قال العارف بربه يحيى بن معاذ الرازي رحمه الله :
من أعظم الإغترار عندي التمادي في الذنوب مع رجاء العفو من غير ندامة وتوقع القرب من الله تعالى بغير طاعة وانتظار زرع الجنة ببذر النار وطلب دار المطيعين بالمعاصي وانتظار الجزاء بغير عمل والتمني على الله عز وجل مع الإفراط
ما من مؤمن يعمل السيئة إلا ويلحقها حسنتان خوف العقاب ورجاء العفو كثعلب بين أسدين
ترك الدنيا شديد وفوت الجنة أشد وترك الدنيا مهر الآخرة
ليس بصادق من ادعى محبة الله ولم يحفظ حدوده
لو لم يكن العفو أحب الأشياء إليه لم يبتل بالذنب أكرم الخلق عليه
: من كان غناه في قلبه لم يزل غنيا و من كان غناه في كسبه لم يزل فقيرا و من قصد المخلوقين لحوائجه لم يزل محروما.
الذى حجب الناس عن التوبه طول الأمل وعلامه التائب إسبال الدمعه وحب الخلوة والمحاسبه للنفس عند كل همّه.
ررضي الله عن قوم فغفر لهم السيئات و غضب على قوم فلم يقبل منهم الحسنات
من أعظم الإغترار عندي التمادي في الذنوب مع رجاء العفو من غير ندامة وتوقع القرب من الله تعالى بغير طاعة وانتظار زرع الجنة ببذر النار وطلب دار المطيعين بالمعاصي وانتظار الجزاء بغير عمل والتمني على الله عز وجل مع الإفراط
ما من مؤمن يعمل السيئة إلا ويلحقها حسنتان خوف العقاب ورجاء العفو كثعلب بين أسدين
ترك الدنيا شديد وفوت الجنة أشد وترك الدنيا مهر الآخرة
ليس بصادق من ادعى محبة الله ولم يحفظ حدوده
لو لم يكن العفو أحب الأشياء إليه لم يبتل بالذنب أكرم الخلق عليه
: من كان غناه في قلبه لم يزل غنيا و من كان غناه في كسبه لم يزل فقيرا و من قصد المخلوقين لحوائجه لم يزل محروما.
الذى حجب الناس عن التوبه طول الأمل وعلامه التائب إسبال الدمعه وحب الخلوة والمحاسبه للنفس عند كل همّه.
ررضي الله عن قوم فغفر لهم السيئات و غضب على قوم فلم يقبل منهم الحسنات
تعليق