تويت
\:\رِحْلَةٌ بِلآآآ عَوْدَةٍ/:/
\:\رِحْلَةٌ بِلآآآ عَوْدَةٍ/:/
البِطَآقَةُ الشَّخْصِيَّةُ :
الاسْم : الإنْسَآنْ
الجِنْسِيَّة : مِنْ تُرَآآبٍ
العُنْوَآن : كَوْكَبُ الأرْضِ
بَيَآنَآتُ الرِّحْلَةِ :
مَحَطَّةُ المُغَآدَرَةِ : الحَيَآآةُ الدُّنْيَآآآآآآ
مَحَطَّةُ الوُصُولْ : القَبْرْ ... إلى الدَّآآرِ الآخِرَةِ
مَوْعِدُ الإقْلآعِ : "وَمَا تَدْرِيْ نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوْتْ"
مَوْعِدُ الحُضُورْ : "وَجَآءَتْ سَكْرَةُ المَوْتِ بِالحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيْدْ"
العَفْشُ المَسْمُوحُ بِهْ:
*مِتْرَآآنْ مِنْ قُمَآآشٍ أَبْيَضَ وَ حَنُوْطْ
* العَمَلُ المُقَدَّمْ .. حَسَنَةٌ وَ سَيِّئَةٌ
*مَآ سِوَى ذَلِكَ لآآآآآ يُسْمَحُ بِاصْطِحَآبِهِ فِيْ الرِّحْلَةْ
مَا يُسْمَحُ بِوُصُولِهِ لِلمُسَآفِرِ بَعْدَ الإقْلآعْ :
*صَدَقَةٌ جَآآآآرِيَةٌ ... اغْتَنِمِ البَقَآآآآآءَ قَبْلَ الرَّحِيْلْ
*دُعَآآآآآءُ الوَلَدِ الصَّآآلِحْ ... أَحْسِنْ تَرْبِيَةَ مَنْ تَعُوْلْ .. يُخْلِصْ لَكَ فِي الدُّعَآآءْ
*عِلْمٌ يُنْتَفَعُ بِهْ
مُلاحَظَآآآآتٌ هَآآآآمَّةْ :
الرِّحْلَةُ شَآآآآقَّةٌ وَ مُوْحِشَةٌ مَا لَمْ يُعْمَلْ بِالشُّرُوْطِ الآتِيَةْ :
*طَآعَةُ الأَوَآمِرِ وَ اجْتِنَآبُ النَّوَآهِيْ الصَّآدِرَةِ مِنْ كِتَآبِ اللهِ وَ سُنَّةِ رَسُوْلِهْ
*كَثْرَةُ ذِكْرِ هَآدِمِ اللذَاتْ (المَوْوْوْوْتْ)
*بِرُّ الوَآلِدَيْنْ وَ صِلَةُ الأَرْحَآمْ
*إِغْتِنَآمُ المَوَآسِمِ الخّيْرِيَّةْ (النَّوَآفِلْ مِنْ سُنَنٍ وَ صِيَآمٍ وَ ذِكْرٍ)
*أَنْ يَكُونَ الأَكْلُ وَ الشُّرْبُ مِنْ حَلآآآآآآل
*قَصْرُ الخُطَى فِي مَيَآدِينِ الأَمَلْ
فَعَلَى الإخْوَةِ وَ الأَخَوَآتِ الرَّآغِبِينَ وَ غَيْرِ الرَّاغِبِينَ أّنْ يَسْتَعِدُّوآ لِلَحْظَةِ الإِقْلآعِ قَبْلَ أَنْ يُبَآغِتَهُمُ السَّفَرُ وَ هُمْ عَلَى أَمَلِ طُوْلِ البَقَاءْ
وَ لِلْمَزِيْدِ مِنَ المَعْلُومَآتْ يُرْجَى الاتِّصَآلُ بِكِتَآبِ اللهِ وَ سُنَّةِ رَسُوْلِهْ .. عِلْمَاًً بِأَنَّ الاتِّصَالَ مُبَاشَرٌ وَ مَجَّانِيٌّ فِي أَيِّ مَكَانٍ كُنْتَ فِيْهِ وَ لآآ دَاعِيَ لِتَأْكِيدِ الحَجْزْ
ْ
البِطَآقَةُ الشَّخْصِيَّةُ :
الاسْم : الإنْسَآنْ
الجِنْسِيَّة : مِنْ تُرَآآبٍ
العُنْوَآن : كَوْكَبُ الأرْضِ
بَيَآنَآتُ الرِّحْلَةِ :
مَحَطَّةُ المُغَآدَرَةِ : الحَيَآآةُ الدُّنْيَآآآآآآ
مَحَطَّةُ الوُصُولْ : القَبْرْ ... إلى الدَّآآرِ الآخِرَةِ
مَوْعِدُ الإقْلآعِ : "وَمَا تَدْرِيْ نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوْتْ"
مَوْعِدُ الحُضُورْ : "وَجَآءَتْ سَكْرَةُ المَوْتِ بِالحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيْدْ"
العَفْشُ المَسْمُوحُ بِهْ:
*مِتْرَآآنْ مِنْ قُمَآآشٍ أَبْيَضَ وَ حَنُوْطْ
* العَمَلُ المُقَدَّمْ .. حَسَنَةٌ وَ سَيِّئَةٌ
*مَآ سِوَى ذَلِكَ لآآآآآ يُسْمَحُ بِاصْطِحَآبِهِ فِيْ الرِّحْلَةْ
مَا يُسْمَحُ بِوُصُولِهِ لِلمُسَآفِرِ بَعْدَ الإقْلآعْ :
*صَدَقَةٌ جَآآآآرِيَةٌ ... اغْتَنِمِ البَقَآآآآآءَ قَبْلَ الرَّحِيْلْ
*دُعَآآآآآءُ الوَلَدِ الصَّآآلِحْ ... أَحْسِنْ تَرْبِيَةَ مَنْ تَعُوْلْ .. يُخْلِصْ لَكَ فِي الدُّعَآآءْ
*عِلْمٌ يُنْتَفَعُ بِهْ
مُلاحَظَآآآآتٌ هَآآآآمَّةْ :
الرِّحْلَةُ شَآآآآقَّةٌ وَ مُوْحِشَةٌ مَا لَمْ يُعْمَلْ بِالشُّرُوْطِ الآتِيَةْ :
*طَآعَةُ الأَوَآمِرِ وَ اجْتِنَآبُ النَّوَآهِيْ الصَّآدِرَةِ مِنْ كِتَآبِ اللهِ وَ سُنَّةِ رَسُوْلِهْ
*كَثْرَةُ ذِكْرِ هَآدِمِ اللذَاتْ (المَوْوْوْوْتْ)
*بِرُّ الوَآلِدَيْنْ وَ صِلَةُ الأَرْحَآمْ
*إِغْتِنَآمُ المَوَآسِمِ الخّيْرِيَّةْ (النَّوَآفِلْ مِنْ سُنَنٍ وَ صِيَآمٍ وَ ذِكْرٍ)
*أَنْ يَكُونَ الأَكْلُ وَ الشُّرْبُ مِنْ حَلآآآآآآل
*قَصْرُ الخُطَى فِي مَيَآدِينِ الأَمَلْ
فَعَلَى الإخْوَةِ وَ الأَخَوَآتِ الرَّآغِبِينَ وَ غَيْرِ الرَّاغِبِينَ أّنْ يَسْتَعِدُّوآ لِلَحْظَةِ الإِقْلآعِ قَبْلَ أَنْ يُبَآغِتَهُمُ السَّفَرُ وَ هُمْ عَلَى أَمَلِ طُوْلِ البَقَاءْ
وَ لِلْمَزِيْدِ مِنَ المَعْلُومَآتْ يُرْجَى الاتِّصَآلُ بِكِتَآبِ اللهِ وَ سُنَّةِ رَسُوْلِهْ .. عِلْمَاًً بِأَنَّ الاتِّصَالَ مُبَاشَرٌ وَ مَجَّانِيٌّ فِي أَيِّ مَكَانٍ كُنْتَ فِيْهِ وَ لآآ دَاعِيَ لِتَأْكِيدِ الحَجْزْ
ْ
تعليق