بالفيديو.. قيادي فتحاوي بارز يقول:القدس ثاني القبلتين!!
رام الله – فلسطين الآن – بينما كان المشاهدون يتابعون برنامج الاتجاه المعاكس على قناة الجزيرة الفضائية مساء الثلاثاء 1/9/2009، تفاجأ المشاهد العربي والإسلامي حين رأى أن قيادياً بارزاً في حركة فتح وعضو مجلس ثوري انتخب حديثاً لا يعرف حتى أبسط المعلومات عن القدس المحتلة.
وفي التفاصيل، فقد تناولت حلقة الاتجاه المعاكس لهذا الأسبوع موضوع القدس وغفلة العرب والمسلمين عنها، حيث شارك فيها الداعية الإسلامي الكبير والمشهور الشيخ وجدي غنيم، والقيادي في حركة فتح زياد أبو عين.
وبعد مقدمة تحدث فيها الشيخ وجدي غنيم عن إسلامية القدس ومدى أهميتها في الدين الإسلامي وما تمثله لكل المسلمين في مختلف أصقاع الأرض، انتقل الدور للضيف الآخر، حيث بدأ أبو عين حديثه بالقول: "نعم القدس هي ثاني القبلتين وثالث الحرمين الشريفين".
ولا شك أن الخطأ الذي وقع به أبو عين لا يمكن تبريره بأي حال من الأحوال، إذ أن الأطفال وبمجرد دخولهم مدارسهم وخلال تلقيهم دروسهم في صفوفهم الأولى يتعلمون ويحفظون أن القدس هي أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين.
لكن على ما يبدو فإن من ضيع القدس في مفاوضاته العبثية ومن تنازل عن ثلثي فلسطين في اتفاقاته المهينة ومن حارب ويحاب المجاهدين ويضعهم في أقبية الزنازين بأوامر دايتونية، فإنه حتماً سينسى أبسط المعلومات المتعلقة بعروس فلسطين ومسرى النبي الأمين محمد صلى الله عليه وسلم.
وفيما يلي المقطع الذي أخطأ به أبو عين في حديثه عن القدس
رام الله – فلسطين الآن – بينما كان المشاهدون يتابعون برنامج الاتجاه المعاكس على قناة الجزيرة الفضائية مساء الثلاثاء 1/9/2009، تفاجأ المشاهد العربي والإسلامي حين رأى أن قيادياً بارزاً في حركة فتح وعضو مجلس ثوري انتخب حديثاً لا يعرف حتى أبسط المعلومات عن القدس المحتلة.
وفي التفاصيل، فقد تناولت حلقة الاتجاه المعاكس لهذا الأسبوع موضوع القدس وغفلة العرب والمسلمين عنها، حيث شارك فيها الداعية الإسلامي الكبير والمشهور الشيخ وجدي غنيم، والقيادي في حركة فتح زياد أبو عين.
وبعد مقدمة تحدث فيها الشيخ وجدي غنيم عن إسلامية القدس ومدى أهميتها في الدين الإسلامي وما تمثله لكل المسلمين في مختلف أصقاع الأرض، انتقل الدور للضيف الآخر، حيث بدأ أبو عين حديثه بالقول: "نعم القدس هي ثاني القبلتين وثالث الحرمين الشريفين".
ولا شك أن الخطأ الذي وقع به أبو عين لا يمكن تبريره بأي حال من الأحوال، إذ أن الأطفال وبمجرد دخولهم مدارسهم وخلال تلقيهم دروسهم في صفوفهم الأولى يتعلمون ويحفظون أن القدس هي أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين.
لكن على ما يبدو فإن من ضيع القدس في مفاوضاته العبثية ومن تنازل عن ثلثي فلسطين في اتفاقاته المهينة ومن حارب ويحاب المجاهدين ويضعهم في أقبية الزنازين بأوامر دايتونية، فإنه حتماً سينسى أبسط المعلومات المتعلقة بعروس فلسطين ومسرى النبي الأمين محمد صلى الله عليه وسلم.
وفيما يلي المقطع الذي أخطأ به أبو عين في حديثه عن القدس
تعليق