يقول ابن رجب الحنبلي رحمه الله في شرحه لهذا الكنز من كنوز الجنة( لا حول ولا قوة الا بالله)
فان المعني 000 لا تحول للعبد من حال الي حال ولا قوة له علي ذلك الا بالله 000
أي لاتحول للعبد من الذل الي العز الا بالله ولا قوة له علي ذلك الا بالله أي لا يعينك علي هذا
التحول الا الله 0
لا تحول من المرض الي الشفاء الا بالله ولا يعينك علي هذا التحول الا الله 0
لا تحول من الفقر الي الغني الا بالله ولا يعينك علي هذا التحول الا الله 0
لا تحول من العزوبة الي الزواج الا بالله ولا يعينك علي هذا التحول الا الله 0
لا تحول من الهزيمه الي النصر الا بالله ولا يعينك علي هذا التحول الا الله 0
فان أعياك الذل لغير الله فأكثر من قول لا حول ولا قوة الا بالله وأضمر هذا المعني في قلبك
خاصة أثناء التلفظ بهذا الذكر 0
وقس علي ذلك التحول من المعصيه الي الطاعه وأيضا كل أمر يهمك بأنك تكثر من قول لا
حول ولا قوة الا بالله مضمرا هذا المعني الذي سبق ذكره في قلبك واحرص علي تواطؤ
قلبك مع لسانك 0
والله المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة الا بالله
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله
اللهم اذا نسيتك فلا تنسني
من فقد الله فماذا وجد ومن وجد الله فماذا فقد
فان المعني 000 لا تحول للعبد من حال الي حال ولا قوة له علي ذلك الا بالله 000
أي لاتحول للعبد من الذل الي العز الا بالله ولا قوة له علي ذلك الا بالله أي لا يعينك علي هذا
التحول الا الله 0
لا تحول من المرض الي الشفاء الا بالله ولا يعينك علي هذا التحول الا الله 0
لا تحول من الفقر الي الغني الا بالله ولا يعينك علي هذا التحول الا الله 0
لا تحول من العزوبة الي الزواج الا بالله ولا يعينك علي هذا التحول الا الله 0
لا تحول من الهزيمه الي النصر الا بالله ولا يعينك علي هذا التحول الا الله 0
فان أعياك الذل لغير الله فأكثر من قول لا حول ولا قوة الا بالله وأضمر هذا المعني في قلبك
خاصة أثناء التلفظ بهذا الذكر 0
وقس علي ذلك التحول من المعصيه الي الطاعه وأيضا كل أمر يهمك بأنك تكثر من قول لا
حول ولا قوة الا بالله مضمرا هذا المعني الذي سبق ذكره في قلبك واحرص علي تواطؤ
قلبك مع لسانك 0
والله المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة الا بالله
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله
اللهم اذا نسيتك فلا تنسني
من فقد الله فماذا وجد ومن وجد الله فماذا فقد