ماتت وهي تردد الأغــــــــــــاني
قصه يرويها الشيخ الدكتور /عبد المحسن الاحمد..
امرأة دخلت المستشفى وتنومت اثر مرض ما جلست فتره في المستشفى كل جزء في جسمها يتحرك لكنها قالت للدكتور:
يادكتور مليت من المستشفى متى الخروج . والدكتور يحاول يقنعها ان تصبر.
بعد لحظات والطبيب يقلب في ملفها اذا بالممرضه تأتي فزعه للدكتور دخل عليها الدكتور مرة اخرى فوجدها الطبيب:
وجهها شاحب والبصر شاخص والاطراف ممدده والشفاه ترتعش.
نظر الدكتور نظره سريعه لجهاز القلب فإذا بنبظات القلب تنزل تدريجيا بسرعه اصبحت:
80
62
45
ضغط الدم ينزل معالم الفراق على وجهها خشى الدكتور ان تغلق الصحيفه بغير لااله الاالله >كما اغلقت الصحف من قبلها<
لاحول ولاقوة الا بالله….اسرع الدكتور يقول لها :لااله الاالله ..واذا بشفاهها ترتعش بلا احرف ..كررها ثانيه وثالثه ولم يبقى الا عدة نبضات..اسرع الدكتور عند اذانها يلقنها يقول قولي: لااله الاالله ..ولا احرف تخرج….!!!
لما كرر عليها واذا بالنزع يشتد والمرأة تعاج السكرات والحنجرة تدخل وتخرج واذا النزع يشتد فماهو الملك ينزع الروح الا وبدأت
اسمع حشرجة وبعض الحروف تخرج كررها الدكتور وقال لااله الاالله سمع احرف وصوت متحشرج …
هل كانت لااله الاالله..؟؟؟!!!
يقول الدكتور والذي نفسي بيده الروح تنزع والصوت المتحشرج ببيت يغنى ملحن واذا بها تغني ببين حتى لايدعها لاتكمل البيت الثاني واذا بالروح تخرج وفارقت الحيـــاة .
انظروا يااخوتي ماآخر ماسجل لها في اخرصفحه غنت قبل ان تموت((لاحول ولاقوة الا بالله)) تأمل في سوء الخاتمة.
يااخوتي يامن ظلمة نفسك ياليتنا نعي بقلوبنا لابأسماعنا.
قال تعالى ((ياايها الناس ان كنتم في ريب من البعث فإنا خلقناكم من تراب ))
قال تعالى((وجعل لكم السمع والابصار والافئده لعلكم تشكرون))
وقال تعالى((كل نفس ذائقت الموت))…..((كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذوالجلال والاكرام))
فيااخيتي ويااخي يامن تنشرون الأغاني في المنتديات او اهدائها كبطاقات المهم ان بداخلها الموسيقى كلمات ارسلها لكم من القلب عبر الأثير حتى لاتتحملوا ذنوب غيركم:
كيف تفعل اذا اذنبت ؟ اخيتي واخي ينبغي لك عملان يعينانك بإذن الله:
عمل القلب بالندم والعزم على عدم العودة وهذا نتيجة الخوف من الله.
عمل الجوارح بفعل الحسنات المختلفة ومنها صلاة التوبة وهذا نصها يااخيتي ويااخي:
عن ابي بكر رضي الله عنه قال:سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
مامن رجل يذنب ذنبا ثم يقوم فيتطهر ثم يصلي ركعتين ثم يستغفر الله الا غفر الله له)) ثم قرأ هذ الاية :
}والذين اذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على مافعلوا وهم يعلمون {
فاشكر الله على هذه النعم ولاتجعلها وتستخدمها في النقم . واسمع الحلال حتى تكسب_بإذن الله حسن الخاتمــه_
فغدا يمينك من تراب وشمالك من تراب وفوقك وتحتك تراب هذا هو منزلك الاخير.
كم ستعيشـ/ين في هذه الدنيا ؟ سنتين سنة ؟؟ ثمانين سنة ... مائة سنة ...ألف سنة ...ثم ماذا ؟!!
تيقنـ/ي حق اليقين أن ملك الموت كما تعداك الى غيرك فهو في الطريق إليك …. وأعلمـ/ي أن الحياة مهما أمتدت وطالت
فإن مصيرها إلى الزوال وما هي إلا أعوام أو أيام أو لحظات فتصبح وحيد/ه فريد/ه لا قريب ولا أموال ولا صاحبـ/ه ....
تخيلـ/ي نفسك وقد نزل بك الموت وجاء الملك فجذب روحك من قدميك ..
تذكر هيئة الملكين وهما يقعدانك ويسألانك ....
تذكري يوم يقال لك : هيا ..اعبري الصراط ....
تذكري يوم يناديك بأسمك بين الخلائق , يا فلانـ/ة بنـ/ت فلان : هيا الى العرض على الله فتقومـ/ين أنت ولا يقوم غيرك لأنك أنت المطلوبـ/ة ....
تذكر/ي حينئذ ضعفك وشدة خوفك وأنهيار أعصابك وخفقان قلبك وقفت بين يدي الملك الحق المبين الذي كنت تهربين منه ويدعوك فتصد/ين عنه وقفت وبيدك صحيفة لا تغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصتها فتقرئ/ينها بلسان كليل وقلب كسير , قد عمك الحياء والخوف من الله فبأي لسان تجيبـ/ينه حين يسألك عن عمرك وشبابك وعلمك وعملك ومالك ... وبأي قدم تقفـ/ين غدا بين يديه وبأي عين تنظر/ين إليه وبأي قلب تجيبـ/ين عليه ...
ماذا تقولـ/ين غدا له عندما يقول الملك : يا أمتي : لماذا لم تجليني , لماذا لم تستحـ/ي مني لماذا لم تراقبنيـ/يني , أمتي : أستخففت بنظري إليك ألم أحسن إليك ألم أنعم عليك ؟!!!!
قطار يااخوتي ونحن المسافرون دائما تذكروا قول الشاعر:
االموت هين والبلاوي وش ورى الموت
يوم الحساب هون سهم المنايــــا
باكرنمـوت وتصبح قبورنــــا بيـــــوت
وعقب القصور الضيقات الرزايا
يـــارب يامنجي نبيـك من الحـــــــــوت
سترك وعفوك يوم كشف الخفايا
باكرالى جينــا على داعــي الصــــــوت
شـيبـــــان وشـبـــاب وصبــايـــا
ندعى وحـنـــا بيـن بـاكي ومـبهـــــــوت
يــــارب تهـدينــا قبل لحظـة المـــــــوت
تغفــر ذنوبوي يــاكريم العطــايــا
اشكيك هــم داخل الصــدر مكـبـــــــوت
وايـامي الي بالخطــايـــا منايـــا
الا بذكــركان طايــع ومـبهـــــــــــــوت
فيمن يلوذ المرتكب للخطــايـــا
يــــارب يـــاقادرعلى كل طاغــــــــوت
رحماك الامنا صحينا من المـــــــــــوت
والى وقفنـــا عند بابك عرايـــا
اللهم انا نسألك حسن الختام
قصه يرويها الشيخ الدكتور /عبد المحسن الاحمد..
امرأة دخلت المستشفى وتنومت اثر مرض ما جلست فتره في المستشفى كل جزء في جسمها يتحرك لكنها قالت للدكتور:
يادكتور مليت من المستشفى متى الخروج . والدكتور يحاول يقنعها ان تصبر.
بعد لحظات والطبيب يقلب في ملفها اذا بالممرضه تأتي فزعه للدكتور دخل عليها الدكتور مرة اخرى فوجدها الطبيب:
وجهها شاحب والبصر شاخص والاطراف ممدده والشفاه ترتعش.
نظر الدكتور نظره سريعه لجهاز القلب فإذا بنبظات القلب تنزل تدريجيا بسرعه اصبحت:
80
62
45
ضغط الدم ينزل معالم الفراق على وجهها خشى الدكتور ان تغلق الصحيفه بغير لااله الاالله >كما اغلقت الصحف من قبلها<
لاحول ولاقوة الا بالله….اسرع الدكتور يقول لها :لااله الاالله ..واذا بشفاهها ترتعش بلا احرف ..كررها ثانيه وثالثه ولم يبقى الا عدة نبضات..اسرع الدكتور عند اذانها يلقنها يقول قولي: لااله الاالله ..ولا احرف تخرج….!!!
لما كرر عليها واذا بالنزع يشتد والمرأة تعاج السكرات والحنجرة تدخل وتخرج واذا النزع يشتد فماهو الملك ينزع الروح الا وبدأت
اسمع حشرجة وبعض الحروف تخرج كررها الدكتور وقال لااله الاالله سمع احرف وصوت متحشرج …
هل كانت لااله الاالله..؟؟؟!!!
يقول الدكتور والذي نفسي بيده الروح تنزع والصوت المتحشرج ببيت يغنى ملحن واذا بها تغني ببين حتى لايدعها لاتكمل البيت الثاني واذا بالروح تخرج وفارقت الحيـــاة .
انظروا يااخوتي ماآخر ماسجل لها في اخرصفحه غنت قبل ان تموت((لاحول ولاقوة الا بالله)) تأمل في سوء الخاتمة.
يااخوتي يامن ظلمة نفسك ياليتنا نعي بقلوبنا لابأسماعنا.
قال تعالى ((ياايها الناس ان كنتم في ريب من البعث فإنا خلقناكم من تراب ))
قال تعالى((وجعل لكم السمع والابصار والافئده لعلكم تشكرون))
وقال تعالى((كل نفس ذائقت الموت))…..((كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذوالجلال والاكرام))
فيااخيتي ويااخي يامن تنشرون الأغاني في المنتديات او اهدائها كبطاقات المهم ان بداخلها الموسيقى كلمات ارسلها لكم من القلب عبر الأثير حتى لاتتحملوا ذنوب غيركم:
كيف تفعل اذا اذنبت ؟ اخيتي واخي ينبغي لك عملان يعينانك بإذن الله:
عمل القلب بالندم والعزم على عدم العودة وهذا نتيجة الخوف من الله.
عمل الجوارح بفعل الحسنات المختلفة ومنها صلاة التوبة وهذا نصها يااخيتي ويااخي:
عن ابي بكر رضي الله عنه قال:سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
مامن رجل يذنب ذنبا ثم يقوم فيتطهر ثم يصلي ركعتين ثم يستغفر الله الا غفر الله له)) ثم قرأ هذ الاية :
}والذين اذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على مافعلوا وهم يعلمون {
فاشكر الله على هذه النعم ولاتجعلها وتستخدمها في النقم . واسمع الحلال حتى تكسب_بإذن الله حسن الخاتمــه_
فغدا يمينك من تراب وشمالك من تراب وفوقك وتحتك تراب هذا هو منزلك الاخير.
كم ستعيشـ/ين في هذه الدنيا ؟ سنتين سنة ؟؟ ثمانين سنة ... مائة سنة ...ألف سنة ...ثم ماذا ؟!!
تيقنـ/ي حق اليقين أن ملك الموت كما تعداك الى غيرك فهو في الطريق إليك …. وأعلمـ/ي أن الحياة مهما أمتدت وطالت
فإن مصيرها إلى الزوال وما هي إلا أعوام أو أيام أو لحظات فتصبح وحيد/ه فريد/ه لا قريب ولا أموال ولا صاحبـ/ه ....
تخيلـ/ي نفسك وقد نزل بك الموت وجاء الملك فجذب روحك من قدميك ..
تذكر هيئة الملكين وهما يقعدانك ويسألانك ....
تذكري يوم يقال لك : هيا ..اعبري الصراط ....
تذكري يوم يناديك بأسمك بين الخلائق , يا فلانـ/ة بنـ/ت فلان : هيا الى العرض على الله فتقومـ/ين أنت ولا يقوم غيرك لأنك أنت المطلوبـ/ة ....
تذكر/ي حينئذ ضعفك وشدة خوفك وأنهيار أعصابك وخفقان قلبك وقفت بين يدي الملك الحق المبين الذي كنت تهربين منه ويدعوك فتصد/ين عنه وقفت وبيدك صحيفة لا تغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصتها فتقرئ/ينها بلسان كليل وقلب كسير , قد عمك الحياء والخوف من الله فبأي لسان تجيبـ/ينه حين يسألك عن عمرك وشبابك وعلمك وعملك ومالك ... وبأي قدم تقفـ/ين غدا بين يديه وبأي عين تنظر/ين إليه وبأي قلب تجيبـ/ين عليه ...
ماذا تقولـ/ين غدا له عندما يقول الملك : يا أمتي : لماذا لم تجليني , لماذا لم تستحـ/ي مني لماذا لم تراقبنيـ/يني , أمتي : أستخففت بنظري إليك ألم أحسن إليك ألم أنعم عليك ؟!!!!
قطار يااخوتي ونحن المسافرون دائما تذكروا قول الشاعر:
االموت هين والبلاوي وش ورى الموت
يوم الحساب هون سهم المنايــــا
باكرنمـوت وتصبح قبورنــــا بيـــــوت
وعقب القصور الضيقات الرزايا
يـــارب يامنجي نبيـك من الحـــــــــوت
سترك وعفوك يوم كشف الخفايا
باكرالى جينــا على داعــي الصــــــوت
شـيبـــــان وشـبـــاب وصبــايـــا
ندعى وحـنـــا بيـن بـاكي ومـبهـــــــوت
يــــارب تهـدينــا قبل لحظـة المـــــــوت
تغفــر ذنوبوي يــاكريم العطــايــا
اشكيك هــم داخل الصــدر مكـبـــــــوت
وايـامي الي بالخطــايـــا منايـــا
الا بذكــركان طايــع ومـبهـــــــــــــوت
فيمن يلوذ المرتكب للخطــايـــا
يــــارب يـــاقادرعلى كل طاغــــــــوت
رحماك الامنا صحينا من المـــــــــــوت
والى وقفنـــا عند بابك عرايـــا
اللهم انا نسألك حسن الختام
تعليق