تلا النبي صلى الله عليه وسلم قول الله عز وجل في إبراهيم عليه السلام:
" رب إنهن أضللن كثيراً من الناس فمن تبعني فإنه منى ومن عصاني فإنك غفور رحيم".
وقول عيسى عليه السلام:
" إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم "
فرفع يديه وقال: " اللهم أمتي.. أمتي " وبكى
فقال الله عز وجل: يا جبريل اذهب إلى محمد فسله: ما يبكيك؟
فأتاه جبريل عليه السلام فسأله، فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم بما قال..
فأخبر جبريل ربه وهو أعلم، فقال الله عز وجل: يا جبريل.. اذهب إلى محمد
فقال: إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوؤك.
أنظر كم أحبك رسول الله صلى الله عليه وسلم
بكى من اجلك وسعى في تبليغ دعوته إلى الناس من أجلك
وأوذي ونفي وهجر وقوتل من أجلك
حتى يوصل لك دين الرحمة ويوصل لك دين الرأفة ودين السماحة واللطف
وحينما كان يجلس بين أصحابه فإذا به يبكي فقال وأحر شوقاه لأخوتي من بعدي
فقال الصحابة أولسنا إخوانك يارسول الله فقال لا
بل أنتم أصحابي ..
فقالوا ومن إخوانك يارسول الله فقال هم قوم يأتون من بعدي يؤمنوا بي ولم يروني ..
وقبل أن يموت رسول البشر صلى الله عليه وسلم خطب بالصحابة " حجة الوداع " وقال : -
"" أقرؤوا مني السلام لكل من تبعني من أمتي إلى يوم القيامة ""
فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وإني أصحب هذا السلام بإبتسامته التي كان يلقى بها أصحابه
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
أخي الحبيب أختي الكريمة سأعلمكم بأمر هام جدااااااااااا ألا وهو
أن المرء يحشر مع من أحب يوم القيامة فهذه بشارة من رسول الله لنا
فالمؤمن إذا أحب رسول الله وإتبع أفعاله وليس فقط أقواله فهو سيحشر معه يوم القيامه
وإذا أحب فلان فلانا سيحشر معه يوم القيامه
وإذا أحب فلانا أو فلانة مطربة أومطرب أو فنان أو فنانة سيحشر معه يوم القيامه
وإعلموا أن الله قد حقق لنا ما نتمنى سواء أكنا من أصحاب الدنيا أو من أصحاب الآخرة فقال :
" ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها وسنجزي الشاكرين "
فهنيئا لنا بربنا الواحد الاحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد
وهنئا لنا برسولنا رحمة للعالمين وقدوة الصالحين وإمام المرسلين ومحب من تبعه من أمته إلى يوم الدين
وفي الختام أسأل الله أن تصل رسالتي هذه لكل قلب يريد أن يعرف الحب الحقيقي الذي لا ضنك فيه ولا شقاء
آآآآآآمين يارب العالمين
" رب إنهن أضللن كثيراً من الناس فمن تبعني فإنه منى ومن عصاني فإنك غفور رحيم".
وقول عيسى عليه السلام:
" إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم "
فرفع يديه وقال: " اللهم أمتي.. أمتي " وبكى
فقال الله عز وجل: يا جبريل اذهب إلى محمد فسله: ما يبكيك؟
فأتاه جبريل عليه السلام فسأله، فأخبره النبي صلى الله عليه وسلم بما قال..
فأخبر جبريل ربه وهو أعلم، فقال الله عز وجل: يا جبريل.. اذهب إلى محمد
فقال: إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوؤك.
أنظر كم أحبك رسول الله صلى الله عليه وسلم
بكى من اجلك وسعى في تبليغ دعوته إلى الناس من أجلك
وأوذي ونفي وهجر وقوتل من أجلك
حتى يوصل لك دين الرحمة ويوصل لك دين الرأفة ودين السماحة واللطف
وحينما كان يجلس بين أصحابه فإذا به يبكي فقال وأحر شوقاه لأخوتي من بعدي
فقال الصحابة أولسنا إخوانك يارسول الله فقال لا
بل أنتم أصحابي ..
فقالوا ومن إخوانك يارسول الله فقال هم قوم يأتون من بعدي يؤمنوا بي ولم يروني ..
وقبل أن يموت رسول البشر صلى الله عليه وسلم خطب بالصحابة " حجة الوداع " وقال : -
"" أقرؤوا مني السلام لكل من تبعني من أمتي إلى يوم القيامة ""
فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وإني أصحب هذا السلام بإبتسامته التي كان يلقى بها أصحابه
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
أخي الحبيب أختي الكريمة سأعلمكم بأمر هام جدااااااااااا ألا وهو
أن المرء يحشر مع من أحب يوم القيامة فهذه بشارة من رسول الله لنا
فالمؤمن إذا أحب رسول الله وإتبع أفعاله وليس فقط أقواله فهو سيحشر معه يوم القيامه
وإذا أحب فلان فلانا سيحشر معه يوم القيامه
وإذا أحب فلانا أو فلانة مطربة أومطرب أو فنان أو فنانة سيحشر معه يوم القيامه
وإعلموا أن الله قد حقق لنا ما نتمنى سواء أكنا من أصحاب الدنيا أو من أصحاب الآخرة فقال :
" ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها وسنجزي الشاكرين "
فهنيئا لنا بربنا الواحد الاحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد
وهنئا لنا برسولنا رحمة للعالمين وقدوة الصالحين وإمام المرسلين ومحب من تبعه من أمته إلى يوم الدين
وفي الختام أسأل الله أن تصل رسالتي هذه لكل قلب يريد أن يعرف الحب الحقيقي الذي لا ضنك فيه ولا شقاء
آآآآآآمين يارب العالمين
أخوكم : همة سراج
تعليق