بسم الله الرحمن الرحيم
و إذ يرفع ابراهيم القواعد من البيت و اسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم
ربنا و اجعلنا مسلمين لك و من ذريتنا أمة مسلمة لك و أرنا مناسكنا و تب علينا إنك أنت التواب الرحيم
ربنا و ابعث فيهم رسولا منهم يتلوا عليهم آياتك و يزكيهم و يعلمهم الكتاب و الحكمة إنك أنت العزيز الحكيم
و من يرغب عن ملة اراهيم إلا من سفه نفسه و لقد اصطفيناه في الدنيا و إنه في الآخرة لمن الصالحين
إذ قال له ربه أسلم قال أسلمت لرب العالمين
و أوصى بها ابراهيم بنيه و يعقوب يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا و أنتم مسلمون
أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك و إله آبائك ابراهيم و اسماعيل و اسحاق إلها واحدا و نحن له مسلمون
تلك أمة قد خلت لها ما كسبت و لكم ما كسبتم و لا تسئلون عما كانوا يعملون
و قالوا كونوا هودا أو نصارى تهتدوا قل بل ملة ابراهيم حنيفا و ما كان من المشركين
قولوا آمنا بالله و ما أنزل إلينا و ما أنزل إلى ابراهيم و اسماعيل و اسحاق و يعقوب و الأسباط و ما أوتي موسى و عيسى و ما أوتي النبيون من ربهم لا نفرق بين احد منهم و نحن له مسلمون
فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا و إن تولوا فإنما هم في شقاق فسيكفيكهم الله و هو السميع العليم
صبغة الله و من أحسن من الله صبغة و نحن له عابدون
قل أتحاجوننا في الله و هو ربنا و ربكم و لنا أعمالنا و لكم أعمالكم و نحن له مخلصون
أم يقولون إن ابراهيم و اسماعيل و اسحاق و يعقوب و الأسباط كانوا هودا أو نصارى قل أأنتم أعلم أم الله و من أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله و ما الله بغافل عما تعملون
تلك امة قد خلت لها ما كسبت و لكم ما كسبتم و لا تسئلون عما كانوا يعملون
صدق الله العظيم
و إذ يرفع ابراهيم القواعد من البيت و اسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم
ربنا و اجعلنا مسلمين لك و من ذريتنا أمة مسلمة لك و أرنا مناسكنا و تب علينا إنك أنت التواب الرحيم
ربنا و ابعث فيهم رسولا منهم يتلوا عليهم آياتك و يزكيهم و يعلمهم الكتاب و الحكمة إنك أنت العزيز الحكيم
و من يرغب عن ملة اراهيم إلا من سفه نفسه و لقد اصطفيناه في الدنيا و إنه في الآخرة لمن الصالحين
إذ قال له ربه أسلم قال أسلمت لرب العالمين
و أوصى بها ابراهيم بنيه و يعقوب يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا و أنتم مسلمون
أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك و إله آبائك ابراهيم و اسماعيل و اسحاق إلها واحدا و نحن له مسلمون
تلك أمة قد خلت لها ما كسبت و لكم ما كسبتم و لا تسئلون عما كانوا يعملون
و قالوا كونوا هودا أو نصارى تهتدوا قل بل ملة ابراهيم حنيفا و ما كان من المشركين
قولوا آمنا بالله و ما أنزل إلينا و ما أنزل إلى ابراهيم و اسماعيل و اسحاق و يعقوب و الأسباط و ما أوتي موسى و عيسى و ما أوتي النبيون من ربهم لا نفرق بين احد منهم و نحن له مسلمون
فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا و إن تولوا فإنما هم في شقاق فسيكفيكهم الله و هو السميع العليم
صبغة الله و من أحسن من الله صبغة و نحن له عابدون
قل أتحاجوننا في الله و هو ربنا و ربكم و لنا أعمالنا و لكم أعمالكم و نحن له مخلصون
أم يقولون إن ابراهيم و اسماعيل و اسحاق و يعقوب و الأسباط كانوا هودا أو نصارى قل أأنتم أعلم أم الله و من أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله و ما الله بغافل عما تعملون
تلك امة قد خلت لها ما كسبت و لكم ما كسبتم و لا تسئلون عما كانوا يعملون
صدق الله العظيم
اترك تعليق: