـسـانـه فـى الـدنـيـا يـعـم الـمـؤمـنـيـن والـكـافــريــن ، ومـن الآخـرة يـخـتـص بـالـمـؤمـنـيـن. والـرحـيـم هــو الـمـنـعــم بـمـا يـتـصـور صــدور جــنـسـه مـن الـعــبـاد.
هــو الــمــنــعــم أبــدا ، الــمــتــفــضــل دومـــا ، فـــرحــمــتــه لا تــنــتــهــي.
الـرحـيـم إســم مـشـتـق مـن الـرحـمـة ، والـرحـمـة فـى الأصـل رقـة فـى الـقـلـب تـسـتـلـزم الـتـفـضـل والإحـسـان ، وهــذا جـائـز فـى حـق الـعــبـاد ، ولـكـنـه مـحـال فـى حـق الله سـبـحـانـه وتـعـالـى ، والـرحـمـة تـسـتـدعـى مـرحـومـا .. ولا مـرحـوم إلا مـحـتـاج ، والـرحـمـة مـنـطـويـة عــلـى مـعـنـيـن الـرقـة .. والإحـسـان ، فـركـز تـعـالـى فـى طـبـاع الـنـاس عــلـى الـرقـة وتـفـرد بـالإحـسـان. والـرحـيـم تـسـتـعـمـل فـى غــيـره وهــو الـذى كـثـرت رحـمـتـه ، وقــيـل أن الله رحـمـن الـدنـيـا ورحـيـم الآخــرة ، وذلـك أن إحـسـانـه فـى الـدنـيـا يـعـم الـمـؤمـنـيـن والـكـافــريــن ، ومـن الآخـرة يـخـتـص بـالـمـؤمـنـيـن. والـرحـيـم هــو الـمـنـعــم بـمـا يـتـصـور صــدور جــنـسـه مـن الـعــبـاد.
اترك تعليق: