تويت
جبهة العمل الطلابي بالقدس المفتوحة: الحصار لا يرحم الشعب
جبهة العمل الطلابي بالقدس المفتوحة: الحصار لا يرحم الشعب والجامعة تضاعف الرسوم ولا ترحم الطلبة
دعت جبهة العمل الطلابي التقدمية بجامعة القدس المفتوحة بمختلف فروعها في فلسطين إدارة الجامعة للتراجع عن قراراتها المجحفة بحق الطلبة من رفع الرسوم الدراسية مرة أخرى بعد قرار مضاعفة رسوم المعاملات اليومية الجائر بحق الطلبة، مؤكدة أن هذه القرارات تجحف حقوق الطلبة، وتزيد من كاهلهم معاناة جديدة.
وقالت الجبهة في بيان لها: " في ظل الظروف الصعبة التي يعانيها أبناء شعبنا الفلسطيني عامة من حصار واغلاق يقابله ارتفاع في نسبة البطالة وانخفاض في مستوى الدخل، الذي بدوره يكرس معاناة حقيقية لأهلنا في تلبية احتياجاتهم اليومية ومتطلباتهم اليومية، تأتي مأساة جديدة للطلبة تضاف إلى مآسيهم ومعانياتهم ، التي لا ترحم من يطلب العلم ويبحث عنه لكي ينتقل إلى الفئة المتعلمة من هذا الشعب الصامد".
وتابعت: " وعلى الرغم من هذه الظروف الخانقة تطل علينا إدارة الجامعة برزمة من القرارات اللامعقولة، التي يرفضها كل من يدافع عن هذا الوطن وعن حقوق الطلبة، الذين يكدحون في الأرض بحثاً عن توفير ما يدفعهم لاستكمال تعليمهم ، هرباً من سياسة التجهيل التي تلاحقهم".
ودعت جبهة العمل جميع الأخوة الطلبة الجدد والقدامى الالتفاف حول المدافعين عن حقوقهم المشروع لأن الحقوق تنتزع، والأطر الطلابية وجميع الطلبة للوقوف أمام هذه السياسة الهادفة إلى تجهيل أبناء شعبنا، والهيئة التدريسية ونقابة العاملين في الجامعة التدخل ومساندة الأطر الطلابية، ومجلس أمناء الجامعة وكل المدافعين عن حقوق الطلبة بالوقوف أمام هذه السياسة الخطيرة.
وعاهدت جبهة العمل الطلبة البواسل وشعبنا الفلسطيني أنها ستعمل بكل الوسائل النقابية للدفاع عن المصلحة الطلابية.
وفي ختام بيانها تقدمت بأحر التهاني لجموع الطلبة الناجحين بالثانوية العامة، متمنية لهم حياة تعليمية موفقة، معاهدة إياهم أنها ستبقى المدافعة عن حقوقهم في التعليم مهما كلف الأمر.
دعت جبهة العمل الطلابي التقدمية بجامعة القدس المفتوحة بمختلف فروعها في فلسطين إدارة الجامعة للتراجع عن قراراتها المجحفة بحق الطلبة من رفع الرسوم الدراسية مرة أخرى بعد قرار مضاعفة رسوم المعاملات اليومية الجائر بحق الطلبة، مؤكدة أن هذه القرارات تجحف حقوق الطلبة، وتزيد من كاهلهم معاناة جديدة.
وقالت الجبهة في بيان لها: " في ظل الظروف الصعبة التي يعانيها أبناء شعبنا الفلسطيني عامة من حصار واغلاق يقابله ارتفاع في نسبة البطالة وانخفاض في مستوى الدخل، الذي بدوره يكرس معاناة حقيقية لأهلنا في تلبية احتياجاتهم اليومية ومتطلباتهم اليومية، تأتي مأساة جديدة للطلبة تضاف إلى مآسيهم ومعانياتهم ، التي لا ترحم من يطلب العلم ويبحث عنه لكي ينتقل إلى الفئة المتعلمة من هذا الشعب الصامد".
وتابعت: " وعلى الرغم من هذه الظروف الخانقة تطل علينا إدارة الجامعة برزمة من القرارات اللامعقولة، التي يرفضها كل من يدافع عن هذا الوطن وعن حقوق الطلبة، الذين يكدحون في الأرض بحثاً عن توفير ما يدفعهم لاستكمال تعليمهم ، هرباً من سياسة التجهيل التي تلاحقهم".
ودعت جبهة العمل جميع الأخوة الطلبة الجدد والقدامى الالتفاف حول المدافعين عن حقوقهم المشروع لأن الحقوق تنتزع، والأطر الطلابية وجميع الطلبة للوقوف أمام هذه السياسة الهادفة إلى تجهيل أبناء شعبنا، والهيئة التدريسية ونقابة العاملين في الجامعة التدخل ومساندة الأطر الطلابية، ومجلس أمناء الجامعة وكل المدافعين عن حقوق الطلبة بالوقوف أمام هذه السياسة الخطيرة.
وعاهدت جبهة العمل الطلبة البواسل وشعبنا الفلسطيني أنها ستعمل بكل الوسائل النقابية للدفاع عن المصلحة الطلابية.
وفي ختام بيانها تقدمت بأحر التهاني لجموع الطلبة الناجحين بالثانوية العامة، متمنية لهم حياة تعليمية موفقة، معاهدة إياهم أنها ستبقى المدافعة عن حقوقهم في التعليم مهما كلف الأمر.
تعليق