25 صوتوا لصالحه، و6 رفضوه..
وحقق التقرير أغلبية، وظهر دليل جديد على كذب مسيلمة وفريقه في رام الله، فقد زعموا أن من أسباب تأجيلهم أن التقرير ما كان ليحظى بأغلبية!!
بينما الواقع أن التقرير لو صوّت عليه آنذاك كان بشهادة كل المراقبين سيحقق نسبة نجاح أكثر تصل إلى 33 موافق، وأيا كان فإن 25 صوت إنجاز مهم لصالح الإنسان والقضية، وهو دليل إدانة ضد ابن أبي سلول أيا كانت جنسيته ومواقع تخذيله!!
أيضا المناقشات أبت إلا أن تفضح لنا خيانة جديدة لمن يفترض بهم أن يكونوا معنيين بالدفاع عن التقرير!
مندوب عباس في المجلس يأبى إلا أن يطالب بمحاكمة (كل) المعنيين بالتقرير!!!
وفي هذه الإشارة ما فيها من خذلان وغل وحقد أسود!
أيضا تلفزيون عباس يأبى إلا أن يسجل عدد الذين امتنعوا وعدد المتوقفين، ولا يذكر عدد الموافقين، فالنقل الرسمي عبر تلفزيون عباس ختم بخبر عاجل بقي لفترة طويلة مفاده: التصويت في مجلس حقوق الإنسان: 6 ارفضوا، و11 امتنعوا عن التقرير!!
وبعد هذا لا يتورع الرجوب وعبد ربه الآن عبر الجزيرة وتلفزيون عباس بأنهم بذلوا كل ما لديهم لإنجاح التقرير!!!
والله يشهد إنهم لكاذبون
وحقق التقرير أغلبية، وظهر دليل جديد على كذب مسيلمة وفريقه في رام الله، فقد زعموا أن من أسباب تأجيلهم أن التقرير ما كان ليحظى بأغلبية!!
بينما الواقع أن التقرير لو صوّت عليه آنذاك كان بشهادة كل المراقبين سيحقق نسبة نجاح أكثر تصل إلى 33 موافق، وأيا كان فإن 25 صوت إنجاز مهم لصالح الإنسان والقضية، وهو دليل إدانة ضد ابن أبي سلول أيا كانت جنسيته ومواقع تخذيله!!
أيضا المناقشات أبت إلا أن تفضح لنا خيانة جديدة لمن يفترض بهم أن يكونوا معنيين بالدفاع عن التقرير!
مندوب عباس في المجلس يأبى إلا أن يطالب بمحاكمة (كل) المعنيين بالتقرير!!!
وفي هذه الإشارة ما فيها من خذلان وغل وحقد أسود!
أيضا تلفزيون عباس يأبى إلا أن يسجل عدد الذين امتنعوا وعدد المتوقفين، ولا يذكر عدد الموافقين، فالنقل الرسمي عبر تلفزيون عباس ختم بخبر عاجل بقي لفترة طويلة مفاده: التصويت في مجلس حقوق الإنسان: 6 ارفضوا، و11 امتنعوا عن التقرير!!
وبعد هذا لا يتورع الرجوب وعبد ربه الآن عبر الجزيرة وتلفزيون عباس بأنهم بذلوا كل ما لديهم لإنجاح التقرير!!!
والله يشهد إنهم لكاذبون
تعليق