بسم الله الرحمن الرحيم
عالم ياباني يؤكد تفرد خصائص ماء زمزم والماء الذي يُقرأ عليه القرآن الكريم
عالم ياباني يؤكد تفرد خصائص ماء زمزم والماء الذي يُقرأ عليه القرآن الكريم
وحدث ذلك في ندوة عليمة عن أبحاث الماء بتقنية النانو في كلية دار الحكمة
جريدة الجزيرة ... الثلاثاء 24 من ربيع الأول 1429 هــ الموافق لـ 1 من إبريل ( نيسان ) 2008م العدد 12969
جدة - نهاد الهواري
أكد عالم ياباني أن ماء زمزم يمتاز بخاصية علمية لا توجد في الماء العادي مشيرا إلى أن الدراسات والبحوث العلمية التي أجراها على الماء بتقنية النانو لم تستطع تغيير أي من خواصه وأن قطرة من ماء زمزم حين إضافتها إلى 1000 قطرة من الماء العادي تجعله يكتسب خصائص ماء زمزم.
وأوضح الباحث العالمي الياباني رئيس معهد هادو للبحوث العلمية في طوكيو الدكتور مسارو ايموتو الذي يزور المملكة حاليا في لقاء عقب حضوره الندوة العلمية التي نظمتها كلية دار الحكمة للبنات بجدة عن أبحاث الماء بتقنية النانو بحضور أكثر من 500 من الباحثين والمهتمين في الجامعات ومراكز البحث العلمي أنه أجرى العديد من البحوث والدراسات على ماء زمزم حصل عليه من شخص عربي كان يقيم في اليابان مبينا أن ماء زمزم فريد ومتميز ولا يشبه في بلوراته أي نوع من المياه في العالم أيا كان مصدرها .
ولفت النظر إلى أن كل الدراسات في المختبرات والمعامل لم تستطع أن تغير خاصية هذا الماء وهو أمر لم نستطع معرفته حتى الآن وأن بلورات الماء الناتجة بعد التكرير تعطي أشكالا رائعة لذلك لا يمكن أن يكون ماء زمزم عاديا .
وأشار الباحث الياباني مؤسس نظرية تبلورات ذرات الماء التي تعد اختراقا علميا جديدا في مجال أبحاث الماء ومؤلف كتاب ( رسائل من الماء ) أن البسملة في القرآن الكريم والتي يستخدمها المسلمون في بداية أعمالهم وعند تناول الطعام أو الخلود إلى النوم لها تأثير عجيب على بلورات الماء.
وأضاف: ( عندما تعرضت بلورات الماء للبسملة عن طريق القراءة أحدثت فيه تأثيرا عجيبا وكونت بلورات فائقة الجمال في تشكيل الماء ) .
وأشار الدكتور مسارو ايموتو إلى أن من أبرز تجاربه إسماع الماء شريطا يتلى فيه القرآن الكريم فتكونت بلورات من الماء لها تصميم رمزي غاية في الصفاء والنقاء !!!
وأبان العالم الياباني أن الأشكال الهندسية المختلفة التي تتشكل بها بلورات الماء الذي قُرئ عليه القرآن أو الدعاء تكون اهتزازات ناتجة عن القراءة على هيئة صورة من صور الطاقة مشيراً إلى أن ذاكرة الماء هي صورة من صور الطاقة الكامنة التي تمكنه من السمع والرؤية والشعور والانفعال واختزان المعلومات ونقلها والتأثر بها إلى جانب تأثيرها في تقوية مناعة الإنسان وربما علاجه أيضا من الأمراض العضوية والنفسية .
وأكد أن الماء يتأثر وفق ما يتعرض له من مؤثرات إيجابية أو سلبية وهو ما يشدد عليه في نظريته .
من جهتها قالت عميدة كلية دار الحكمة الدكتورة سهير القرشي إن العالم ايموتو هو المؤسس لنظرية تبلور ذرات الماء تبعا للمؤثرات الخارجية سواء كانت بصرية أو سمعية لخص مجموعة من تجاربه ونظرياته في كتاب عنوانه ( رسالة من الماء ) .
ولفتت إلى أن الندوة طرحت أثر الكلمات والأفكار والمشاعر على الماء وكيف يمكن استخدام ذلك في معالجة الأمراض حيث تم تصوير هذا الأثر بعد تجميد الماء تحت ظروف بيئية معينة .
وأشارت إلى أن هذه النظرية العلمية اقترحت أن كل كلمة تلفظ على أي نقطة ماء تجعلها تتخذ شكلاً معينا عند تجميدها بسرعة عالية وذلك حين تتحول إلى بلورات ماء مجمدة تحت التكبير .
وبينت عميدة الكلية أن الندوة تناولت ما يسمى بظاهرة هادو وهي أن الأفكار والمشاعر تؤثر في الواقع المادي وذلك بإنتاجه أنواعا مختلفة من بلورات الماء المجمدة من خلال كلماته المكتوبة والملفوظة .
وقالت إن ايموتوا قام بالتقاط تعبير الماء وطور تقنية لتصوير البلورات التي تشكلت حديثاً من عينات المياه المجمدة عن طريق مجهر قوي جدا في غرفة باردة .
وأضافت الدكتورة قرشي أن العديد من الصور الفوتوغرافية التي التقطها ايموتو لبلورات الماء أثبتت أن المياه قادرة على التذكر والإبقاء ونقل أي نوع من المعلومات مثل الكلمات والدعاء والأفكار والصور .
وشددت على أن تنظيم هذه الندوة العلمية يهدف إلى إيصال المعلومات والنظريات والبحوث العلمية الغير مسبوقة إلى الطالبات والباحثين في الجامعات والكليات السعودية انطلاقا من أهمية التواصل مع العلماء والباحثين في مختلف أنحاء العالم .
من جهته أوضح عميد كلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة الدكتور عدنان المزروع إن الدكتور ماسارو ايموتو أوضح في دراساته أن أي ذرة في عالم الوجود لها إدراك وفهم وشعور فهي تبدي انفعالا إزاء كل حدث يقع في العالم وتعظم خالقها وتسبحه عن بصيرة .
ولفت إلى أن ذرات الماء تتسم بالقدرة على التأثير في أفكار الإنسان وكلامه فالطاقة الاهتزازية للبشر والأفكار والنظرات والدعاء والعبادة تترك أثرا في البناء الذري للماء .
أكد عالم ياباني أن ماء زمزم يمتاز بخاصية علمية لا توجد في الماء العادي مشيرا إلى أن الدراسات والبحوث العلمية التي أجراها على الماء بتقنية النانو لم تستطع تغيير أي من خواصه وأن قطرة من ماء زمزم حين إضافتها إلى 1000 قطرة من الماء العادي تجعله يكتسب خصائص ماء زمزم.
وأوضح الباحث العالمي الياباني رئيس معهد هادو للبحوث العلمية في طوكيو الدكتور مسارو ايموتو الذي يزور المملكة حاليا في لقاء عقب حضوره الندوة العلمية التي نظمتها كلية دار الحكمة للبنات بجدة عن أبحاث الماء بتقنية النانو بحضور أكثر من 500 من الباحثين والمهتمين في الجامعات ومراكز البحث العلمي أنه أجرى العديد من البحوث والدراسات على ماء زمزم حصل عليه من شخص عربي كان يقيم في اليابان مبينا أن ماء زمزم فريد ومتميز ولا يشبه في بلوراته أي نوع من المياه في العالم أيا كان مصدرها .
ولفت النظر إلى أن كل الدراسات في المختبرات والمعامل لم تستطع أن تغير خاصية هذا الماء وهو أمر لم نستطع معرفته حتى الآن وأن بلورات الماء الناتجة بعد التكرير تعطي أشكالا رائعة لذلك لا يمكن أن يكون ماء زمزم عاديا .
وأشار الباحث الياباني مؤسس نظرية تبلورات ذرات الماء التي تعد اختراقا علميا جديدا في مجال أبحاث الماء ومؤلف كتاب ( رسائل من الماء ) أن البسملة في القرآن الكريم والتي يستخدمها المسلمون في بداية أعمالهم وعند تناول الطعام أو الخلود إلى النوم لها تأثير عجيب على بلورات الماء.
وأضاف: ( عندما تعرضت بلورات الماء للبسملة عن طريق القراءة أحدثت فيه تأثيرا عجيبا وكونت بلورات فائقة الجمال في تشكيل الماء ) .
وأشار الدكتور مسارو ايموتو إلى أن من أبرز تجاربه إسماع الماء شريطا يتلى فيه القرآن الكريم فتكونت بلورات من الماء لها تصميم رمزي غاية في الصفاء والنقاء !!!
وأبان العالم الياباني أن الأشكال الهندسية المختلفة التي تتشكل بها بلورات الماء الذي قُرئ عليه القرآن أو الدعاء تكون اهتزازات ناتجة عن القراءة على هيئة صورة من صور الطاقة مشيراً إلى أن ذاكرة الماء هي صورة من صور الطاقة الكامنة التي تمكنه من السمع والرؤية والشعور والانفعال واختزان المعلومات ونقلها والتأثر بها إلى جانب تأثيرها في تقوية مناعة الإنسان وربما علاجه أيضا من الأمراض العضوية والنفسية .
وأكد أن الماء يتأثر وفق ما يتعرض له من مؤثرات إيجابية أو سلبية وهو ما يشدد عليه في نظريته .
من جهتها قالت عميدة كلية دار الحكمة الدكتورة سهير القرشي إن العالم ايموتو هو المؤسس لنظرية تبلور ذرات الماء تبعا للمؤثرات الخارجية سواء كانت بصرية أو سمعية لخص مجموعة من تجاربه ونظرياته في كتاب عنوانه ( رسالة من الماء ) .
ولفتت إلى أن الندوة طرحت أثر الكلمات والأفكار والمشاعر على الماء وكيف يمكن استخدام ذلك في معالجة الأمراض حيث تم تصوير هذا الأثر بعد تجميد الماء تحت ظروف بيئية معينة .
وأشارت إلى أن هذه النظرية العلمية اقترحت أن كل كلمة تلفظ على أي نقطة ماء تجعلها تتخذ شكلاً معينا عند تجميدها بسرعة عالية وذلك حين تتحول إلى بلورات ماء مجمدة تحت التكبير .
وبينت عميدة الكلية أن الندوة تناولت ما يسمى بظاهرة هادو وهي أن الأفكار والمشاعر تؤثر في الواقع المادي وذلك بإنتاجه أنواعا مختلفة من بلورات الماء المجمدة من خلال كلماته المكتوبة والملفوظة .
وقالت إن ايموتوا قام بالتقاط تعبير الماء وطور تقنية لتصوير البلورات التي تشكلت حديثاً من عينات المياه المجمدة عن طريق مجهر قوي جدا في غرفة باردة .
وأضافت الدكتورة قرشي أن العديد من الصور الفوتوغرافية التي التقطها ايموتو لبلورات الماء أثبتت أن المياه قادرة على التذكر والإبقاء ونقل أي نوع من المعلومات مثل الكلمات والدعاء والأفكار والصور .
وشددت على أن تنظيم هذه الندوة العلمية يهدف إلى إيصال المعلومات والنظريات والبحوث العلمية الغير مسبوقة إلى الطالبات والباحثين في الجامعات والكليات السعودية انطلاقا من أهمية التواصل مع العلماء والباحثين في مختلف أنحاء العالم .
من جهته أوضح عميد كلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة الدكتور عدنان المزروع إن الدكتور ماسارو ايموتو أوضح في دراساته أن أي ذرة في عالم الوجود لها إدراك وفهم وشعور فهي تبدي انفعالا إزاء كل حدث يقع في العالم وتعظم خالقها وتسبحه عن بصيرة .
ولفت إلى أن ذرات الماء تتسم بالقدرة على التأثير في أفكار الإنسان وكلامه فالطاقة الاهتزازية للبشر والأفكار والنظرات والدعاء والعبادة تترك أثرا في البناء الذري للماء .
...................................
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
.....
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
.....
تعليق