تويت
اسرائيلي وراء الهجوم على مواقع الحكومة الايرانية
يبلغ من العمر 25 سنة يعمل في محل كمبيوتر ، ساعد المعارضه الايرانية في التحايل على الرقابة على الإنترنت لمساعدتهم في مضاعفة الهجوم مواقع النظام وقال في مقابلة لynet
في حين أن أغلبنا يتفرج على ما يحدث في ايران صامتا ، عيدان سم مستعار، لم يقف موقف المتفرج : فقام لخبرته التقنية بمساعدة المعارضين في إيران على التغلب على الرقابة ، وإخفاء هويتهم على الشبكة ونظم الهجوم لتعطيل مواقع النظام المتشدد في البلاد.
وقال "لقد بدأت الحكومه حتى قبل الانتخابات. بحجم المواقع ومنعت انصار الموسوي، فوجد انصار موسوي مواقع بديلة ، للاحتجاج على نتائج الانتخابات الوهميه، فقامت الحكومة مره اخرى بمنع الايرانيين من استخدام خوادم بروكسي بديله
وقال "لقد ادرجت على موقعي نشره لقائمة خوادم بروكسي دولية ، غير ايرانيه، أو قمت بانشاء الموقع مع الأدلة والتعليمات الأساسية ، ورغم صعوبة اللغه ، ولكن المستخدمين الايرانيين ترجموها للفارسيه الفارسية
ولكن وفي غضون ساعات قليلة ، حددت الحكومة الخادم ، ونجحت في التصدي له. وكل من قال شئ ضد الحكومة ، أو من انصار موسوي ، أو احتج على تزييف الانتخابات اختفى ، لذا ساعدتهم على التخفي عبر الشبكه ومهاجمه مواقع حكوميه عبر مواقع دوليه على يوتيوب على الرسائل القصيرة Ovflikr وغيرها لمعرفة الاحداث الجاريه والتنسيق المظاهرات
البرمجيات كتبت بالتعاون مع بعض الاشخاص من شتى انحاء العالم وكل الوقت تم تحسيين الشفره
عيدان يرفض الانتقادات أن اختيار هجوم DDoS (الحرمان من الخدمة Mbosert) تكتيكات عنيفة جدا. واضاف "هذا هو نهج العنف بشكل طفيف ، ولكن لا شيء مقارنة مع العنف الحقيقي في ايران. ذلك مصلحة فقط المتظاهرين الذين تم الافراج عنهم حتى ذلك ممنوع الكتابه عنه، سنواصل اسقاط المواقع كل يوم." ورغم اغلاق مواقع المعارضين واتباع موسوي الا اننا نجحنا الى حد معين من التشويش على مواقع حكوميه وابطاء نشر وتبادل المعلومات بين موسسات ايران الرسمي
ساحة حرب أخرى ، وخارج شبكة الإنترنت ، هي الرسائل النصية الخلوية، لمتابعة الأنشطة وكانت هناك حالات اختفاء الاشخاص بعد أن أرسلوا رسائل قصيرة لتنسيق مظاهرة ، ولا نعرف اين هم
عيدان فضل عدم الافصاح عن اسمه الكامل ، وليس خوفا من أحمدي نجاد . وقال "لسنا على وجه التحديد البلد الأكثر تسامحا في العالم ، وليس كل ستفعل الفرق بين المقيمين في ايران والسلطات مع أصدقائي هناك قال.. ماذا مساعدة الايرانيين هم العدو؟» ، ولكن الحرب ليست مع الشعب الايراني اللذي يريد أن يعيش حياة سلام بل حربنا هي على النظام"
المصدر : موقع YNET
ترجمة: بتصرف بمساعدة جوجل
رابط:http://www.ynet.co.il/articles/0,7340,L-3735825,00.html
يبلغ من العمر 25 سنة يعمل في محل كمبيوتر ، ساعد المعارضه الايرانية في التحايل على الرقابة على الإنترنت لمساعدتهم في مضاعفة الهجوم مواقع النظام وقال في مقابلة لynet
في حين أن أغلبنا يتفرج على ما يحدث في ايران صامتا ، عيدان سم مستعار، لم يقف موقف المتفرج : فقام لخبرته التقنية بمساعدة المعارضين في إيران على التغلب على الرقابة ، وإخفاء هويتهم على الشبكة ونظم الهجوم لتعطيل مواقع النظام المتشدد في البلاد.
وقال "لقد بدأت الحكومه حتى قبل الانتخابات. بحجم المواقع ومنعت انصار الموسوي، فوجد انصار موسوي مواقع بديلة ، للاحتجاج على نتائج الانتخابات الوهميه، فقامت الحكومة مره اخرى بمنع الايرانيين من استخدام خوادم بروكسي بديله
وقال "لقد ادرجت على موقعي نشره لقائمة خوادم بروكسي دولية ، غير ايرانيه، أو قمت بانشاء الموقع مع الأدلة والتعليمات الأساسية ، ورغم صعوبة اللغه ، ولكن المستخدمين الايرانيين ترجموها للفارسيه الفارسية
ولكن وفي غضون ساعات قليلة ، حددت الحكومة الخادم ، ونجحت في التصدي له. وكل من قال شئ ضد الحكومة ، أو من انصار موسوي ، أو احتج على تزييف الانتخابات اختفى ، لذا ساعدتهم على التخفي عبر الشبكه ومهاجمه مواقع حكوميه عبر مواقع دوليه على يوتيوب على الرسائل القصيرة Ovflikr وغيرها لمعرفة الاحداث الجاريه والتنسيق المظاهرات
البرمجيات كتبت بالتعاون مع بعض الاشخاص من شتى انحاء العالم وكل الوقت تم تحسيين الشفره
عيدان يرفض الانتقادات أن اختيار هجوم DDoS (الحرمان من الخدمة Mbosert) تكتيكات عنيفة جدا. واضاف "هذا هو نهج العنف بشكل طفيف ، ولكن لا شيء مقارنة مع العنف الحقيقي في ايران. ذلك مصلحة فقط المتظاهرين الذين تم الافراج عنهم حتى ذلك ممنوع الكتابه عنه، سنواصل اسقاط المواقع كل يوم." ورغم اغلاق مواقع المعارضين واتباع موسوي الا اننا نجحنا الى حد معين من التشويش على مواقع حكوميه وابطاء نشر وتبادل المعلومات بين موسسات ايران الرسمي
ساحة حرب أخرى ، وخارج شبكة الإنترنت ، هي الرسائل النصية الخلوية، لمتابعة الأنشطة وكانت هناك حالات اختفاء الاشخاص بعد أن أرسلوا رسائل قصيرة لتنسيق مظاهرة ، ولا نعرف اين هم
عيدان فضل عدم الافصاح عن اسمه الكامل ، وليس خوفا من أحمدي نجاد . وقال "لسنا على وجه التحديد البلد الأكثر تسامحا في العالم ، وليس كل ستفعل الفرق بين المقيمين في ايران والسلطات مع أصدقائي هناك قال.. ماذا مساعدة الايرانيين هم العدو؟» ، ولكن الحرب ليست مع الشعب الايراني اللذي يريد أن يعيش حياة سلام بل حربنا هي على النظام"
المصدر : موقع YNET
ترجمة: بتصرف بمساعدة جوجل
رابط:http://www.ynet.co.il/articles/0,7340,L-3735825,00.html