تويت
رد : خنست أصواتهم في المنتدى - ما أفجر خصومتكم
أبقى الله لسانك طويلا ضدهم يا أخي الحبيب ..... بارك الله فيك
المشاركة الأصلية بواسطة سيف الجزيرة
مشاهدة المشاركة
أين أهم؟
فلان وأبو فلان وابن فلان؟
المرعد
المزبد
الهجهاجة
فعفاع
وعواع
هاعٍ لاع
أين المنخوب والمستوهل
الرعديدة الرعشيشة
لولا مخالفة العادة لشتمت
صبرا يا رجال حماس
صبرا على من طال لسانه فإذا ما واجهته أعطاك قفاه لعلمه أنك رجل وأن الرجل لا يطعن في الظهر، ويتورع عن فعلها، فألجأتموهم إلى أضيق الطريق، فلا يطعنك في ظهرك ولا يصرخ عليك بل يكلك إلى المولى عز وجل.
لكن أقول "ليس يلام هارب من حتفه"، علما بأن المنتدى لا حتف فيه، لكنه حتف اللسان إذا ما انعقد وإذا ما اغتص به صاحبه، لكن لا تثريب عليهم، فقد اعتدناها منهم.
أصبحنا بعد الحادثة لا نحس منهم من أحد ولا نسمع لهم ركزا
ومع ذلك شتان بين فكرنا وفكرهم
صدر إخواننا أرحب فهلموا إلينا تتصافح قلوبنا، وإن شئتم أن تبتعدوا فخير، وإن أبيتم إلا المناجزة فحري بكم الأفول خلف دخان النار التي أوقدتموها، يا مشعل النار ذق ما تنتج النار، واربأوا بأنفسكم أن تكونوا قضيبا في يد أعداءكم وأعداء إخوانكم، كلما أضاء لكم البرق مشيتم فيه! ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور!
يكفي تراجعا من بعد تقدم
ويكفي صياعة من بعد التزام
ويكفي فجورا مقرونا بكل خلاف
ويكفي عبثا بكتاب الله وبسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى ضربتم متشابهها بمحكمها
واتعظوا بقول القائل "أيها الناس إن الفتنة تقبل بشبهة وتدبر ببيان وليس لرجل لدغ من جحر مرتين عذر "، فدعوا عنكم شبهات أطباء الأسنان والمهندسين والبيطريين وعليكم ببيان العلماء.
فقد لدغتم مرة وليس لكم من كرة، وبقدر حسن تلطفكم بإخوانكم تجدون حيزا في قلوبهم، وبقدر ما تتابعون الغربان تضربكم العقبان، رجال هم للحرب مسعرين وللفتنة مطفئين، فإن اردتم اشعال فتنة اخمدوها بعون الله، ولا نرجوا أن تكونوا مخمودين في الفتنة.
ليست العقبان بحاجة لكم، فاحفظوا لهم كل درهم ينفقونه في النكاية بالعدو، واحفظوا عليهم كل مجاهد ينفذونه في سبيل الله، واحفظوا لهم حراستهم لنسائكم اللواتي تنكلن بسبب رعونتكم، فإن شئتم أن تصاحبوا العقبان في صيدها فلتكونوا لها تبعا.
فإن أبيتم إلا الفتنة والولوج لها فاعلموا أنكم غير خارجين منها، فإما تقتنصكم العقبان وإما يسلط الله عليكم بفتنتكم ومن وراء العقبان من جنود لا تعلمونها، فشر قتلى قتلاكم، وخير الناس قاتلكم ومقتولكم.
إن لم يكن لعقبان حماس سوى الذب عن نسائكم وأعراضكم وأهليكم لكفاكم ذلك أن تقبلوا ثرى الأرض التي يمشون عليها، فارعووا ولا تكونوا مغفلين يسوقكم كل ناعق ويرديكم من كل شاهق، تردون الناصح وتتبعون الفاضح.
عفى الله عني وعنا وعنكم
هل من فرصة لمحوي ما مضى؟
فأما نحن فقد محونا وأما أنتم فالله المستعان على ما تصفون
أقيلوا علينا نقل عليكم، وارفعوا عنا نرفع عنكم
ويكفيكم ما مضى، وأعلاه وصف النبي صلى الله عليه وسلم الذي تحقق فيكم بلا خلاف، أحداث الأسنان سفهاء الأحلام، فهل تجنبتم وصفه؟
فلان وأبو فلان وابن فلان؟
المرعد
المزبد
الهجهاجة
فعفاع
وعواع
هاعٍ لاع
أين المنخوب والمستوهل
الرعديدة الرعشيشة
لولا مخالفة العادة لشتمت
صبرا يا رجال حماس
صبرا على من طال لسانه فإذا ما واجهته أعطاك قفاه لعلمه أنك رجل وأن الرجل لا يطعن في الظهر، ويتورع عن فعلها، فألجأتموهم إلى أضيق الطريق، فلا يطعنك في ظهرك ولا يصرخ عليك بل يكلك إلى المولى عز وجل.
لكن أقول "ليس يلام هارب من حتفه"، علما بأن المنتدى لا حتف فيه، لكنه حتف اللسان إذا ما انعقد وإذا ما اغتص به صاحبه، لكن لا تثريب عليهم، فقد اعتدناها منهم.
أصبحنا بعد الحادثة لا نحس منهم من أحد ولا نسمع لهم ركزا
قد تاجرت في سوقنا عقرب ... لا مرحبا بالعقرب التاجرة
كل عدو يتقى مقبلا ... وعقرب يخشى من الدابرة
كل عدو كيده في استه ... فغير مخشى ولا ضائرة
إن عادت العقرب عدنا لها ... وكانت النعل لها حاضرة
كل عدو يتقى مقبلا ... وعقرب يخشى من الدابرة
كل عدو كيده في استه ... فغير مخشى ولا ضائرة
إن عادت العقرب عدنا لها ... وكانت النعل لها حاضرة
ومع ذلك شتان بين فكرنا وفكرهم
صدر إخواننا أرحب فهلموا إلينا تتصافح قلوبنا، وإن شئتم أن تبتعدوا فخير، وإن أبيتم إلا المناجزة فحري بكم الأفول خلف دخان النار التي أوقدتموها، يا مشعل النار ذق ما تنتج النار، واربأوا بأنفسكم أن تكونوا قضيبا في يد أعداءكم وأعداء إخوانكم، كلما أضاء لكم البرق مشيتم فيه! ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور!
يكفي تراجعا من بعد تقدم
ويكفي صياعة من بعد التزام
ويكفي فجورا مقرونا بكل خلاف
ويكفي عبثا بكتاب الله وبسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى ضربتم متشابهها بمحكمها
واتعظوا بقول القائل "أيها الناس إن الفتنة تقبل بشبهة وتدبر ببيان وليس لرجل لدغ من جحر مرتين عذر "، فدعوا عنكم شبهات أطباء الأسنان والمهندسين والبيطريين وعليكم ببيان العلماء.
فقد لدغتم مرة وليس لكم من كرة، وبقدر حسن تلطفكم بإخوانكم تجدون حيزا في قلوبهم، وبقدر ما تتابعون الغربان تضربكم العقبان، رجال هم للحرب مسعرين وللفتنة مطفئين، فإن اردتم اشعال فتنة اخمدوها بعون الله، ولا نرجوا أن تكونوا مخمودين في الفتنة.
ليست العقبان بحاجة لكم، فاحفظوا لهم كل درهم ينفقونه في النكاية بالعدو، واحفظوا عليهم كل مجاهد ينفذونه في سبيل الله، واحفظوا لهم حراستهم لنسائكم اللواتي تنكلن بسبب رعونتكم، فإن شئتم أن تصاحبوا العقبان في صيدها فلتكونوا لها تبعا.
فإن أبيتم إلا الفتنة والولوج لها فاعلموا أنكم غير خارجين منها، فإما تقتنصكم العقبان وإما يسلط الله عليكم بفتنتكم ومن وراء العقبان من جنود لا تعلمونها، فشر قتلى قتلاكم، وخير الناس قاتلكم ومقتولكم.
إن لم يكن لعقبان حماس سوى الذب عن نسائكم وأعراضكم وأهليكم لكفاكم ذلك أن تقبلوا ثرى الأرض التي يمشون عليها، فارعووا ولا تكونوا مغفلين يسوقكم كل ناعق ويرديكم من كل شاهق، تردون الناصح وتتبعون الفاضح.
عفى الله عني وعنا وعنكم
هل من فرصة لمحوي ما مضى؟
فأما نحن فقد محونا وأما أنتم فالله المستعان على ما تصفون
أقيلوا علينا نقل عليكم، وارفعوا عنا نرفع عنكم
ويكفيكم ما مضى، وأعلاه وصف النبي صلى الله عليه وسلم الذي تحقق فيكم بلا خلاف، أحداث الأسنان سفهاء الأحلام، فهل تجنبتم وصفه؟
أبقى الله لسانك طويلا ضدهم يا أخي الحبيب ..... بارك الله فيك
تعليق