تويت
نقلا عن موقع اخوان اونلاين
شهدت الضفة الغربية المحتلة آلاف الاعتداءات على حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، منذ تنفيذها للحسم العسكري في الرابع عشر من يونيو 2007م.
وتعرضت الحركة بحسب تقريرها السنوي خلال عامين إلى 4293 حادثة اعتداء؛ تنوَّعت بين عمليات القتل ومحاولة القتل والاختطاف والتعذيب والتنكيل ومداهمة المنازل وتخريب المؤسسات وإغلاقها ووقف العمل في الكثير منها وفصل الموظفين.
كما استُشهد على أيدي أجهزة أمن السلطة 10 من أبناء حماس، وهم: المجاهد أنيس السلعوس بنابلس، والمجاهد محمد رداد الطالب في جامعة النجاح الوطنية، والمجاهد مجد البرغوثي الذي أُعدم أثناء التحقيق معه في مقرات الأجهزة الأمنية برام الله، والمجاهد محمد الحاج الذي استُشهد في مقرات التحقيق بمدينة جنين، وشهيدا قلقيلية القساميان محمد السمان ومحمد ياسين، والشهيد الذي آوى المطارَدَين القساميَّين في منزله عبد الحليم الباشا، وإياد أبتلي ومحمد عطية، والشهيد هيثم عمرو الذي أُعدم أثناء التحقيق معه في مقرات الأجهزة الأمنية العميلة في الخليل.
كما أصيب 38 برصاص أجهزة عباس الدايتونية التي واصلت دورها ومهمَّاتها في ملاحقة المقاومة ومحاولة النَّيل منها، فيما تعرض 3185 من أبناء حماس والمقاومة الفلسطينية للاعتقال؛ نقل منهم العشرات للمستشفيات من جرَّاء التعذيب الذي تعرَّضوا له خلال فترات التحقيق معهم.
ويقدَّر عدد من تمَّ استدعاؤهم لإجراء مقابلات تحقيق مع أجهزة عباس- دون أن يتم اعتقالهم في هذه المقابلات- بأكثر من 12000 حالة استدعاء، كما تعرَّض المئات من الموظفين للفصل الوظيفي التعسفي من أعمالهم الحكومية؛ بدعوى انتمائهم السياسي لحركة حماس
واقتحمت أجهزة أمن السلطة 255 مؤسسة تعمل في مجالات مختلفة، ودهمت 147 مسجدًا، وأزالت منها رايات التوحيد وعبارات دعوية مختلفة، كما تمَّ رصد 191 حالة اعتداء على الممتلكات الخاصة لأبناء الحركة ومناصريها
شهدت الضفة الغربية المحتلة آلاف الاعتداءات على حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، منذ تنفيذها للحسم العسكري في الرابع عشر من يونيو 2007م.
وتعرضت الحركة بحسب تقريرها السنوي خلال عامين إلى 4293 حادثة اعتداء؛ تنوَّعت بين عمليات القتل ومحاولة القتل والاختطاف والتعذيب والتنكيل ومداهمة المنازل وتخريب المؤسسات وإغلاقها ووقف العمل في الكثير منها وفصل الموظفين.
كما استُشهد على أيدي أجهزة أمن السلطة 10 من أبناء حماس، وهم: المجاهد أنيس السلعوس بنابلس، والمجاهد محمد رداد الطالب في جامعة النجاح الوطنية، والمجاهد مجد البرغوثي الذي أُعدم أثناء التحقيق معه في مقرات الأجهزة الأمنية برام الله، والمجاهد محمد الحاج الذي استُشهد في مقرات التحقيق بمدينة جنين، وشهيدا قلقيلية القساميان محمد السمان ومحمد ياسين، والشهيد الذي آوى المطارَدَين القساميَّين في منزله عبد الحليم الباشا، وإياد أبتلي ومحمد عطية، والشهيد هيثم عمرو الذي أُعدم أثناء التحقيق معه في مقرات الأجهزة الأمنية العميلة في الخليل.
كما أصيب 38 برصاص أجهزة عباس الدايتونية التي واصلت دورها ومهمَّاتها في ملاحقة المقاومة ومحاولة النَّيل منها، فيما تعرض 3185 من أبناء حماس والمقاومة الفلسطينية للاعتقال؛ نقل منهم العشرات للمستشفيات من جرَّاء التعذيب الذي تعرَّضوا له خلال فترات التحقيق معهم.
ويقدَّر عدد من تمَّ استدعاؤهم لإجراء مقابلات تحقيق مع أجهزة عباس- دون أن يتم اعتقالهم في هذه المقابلات- بأكثر من 12000 حالة استدعاء، كما تعرَّض المئات من الموظفين للفصل الوظيفي التعسفي من أعمالهم الحكومية؛ بدعوى انتمائهم السياسي لحركة حماس
واقتحمت أجهزة أمن السلطة 255 مؤسسة تعمل في مجالات مختلفة، ودهمت 147 مسجدًا، وأزالت منها رايات التوحيد وعبارات دعوية مختلفة، كما تمَّ رصد 191 حالة اعتداء على الممتلكات الخاصة لأبناء الحركة ومناصريها