لو تريدون الفلاح بالإيمان ، قال تعالى ((قد افلح المؤمنون )).
لو تريدون النجاة بالإيمان ، قال تعالى ((وكذلك ننجي المؤمنين)).
لو تريدون العلو بالإيمان ، قال تعالى ((أنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين)).
لو تريدون العزة بالإيمان ، قال تعالى (( ولله العزةُ ولرسوله وللمؤمنين)).
لو تريدون نصر الله بالإيمان ، قال تعالى ((إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد)).
لو تريدون الثبات على دين إلله بالإيمان ، قال تعالى ((يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا)) .
لو تريدون المودة والمحبة بالأيمان ، قال تعالى ((إن الذين أمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا)).
كذلك الله سبحانه وتعالى جعل الاستخلاف في الأرض والتمكين فيها بقوة الإيمان وبصلاح الأعمال ، قال تعالى ((وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الارض)).
لو تريدون الخروج من الغم والمحنة ((ومن يتق الله يجعل له مخرجا)).
لو تريدون أن تحصلوا على الأمن والأمان بالإيمان ، قال تعالى ((الذين أمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون)).
ولو تريدون الخروج من الظلمات إلى النور بالإيمان ، قال تعالى ((الله ولى الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور)).
لو تريدون أن تحصلوا على فضلِ كبيرِ من الله بالإيمان ، قال تعالى ((وبشر المؤمنين بأن لهم من الله فضلاً كبيراً)).
كذلك لو تريدون أن تحصلوا على معية الله بالإيمان ، قال تعالى ((وأن الله مع المؤمنين)) .
الصبر – التقوى – الإحسان – هذه الصفات الإيمانية.
============
قاعدة الإيمان له ظاهر وباطن .. وظاهره قول اللسان وعمل الجوارح .. وباطنه تصديق القلب وانقياده ومحبته .. فلا ينفع ظاهر لا باطن له .. ولا يجزىء باطن لا ظاهر له.
فتخلف العمل ظاهراً مع عدم المانع دليل على فساد الباطن وخلوه من الإيمان ، ونقصه دليل على نقصه ، وقوته دليل على قوته.
فالإيمان قلب الإسلام ولبه .. واليقين قلب الإيمان ولبه .. وكل علم وعمل لا يزيد الإيمان واليقين قوة فمدخول .. وبالله التوفيق.
إذاً هذه وعود الملك الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد فهل نبحث عنها ومن ثم نتمسك بها؟ !!.
لو تريدون النجاة بالإيمان ، قال تعالى ((وكذلك ننجي المؤمنين)).
لو تريدون العلو بالإيمان ، قال تعالى ((أنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين)).
لو تريدون العزة بالإيمان ، قال تعالى (( ولله العزةُ ولرسوله وللمؤمنين)).
لو تريدون نصر الله بالإيمان ، قال تعالى ((إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد)).
لو تريدون الثبات على دين إلله بالإيمان ، قال تعالى ((يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا)) .
لو تريدون المودة والمحبة بالأيمان ، قال تعالى ((إن الذين أمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا)).
كذلك الله سبحانه وتعالى جعل الاستخلاف في الأرض والتمكين فيها بقوة الإيمان وبصلاح الأعمال ، قال تعالى ((وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الارض)).
لو تريدون الخروج من الغم والمحنة ((ومن يتق الله يجعل له مخرجا)).
لو تريدون أن تحصلوا على الأمن والأمان بالإيمان ، قال تعالى ((الذين أمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون)).
ولو تريدون الخروج من الظلمات إلى النور بالإيمان ، قال تعالى ((الله ولى الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور)).
لو تريدون أن تحصلوا على فضلِ كبيرِ من الله بالإيمان ، قال تعالى ((وبشر المؤمنين بأن لهم من الله فضلاً كبيراً)).
كذلك لو تريدون أن تحصلوا على معية الله بالإيمان ، قال تعالى ((وأن الله مع المؤمنين)) .
الصبر – التقوى – الإحسان – هذه الصفات الإيمانية.
============
قاعدة الإيمان له ظاهر وباطن .. وظاهره قول اللسان وعمل الجوارح .. وباطنه تصديق القلب وانقياده ومحبته .. فلا ينفع ظاهر لا باطن له .. ولا يجزىء باطن لا ظاهر له.
فتخلف العمل ظاهراً مع عدم المانع دليل على فساد الباطن وخلوه من الإيمان ، ونقصه دليل على نقصه ، وقوته دليل على قوته.
فالإيمان قلب الإسلام ولبه .. واليقين قلب الإيمان ولبه .. وكل علم وعمل لا يزيد الإيمان واليقين قوة فمدخول .. وبالله التوفيق.
إذاً هذه وعود الملك الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد فهل نبحث عنها ومن ثم نتمسك بها؟ !!.
تعليق