إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كاهن يمني بشر بمعاوية بن ابي سفيان قبل أن يولد .. قصة جميلة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كاهن يمني بشر بمعاوية بن ابي سفيان قبل أن يولد .. قصة جميلة

    بسم الله الرحمن الرحيم

    قرأت هذه القصة بأحد الكتب منذ سنين وتذكرتها اليوم صدفة ,, فأحببت ان تشاركوني جمال هذه القصة القديمة ,,,


    حدثت هذه القصة قبل الاسلام , حيث كانت أم معاوية هند بنت عتبة زوجة لرجل غير إبي سفيان وهو الفاكه ,,

    يروى أن هندا خرجت من بيتها يوما مسرعة ,, وكان مصادفة هناك رجل قد مر من الباب ,, فرأها زوجها فشك فيها ورماها بالزنا ,, وطلب منها أن تلحق الى بيت أهلها ...

    فغضب عتبة وهو من زعامات قريش ,, كيف تتهم ابنته بالزنا ,, وكان العرب قديما يفتخرون بشرفهم ويحافظون عليه أشد الحرص .. فسأل ابنته واستحلفها ,, فقالت له انها ابنته ..

    فقال لها سآخذك الى عراف في اليمن قد اشتهر ليبين للعالم أجمع صدقك وكذب ادعاء زوجك ,, فقالت يا أبت انه بشر قد يخطأ ويصيب ,, فقال لها اني سأختبره قبل أن اعرضك عليه ,,

    فذهب وفد من قريش هم عتبة وابنته ,, وزوجها الفاكه ,واهله ,, واحضر عتبة مجموعة من النساء والرجال ليحضروا الجلسة ..

    وقبل أن يصلوا بيت الكاهن ,, اخفى عتبة في دبر المهر حبة قمح صغيرة ,,

    ثم دخل الى الكاهن وقال له :
    إنا قد جئناك في أمر، وإني قد خبأت لك خبء أختبرك به فانظر ما هو , فقال الكاهن حبة بر في دبر مهر ,,

    فقال له عتبة ,, فما بال تلك النساء ,,

    فاقترب الكاهن منهن واحده واحده وراح يقول لهن قومي قومي قومي ,, الى أن وصل هند , فقال لها "نهضي غير وسخاء ولا زانية، وستلدين ملكا يقال له معاوية ..

    فاسرع زوجها الفاكه اليها وقبل يديها وقال هي زوجتي ,, فنفضت يديه وقالت ,, والله لن يكون منك ,, وتزوجت من ابي سفيان , وانجبت منه معاوية ..

  • #2
    رد : كاهن يمني بشر بمعاوية بن ابي سفيان قبل أن يولد .. قصة جميلة

    ما هو مصدر هذه القصة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    تعليق


    • #3
      رد : كاهن يمني بشر بمعاوية بن ابي سفيان قبل أن يولد .. قصة جميلة

      جزاك الله خيراً أخي وبارك الله فيك ...

      في قلبي شيء من هذه القصة ..

      ولكن بحثت عنها ولم أجد فيها شيئاً .. لا يُوثقها ولا يُنكرها ..

      ألا ليت من يؤكد لنا مصدرها ويوثقها لنا ..

      حيث أن ما كان من الكاهن هو كلام في الغيب !!
      ولا يعلم الغيب إلا الله سبحانه وتعالى !!


      ببارك الله فيك أخي ..

      تعليق


      • #4
        رد : كاهن يمني بشر بمعاوية بن ابي سفيان قبل أن يولد .. قصة جميلة

        كانت الكهانة في الجاهلية فاشية خصوصا في العرب ؛ لانقطاع النبوة فيهم .
        ومنها ما يتلقونه من الجن فإن الجن كانوا يصعدون إلى جهة السماء فيركب بعضهم بعضا إلى أن يدنو الأعلى بحيث يسمع الكلام فيلقيه إلى الذي يليه إلى أن يتلقاه من يلقيه في أذن الكاهن فيزيد فيه ، فلما جاء الإسلام ونزل القرآن حرست السماء من الشياطين ، وأرسلت عليهم الشهب فبقي من استراقهم ما يتخطفه الأعلى فيلقيه إلى الأسفل قبل أن يصيبه الشهاب ، وإلى ذلك الإشارة بقوله تعالى : ( إِلا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ) (الصافات:10) وكانت إصابة الكهان قبل الإسلام كثيرة جدا كما جاء في أخبار شق وسطيح ونحوهما ، وأما في الإسلام فقد ندر ذلك جدا حتى كاد يضمحل ولله الحمد ( نقلا من ابن حجر )

        اذن الكهانه كانت موجوده وكانت كثيرا ماتصيب بعكس الآن وبالنسبه للقصه فكثيرا ماقرأتهـا ولااتذكر اين بالتحديد ولكن اعتقد انها صحيحه ..
        جزيتم خيرًا

        تعليق


        • #5
          رد : كاهن يمني بشر بمعاوية بن ابي سفيان قبل أن يولد .. قصة جميلة

          بارك الله فيك اخي الحبيب ..


          عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:

          "من أتى كاهنا فصدقه بما قال فقد كفر بما أنزل على

          محمد صلى الله عليه وسلم"رواه البزار بإسناد جيد قوي

          و صححه الألباني في صحيح الترغيب.

          و عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

          " من أتى عرافا أو كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد".

          رواه أبو داود و الترمذي و النسائي وابن ماجه و الحاكم

          و قال صحيح على شرطهما و صححه الألباني في صحيح الترغيب
          .

          تعليق


          • #6
            رد : كاهن يمني بشر بمعاوية بن ابي سفيان قبل أن يولد .. قصة جميلة

            لمن يرغب بمصدر:

            وقال أبو السكين زكريا بن يحيى : حدثني عم أبي زحر بن حصن ، عن جده حميد بن منهب قال : كانت هند بنت عتبة عند الفاكه بن المغيرة المخزومي ، وكان الفاكه من فتيان قريش ، وكان له بيت للضيافة يغشاه الناس من غير إذن ، فخلا ذلك البيت يوما ، فاضطجع الفاكه وهند فيه في وقت القائلة ، ثم خرج الفاكه لبعض شأنه ، وأقبل رجل ممن كان يغشاه ، فولج البيت ، فلما رأى المرأة [ ص: 394 ] ولى هاربا ، وأبصره الفاكه وهو خارج من البيت ، فأقبل إلى هند فضربها برجله ، وقال : من هذا الذي كان عندك ؟ قالت : ما رأيت أحدا ، ولا انتبهت حتى أنبهتني أنت . فقال لها : الحقي بأبيك . وتكلم فيها الناس ، فقال لها أبوها : يا بنية ، إن الناس قد أكثروا فيك ، فأنبئيني نبأك ، فإن يكن الرجل عليك صادقا دسست إليه من يقتله فينقطع عنك القالة ، وإن يك كاذبا حاكمته إلى بعض كهان اليمن . فحلفت له بما كانوا يحلفون في الجاهلية إنه لكاذب عليها . فقال عتبة للفاكه : يا هذا ، إنك قد رميت ابنتي بأمر عظيم ، فحاكمني إلى بعض كهان اليمن . فخرج الفاكه في بعض جماعة من بني مخزوم ، وخرج عتبة في جماعة من بني عبد مناف ، وخرجوا معهم بهند ونسوة معها ، فلما شارفوا البلاد وقالوا : غدا نرد على الكاهن . تنكرت حال هند وتغير وجهها ، فقال لها أبوها : يا بنية ، قد أرى ما بك من تنكر الحال ، وما ذاك عندك إلا لمكروه فألا كان هذا قبل أن يشتهر في الناس مسيرنا ؟ فقالت : والله يا أبتاه ما هذا الذي تراه مني لمكروه وقع مني ، وإني لبريئة ، ولكن هذا الذي تراه من الحزن وتغير الحال هو أني أعلم أنكم تأتون هذا الكاهن ، وهو بشر يخطئ ويصيب ، ولا آمنه أن يسمني ميسما يكون علي سبة في [ ص: 395 ] العرب . فقال لها أبوها : لا تخافي فإني سوف أختبره وأمتحنه قبل أن يتكلم في شأنك وأمرك ، فإن أخطأ فيما أمتحنه به لم أدعه يتكلم في أمرك . ثم إنه انفرد عن القوم - وكان راكبا مهرا - حتى توارى عنهم خلف رابية ، فنزل عن فرسه ، ثم صفر له حتى أدلى ، ثم أخذ حبة بر ، فأدخلها في إحليل المهر ، وأوكى عليها بسير ، فلما وردوا على الكاهن أكرمهم ونحر لهم ، فلما تغدوا قال له عتبة : إنا قد جئناك في أمر ، ولكن لا أدعك تتكلم فيه حتى تبين لنا ما خبأت لك ، فإني قد خبأت لك خبيئا ، فانظر ما هو . قال الكاهن : ثمرة في كمرة . قال : أريد أبين من هذا . قال : حبة من بر في إحليل مهر . قال : صدقت ، فخذ لما جئناك له ، انظر في أمر هؤلاء النسوة . فأجلس النساء خلفه ، وهند معهم لا يعرفها ، ثم جعل يدنو من إحداهن فيضرب كتفها ويقول : انهضي . حتى دنا من هند ، فضرب كتفها وقال : انهضي ، غير رسحاء ، ولا زانية ، ولتلدن ملكا يقال له : معاوية . فوثب إليها الفاكه فأخذ بيدها ، فنترت يدها من يده ، وقالت له إليك عني ، والله لا يجمع رأسي ورأسك وسادة ، والله لأحرصن على أن يكون هذا الملك من غيرك . فتزوجها أبو سفيان بن حرب ، فجاءت منه بمعاوية .
            المصدر: الشبكة الإسلامية




            وقد كان في العرب قبل البعثة عدة كهنة تعتمد العرب كلامهم ويرجعون إلى حكمهم فيما يخبرون به‏.‏

            ومن عجيب أخبارهم في ذلك أن هند ابنة عتبة بن ربيعة كانت تحت الفاكه بن المغيرة المنخزومي وكان له بيت للضيافة يغشاه الناس من غير إذن فخلا تالبيت يوماً فاضطجع الفاكه هو وهند فيه ثم نهض الفاكه لبعض حاجته وأقبل رجل ممن كان يغشى البيت فولجه فلما رآها ولى هارباً وأبصره الفاكه فأقبل إلى هند فركضها برجله وهي نائمة فانتبهت‏.‏

            فقال من ذا الذي خرج من عندك فقالت لم أر أحداً وأنت الذي أنبهتني فقال لها اذهبي إلى بيت أبيك فأقيمي عنده‏!‏ وتكلم الناس فيها فقال له أبوها إنك قد رميت ابنتي بأمر عظيم فحاكمني إلى بعض كهان اليمن فخرجا في جماعة من قومهما إلى كاهن من كهان اليمن ومعهما هند ونسوة أخر فلما شارفوا بلاد الكاهن قالت هند لأبيها‏:‏ إنكم تأتون بشراً يصيب ويخطئ ولا آمنه أن يسمني ميسماً يكون علي سبة فقال أبوها سأختبره لك فصفر لفرسه حتى أدلى فأدخل في إحليله حبة حنطة وشد عليها بسير فلما دخلوا على الكاهن قال له عتبة‏:‏ إنا قد جئناك في أمر وقد خبأت لك خبأ أختبرك به فانظر ما هو فقال ثمرة في كمرة فقال أريد أبين من هذا فقال حبة بر في إحليل مهر فقال له انظر في أمر هؤلاء النسوة فجعل يدنو من إحداهن فيضرب بيده على كتفها ويقول انهضي حتى دنا من هند فقال لها‏:‏ انهضي غير رسحاء ولا زانية ولتلدن ملكاً اسمه معاوية فنهض إليها الفاكه فأخذ بيدها فجذبت يدها من يده‏.‏

            وقالت إليك عني‏!‏ فوالله لأحرص على أن يكون من غيرك فتزوجها أبو سفيان ابن حرب فولدت له معاوية فكان من أمره ما كان إلى أن انتهت به الحال إلى الخلافة‏.‏

            وقد أخبر جماعة من الكهنة بمبعث النبي صلى الله عليه وسلم قرب ظهوره منهم سطيح الكاهن وغيره‏.
            المصدر: نداء الإيمان



            منافرة بني لؤي بن غالب

            قال أبو فراس محمد بن فراس بن محمد بن عطاء بن خولي الشامي قال حدثني أبو حفص أخو أبي العلاء العامري قال‏:‏ حدثني إبراهيم بن عبد الملك العامري من بني حبيل قال‏:‏ ولد للؤي بن غالب ابن يقال له عمرو ومات صغيراً وكان من أمره أنه خرج مع أخيه عامر بن لؤي في سفر فلما أقبل إلى مكة تخلف عمر في طريقه عن عامر فنهشته أفعى فقتلته فاتهمت بنو لؤي عامراً بقتله فأرادوا قتله فنهاهم ذوو الرأي منهم فسألوه الدية فقال‏:‏ لا أدي من لم أقتل فأجمع رأيهم على إتيان سطيح الذئبي في أمره فقال لهم عامر‏:‏ إن قال سطيح‏:‏ إني قتلته ولم أقتله لتقتلونني به وإن قال‏:‏ إني لم أقتله وقد قتلته أتدعون دم أخيكم قالوا‏:‏ فما الرأي قال‏:‏ افعلوا في سفركم فعلاً فإن أخبركم به صدق في صاحبكم فخرجوا من مكة فلما ساروا عشراً نحروا بكراً واصطادوا عليه نسراً فأخذوا من خوافي ريشه عشراً ثم ساروا بعد العشر شهراً ثم نحروا بكراً واصطادوا عليه نسراً واخذوا من خوافي ريشه عشراً‏.‏

            ثم قدموا على سطيح فقيل له‏:‏ هؤلاء بنو لؤي بن غالب بالباب فقال‏:‏ ائذنوا لبني لؤي فدخلوا عليه فقال‏:‏ بنو لؤي أهل سناء وشرف وسؤدد ورفعة والأمر كائن فيهم غداً ثم قال‏:‏ خرجتم من بلادكم وقد شجر بينكم أمر فسرتم من بلادكم عشراً ثم نحرتم بكراً واصطدتم عليه نسراً وأخذتم من خوافيه عشراً ما قتل عامر عمراً ولكن نهشته أفعى‏.‏

            فقال لهم عامر‏:‏ أخلق بالرجل أن يكون صدق إنه كان تخلف عني في موضع كذا وكذا فأتوا الموضع فوجدوا رأسه وأعظمه على حجر منافرة عتبة بن ربيعة والفاكه بن المغيرة المخزومي حدثني أبو السكين زكريا بن عمر بن حصن الطائي قال‏:‏ حدثني عم أبي زحر بن حصن عن جده حميد بن حارثة قال أبو سعيد السكري وحدثني أيضاً أبو السكين الطائي قال أبو بكر يعني الحلواني وحدثني أيضاً أبو بكر محمد بن أحمد قال حدثنا أبو السكين الطائي بإسناده قال‏:‏ كانت هند بنت عتبة بن ربيعة عند الفاكه بن المغيرة المخزومي وكان الفاكه من فيتان قريش وكان له بيت للضيافة يغشاه الناس فيه عن غير إذن فخلا البيت ذات يوم فقال هو وهند فيه ثم خرج الفاكه لبعض حاجته فأقبل رجل ممن كان يغشى البيت فولجه فلما رأى المرأة ولى هارباً وناداه الفاكه وأقبل إلى هند فضربها برجله وقال لها‏:‏ من هذا الذي كان عندك قالت‏:‏ ما رأيت أحداً ولا انتبهت حتى أنبهتني فقال لها‏:‏ الحقي بأبيك وخاض فيها الناس فقال لها أبوها‏:‏ يا بنية‏!‏ أنبيئي نبأك فإن كان الرجل عليك صادقاً دسست عليه من يقتله فانقطعت القالة عنك وإن يكن كاذباً حاكنته إلى بعض كهان اليمن فحلفت بما كانوا يحلفون به إنه لكاذب فقال عتبة للفاكه‏:‏ إنك قد رميت ابنتي بأمر عظيم فحاكمني إلى بعض كهان العرب فخرج الفاكه في جماعة من بني مخزوم وخرج عتبة في جماعة من بني عبد مناف وخرج معهم هند ونسوة معها فلما شارفوا البلاد تغيرت حال هند فقال لها أبوها‏:‏ إني قد أرى ما بك من تغير الحال وما ذلك إلا لمكروه عندك قالت‏:‏ لا والله يا أبتاه‏!‏ ما ذاك لمكروه عندي ولكني أعلم أنكم تأتون بشراً يخطئ ويصيب ولا آمنه أن يسيمني ميسماً يكون علي سبة إلى يوم القيامة فقال لها‏:‏ إني سوف أختبره من قبل أن ننظر في أمرك فاخذ حبة من حنطة فأدخلها في إحليل فرسه وأوكى عليها بسير فلما صبحوا الكاهن نحر لهم وأكرمهم فلما قعدوا قال له عتبة‏:‏ إني قد خبأت لك خبيئاً فانظر ما هو قال‏:‏ ثمرة في كمرة قال‏:‏ أريد أبين من هذا قال‏:‏ حبة من بر في تحليل مهر قال‏:‏ صدقت أنظر في أمر هؤلاء النسوة فجعل يدنو من إحداهن ويضرب كتفها ويقول‏:‏ انهضي حتى دنا من هند فضرب كتفها‏.‏

            وقال‏:‏ انهضي غير رسحاء ولا زانية ولتلدن ملكاً يقال له معاوية فنهض إليها الفاكه فأخذ بيدها فنترت يدها من يده وقالت‏:‏ إليك فوالله لأحرصن على أن يكون ذلك من غيرك‏!‏ فتزوجها أبو سفيان بعده فجاءت بمعاوية‏.‏

            قال أبو جعفر قال لي أبو السكين الطائي‏:‏ رحل أبو بكر بن عياش من الكوفة إلى البادية حتى لقي عم أبي فسأله عن هذا الحديث‏.‏
            المصدر: نداء الإيمان

            تعليق


            • #7
              رد : كاهن يمني بشر بمعاوية بن ابي سفيان قبل أن يولد .. قصة جميلة

              بارك الله فيكم جميعا ,,

              أشكرك اختي نسيبة للتضويح المهم والدقيق

              والقصة ترد دائما في أي كتاب يتحدث عن مناقب معاوية رضي الله عنه ,,,

              واشكرك الاخ ذاكر بعض المواقع التي عرضت القصة

              بوركتم ...

              تعليق

              جاري التحميل ..
              X