تويت
جمعية الشابات المسلمات تعقد عدة ندوات بعنوان أنفلونزا الخنازير
عقدت جمعية الشابات المسلمات بفروعها المختلفة عدد من الندوات الطبية بعنوان أنفلونزا الخنازير وطرق الوقاية منها وذلك في الأسبوع الماضي .
حيث أكد جميع المحاضرين لهذه الندوات على أن مرض أنفلونزا الخنازير الذي أفزع العالم بأسره وألقاه في دائرة رعب دائم لا يختلف كثيراً عن الأنفلونزا العادية وله نفس الأعراض تقريباً وينتقل عن طريق السعال – العطس – التنفس كذلك ينتقل فيروس الأنفلونزا من إنسان إلي آخر عن طريق الرذاذ الذي يخرج من الشخص المصاب إلى الشخص السليم.
كما وأشار المحاضرين بدورهم إلى طرق الوقاية من أنفلونزا الخنازير , مؤكدين أن الدين الإسلامي وحده كفيلاً بتوفير الحماية التامة من فيروس H1N1 وذلك عندما فرض الله سبحانه وتعالى على كل مسلم أن يتوضأ خمس مرات يوميًًا , لم يدرك العديد من الناس ما هي الحكمة الربانية من ذلك ولكن اليوم أصبح لدينا يقين تام بحكمة الله عز وجل وانه أراد للبشرية الخير حيث لا يدرون , فالوضوء يخلص الجسم من الميكروبات والفيروسات لا سيما أن فيروس الأنفلونزا يستقر في الأنف لمدة ثلاثة أيام ولكن بعد عملية الاستنشاق في الوضوء يتم القضاء على هذا الفيروس تمامًا حتى لو كان الشخص حاملاً للمرض .
هذا وقد حضر الندوات عدد كبير من النساء الذين رحبوا بهذه المحاضرة الطيبة و حرصوا على ألا يفوتوا هذه الفرصة كونهم بحاجة ماسة إلى التسلح بالسلاح المناسب ضد هذا الفيروس المخيف كي يقودهم إلى قارب النجاة خاصة بعد أن تغلغل المرض ووصل إلى قطاع غزة بشكل مفاجئ في الفترة الأخيرة .
ومن جهتها صرحت أ. منى فهيم العجلة رئيسة مجلس إدارة جمعية الشابات المسلمات أن الجمعية عملت جاهدة بالتنسيق مع عدد من الأساتذة والمتخصصين في الصحة لعقد هذه الندوات القيمة التي من شأنها توعية وتثقيف الأهالي في كيفية مواجهة هذا المرض وطرق الوقاية منه .
وأضافت أ. العجلة أن الجمعية ستعقد ندوات أخرى في المستقبل القريب بإذن الله وذلك لضمان تعميم الفائدة على كافة الأمهات والأهالي في القطاع .
كما وشكرت أ. العجلة بدورها جميع من ساهم في إعداد هذه الندوات كلٌُُ باسمه ولقبه على جهده الطيب من أجل توفير الحماية اللازمة لأبناء شعبنا الفلسطيني
عقدت جمعية الشابات المسلمات بفروعها المختلفة عدد من الندوات الطبية بعنوان أنفلونزا الخنازير وطرق الوقاية منها وذلك في الأسبوع الماضي .
حيث أكد جميع المحاضرين لهذه الندوات على أن مرض أنفلونزا الخنازير الذي أفزع العالم بأسره وألقاه في دائرة رعب دائم لا يختلف كثيراً عن الأنفلونزا العادية وله نفس الأعراض تقريباً وينتقل عن طريق السعال – العطس – التنفس كذلك ينتقل فيروس الأنفلونزا من إنسان إلي آخر عن طريق الرذاذ الذي يخرج من الشخص المصاب إلى الشخص السليم.
كما وأشار المحاضرين بدورهم إلى طرق الوقاية من أنفلونزا الخنازير , مؤكدين أن الدين الإسلامي وحده كفيلاً بتوفير الحماية التامة من فيروس H1N1 وذلك عندما فرض الله سبحانه وتعالى على كل مسلم أن يتوضأ خمس مرات يوميًًا , لم يدرك العديد من الناس ما هي الحكمة الربانية من ذلك ولكن اليوم أصبح لدينا يقين تام بحكمة الله عز وجل وانه أراد للبشرية الخير حيث لا يدرون , فالوضوء يخلص الجسم من الميكروبات والفيروسات لا سيما أن فيروس الأنفلونزا يستقر في الأنف لمدة ثلاثة أيام ولكن بعد عملية الاستنشاق في الوضوء يتم القضاء على هذا الفيروس تمامًا حتى لو كان الشخص حاملاً للمرض .
هذا وقد حضر الندوات عدد كبير من النساء الذين رحبوا بهذه المحاضرة الطيبة و حرصوا على ألا يفوتوا هذه الفرصة كونهم بحاجة ماسة إلى التسلح بالسلاح المناسب ضد هذا الفيروس المخيف كي يقودهم إلى قارب النجاة خاصة بعد أن تغلغل المرض ووصل إلى قطاع غزة بشكل مفاجئ في الفترة الأخيرة .
ومن جهتها صرحت أ. منى فهيم العجلة رئيسة مجلس إدارة جمعية الشابات المسلمات أن الجمعية عملت جاهدة بالتنسيق مع عدد من الأساتذة والمتخصصين في الصحة لعقد هذه الندوات القيمة التي من شأنها توعية وتثقيف الأهالي في كيفية مواجهة هذا المرض وطرق الوقاية منه .
وأضافت أ. العجلة أن الجمعية ستعقد ندوات أخرى في المستقبل القريب بإذن الله وذلك لضمان تعميم الفائدة على كافة الأمهات والأهالي في القطاع .
كما وشكرت أ. العجلة بدورها جميع من ساهم في إعداد هذه الندوات كلٌُُ باسمه ولقبه على جهده الطيب من أجل توفير الحماية اللازمة لأبناء شعبنا الفلسطيني