عندما عرف الفلسطينيون في مخيمات صور أن أحد الكوادر الفتحاوية سوف يشارك في المؤتمر، ضحكوا حتى دمعت عيونهم.
لن نذكر اسمه فهو معروف جدا، وهو موضع شبهة كبيرة، وهو يسمى جنبلاط الفلسطينيين، فهو تارة يشتم حماس لإنها شيعة وتارة يأخذه الحزب وينسيه الهموم كلهاويغسل دماغه، ساعة مع تيار المستقبل، وساعة مع أسامة سعد، وخلال حرب تموز كانت سيارته الوحيدة التي تستطيع التنقل تحت هدير الطائرات وكان ذلك موضع شبهة، إذ أن كل سيارة كانت تتحرك كانت تستهدف من قبل الأم كي او الطوافات الإسرائلية..
بنى منزلا ثم منازل، اشترى سيارة ثم سيارات....
خبيث كلما دخلت حماس لكي تصلح ذات البين في الجنوب، تدخل وأفسد الود والتواصل بين الناس.
اليوم يشارك .... في المؤتمر. بدأت الناس بالتندر والضحك والتنكيت:
يقولون إن كان في المخيم ونافش ريشه، عندما يشارك هذا المارد الفتحاوي (بالمناسبة هو قصير جدا) كيف سيكون حاله.
الآن عرفت حقيقتك يا أبو ... اذن أنت عميل،وإلا لماذا سمحت لك ولأمثالك بالمغادرة، في حين رفضت منير المقدح.
أما سلطان ابو العينين فله قصة اخرى ربما في وقت آخر
لن نذكر اسمه فهو معروف جدا، وهو موضع شبهة كبيرة، وهو يسمى جنبلاط الفلسطينيين، فهو تارة يشتم حماس لإنها شيعة وتارة يأخذه الحزب وينسيه الهموم كلهاويغسل دماغه، ساعة مع تيار المستقبل، وساعة مع أسامة سعد، وخلال حرب تموز كانت سيارته الوحيدة التي تستطيع التنقل تحت هدير الطائرات وكان ذلك موضع شبهة، إذ أن كل سيارة كانت تتحرك كانت تستهدف من قبل الأم كي او الطوافات الإسرائلية..
بنى منزلا ثم منازل، اشترى سيارة ثم سيارات....
خبيث كلما دخلت حماس لكي تصلح ذات البين في الجنوب، تدخل وأفسد الود والتواصل بين الناس.
اليوم يشارك .... في المؤتمر. بدأت الناس بالتندر والضحك والتنكيت:
يقولون إن كان في المخيم ونافش ريشه، عندما يشارك هذا المارد الفتحاوي (بالمناسبة هو قصير جدا) كيف سيكون حاله.
الآن عرفت حقيقتك يا أبو ... اذن أنت عميل،وإلا لماذا سمحت لك ولأمثالك بالمغادرة، في حين رفضت منير المقدح.
أما سلطان ابو العينين فله قصة اخرى ربما في وقت آخر
تعليق