تويت
مهلا ايها الاخوة والرفاق.....
مهلا من فضلكم اعطوني وقتا قليلا من وقتكم حتى اقول ما اريد قوله لكم.......
الدعوة الى التطبيع التي انادي بها هي اعادة فلسطين الى طبيعتها الفلسطينية...الى امتها العربية الاسلامية....الى رفض واقع غير طبيعي وغير سوي قائم فيها...وهو نظام عنصري رجعي استعماري استيطاني عدواني لايحترم الافراد ولا الجماعات ولا الحريات الدينية ولا الحقوق الشرعية وهو ليس اكثر من غدة سرطانية تنخر جسم الامة العربية والاسلامية يجب هي دعوة الى استئصالها حتى تعود الارض لطبيعتها ويعم السلام الحقيقي القائم على الاعتراف بالحقوق كاملة وبالحقيقة التاريخية كاملة وهي ان الصهيونية جريمة ضد الانسانية ...عودة فلسطين الى طبيعتها تعني عودة اللاجئين اليها وحصولهم على الحق في الجنسية وان يعوضوا على سنين الهجر والحرمان والظلم والعنصرية..وان يختار كل منهم سكنه فيها او خارجها بحرية كبقية الناس في الكرة الارضية....الدعوة الى السلام القائم على الاحترام والاعتراف باخطاء ما سبق من الايام ودعوة الى التعايش بما يرضي العلام رب الانام حيث يمارس معتقده بحرية غير باغ ولامعتد على غيره من الانام...والتراجع عن الاواهم الصهيونية في السيطرة على المقدسات الاسلامية والمسيحية ووقف كل مسلسلات الصهينة ولااقول التهويد لان اليهودية براء من افعل وجرائم الصهيونية..ولذا يجب التراجع عن كل الاجراءات التي صاحبت خلق كيان الصهيونية..هذا هو السلام اما غيره فهو استسلام وانهزام واستعباد واستزلام...فدعوتي دعوة للتطبيع وللسلام...ورفض للتطويع والتركيع تطويع وتركيع الارادة العربية والاسلامية قصد قبول اية شرعية للصهيونية...ورفض للتضليل و للتضبيع الذي تمارسه وسائل الاعلام الرجعية والامبريالية لترويج مشاريعها الاستسلامية...ورفض للتضييع للحقوق الشرعية والتاريخية وللنضالات والتضخيات الجسام التي قدمتها وتقدماها الامة العربية والاسلامية...وعلينا منذ الان تحديد المصطلحات حتى لانسقط ضحية مصطلحات اعلامية...فنحن جهات ليست راديكالية بل نحن هذا منتهى الاعتدالية...ومن يقول بغير هذا هم جهات ابتذالية وانهزمية واستسلامية...علينا الاحتراس جدا من الحرب الاعلامية التي تديرها بعناية اجهزة الثلوث غير المقدس الذي يجثم على صدر الامة العربية والاسلامية ليفرض عليها هزيمة غير مستحقة ويخاول جعلها ابدية...وللايجاز فدعوتي دعوة لفلسطين الواحدة الديمقراطية مع عودة اللاجئين وهي الاقبار النهائي للصهيونية وطريقنا اليها الانتفاضة الثلثة الشعبية السلمية لاقبار الصهيونية وجعلها نسيا منسيا...
نعم للتطبيع...
نعم للسلام...
نعم للاعتدال...
لا للتطويع......
لا للاستسلام...
لا للانهزام....
لاللابتذال.....
عاشت فلسين حرة ابية...بلا صهيونية ولاعنصرية ولااستعمارية ولاخدمة للامبريالية....
كانت تسمى فلسطين...صارت تسمى فلسطين...بعد ان عادت جسرا لوحدة امتها العربية والاسلامية... لتتحرر من عقدة هزيمتها التاريخية فتتوحد وتلخق بركب الانسانية......دون قبلية دون عنصرية دون اكراه في القناعات الدينية...ولامذهبية... ولااثنية....بل مواطنون......كاسنان المشط سواسية......انها الدولة الفاطمية الثانية....وطريقهاالكتاب الابيض طريق الانتصار باقبار الصهيونية.....انها القنبلة الاخطر على الصهيونية من القنبلة النووية...
مهلا من فضلكم اعطوني وقتا قليلا من وقتكم حتى اقول ما اريد قوله لكم.......
الدعوة الى التطبيع التي انادي بها هي اعادة فلسطين الى طبيعتها الفلسطينية...الى امتها العربية الاسلامية....الى رفض واقع غير طبيعي وغير سوي قائم فيها...وهو نظام عنصري رجعي استعماري استيطاني عدواني لايحترم الافراد ولا الجماعات ولا الحريات الدينية ولا الحقوق الشرعية وهو ليس اكثر من غدة سرطانية تنخر جسم الامة العربية والاسلامية يجب هي دعوة الى استئصالها حتى تعود الارض لطبيعتها ويعم السلام الحقيقي القائم على الاعتراف بالحقوق كاملة وبالحقيقة التاريخية كاملة وهي ان الصهيونية جريمة ضد الانسانية ...عودة فلسطين الى طبيعتها تعني عودة اللاجئين اليها وحصولهم على الحق في الجنسية وان يعوضوا على سنين الهجر والحرمان والظلم والعنصرية..وان يختار كل منهم سكنه فيها او خارجها بحرية كبقية الناس في الكرة الارضية....الدعوة الى السلام القائم على الاحترام والاعتراف باخطاء ما سبق من الايام ودعوة الى التعايش بما يرضي العلام رب الانام حيث يمارس معتقده بحرية غير باغ ولامعتد على غيره من الانام...والتراجع عن الاواهم الصهيونية في السيطرة على المقدسات الاسلامية والمسيحية ووقف كل مسلسلات الصهينة ولااقول التهويد لان اليهودية براء من افعل وجرائم الصهيونية..ولذا يجب التراجع عن كل الاجراءات التي صاحبت خلق كيان الصهيونية..هذا هو السلام اما غيره فهو استسلام وانهزام واستعباد واستزلام...فدعوتي دعوة للتطبيع وللسلام...ورفض للتطويع والتركيع تطويع وتركيع الارادة العربية والاسلامية قصد قبول اية شرعية للصهيونية...ورفض للتضليل و للتضبيع الذي تمارسه وسائل الاعلام الرجعية والامبريالية لترويج مشاريعها الاستسلامية...ورفض للتضييع للحقوق الشرعية والتاريخية وللنضالات والتضخيات الجسام التي قدمتها وتقدماها الامة العربية والاسلامية...وعلينا منذ الان تحديد المصطلحات حتى لانسقط ضحية مصطلحات اعلامية...فنحن جهات ليست راديكالية بل نحن هذا منتهى الاعتدالية...ومن يقول بغير هذا هم جهات ابتذالية وانهزمية واستسلامية...علينا الاحتراس جدا من الحرب الاعلامية التي تديرها بعناية اجهزة الثلوث غير المقدس الذي يجثم على صدر الامة العربية والاسلامية ليفرض عليها هزيمة غير مستحقة ويخاول جعلها ابدية...وللايجاز فدعوتي دعوة لفلسطين الواحدة الديمقراطية مع عودة اللاجئين وهي الاقبار النهائي للصهيونية وطريقنا اليها الانتفاضة الثلثة الشعبية السلمية لاقبار الصهيونية وجعلها نسيا منسيا...
نعم للتطبيع...
نعم للسلام...
نعم للاعتدال...
لا للتطويع......
لا للاستسلام...
لا للانهزام....
لاللابتذال.....
عاشت فلسين حرة ابية...بلا صهيونية ولاعنصرية ولااستعمارية ولاخدمة للامبريالية....
كانت تسمى فلسطين...صارت تسمى فلسطين...بعد ان عادت جسرا لوحدة امتها العربية والاسلامية... لتتحرر من عقدة هزيمتها التاريخية فتتوحد وتلخق بركب الانسانية......دون قبلية دون عنصرية دون اكراه في القناعات الدينية...ولامذهبية... ولااثنية....بل مواطنون......كاسنان المشط سواسية......انها الدولة الفاطمية الثانية....وطريقهاالكتاب الابيض طريق الانتصار باقبار الصهيونية.....انها القنبلة الاخطر على الصهيونية من القنبلة النووية...