مقدمة:
ليست المره الأولي التي يترجل فيها شهيد علي أرض الاسراء والمعراج، وهي بلا شك ليست المرة الأولي التي تفقد فيه المقاومة الإسلامية واحدأَ من أبرز قيادتها،وهي أيضا ليست المره الأولي التي يتعرض فيها قائد فلسطيني مجاهد للإغتيال. لكنها من المرات النادرة جدا التي ينجح فيها العدو في اغتيال أبرز القادة العسكرين وأهم المجاهدين.
فالشيخ صلاح شحادة، حين احترف مقاومة الإحتلال وامتهن الدفاع عن شعبه وتفرغ لتطوير وسائل الجهاد وتخصص في مراقبة ومتابعة الأجهزه الأمنية الإسلائيلية ، يكون قد تسامى عاليا وجعل من دمه وقودا ومنارة يقصدها القابضون علي جمر الجهاد من فلسطينين وعرب ومسلمين.
وهذا البحث ليس رثاءَ ولا ندباَ، بل وفاء لهذا القائد المقدام الذي عرفته ساحات الجهاد واكلت من جسده دروب الوغي ومقابض السلاح، ليبدع سفونيه المجد الأزليه في مواجهة الدم الهمجية.
ليست المره الأولي التي يترجل فيها شهيد علي أرض الاسراء والمعراج، وهي بلا شك ليست المرة الأولي التي تفقد فيه المقاومة الإسلامية واحدأَ من أبرز قيادتها،وهي أيضا ليست المره الأولي التي يتعرض فيها قائد فلسطيني مجاهد للإغتيال. لكنها من المرات النادرة جدا التي ينجح فيها العدو في اغتيال أبرز القادة العسكرين وأهم المجاهدين.
فالشيخ صلاح شحادة، حين احترف مقاومة الإحتلال وامتهن الدفاع عن شعبه وتفرغ لتطوير وسائل الجهاد وتخصص في مراقبة ومتابعة الأجهزه الأمنية الإسلائيلية ، يكون قد تسامى عاليا وجعل من دمه وقودا ومنارة يقصدها القابضون علي جمر الجهاد من فلسطينين وعرب ومسلمين.
وهذا البحث ليس رثاءَ ولا ندباَ، بل وفاء لهذا القائد المقدام الذي عرفته ساحات الجهاد واكلت من جسده دروب الوغي ومقابض السلاح، ليبدع سفونيه المجد الأزليه في مواجهة الدم الهمجية.
تعليق