فلسطين اليوم- غزة
انطلقت من أمام البرلمان البريطاني في العاصمة لندن قافلة "تحيا فلسطين 3" بقيادة النائب البريطاني جورج جالاوي، متجهة نحو الأراضي الفرنسية ومنها إلى إيطاليا ثم اليونان، وبعدها ستدخل الأراضي التركية في الخامس عشر من الشهر الجاري، حيث ستقام احتفالات رسمية وشعبية في القافلة وسينضم للقافلة عشرات المتضامنين الأتراك، وتتكون القافلة من 80 حافلة محملة بالمساعدات الطبية والإنسانية، وسينضم إليها في الأراضي التركية عشرات من الحافلات التركية التي تبرعت بها هيئة الإغاثة و المساعدات الإنسانية التركية IHH.
وكان النائب جورج جالاوي أكد في كلمته أمام أعضاء القافلة والمودعين الذين جاؤوا من مدن بريطانية مختلفة أن هذه القافلة تتميز عن بقية القوافل بأنها ستدخل غزة في ذكرى الحرب الإسرائيلية الأخيرة على القطاع لتعبر عن التضامن مع ضحايا الحرب ولتركز الأضواء على الحصار الظالم المفروض على أهل غزة ليس لشيء إلا لأنهم مارسوا حقهم الديمقراطي في الانتخابات الماضية.
وأضاف جالاوي :"أن هذه المساعدات هي أقل ما يفرضه الواجب الإنساني تجاه المظلومين وأنها مهما بلغت قيمتها فلن تغني عن رفع الحصار", معربا عن أسفه لدور بريطانيا في أصل المأساة الفلسطينية التي تمثلت في وعد بلفور عام 1917.
انطلقت من أمام البرلمان البريطاني في العاصمة لندن قافلة "تحيا فلسطين 3" بقيادة النائب البريطاني جورج جالاوي، متجهة نحو الأراضي الفرنسية ومنها إلى إيطاليا ثم اليونان، وبعدها ستدخل الأراضي التركية في الخامس عشر من الشهر الجاري، حيث ستقام احتفالات رسمية وشعبية في القافلة وسينضم للقافلة عشرات المتضامنين الأتراك، وتتكون القافلة من 80 حافلة محملة بالمساعدات الطبية والإنسانية، وسينضم إليها في الأراضي التركية عشرات من الحافلات التركية التي تبرعت بها هيئة الإغاثة و المساعدات الإنسانية التركية IHH.
وكان النائب جورج جالاوي أكد في كلمته أمام أعضاء القافلة والمودعين الذين جاؤوا من مدن بريطانية مختلفة أن هذه القافلة تتميز عن بقية القوافل بأنها ستدخل غزة في ذكرى الحرب الإسرائيلية الأخيرة على القطاع لتعبر عن التضامن مع ضحايا الحرب ولتركز الأضواء على الحصار الظالم المفروض على أهل غزة ليس لشيء إلا لأنهم مارسوا حقهم الديمقراطي في الانتخابات الماضية.
وأضاف جالاوي :"أن هذه المساعدات هي أقل ما يفرضه الواجب الإنساني تجاه المظلومين وأنها مهما بلغت قيمتها فلن تغني عن رفع الحصار", معربا عن أسفه لدور بريطانيا في أصل المأساة الفلسطينية التي تمثلت في وعد بلفور عام 1917.
تعليق