إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أعلى من "حماس" بكثير!! محمد ياغي ( مقال مهم نحتاج آراءكم)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أعلى من "حماس" بكثير!! محمد ياغي ( مقال مهم نحتاج آراءكم)

    قلـم : محمد ياغي
    ما الذي يقصده النائب الدكتور صلاح البردويل، بقوله: إن "حماس" تلقت رسالة من كارتر فيها شروط أقسى من شروط "الرباعية"، وطلب منها التوقيع عليها حتى يسلـمها لجورج ميتشل ليتمكن الأخير من رفعها إلى أوباما ليقوم بدوره بدفع عملية السلام إلى الأمام، متجاوزاً ضغط اللوبي الإسرائيلي.
    مواقع "حماس" الإلكترونية نقلت عن قيادات في الحركة أن كارتر طالب "حماس" بقبول الـمبادرة العربية، وحل الدولتين.. هل يقصد البردويل أن قبول هاتين الـمسألتين أكثر قسوة من شروط الرباعية؟ ثم يعود البردويل ــ الذي كان يتحدث في ندوة سياسية نظمتها صحيفة (فلسطين) بحسب موقع فلسطين للإعلام ــ ليقول: حماس "ليست مستهدفة في علاقاتها وتكتيكاتها، بل في ثوابتها، و"حماس" حتى اللحظة لـم تتنازل ولا أتوقع أن تخضع لأي ابتزاز سياسي فيما يتعلق بالثوابت... هذا قرار إستراتيجي؛ ليس على مستوى "حماس" بل على مستوى أعلى من "حماس" بكثير"! قرار إستراتيجي وليس من "حماس"، ممن إذاً؟
    أهو من قيادة حركة الإخوان الـمسلـمين العالـمية، فلا يوجد أعلى من قيادة "حماس" غيرها. أم هو قرار متفق عليه مع حلفاء "حماس"، لكن كيف يكون ذلك أعلى من قيادة "حماس"؟ هل قرارات قيادة حركة الإخوان الـمسلـمين العالـمية ملزمة لـ"حماس"؟ خالد مشعل يقول إن جذور "حماس" التاريخية مرتبطة بحركة الإخوان، لكنها الآن حركة تحرر وطني، ولديها ما يميزها عن الإخوان الذين يتحركون في العالـم العربي بطريقة ميكافيلية إلى حد ما... ضد سورية مثلاً الـمتحالفة مع إيران، الـمتحالفة مع "حماس"... مع حكومة نور الدين الـمالكي في العراق، صديقة أميركا، أميركا ليست من أصدقاء "حماس". مع السودان الـمتهم رئيسه بأعمال إبادة... مع قيادة اليمن التي تخوض نوعاً من أنواع الحروب الأهلية... مع الجزائر التي أعطى رئيسها الحق لنفسه بتعديل الدستور... مع تحالف الرابع عشر من آذار في لبنان الـمتهم جزء منه بالتحالف سابقاً مع إسرائيل وارتكاب مجازر ضد اللبنانيين والفلسطينيين، خصوم حزب الله، صديق "حماس".
    من هو صاحب القرار الإستراتيجي الذي لا يمكن لـ "حماس" أن تتجاوزه؟! هل يقصد البردويل أن حقوق الشعب الفلسطيني التاريخية أكبر من "حماس" لتقرر الأخيرة بشأنها؟ كيف يمكن إذاً لها أن تدعي أنها تمثل الشعب الفلسطيني وأنها قائدة لحركة تحرر، ولـماذا انتخبها الشعب الفلسطيني إن كانت في لحظة تاريخية محددة، لا تستطيع أن تقرر ما هو في مصلحة من انتخبها؟ تصريحات البردويل، أيضاً، فيها تناقض، فهو يتحدث عن مرونة وصلت حد إعطاء الرئيس عباس الحق بمفاوضة الإسرائيليين سابقاً، والسماح لوزراء "حماس" بلقاء أو الاتصال بوزراء إسرائيليين لتيسير وتسهيل حياة الفلسطينيين، ثم يعود للقول: إن الثوابت لا تراجع عنها... على ماذا إذاً سيتم التفاوض مع إسرائيل إن كانت "حماس" ستقول لأي اتفاق لا، طالـما يتعارض مع ثوابتها... ما هي هذه الثوابت؟ كان على البردويل أن ينطق بها... لكنه ربما تركها لخطاب مشعل الـمؤجل ليوم أمس... ولعله استبقه بالتلـميح إلى أن بعض قيادات "حماس" لن تقبل بالاعتراف بإسرائيل تحت أي ظرف، حتى لو كان الـمقابل إنهاء الاحتلال كاملاً وقيام دولة فلسطينية.
    لست ممن يدعي وجود أجنحة متعددة داخل "حماس"، بعضها يرغب بالتحرر قليلاً من عبء الأيديولوجيا، ليمكن "حماس" من الحصول على قبول دولي وإنهاء حصار غزة، ووراثة حركة التحرر الوطني الفلسطيني ومنظمة التحرير بعد أن فقدت "فتح" مكانتها وتأثيرها لحساب السلطة الفلسطينية. لكن مؤخراً، كانت هناك أصوات ممن يدعون صداقة "حماس" وهم منها أو يقفون على يمينها، ممن طالبوا بطرد أحمد يوسف مستشار رئيس الوزراء الـمقال، إسماعيل هنية، بحجة قيامه بمراسلات وأحاديث تعكس لغة "عرفاتية" ولا تعكس أفكار "حماس". وبعضهم الآخر طالب بإعادة "حماس" تأكيدها تمسكها بتحرير فلسطين من بحرها لنهرها، وأن الهدنة وليس الاعتراف الـمتبادل، هو أقصى ما يمكن لـ"حماس" الـموافقة عليه والتعهد به، مقابل الدولة كاملة السيادة وعودة اللاجئين. لكن كل هذه الـمطالبات ــ وحاجة مشعل لإلقاء خطاب لتأكيد ثوابت "حماس" بعد الرسالة التي استلـمتها حماس من كارتر، وخطاب كل من أوباما ونتنياهو ــ تعكس احتمالين:
    الأول: أن هناك حراكاً داخل "حماس" ونقاشاً قد يكون منذ بعض الوقت ــ ربما منذ نجاحها في الانتخابات التشريعية ــ حول الحاجة لقبول حل الدولتين، أو الـمبادرة العربية، لتحقيق اختراق دولي وعربي مؤثر، ولإظهار الاستعداد لـمرونة سياسية حقيقية، وقد وصل ذلك النقاش إلى مرحلة ما بعد رسالة كارتر، تتطلب من قيادة "حماس" السياسية، أن تحسم الجدل بشأنها، وبالتالي كان خطاب مشعل الذي يركز على ثوابت "حماس" السياسية لينهي الجدل الداخلي بشأنها، بالقول إن "حماس" سياسياً، هي هي، ولا تغير في رؤيتها السياسية ولا في رؤاها للـمستقبل.
    أو ثانياً: أن تكون "حماس" قد استلـمت رسالة من كارتر، لـم تفصح سابقاً عن مضمونها، لكنها تتضمن تكرار شروط الرباعية، مقابل وعود أميركية سخية، لجهة فك الحصار، والقبول الدولي بها، وإعطاء ضوء أخضر فيما يتعلق بالـمصالحات الداخلية للسلطة في رام الله، وبالتالي كان قرار "حماس" بالحاجة لخطاب مشعل، لنقل هذا الحوار إلى العلن، بتأكيد رفض "حماس" هذه الشروط أياً كانت الـمغريات، ولدرء أية شكوك بشأن ثبات الحركة على مواقفها.
    مما لا شك فيه أن الظروف الـمحيطة بـ"حماس" قاسية، وقاسية جداً أيضاً. في غزة حصار خانق مستمر منذ ثلاث سنوات، ومستمر حتى بعد حرب خلفت الآف الشهداء الجرحى، وعشرات الآلاف من الـمشردين بلا مأوى، ودمار كبير في بنية تحتية فقيرة أصلاً... وحصار سياسي عربي إلى حد ما، مستمر منذ قيام "حماس" برفض اتفاقات أوسلو وسعيها للإطاحة بها.. وحصار سياسي وملاحقة مستمرة في الضفة منذ سيطرة "حماس" على غزة قبل سنتين... وحصار دولي سياسي مستمر، ليس بسبب رفض الاعتراف بإسرائيل ولكن بسبب محاربة إسرائيل... كل ذلك يتطلب صموداً وتضحيةً بلا شك، وهو ما فعلته "حماس" إلى الآن، لكن ذلك يتحول تدريجياً ومع الزمن، إلى نوع من الانتحار السياسي، لأن الـمطلوب لتعزيز الصمود هو سياسة واقعية تأخذ بالاعتبار، ليس ما هو "أعلى" من "حماس" ولكن ما هو في حدود وقدرات الشعب الفلسطيني على تحقيقه.
    وحتى لا يجنح الخيال بأحد، فإن دولة على حدود العام 1967، كاملة السيادة، منزوعة الـمستوطنات، عاصمتها القدس العربية، ودون حتى عودة للاجئين إلى الأماكن التي شردوا منها، وبمعاهدة سلام مع إسرائيل في نهاية الـمطاف، تتطلب مقاومة مستمرة بأشكالها الـمختلفة، مصحوبة بإسناد عربي وخطوط إمداد، وتأييد دولي سياسي.

    الرابط:


  • #2
    رد : أعلى من "حماس" بكثير!! محمد ياغي ( مقال مهم نحتاج آراءكم)

    ...ألاحظ أن الكلام عن أحمد يوسف بدأ يتزايد ....هذه ليست أول مرة أسمع عنه ....حتى بعض المحللين الفلسطينين المخضرمين أمثال رمزي بارودي يعلقون عليه باستعجاب أو بغموض

    ان شاء الله خير ....مع اني فضولية ...سأضع حسن الظن في القيادة

    تعليق


    • #3
      رد : أعلى من "حماس" بكثير!! محمد ياغي ( مقال مهم نحتاج آراءكم)

      هذا قرار إستراتيجي؛ ليس على مستوى "حماس" بل على مستوى أعلى من "حماس" بكثير"! قرار إستراتيجي وليس من "حماس"، ممن إذاً؟
      العبارة استغرقت من السيد ياغي وقتا وجهداً طويلا في التفكير والتحليل، وتفسيرها أيسر بكثير مما ذهب إليه!

      (الأعلى من حماس بكثير) هو الاعتبار العقائدي والشرعي الذي لا تملك حماس أن تحيد عنه حتى وهي تمارس السياسة وتقدم رؤاها وبرامجها !

      و(الأعلى من حماس بكثير) هي ثوابت وحقوق الشعب الفلسطيني التاريخية التي لا تملك حماس التصرف فيها أو التنازل عنها مهما كانت المغريات، وأعتقد أن خطاب خالد مشعل الذي جاء تالياً لكل ما قيل قبله في التصريحات والندوات لناطقي حماس قد أوضح بجلاء كل هذه الأمور.

      تعليق


      • #4
        رد : أعلى من "حماس" بكثير!! محمد ياغي ( مقال مهم نحتاج آراءكم)

        للأسف عما أعتقد و بسبب الهزائم المتتالية و التفريط الذي حصل هناك أزمة ثقة ما بين المواطن أو المثقف الفلسطيني و القيادة.....فالتشكيك سيبقى موجودا لأن التجارب الماضية مريرة جدا

        تعليق


        • #5
          رد : أعلى من "حماس" بكثير!! محمد ياغي ( مقال مهم نحتاج آراءكم)

          المشاركة الأصلية بواسطة زهرة ديراستيا مشاهدة المشاركة
          ...ألاحظ أن الكلام عن أحمد يوسف بدأ يتزايد ....هذه ليست أول مرة أسمع عنه ....حتى بعض المحللين الفلسطينين المخضرمين أمثال رمزي بارودي يعلقون عليه باستعجاب أو بغموض

          ان شاء الله خير ....مع اني فضولية ...سأضع حسن الظن في القيادة
          هنالك مقال لرشيد ثابت كتبه مؤخراً تم تناول فيه موضوع أحمد يوسف. يمكنك الرجوع إليه وإلى النقاش الذي دار حول الرجل.

          تعليق


          • #6
            رد : أعلى من "حماس" بكثير!! محمد ياغي ( مقال مهم نحتاج آراءكم)

            هل يقصد البردويل أن حقوق الشعب الفلسطيني التاريخية أكبر من "حماس" لتقرر الأخيرة بشأنها؟ كيف يمكن إذاً لها أن تدعي أنها تمثل الشعب الفلسطيني وأنها قائدة لحركة تحرر، ولـماذا انتخبها الشعب الفلسطيني إن كانت في لحظة تاريخية محددة، لا تستطيع أن تقرر ما هو في مصلحة من انتخبها؟
            لا أعرف لماذا يصعب على الكاتب استيعاب الموضوع، حقوق الشعب الفلسطيني أكبر من حماس، والمشكلة في ذلك؟ الناس انتخبوا حماس للحفاظ على هذه الثوابت، وحماس تعلم أن من آيات المنافق (إذا أؤتمن خان، وإذا عاهد غدر...)، وهي تحمل أمانة ولا تسطيع خيانة الأمانة ولا غدر شعبها.

            تعنتها وتصلبها على حد قول الكاتب سببه الحفاظ على مصلحة الشعب الفلسطيني، ومصلحة الشعب الفلسطيني هي القرار الأعلى من حماس الذي يتساءل عنه الكاتب.

            في الماضي القريب تخلت منظمة التحرير عن مصالح الشعب الفلسطيني من أجل مصالحها الذاتية، حماس لا تعمل بهذه الطريقة.

            تعليق


            • #7
              رد : أعلى من "حماس" بكثير!! محمد ياغي ( مقال مهم نحتاج آراءكم)

              واهم من يعتقد أنه قد يعيد حقوقاً مغصوبة أو أوطاناً مسلوبة في حجرات المفاوضات أو في لقاءات الفنادق والمنتجعات.
              لقد تعلمنا أن الحقوق تنتزع انتزاعاً ولا تهبى أو تعطى ، وما أخذ بالقوة لايسترد الا بالقوة.
              نتذكر جميعاً ونستحضر دائماً أن من أسس دولة الكيان الغاصب وأعطاه الوعود بذلك ومكن له هو الاحتلال البريطاني الغاشم ثم لينسحب وقتياً ويكمل الدور من بعده ويقوم على حماية الكيان الصهيوني ودعمه بشتى أشكال الدعم السياسية والمادية وفي كافة المحافل هي الولايات المتحدة الامريكية الظالمة ، فهل نرجو منها أو ممن كانوا قادة لها خيرا ، أعتقد أنهم كمن يضعون السم في الدسم وواهم ومخطئ من يعتقد بصدق نواياهم إتجاه هذه القضية المقدسة أو اتجاه شعبها المظلوم وحقوقه المشروعة العادلة.
              لقد رأوا الدمار والقتل على شعب فلسطين العظيم ، بل وشاركوا بسلاحهم الامريكي فيه فهل أوقفوه؟ كلا ، أو هل فكوا حصاراً ؟ كلا ، بل هم من يفرضه ويشرف عليه ويتذرع لذلك بالاكاذيب والتخرصات .
              ولنتذكر اخوتي قصة درسناها ونحن صغار وهي قصة الثعلب الذي ادعى التدين والورع ونهايتها كانت العبارات الخالدات مخطئ من ظن يوماً أن للثعلب ديناً.
              أود أن أقول أن حماس حركة وطنية فلسطينية وهي حركة عقائدية والحركات العقائدية تحتكم الى الضوابط الشرعية في كل قضاياها التي لا نصوص فيها ، ففي السياسة هناك ما تسمى بالسياسة الشرعية ، وفي الحكم والاقتصاد والعسكر والامن وغيرها فهي تنضبط بضوابط الشرع وهو الذي يحكمها ولا ولن تستطيع أن تحيد عنه او تزيغ والا أصبحت حركة علمانية لا عقيدة لها .
              ثم بما أنها حركة فلسطينية وطنية لا تستطيع أن تخرج عن الثوابت الوطنية الفلسطينية وحقوق شعبها العادلة في حياة كريمة عادلة في ظل دولته الفلسطينية وعلى كامل ترابه الوطني الفلسطيني والا أصبحت لاتستحق اسم حركة وطنية فلسطينية ووقتها سمها ما شئت.
              ثم أن لحماس قيادتها التي تمثلها وتنطق باسمها ولها أدبياتها وبياناتها وخطاباتها وممثليها وهم كثر ولها مجالسها القيادية والشورية التي تضبط ايقاع أعمالها ومؤسساتها ضمن الضوابط الشرعية التي تستمد منه دستورها وتصورها للحل وللصراع مع المحتل ولكيفية إدارة هذا الصراع ، او في علاقاتها مع الدول أو مع المنظمات وكل حسب قربه أو بعده من الثوابت والحقوق الوطنية الفلسطينية.
              أختم بقولي أن عقليتنا الناضجة المتفتحة المؤمنة لابد أن تحكم على الامور والقضايا من خلال المواقف والافعال والاعمال لا من خلال التصريحات والاقوال ، طبعاً مع الأخذ بالاعتبار أن الكلام صفة المتكلم وهو يعكس دواخله وفكره وعقيدته ، وبالتالي فهو سيسهل علينا معرفتنا لاهداف المتحدث ونواياه إن كانت سيئة أو حسنة ، محقة أم مخطئة تخدم قضيتنا وشعبنا أم انها التلاعب والمراوغة والدهاء والكيد.
              أتمنى أن نعي ما يدار حولنا من مكائد ومؤامرات والمؤمن لا يلدغ من الحجر مرتين.

              تعليق


              • #8
                رد : أعلى من "حماس" بكثير!! محمد ياغي ( مقال مهم نحتاج آراءكم)

                نسأل الله ان يوفق حماس ورجالها لما يحب ويرضى وان يجعلهم هداة مهتدين غير ضالين ولامضلين وان يجمع بهم كلمة الاخوة في فلسطين على الحق والخير

                تعليق


                • #9
                  رد : أعلى من "حماس" بكثير!! محمد ياغي ( مقال مهم نحتاج آراءكم)

                  التشريع الاسلامي وأوامر الله أعلى من حماس !!!!

                  الحكومة منذ البداية وهي تكرر وتقول أن القضية الفلسطينية أكبر من كل الفصائل منفردة بما فيها حماس!

                  وأمانة القضة الفلسطينية أكبر من حماس وحدها!

                  ودعت مرارا وتكرارا كافة الفصائل للتوحد من أجل فلسطين!!
                  في اطار قد يكون منظمة التحرير بعد تحريرها من مختطفيها وبعد اصلاحها!

                  تعليق


                  • #10
                    رد : أعلى من "حماس" بكثير!! محمد ياغي ( مقال مهم نحتاج آراءكم)

                    ما هذا المقال السخيف ألم يجد الكاتب ما يتسلى به ، ليكتب مقالا كهذا المقال
                    يا إخوان إذا تأملتم في المقال وقرأتم ما بين السطور ستجدون أنّ الكاتب يلمح إلى أنّ حماس الإسلامية ستتبع نهج فتح العلمانية !

                    تعليق

                    جاري التحميل ..
                    X